[طارق]

النهيم انت رائع


استمر

[أبو عبدالله]

الله يجزاك خير وأتمنى المزيد

[الخفاش]

ههههههههه

حسيت أنكم تروحون لمسجد الشيخ العليط اللي بسوق الخضرة


آآآهـ يا ذيكـ الأيام ياهي وناسة

شوكراً أبا معاذ

[الــنــهــيــم]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها Qassimy online جميل ماسطرت أخي النهيم استمتعت كثيرا تقبل تحياتي

أهلاً وسهلاً بك عزيزي ،
أنا سعيد لأني سطرتُ شيئاً يُسعد قلبك .

لك تحياتي ،

[M.Owyed]

رائـــعة هي ذكرياتك أبو معاذ


أحب الصالحين ولست منهم


/

..،

[أبـو العبـــاس]

حتما سيحرقك الشوق يومًا إلى تلك البساطة التي لا يرها الإنسان في مجالس الأبهات من الشيوخ !

ذلك البساط البالي ، والشاي الأسود ، والقهوة التي لها كل يوم طعم !

وفوق هذا وذلك الخشوع والرهبة والبكاء عند الرقائق والنصح والتذكير

إنها بحق مدرسة الزهد والورع الذي نفتقده في عصرنا إلا ما شاء الله .

مهما نسيت لن أنسى منظرًا واحدًا لا أظنّك تنساه أبدًا ، ألا وهو " إلتفاتة " الشيخ حين ينظر إلى قادم جلس .. أو حين يريد التعليق ..

من الأشياء اللطيفة أنّ المرء في أوّل حضوره لهذا المجلس قلّ أن يفهم من كلام الشيخ حرفًا .. وربما لم يفهم من كلام المجلس كلّة شيئًا - غير كلام القارئ - إلا مقولة ذلك الهرم الذي يسكب القهوة - وهذه الكلمة من الشهرة بمكان ! - : الله إن تعافينا !
ولكنّه بعد زمن يسير يستوعب كل ما يقال ..
والسبب في هذا ضعف صوت الشيخ حفظه الله .

أخي النهيم :
استمتعت هنا ..

[ميغا]

الشيب ... وذكرياتهم دائما لا تنسى ...

كنت ولا زلت أستمتع معهم في سفري .... بحكاياتهم وممازحتهم ...

فدائماً هم الوجه الصبوح أينما وجدتهم ... والرفيق الملوح اينما صاحبتهم ....

فكم صارت لنا معهم ذكريات جميلة .... وكما ايضاً وقفت لنا معهم مواقف محرجة .....
سامحهم الله عليها ....

اللهم أمدد بأعمارهم ....

النهيــم ...
أغنيتنا عن كتيب حكايات بدراهم ...
شاكر لك ذلك ....

[الــنــهــيــم]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أبـوريــٌان إذا كان هذا الشيخ هو ماطرى ببالي ؛ فأظن أن دورسه حتى الأن مستمرة أدامها الله . ولعل في مقالك هذا تشجيع لحضور درسه والجلوس في مجلسه ويكفيك السكينة التي تحيط في ذلك المجلس . بل إن الشيخ د . / يحي الغوثاني (صاحب الدورات المعروفة للقران الكريم) قد أثنى على هذا الشيخ ووصف مجلسه في نحو ماوصفت أنت . وهذا الشيخ الزاهد قد خرج له كتاب صغير؛ حديث عهد طباعة‘ إسمه ( الأدب الممدوح في تهذيب الفتوح) يوزع مجاناً . [أبومعاذ / بقي عليك أن تخبرنا بإسمه ووصف مسجده ] وإني أخشى أن يكون ماببالك؛ غيرَ ماببالي . ( إبتسامة): ) همسة في إذن أبامعاذ : قال تعالى ( ومن يوق شح نفسه فاولئك هم المفلحون) كفاك الله الشح في المالِ [وكفانا الله شحك في المواضيع ] لاتتعبنا في إنتظار مواضيع أخر . محبك /

الحبيب الغالي أبوريّان ،
أغرقتَ أخيك في بحر ثنائك !
أنا أحبك في الله أيها الجميل ..
وأشكرك على لفتاتك الرائعة ،

كل الشكر ،

[الــنــهــيــم]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها المسفهل جميل جميل [ ابو معاذ ] غير أن لي عتب لإحدى عباراتك عن ذلك الرجل الأسمر عندما قلت : بل إنك لم ترَ وسترى بحول الله أفضل منه ...

أهلاً بك عزيزي المسفهل ..
مرورك يسعدني أيها الرائع !
وأتمنى أن [ أرى ] كما ذكرت ..
ولا أظن ..

كل الحب لك أيها المسفهل

[فنتاستكـ]

أخي أبومعاذ /
عدت بنا إلى الوراء سنين طوال !
ما أجمل تلك الأيام !
لا أدري لماذا انقطعت تلك الروحات ..
حقاً إنها ذكريات جميلة !
لعلك لم تنسى صاحبنا أبا محمد -رحمه الله- فقد كان له كبير الفضل علينا في تلك الزيارات ..
كذلك لا تنس شيخنا -مطوع مسجدنا- فقد كان كثيراً ما يشجعنا على الذهاب ..
شكراً لك حبيبي النهيم فقد أعدت إلى أذهاننا تلك الذكريات الجميلة ..

