[فارس أمريكا]

هذا الموضوع تم نقله بعد أذن من كاتبه الأصلي Mr_FaHaD


من المعلوم أن الوضع الاجتماعي في السعودية مسيطر عليه من قِبل التيار الديني أو المؤسسة الدينية اللتي تعمل على تحديد النظم والأنساق والقوالب الاجتماعية والثقافية اللتي يسير عليها الشعب..!!

ومن ضمن هذه الأنساق نسق الحراك الاجتماعي للمرأة أو كما يسمى women social mobility ، حيث أن المؤسسة الدينية في مجتمعنا هي المسئولة عن صياغة القوالب الثقافية اللتي تتحرك فيها المرأة وتعبر فيها عن نفسها وِفق رؤيتهم ومنهجهم اللذي لو ربطناه بتاريخ صدر الإسلام لوجدنا أنه مغايراً وبعيداً كل البعد عنه ..!!

وللأسف إن المسارات أو القوالب التي حددتها المؤسسة الدينية للمرأة لدينا ضيقة جداً لا تتيح للمرأة أن تبدع وتساهم في دفع عجلة التنمية الإقتصادية في البلاد , وبالتالي أصبحت المرأة في المجتمع السعودي بالذات أشبه ما تكون بـالعُـهدة البشرية اللتي تتناقلُها أيدي الرجال من ميلادِها وحتى موتها..!!

منذ الولادة وحتى سن ما قبل الزواج وهي عهدة لدى أبيها وأخوتها اللذين يظهرون رجولتهم عليها , وهي حبيسة أربعة جدران، لا تخرج إلا للدراسة ( وللمعلومية كانت الدراسة حرام عليها منذ بضع سنين ) أو إنها تخرج لزيارات عائلية محسوبة وموقوتة. وبعد الزواج تصبح عهدة لدى زوجها يطعمُها ويسقيها ويُضاجِعها، ثم إن بقيت معه أو انتقلت العهدة إلى ابنِها حتى تموت ..!!

دعونا نركز على المرحلة الأولى وهي مرحلة ما قبل الزواج بحكم أنها أكثر المراحل أهمية لكونها المرحلة التي تتكون فيها شخصية الفتاة وتتحدد سلوكياتها وفلسفاتها الحياتية ..!

تخيلوا فتاة 24 ساعة بين الجدران، معزولة عن العالم الخارجي، وليس لديها مجال للتنفس إلا ربما عبر النت ..!!

ألن تكون هذه الفتاة عرضة للأفكار الشاذة والمتطرفة ..!!؟

ألن يسيطر عليها هاجس الجنس والبحث عن إشباع الغريزة بأي وسيلة كانت، ألن تكون عرضة للاكتئابات النفسية والأمراض العصبية ..!!؟؟

حين تنحرفُ هذه الفتاة أو تدمن الجنس، أو تصابُ بمشاكل نفسية أو اجتماعية فليست هي مسؤولة عن هذا ولا حتى أسرتها وإن كان يقعُ على الأسرة جزء من المسؤولية , المسؤول عن هذا هو التيار الديني اللذي حول المرأة في حياتنا من إمرأة حرة طليقة إلى سجين من نوعٍ آخر ..!!

لم يتفهم هذا التيار الديني طبيعة النفس البشرية القائمة على المخالطة والاجتماع وزج المرأة اللتي هي نصف المجتمع في التفاعلات الحياتية والتعايش الحقيقي والمساهمه في النهضه والبناء مع إعطائها الثقة وعدم الإنتقاص من قدرها وإنسانيتها..!!

الفلسفة التي تقوم عليها المؤسسة الدينية في تعاملها مع هذه القضية تتلخص في تقليص مساحات الفساد الجنسي الناتج من اختلاط الجنسين دون قيود , ولو نظرنا في حال المجتمع اليوم لوجدنا أن الفساد الجنسي والأخلاقي يضاهي أكبر دول العالم إنحلال وفساد وفسق وربما يتجاوزه بمراحل , وهذا ناتج عن الكبت والتضييق وعدم الثقة في المرأة وسوء الظن بها والنظر إليها كمتهمه قبل أن تقترف ذنب , وبالتالي يؤدي هذا إلى إنفجار وتمرد على المجتمع , والعيش في الظلام الدامس وإرتكاب شتى أنواع السقطات الأخلاقية وممارسة الفساد بكل أشكاله ..!!

