[سُمية]

صُناع التاريخ لا يقبلون المُساومة على مشروع العَقيدة الإسلامِية ، ولا يَرتضون الضِياع في دُروب الحياة الطويلة ، ولا يتخلّفون عن لحَظة يتألق مَجدُها في مَيدان النّصرة !

[عُباب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها دمعة سحاب صُناع التاريخ لا يقبلون المُساومة على مشروع العَقيدة الإسلامِية ، ولا يَرتضون الضِياع في دُروب الحياة الطويلة ، ولا يتخلّفون عن لحَظة يتألق مَجدُها في مَيدان النّصرة !

أين هم ..!
+ أبدعتي

[تويتي 2]

طمووووح ..

[سُمية]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها عُباب أين هم ..! + أبدعتي

في مواطن قد غُيبت خلف حجاب المصطلحات !

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها تويتي 2 طمووووح ..

زادكم الله نوراً !

[سُمية]

حينما يتحدث المرء وصاحب الحقِّ عن المرأة حديثاً يميط اللثام عن جادة الصواب يكون قد تجلى بها كثيراً من الحقائق المُغيبة ، ودفع بها كثيراً من الأوهام والقناعات الخاطئة الراسية في الأذهان !

[سُمية]

إذا أردت صناعة الخيال الحقيقي في نصوصك .. فعليك أن تصف الوقائع السحرية بطرائق وأساليب واقعية ، لا أن تنفتح على عالم مظلم متعلق بالمستحيل " غير الواقعي " ؛ فتنزع الألفة الظاهرة في المجتمعٍ القارئ ، والأمان المرتبط فيه ‘ فتدفعه شيئاً فشيئاً نحو معالم غريبة تكون الإحتمالات فيها وثيقة الصلة بسحر مرتبط بالنظر خارجه !

[سُمية]

الكتابة فنّ لا يعترف بالتقسيمات ، والصَوت الإبداعي صوت واحد ،غير أنّ هُناك من يبقَى طيلة حياته في دائرة واحدة وهناك من يريد أن يصنع تاريخا !

[سُمية]

شُعور عظيم يرفُّ في قلب كلِّ مسلم متفائل ، فرحٌ في النفس واستبشارٌ في المشاعر
وأمل كبير يتمازج في داخل قلوب الميار من أمة الإسلام ثقةً ونصراً بنصر الله رغم الألم !


كل رمضَان والأعمال الصالحات مِضمَار نَستبق فيه !

[سُمية]

رمضان .. ميزان عمل يميل مع العزيمة حيث تميل !

[سُمية]

حقد السلطة على الشعب السوري جعل اللص يعين رب البيت لكي يتمكن من اقتحامه ؛ فهناك رؤساء الفرس يشاركون الذبح بكل سرور ورغبة ويساعدون أنصارهم بكل إسراف وحماس ونحن ما زلنا في عادة الصمت الحاكمة نؤمن إيمان الخفاء في الإستسلام ونوقن يقين الإظهار في السلام !

[سُمية]

إذا سلكت شريعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في اسلوب " الترهيب " سلك فاعل المنكر بالرد عليك بأن أمثال هذه الأساليب لا توزن في ميزان تعديل السلوك إلى جادة الصواب ، بل تزيده غلظة في القول وجلادة في الفعل ، ولو تأملنا في قول الله جلَّ وعلا " ويحذركم الله نفسه والله رءوف بالعباد " لعلمنا أن " الترهيب " صفة مُلازمة للرحمة والرأفة !

[سُمية]

تُطـمئننا هـذه الأيـة : .. ( وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْماً وَلَهْمُ عَذَابٌ مُّهِينٌ ) .. بأنّ أشدَّ إيـلام الجُموع الكَـافرة في الآخـرة في مِيزان مـا يمـلكون إيقاعه بِنـا من الآلام !

[غربة غريب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها دمعة سحاب حقد السلطة على الشعب السوري جعل اللص يعين رب البيت لكي يتمكن من اقتحامه ؛ فهناك رؤساء الفرس يشاركون الذبح بكل سرور ورغبة ويساعدون أنصارهم بكل إسراف وحماس ونحن ما زلنا في عادة الصمت الحاكمة نؤمن إيمان الخفاء في الإستسلام ونوقن يقين الإظهار في السلام !

آآآآ خ بس

وسوف يستمر الصمت المقيت مادمنا عشقنا الراحة والدعة ، فلك الله يا اسلامنا .

أما أولائك المجوس أحفاد بن العلقمي سوف يأتي يوم تشبع سكاكيننا من ذبحهم ذبحاً .
كما ذاق اللذة شقيقي بذبح الأمريكان حتى لقى ربه جلا وعلا ..

لاحرمك الله الأجر وزيدينا زادك الله ثباتاً على الحق .

[سُمية]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها غربة غريب آآآآ خ بس وسوف يستمر الصمت المقيت مادمنا عشقنا الراحة والدعة ، فلك الله يا اسلامنا . أما أولائك المجوس أحفاد بن العلقمي سوف يأتي يوم تشبع سكاكيننا من ذبحهم ذبحاً . كما ذاق اللذة شقيقي بذبح الأمريكان حتى لقى ربه جلا وعلا .. لاحرمك الله الأجر وزيدينا زادك الله ثباتاً على الحق .

لا راحة تُرتجى في دنيا تُبتلى !
كتبه الله في منازل الشهداء وجمعكم به في جنّته حيث لا جمّع أبقى !