[سُمية]

منهجك الفكري بمثابة المخ ومنهجك التطبيقي بمثابة اليد ، وكلاهما لا غنى للأمة عنها .

[سُمية]

ثروة الأمة الحقيقية ليست في أموال تدفع بل بأفكار تبنى !

[سُمية]

العمل يُشكّل لك وسيلة وهدفاً في آن واحد ، وعملك مهما كان صغيراً يساعدك على اكتشاف نفسك وامتحان قواك وقدراتك ، لكن عليك أن تنمي في نفسك حب العمل النقي الخفي حتى تكسر شوكة الأنانية المتجذرة في نفسك والتي قد تفسد حياتك الإجتماعية .

[سُمية]

احذر من غلو الإنغلاق والإنكفاء على الذات فقد يتشكل لك عقل خيالي يحمل الكثير من الأفكار المغلوظة عن الواقع المعاش ، وعن الأوضاع الخارجية !

[سُمية]

العقول المنهجية : هي التي تمتلك أدوات سليمة قويمة تولد أفكار موثوقة يمكن الإعتماد عليها

[سُمية]

باحث عن العظمة : قرأ ليكون مثقفاً ، وحلل وتأمل ليكون مفكراً ، وسنّ قلمه ليكون كاتباً فعندما اتبعها بنفع الناس كان عظيماً .

[سُمية]

إذا أردت من القراءة الدخول إلى بوابة الأثر المعرفي فعليك الإنتقال بها من عشوائية المتعة إلى تنظيم المسؤلية .

[سُمية]

مهما سعى الإعلام لإطفاء جذوة روحك الجهادية و كفاحك الإسلامي المقاوم لحركات الإحتلال والتغريب والإنحلال إلا أن دورهم الآن كبير في احياء هذه الروح المدفونة و مواجهة عتاولة الإفساد والبغي بزمن قليل !

[سُمية]

عندما تكتب عن عتمة الذات فأنت كثفت الإضاءة عليك دون خيار !

[سُمية]

إذا أردت حياةً أنت صانعها فلا بُدَّ أن تعانيها !

[سُمية]

الشباب بحاجة إلى مصانع القدوة الصالحة أكثر من حاجتهم إلى مساكن الترف والسعادة !

[سُمية]

عقول شبابنا تستأجرها الغرب ؛ طمعاً في عقودٍ منتهيةٍ بالتمليك ( التقديس ) !

[سُمية]

لا تندم على غربة الذات ؛ فمعظم الأفكار الرائعة والتأملات الروحانية وليدة في أروقة الوحدة .

[سُمية]

الإنسان الحصيف يعلم مواطن نجاحه وإخفاقه في سيرته و مسيرته ومتى تسلح بالصبر والدأب أنطلقت سفينة عزمه وإصراره في بحر الحياة .