هذه الفلسفة اللتي يفرضها التيار الديني بدائية للغاية وأثبتت أنها فاشلة جداً، ولا تصلُح للتعامل مع البشر ,, ربما تُجدي مع الحيوانات الأليفة لكن حين يكون الأمر متعلقاً بالإنسان فالإنسان لا يتقبلُ الحبس ولا يطيقُه , الإنسان يكرهُ نزع الثقةِ منه وإستباق الظنون السيئة فيه. الإنسان كائن ذكي جدا وحساس للغاية، وإذا لم يعامل وفق هذا الذكاء وهذه الحساسية ، فإما سيكون عرضة للأمراض النفسية أو سيتمرد على كل هذه القيود بطرقه الخاصة كما أشرت سلفاً ..!!

وهذا باختصار وضع المجتمع لدينا في المملكة. مجتمعٌ يعيش نصفُه معاقا منزوع الثقة متهم دائماً قبل إرتكاب الذنب , مجتمعٌ حافل بالمشاكل الاجتماعية زاخر بالعلل النفسية ..!!

ثم تتسائلون لماذا ينعتوننا بأننا متخلفون ?? , ونرى السُذج في مجتمعنا يتفاخرون بأننا مختلفون ولسنا متخلفون ..!!

لأول مره أكتشف معادلة أن الإختلاف في ثقافتنا , يعتبر تخلف من المنظور الإنساني ..!!

أرى من وجهة نظري , لو فُسِح المجال أكثر للتيار الديني في بلادنا لأعادونا إلى زمن أبو جهل ووأد النساء حتى يتخلصوا من العار و هذا الحمل الثقيل عليهم ..!!

[الخفاش]

أقول كيف الحال ..


الناس اتجهت لقضايا ثانيه وأنتم ما زلتم تدندنون حول المرأة

عقول ساذجة

[(go)]

ياخوك هذا كل الكلام غير صحيح وللمعلوميه انا ارسلك من مدينة ولنكتون في دولة نيوزلندا
وانظر ي ايام اوكيند اقصد اجازة الاسبوع

[(go)]

I thank you Know what I meant ok thinks deal bey

[ابومحمد605]

الموضوع باين هدفه من اسم صاحبه

[صالح جزرة]

شكراً ..
ولكن ...
أحس أنه قديم الطرح , حتى الكلمات , الصراحة هذا ليس إسقاطاً مني لمضمون المقال , ولكن اعتقد أن الناس تريد حلولاً وليس صياحاً وعويلاً فقط.
أخي اعلم أنك متمحس لفكرتك , ولكن انظر بعين العقل لواقع المجتمع هل هذا المقال سيغير شيئاً , أرجو ألا تقول قد فعلت الذي علي , لأن القص واللصق لا يفيد شيئاً .
لكن لو اقترحت بدل مقالك برنامجاً نسائياً يناسب وضع المرأة هنا , أو اقترحت بعض الحلول لمشلكة ظلم المرأة أو ما يسمى ( العنف الأسري ) , لكان ذلك ـ في اعتقادي ـ أولى .
أنا اعلم أنك تقول هذا محسوب على هذا التيار أو ذاك , والله لست محسوباً على أحد , ولكني اعتز أني مسلم متمسك بنصوص الوحيين , بعيد عن الإفراط والتفريط .( فلا غلو ولا جفا ).

أرجو أن أكون قد أصلت لك فكرتي ...
وتقبل تحياتي ..

[قاهر الروس]

.
.

