|
|
|
02-10-2008, 06:27 AM | #15 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 233
|
ايه والله تعالو شوفو العالم وش يسون هنا بأمريكا ,,,, قسم بالله شي غريب كل يوم والبنوك مسكرة والمواد كل يوم بسعر أغلا العالم صارو يسحبون فلوسهم من البنوك ,, هذا فعلا كلام صحيح وأكد لكم الخبر من أرض الواقع
ohio u.s.a تقبوا تحياتي
__________________
|
02-10-2008, 07:36 AM | #16 |
Guest
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 50
|
والله مهزله
اكبر دولة مصدرة للنفط ومرتبطه بامريكا أقول ألحقو أشروا ذهب تراكم بتطيحون مع الصنم امريكا |
02-10-2008, 07:42 AM | #17 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 158
|
هذا والله من الذنوب والمعاصي
الله يلطف بنا تحياتي ............................ |
02-10-2008, 07:56 AM | #18 | |||||||||||||||||||||||
Guest
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 50
|
اقول أطلع من امريكا بأسرع وقت ترى فيه ضربة عسكرية قريبه وأغلب الضن تكون قبل نهايه حكم بوش بقليل او ببداية حكم الحاكم الجديد وهذا دليلي #############################
خاص/ القاعدة تتكلم عن الضربات المقبلة: لقاء اليقين الحصري مع أحد جنود القاعدة بسم الله الرحمن الرحيم مــركــز الــيــقــيــن الإعـلامـــي يقــــدم القاعدة تتكلم عن الضربات المقبلة لقاء اليقين الحصري مع أحد جنود القاعدة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله. بفضل الله؛ تمكن إخوانكم في مركز اليقين الإعلامي من عقد لقاء الحصري وفريد من نوعه، مع أحد جنود تنظيم قاعدة الجهاد، وقد أجاب الجندي -حفظه الله- بصبر و تواضع، وعزة وهي صفات مميزة لكل أهل الجهاد. فنترككم مع اللقاء المثير، الذي يكشف الكثير من الأمور، ويزيدها في نفس الوقت غموضاً وتشويقاً المحاوِر: كثر الحديث في الآونة الأخير من خلال المواقع الإلكترونية -التي ترعى إظهار الحق للمسلمين و إظهار أخبار المجاهدين- عن ضربات محتملة في ارض العدو أمريكا أو أوروبا فما هو تعليقك حول ذلك ؟ جندي القاعدة: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله . ما لمستموه في تلك المواقع الطيبة هو نتيجة طبيعية، يقبلها كلّ ذي لب من الناس، فقد علِم القاصي والداني مدى الظلم الذي وقع على المسلمين وعلموا من يدافع عنهم وهم تنظيم القاعدة . وقد علموا أيضاً بأن القاعدة ليست ممن يسكت على الظلم، بل تدفع الظلم عنها وعن أمتها. وما غليان تلك المواقع -ترقباً لوقوع العقاب من تنظيم القاعدة ضد الظلمة المعتدين علينا وعلى أمتنا- بأعظم من غليان الدم في عروقنا نحن في التنظيم، ونحن نعمل على هدف الانتقام من أمريكا وأوروبا لما سبّبوه من أذية المسلمين .. وتلك المواقع الإلكترونية التي تنقل الحقيقة وأخبار المجاهدين للناس أصبح فيها من الإدراك والوعي ما يجعل المشاركين فيها ملمّين بحقيقة الحرب ومراحلها، ويتوقعون ما هو قريب جداً من الحقيقة. المحاوِر: هل ترى في توجُّه الإعلام الجهادي بالإيحاء بأن هناك ضربات في أرض العدو ما يربك خطط الأعداء؟ مجاهد القاعدة: العدو لا ينقصه إرباك ابتداءً ، فهو لم يداوي جرحه الذي سببناه له حتى يأتيه من يهدده بضربات أخرى في عقر داره ، وعدونا يعرف جيداً بأن تنظيم القاعدة إن هدد فهو ينفذ تهديده ويجعل عنصر المفاجأة في التوقيت والهدف أهم عنصر في الضربة . فجاءه التهديد هذه المرة من قائدنا وأميرنا الشيخ أسامة بن لادن حفظه الله ، وقد هدد أمريكا بصريح العبارة وليس إيحاءً أو تلميحاً وسمّى بعض الدول الأوروبية باسمها إضافة إلى استراليا ! ولاشك أن هذا يربك العدو حيث أنه يعلم بأن الشيخ أسامة بن لادن لا يهدد من فراغ، وهو يزن تهديده ويعرف قدراته ولا يهدد إلا بعد اكتمال الإعداد لتنفيذ الضربة ، ويبقى اختيار أفضل وقت لتنفيذها . أما بالنسبة للإيحاء ، فهذه وسيلة يتقنها تنظيم القاعدة جيداً ، ولا أخفي عليكم أنه في إحدى إصدارات مؤسسة السحاب قد تم الإعلان عن توقيت ضرب السفارة الدنماركية في باكستان بتحديد اليوم والهدف بالضبط ! وذلك قبل الضربة بفترة من الزمن ، ولا أستطيع التفصيل في هذا الأمر أكثر . فالإعلام الجهادي بتنوّعه يقوم بالإيحاء بالضربات ، مع قوة في التمويه لها ، ليثبت قوته وتمكنه في التنفيذ مع إيحاء بتوقيت ومكان الضربة ! كنوع من التحدي الذي لم يسبق له مثيل . ولقد رأيتم إصدار مؤسسة السحاب بعنوان " القول قول الصوارم 1 غزوة المؤذن " ، وهل هذا الإيحاء بحاجة لإفصاح أكثر ؟ لقد كتب الرقم ( 1 ) أي أن الضربات ضد أوروبا رقم ( 2 ) ورقم ( 3 ) وغيرها قريبة ، بل ربما قريبة جداً ! فتارة يوحي تنظيم القاعدة بأن الضربة ستكون في القطر الفلاني من الأرض وتارة في غيره ، وأحياناً يلمّح بأن الضربة ستكون بهذه الوسيلة وأحياناً بغيرها ، فيتوه العدو ويرتبك ويبقى في حالة استنفار لا يعرف من أين ستأتيه الضربة ومتى ستكون وأين ستكون ، وهذا في حد ذاته هدف من أهدافنا ، وهو يصنف تحت علم الحرب النفسية . فليس إيحاء الإعلام الجهادي آتٍ من فراغ ، بل هو صحيح وفي محلّه ، وبعد وقوع الضربات ستعرفون ما أعنيه بوضوح إن شاء الله . المحاوٍر: في حال لم يكن هناك أي ضربات في الوقت الحالي هل سيؤثر هذا على سير المعركة ؟ الجندي: نعم، فحدوث الضربات يؤثر وعدمه كذلك، وفي كلتا الحالتين تصب المصلحة في كفّتنا نحن. أما في حالة وقوعها فبلا شك أن معادلة الحرب ستتغير كلياً، فنحن حينما نضرب في الغرب نضرب ضربات مدمّرة وليست كما نعمل به في حرب العصابات مما يطلق عليه "وخز الإبر" وإخواننا قد خرجوا منذ مدة إلى أنحاء العالم بانتظار إعطائهم توقيت ساعة الصفر لتنفيذ العمليات، نسأل الله أن يسدد الإخوة الذين خرجوا نصرة لدين الله تبارك وتعالى. بل وبعضهم موجود منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر و من الأمريكان الأصليين ولم يخرج من أمريكا؛ بانتظار إشارة البدء بالتنفيذ، وهذا راجع لتقدير شيخنا أسامة بن لادن حفظه الله، وهناك غيرهم منتشرون في أرجاء المعمورة بانتظار الأوامر ويعملون على الإنغماس بين الناس لإبعاد الأنظار عنهم والتغلغل أكثر في مراكز الضربات المترقبة. نحن نعلم بأماكن الضربات ولكننا لا نعلم توقيتها تحديداً ولا الهدف بعينه، وهذا يعرفه الشيخ فقط، لكن تصلنا إشارات