[الــنــهــيــم]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها مستكة الله يجعلك منهم ؛ ويجعلنا منهم , يابعدي هالشيبان ذولاء مطلّقين الدنيا بالثلاث ,, موب زينا الله مستعان ,, الواحد لا جلس بالدرس بدى يفكر بطلعة الجمعة وش يطبخ للعيال ,, ولا إنهوبه يغسل موتره ,, هذي قصة لواحد من العيال يقول : كنت جالس بدرس الشيخ العليط الله يحفظه ,, إلتفت على اللي بجنبي من الشباب وقلت له كلمتين ,, يقول : أمر يلتفت عليّ اللي يصب من الشيبان الله يحفظهم ,, قالي / تسان سواليفكم عن الدنيا فإذلف وطس عن المسجد لا تجيبون طاري الدنيا بالمسجد ,, تعليقي على هذه القصة // شف يابومعاذ والله ياهم ديَّنين بالحيل مانقول إلا الله يطول أعمارهم ,, وترى العلمانية الله يهلتسهم ,, مايحبون هالشيبان ولا يبون مثل هالرجال ,, يعني لو حدى هالشيبان شاف حدى العلمانية والله إن يخلي العصا يلعب بجبهته لعب ,, وأغدي العيال يسيرون على مسجد الشيخ اللي أنت قلت . عافاك الله _ بمان الله _

يا طول ردك يا مسكته !
ياخي أنا أحبك
وأفرح إذا شفتك ..
يا حبني لك بس !

كل الشكر والتقدير لألك ع التعليق ..

[الــنــهــيــم]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها مليار أخي أطال هالله في عمرك على عملاً صالح والله اشتقت كثيرا لمثل هذه الأجواء وكأني عشت بينهم من حدة وصفك لهم وامتلكتني نشوة كدت أن أطير فيها إليهم ... هؤلاء على ماقيل هم أطناب الأرض . قال تعالى (واستغفروا ربكم أنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا )

أهلاً بك عزيزي مليار، سعيد جدًا بحضورك وتواجدك .
تعليقك أعجبني .

[معتدل]

وأنا أقرأ هذه المقطوعة الأدبية أتسآل
وأسأل النهيم وغيره من اللي يحبون الروحات والجيات ــ كما قال فنتو ستيك ـ
ماالفائدة من الذهاب والجلوس إلى هؤلاء الأخوان أثابهم الله ؟ طالما أن المرء لم يذهب ليستفيد فلا كتاباً اتى معه ‘ ولا حضوراً واظب عليه ‘ ولا منهجاً اتبعه معهم فالتصوير يجيده...
الذي أقوله أن الواحد يذهب إليهم ليشاهد ماذا يقولون علشان يحفظها سالفة يقولها في كل مجلس ‘ ويضيع وقته فلو خرج من المسجد واتجه لسوق الخضار للبيع والشراء لكان أنفع

[فنتاستكـ]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها معتدل وأنا أقرأ هذه المقطوعة الأدبية أتسآل وأسأل النهيم وغيره من اللي يحبون الروحات والجيات ــ كما قال فنتو ستيك ـ ماالفائدة من الذهاب والجلوس إلى هؤلاء الأخوان أثابهم الله ؟ طالما أن المرء لم يذهب ليستفيد فلا كتاباً اتى معه ‘ ولا حضوراً واظب عليه ‘ ولا منهجاً اتبعه معهم فالتصوير يجيده... الذي أقوله أن الواحد يذهب إليهم ليشاهد ماذا يقولون علشان يحفظها سالفة يقولها في كل مجلس ‘ ويضيع وقته فلو خرج من المسجد واتجه لسوق الخضار للبيع والشراء لكان أنفع

عجيبٌ..!!
كيف حكمت بأنه لن يستفيد ؟!
وهل يلزم من الفائدة أن تكون بإحضار كتاب ودفتر وقلم !
ثم هبّ أنه لن يستفيد ؟!
أليس ذلك [مجلس ذكر] ؟؟؟!!!
لو لم يستفيد الإنسان أي فائدة إلا كونه مجلس ذكرٍ لكفى .. !
ولعله لا يخفى على حصيفٍ مثلك فضل حضور مجالس الذكر .


عن ابن عمر رضي الله عنهما , أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا”، قالوا: وما رياض الجنة يا رسول الله ؟؟ قال: “حلق الذكر”.

وقال -عليه الصلاة والسلام : “لا يقعد قوم يذكرون الله تعالى إلا حفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة، ونزلت عليهم السكينة، وذكرهم الله فيمن عنده”،

وقال عليه الصلاة والسلام:
“ما جلس قوم يذكرون الله تعالى فيقومون حتى يقال لهم: قوموا قد غفر الله لكم ذنوبكم، وبدّلت سيئاتكم حسنات”.