أهلاً بكـَ أيها الحبيب

اقتباس منذ الولادة وحتى سن ما قبل الزواج وهي عهدة لدى أبيها وأخوتها اللذين يظهرون رجولتهم عليها ,

أولاً بالقوانين الغربية حينما يتعدى الإنسان فوق الثامنة عشرة سنة لا يحق لوالدهـ أو أي أحدٍ بمحاسبته .. ويحق للإنسان أن يرفع دعوى حتى ضد أبيه إذا رآهـ يُحاول المحافظة عليه .. وهكذا تريد ويريد كاتب الموضوع .

لتعلم أن العهدة في يد الوالد أو الأخ .. أرحم من أن تكون العهدة بيد ساقط يزعم بأنه يُريد أن يجعلها متفتحة وهو بالحقيقة إن بحثت عن عقله وجدته قد انغمر في وحل شهوته .

اقتباس وهي حبيسة أربعة جدران، لا تخرج إلا للدراسة ( وللمعلومية كانت الدراسة حرام عليها منذ بضع سنين )

الدراسة أحياناً تأتي بالخير وأحياناً تأتي بالشر ولكن حينما يُدخل الرجل ابنته أو زوجته في دور تحفيظ القرآن مستغنياً عن المدارس الحكومية لا يعني ذلك تحريمه للدراسة .. ولكن أأمن وأكثر طمأنينة

اقتباس وبعد الزواج تصبح عهدة لدى زوجها يطعمُها ويسقيها

الإسلام أوجب على الزوج النفقة

اقتباس ويُضاجِعها،

كل موضوع يخص المرأة دائماً ما يُقال بأن الرجل لا يعرف زوجته إلا بقضاء وطرهـ .. ولا كأن المرأة بحاجة إلى ذلكـ .. فما في الرجل للمرأة وما للمرأة للرجل .. أو أنه ومن حرية المرأة التي تزعمونها أن للمرأة الحق بأن تمنع زوجها من ذلكـ !!

اقتباس ثم إن بقيت معه أو انتقلت العهدة إلى ابنِها حتى تموت ..!!

وما بذلكـَ إلا كرامة لها بأن هناكـ من ينوب عنها ويحمل عنها شؤون الحياة .

اقتباس ألن تكون هذه الفتاة عرضة للأفكار الشاذة والمتطرفة ..!!؟

لم نرى الأفكار الشاذة إلا ممن سعين خلف زعمكم المتحرر بمقابلة الدشوش .. والإسترجال في مواضع الرجال .. ومن أوهمتموهن بأن الموضه عباءة مفتوحة واخرى مخصرة ..

أما الأفكار المتطرفة .. لا أعتقد أن هناك فتاة ستقتحم وزارة الداخلية

اقتباس ألن يسيطر عليها هاجس الجنس والبحث عن إشباع الغريزة بأي وسيلة كانت،

لم نرى ذلك ولم نسمع عنه إلا من فتيات أعطين الحرية بالخروج من البيت الذي تحفه الطهارة والعفة .. والخروج إلى مواقد الشر في الأسواق وأماكن الإختلاط ..

اقتباس ألن تكون عرضة للاكتئابات النفسية والأمراض العصبية ..!!؟؟

يعني كل اللي ما كان عندهم دشوش يُعانون من اكتئابات نفسية وأمراض عصبية .. في الواقع لا نرى ذلك .

اقتباس حين تنحرفُ هذه الفتاة أو تدمن الجنس،

أعتقد أن هذا في من يدعون تحرير المرأة لا يُسمى إنحراف بل من الحقوق الإنسانية !!

اقتباس أو تصابُ بمشاكل نفسية أو اجتماعية فليست هي مسؤولة عن هذا ولا حتى أسرتها وإن كان يقعُ على الأسرة جزء من المسؤولية ,

كانت الملامة سابقاً تُفرض على الولاية إما الأب أو الأخوة أو الزوج والآن نراها تنتقل للتيارات الدينية .

اقتباس المسؤول عن هذا هو التيار الديني اللذي حول المرأة في حياتنا من إمرأة حرة طليقة إلى سجين من نوعٍ آخر ..!!

