[علي لسـلوم اليـامي]

91- احترام (الأنا) يكمن باحترام كلماتها، فكن إيجابيّاً بدلاً من السلبية المحضة، وعلى هذا كنّْ باباً يلج من خلاله التفاؤل بدلاً من زرع اليأس والتحطيم.

92- لا يدري العبد عمّا يخفيه الله – عزوجل - له من الخير إذا صبر وسلّم لما قُدّر له، مع الأخذ بالأسباب، فالحياة دروس ومواقف، والسعيد من جدّد حياة (الأنا) في كل مرة.

93- ضياع الدين، وفساد الأخلاق: يُمثّلان قمَّةُ الحرمان (للأنا).

94- إذا كانت (الأنا) لا تهتم بالبصيرة المتجددة لشؤون الحياة؛ فسوف تجدها تغرِّد خارج السرب، وهذه نتيجة طبيعية لمن لا يُطالع أبجديَّات الواقع.

95- وقوف (الأنا) عن الكفاح؛ يعني وقوف الذات، والنتيجة في ذلك - قطعاً -: هو القنوط.

96- الإتزان (للأنا)، ركيزةٌ أساسية في بلورة الأهداف، وفيه - بإذن الله - نجاح الدور الـمَنُوُطِ بها في الحياة.

97- إن لم تكن (للأنا) مبادئٌ وأهدافٌ تسعى إليها في الحياة؛ وإلاَّ فحتماً سوف تكون في آخر الصفّ - إلاَّ أن يشاء الله -.

98- ذكريات (الأنا) لكل إنسان؛ هي بين ماضٍ تنتسب إليه، ومستقبل تفكر فيه، وحاضر تعمل لأجله؛ فاهتم بكل ما يرتقي بشخصيّة (الأنا).

99- بذاءةُ اللسان: ليست مُؤشراً - صحيحاً - على قوة شخصية (الأنا).

100- نقد (الأنا) ليس تشفيّاً؛ بل طريقٌ إلى فهم الواقع، وتصحيح الأفكار.
 

وأخيـراً وليس آخــراً :

فهذا ما انتهى إليه القلم بحمد الله من خواطر (الأنا)؛ والتي كانت تدور في مضمونها عن مشاهدات تتكرر في الحياة، أو بعضها.

فاللهم: [ لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصراً كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تُحمّلنا مالا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين ] سورة البقرة : آية 186

تمت بحمد الله

[zozo441]

تسلم الايادى

[zozo441]

تسلم الايادى

[zozo441]

تسلم الايادى

[zozo441]

تسلم الايادى

[zozo441]

تسلم الايادى

[علي لسـلوم اليـامي]

يسلمك ربي أخوي zozo441

[علي لسـلوم اليـامي]

يسلمك ربي أخوي zozo441

[علي لسـلوم اليـامي]

يسلمك ربي أخوي zozo441

[علي لسـلوم اليـامي]

يسلمك ربي أخوي zozo441

[علي لسـلوم اليـامي]

يسلمك ربي أخوي zozo441

[علي لسـلوم اليـامي]

العفو يا العشـــــــــــر20ــون وأشكرك على الزيارة