كيف كانت المرأة سابقاً حرة طليقة .. وماهو المعيار بأنها الآن سجين من نوع آخر ؟!!

اقتباس لم يتفهم هذا التيار الديني طبيعة النفس البشرية القائمة على المخالطة والاجتماع وزج المرأة اللتي هي نصف المجتمع في التفاعلات الحياتية والتعايش الحقيقي والمساهمه في النهضه والبناء مع إعطائها الثقة وعدم الإنتقاص من قدرها وإنسانيتها..!!

لا أعتقد أن النهضة والمساهمة وبناء المجتمع في المرأة أن يُنظر إليها نظرة شهوانية .. وإلا فالرأس الأكبر الداعي لتحرير المرأة المسلمة تحريراً أخلاقياً لم نرى منه ما يُقدمه للمرأة إلا جسداً يُقدم لإغراء العدو .. أو سلعة يُبادل بها .. ولعلي أن أسأل :
حينما كانت المرأة الغربية متفتحة ونهضت بمجتمعها .. لِمـَ نراها كثيراً هي المجني عليها في كغالب الجرائم الواقعة هناك .. كالإغتصاب والرهن وغيرها .

اقتباس ولو نظرنا في حال المجتمع اليوم لوجدنا أن الفساد الجنسي والأخلاقي يضاهي أكبر دول العالم إنحلال وفساد وفسق وربما يتجاوزه بمراحل ,

طبعاً نظرة خاطئة ولكن إن كان هناك من جرائم أخلاقية في المجتمع الإسلامي أتعلم لِمـَ ؟!!

لأن الخلوة بالمرأة .. والعلاقة مع من لا تحل للرجل هذهـ محرمة شرعاً وهذهـ تعتبر محل جريمة .
لكن في الغرب الخلوة والعلاقة مع أي بشر كان حتى الخيانة الزوجية لا تعتبر محل جريمة .. ولذلك لا تُعد من الجرائم .. ولو كانت تُحصى من ضمن الجرائم لم بقي خيراً في الغرب فكله جرائم .

اقتباس وهذا ناتج عن الكبت والتضييق وعدم الثقة في المرأة وسوء الظن بها والنظر إليها كمتهمه قبل أن تقترف ذنب ,

أصبح المحافظة على الأعراض وطهارتهن من الكبت والتضييق .. إن كان هذا تضييقاً عليهن فأنتم تُريدون فتح المجال لهن في كل شي حتى في إخراج الغرائز الجنسية مع أياً كان حتى لا يحصل كبتاً .

اقتباس هذه الفلسفة اللتي يفرضها التيار الديني بدائية للغاية وأثبتت أنها فاشلة جداً، ولا تصلُح للتعامل مع البشر ,,

هذهـ المحافظة التي أسميتها فلسفة أتت من شريعة إسلامية .. لا من أهواء عقلية .

اقتباس وإذا لم يعامل وفق هذا الذكاء وهذه الحساسية ، فإما سيكون عرضة للأمراض النفسية أو سيتمرد على كل هذه القيود بطرقه الخاصة كما أشرت سلفاً ..!!

لا أعتقد أن ما ذكرت وزعمتَ يُعتبر من الذكاء والحساسية .. بل أفكار همجية منحرفة .. فكم من هناكـَ من يغيضه وجود المرأة قد صانتها الشريعة المطهرة بالحفاظ عليها وعلى كرامتها .

اقتباس وهذا باختصار وضع المجتمع لدينا في المملكة. مجتمعٌ يعيش نصفُه معاقا منزوع الثقة متهم دائماً قبل إرتكاب الذنب , مجتمعٌ حافل بالمشاكل الاجتماعية زاخر بالعلل النفسية ..!!

على أن مُجتمعنا يُرمى بأنه حافل بالمشاكل .. لكنا بحاجة إلا المقياس بين مشاكل الإغتصاب والجرائم المرتكبة ضد النساء في الغرب وبين نساء المسلمين عامة والمملكة خاصة .. وحينها سترى البينة .

اقتباس ثم تتسائلون لماذا ينعتوننا بأننا متخلفون ??

لا عَجبَ إن جعلونا متخلفون .. فإن كان التخلف بالحفاظ على الأنفس وصيانة الأعراض وحفظ الكرامة فأهلاً بالتخلف .

{ وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ... } الآية

وليت الذي يتكلم عن مثل هذهـ المواضيع قوم وأسيادٌ ذكر الخير فيهم لا يكاد ينحني عنهم .. ولكن غالب من يتكلم هكذا هم قوم قد بال الغرب في عقولهم ..

وإلا لم نرى في سابق علمائنا ولا في حاضرهم من ينتقد المعيشة الإجتماعية الإسلامية المحافظة .. فلم ينخر بجسدها إلا قومٌ قد لُغموا ضدها ..

اقتباس أرى من وجهة نظري , لو فُسِح المجال أكثر للتيار الديني في بلادنا لأعادونا إلى زمن أبو جهل ووأد النساء حتى يتخلصوا من العار و هذا الحمل الثقيل عليهم ..!!

مادامت أن هذهـ نظريتك ووجهة نظركـَ فلا ملامة عليكـ فيما سبقته من كلام .

ولي سؤال :
هل اشتكت إليكم نسائنا ؟!!


في بيان صدر عن لجنة حقوق المرأة ذكر فيه البيان كما تلاهـ الشيخ في خطبته :

أن البيان تضمن عدم تزويج الفتيات في وقت مبكر .. وتعليمهن الإجهاض .. وتوزيع الواقيات الجنسية .. وإخبارهن أن الممارسة الجنسية والعلاقة ليست إلا حقاً إنسانياً لكل البشر .. فلا هناك من يمنع من ذلكـَ .. وأصبح الإسلام متخلفاً حينما منع ذلكـ ..فكيف يريدون المرأة تشارك بالنهضة وهذهـ نظرتهم كلها شهوانية بين كل حرفين كلمة جنس أو شهوة .

دمتم بحفظ الرحمن ورعايته

.
.

[إبراهيمء]

الحمد لله إني منب معقد وأملك القدرة على التكيف

والأهم إني ما أسخر خيالي الواسع في قضايا المجتمع


والسلام عليكم

[مدحت شوقي بريده]

هلا بالبي فاااارس ام .. ريكا ..
أم ريكا .. والا .. أم القلنقس ..

اقول يالبي ..
ماودك تعلم خويك ..Mr_FaHaD

وتقوله مادامك مهتم ماشاء الله كل هالاهتمام ..
إن عندنا بطاااااااااااالة .. وإن الشباب السعودي مالقوا وظائف ..
وإن الشباب السعودي ممهون ابو خيرة لاقبول بالجامعة ولارواتب تفتح بيوت .


ومادامه يحتسي عن الحريم ..
ماوده يقول بعد إن الحريم يتمنن مراكز ومستشفيات طبية متخصصة ..
مابهن اختلاااااااط لا قلة حياء
ويتمنن مراكز تسوق وأعمال ووظائف بعيدة عن الرجااااااااال ..
اللي على قولكم انهم متسلطين عليهن ..

أظن هذا من حقوقهن ياالمطالبين بحقوق المرأة ..


سي يو ..

[K A S P E R 999]

كثيراً ما تتعالى هذه الأيام أصوات تنادي بحقوق المرأة وتحريرها من القيود الظالمة ونحن ننادي بذلك أيضًا.
ولكن المغالطة تكمن في ربط الظلم الواقع على المرأة بديننا الإسلامي وتصوير إرشاداته التي تهدف لتحقيق سعادة الإنسان ومراعاة خصوصياته وإمكاناته بأنها قيود ثقيلة على المرأة وسبب ظلمها وقهرها ,,,,

كلا .. ولكنها العادات والموروثات البالية والفكر الذكوري الحجري في مجتمعنا الفاشل هي سبب تخلفنا في كل شيء.

[sophist]

من الاشياء التي توقعت انها انقرضت لفظة الفارس! إنها تعود بالذاكرة قسراً إلى عصر الإقطاع و التجبر!
اعتقد ان في المقال اشياء كثيرة جديرة بوقفات تأمل، مشكلة المرأة انها مازالت مغطاة بسرابيل تقيلة من تراكمات اجتماعية لا دخل لها بالاسلام العظيم. حين يحاول احد الاقتراب منها يحذر بأنها بدأ بنقض عرى الدين! أو تم الرد عليه بطرق يمكن تسميتها تجاوزاً بالدبلوماسية كمن يبدأ بعقد مقارنه مع الطبقة النسائية الساقطة في الغرب ثم يستنتج ان الوضع هنا أفضل ولا داعي للتغيير! أو يحاول صرف الامر الى قضايا بحجة انها اكثر أولويه!! كالبطالة!! والمشكلة انه وحين مناقشة البطاله يتأي من يقول اجعلوا الوظائف للرجال ولا تدعوا المرأة تزاحمهم ولتبقى في البيت!
فلنقل ناقشوا البطال وغلاء الاسعار و وضع المرأة, فممَ الخوف!
قضايا المرأة الاقتصادية والترفيهية والتعليمية والمهنية وغيرها لا زالت بحاجة للبحث،
بل حتى وضع مقهى(كفي شوب)نسائي أثار الجدل واللغط!
وأنا مؤمن بأن هناك من لا يرى بأساً بأن توضع الفتاة بعد ولادتها في مغارة ذات بابٍ حديدي وبعد 20 سنة يسلمه للزوج الذي يراه أهلاً ليكتشف ماواء المغارة!
تحياتي الحارة............

[سلطان 1911]

اشكر اخوي فارس امريكا على الطر الموضوع واثارت القاع فقط
واشكر اخويkasper999 على النقد الصريح والواقعي
عزيزي انت ذكرة ابو جهل للعلم ابو جهل مو مسلم
طيب جيد انك لاحظة المشكلة الي يشتكون منها اقليات ويتكلمون فيها الالف بس مو عارف ايش سبب المشكله مو واثق بدينك صدقني العادت والتقاليد هي السبب مو الدين لو فكرة بكلامك لحظته يهدف لاساطير الاولين
وان المعارضين من جميع الفيات تجد هذا الشي مسلم فية من قبل الكبير والصغير المطوع والعاصي المذنب ومو عارفين ليه فيردو عليك بمنظور ديني

[المهرة]

ربما توجد بعض الضغوط على الفتاة في السعودية بحجة حمايتها...

نعم مازال لدينا من يحتقر المرأة ،، مستشهدا بنقص عقلها ودينها...

هناك من يحرم ابنته او زوجته من أشياء كثيرة مباحة،، ويزعم أن هدفه هو الحفاظ عليها ...

لكن ........ كل هذه الحالات شااااااااذه ،، وديننا منها براء

فهناك من يكرم الفتاة ،، ويربيها على التوسط في الأمور... ولا يجبرها على اتخاذ أمر لايقتنع عقلها فيه...


لدينا اباء وأزواج عظماء استطاعوا ابعاد المرأة- التي تحت ولايتهم- عما يضرها ،، وخاطبوا عقلها لتقتنع بأ هذا المنع ينصب في مصلحتها اولا واخيرا...

الفتاة المسلمة -السعودية- لاتريد ان تجوب العالم ،،وان تخلع الحجاب بدعوى انه يقودها عن الذهاب هنا وهناك

ايضا - هي لاتريد مخالطة الرجال والتخلي عن حياءها وأنوثتها.........

وبإختصار ،، هي لاتريد أن تعيش كما تعيش الفتاة الغربية ،، وانما تحتاج الى مزيدا من الإحترام ومخاطبة العقل والإقتناع التام بما يفرض عليها ،، ومايباح لها ،، وما تحرم منه....



شكرا لك ،،، نقلك هادف
تقبل تحياااااااااااتي

[أبو الوليد الخالدي]

لا مؤسسة دينية ولا أي شيء من هذا القبيل00

مجرد افتراءات مللنا من الرد عليها

.