قبل الضربة ويُطلب منا الإلحاح بالدعاء كما حدث مع ضربات سبتمبر وغيرها، فكنا نعلم بأن أمريكا ستضرب وخلال بضعة أيام من غير أن نعرف الهدف بالتحديد، كما كنا نضحك عليهم ويخرج الأخوة النكات على الأمريكان ومن يروّج القول بأن ضربة سبتمبر بتدبير العدو، فكنا نعلّق تعليقات مضحكة على سخف قولهم ولا يدل ذلك إلا على خورهم وانعدام حيلتهم. إننا نعرف الآن أن هناك ضربة قريبة ضد أوروبا وأمريكا، قوية في عناصر الزمان والمكان، وما أكثرهما ليختار منهما المجاهدون الأفضل، فعلى سبيل المثال، أيام الانتخابات تكون الدول منشغلة بأمور كثيرة، ومثل هذه الأيام تكون مميّزة بالنسبة للقاعدة لإثبات التحدي وإظهار القوة في الأيام التي يترقب العالم نتائج الانتخابات فيها ! المحاوِر: هل ترى أنه أصبح تنظيم القاعدة من القوة بمكان للإعلان عن موعد و تاريخ الضربات ؟ المجاهد: بكل تأكيد، فقد هددنا سابقاً وقبل بداية الحرب بضرب أمريكا وضربناها في أصعب وأفضل ما يمكن أن نضربها فيه وهو أبراج التجارة العالمية والذين جعلناها أثراً بعد عين بفضل الله وحده، ومبنى وزارة الدفاع البنتاجون، قلعتهم الحربية ! وتوقيتها كان في 911 وهو رقم الاتصال بالنجدة الذي كانوا يتباهون ويخدعون شعبهم بأن دولتهم أكثر الدول أمانا! فهل هناك أكبر من هذا التحدي والقوة! ثم أوقعناها في الفخ الأفغاني العراقي. وهددنا بضرب أسبانيا ونفذنا التهديد في أصعب توقيت بالنسبة لأسبانيا وهو قبيل الانتخابات بأيام معدودة، فهل هناك أكبر من هذا التحدي والقوة ! ثم أسقطنا حكومتها. ثم لما لم تعتبر غيرها كبريطانيا أيضاً قد تم تهديدها وتنفيذ التهديد بتحدٍ أكبر حيث جاءت بعد أشهر قليلة من إعادة انتخاب رأس حكومتهم والذين زعموا أنهم يتَحَدّونا بقيامهم بإعادة انتخابه، ثم لم يتحمّل تبعات حربه لنا فأسقطناه أيضاً، والتحدي الأكبر أن تنفيذ الضربات جاء في الوقت الذي ترأست فيه بريطانيا اجتماع قمة الثماني الكبار – بزعمهم – بل وفي وقت الاجتماع ! فهل يشك أحد في قدرات تنظيم القاعدة وقوّته ! ألم نسعى لإخراج الجنود الأمريكان من جزيرة العرب وقد هرب غالبهم من بلاد الحرمين بسببنا وبقوا في الأطراف التي يسهل اصطيادهم فيها ! ألم نسعى لتعرية برويز مشرف وإسقاطه ثم سقط بسببنا ! ألم نسعى في الانضمام للوحدة مع الصادقين في العراق وتأسست بعد ذلك دولة العراق الإسلامية ! إننا حينما نعد بأمر فإننا نوفي بوعدنا ، وما توفيقنا إلا بالله ، ونفوّض أمرنا كله إليه جل جلاله، ونبرأ من الحول والقوة إلا إليه. وفي الآونة الأخيرة قد هددنا الدنمارك، ولم يمضِ على التهديد إلا فترة بسيطة فجاء التنفيذ والعقاب بضرب السفارة التي من المفترض أنها تكون من أكثر سفاراتهم تحصيناً ومراقبة بسبب قربها من منطقة الحرب. فلينتظر عبّاد الصليب ضربات في عقر دورهم ستجعلهم – بإذن الله - يحاربون بعضهم بعضاً بعد وقوعها ! المحاوِر: توجد أطروحة تقول بأن هناك ضربات في ولاية هيوستن بالتحديد هل ترى أن على الرئيس الأمريكي أن يخلي هذه الولاية ليجنب شعبه ضربات المجاهدين ؟ و هل في حال أنه لم يأبه لمثل هذه الأمور هل سيكون بموقف حرج أمام شعبه بالإضافة لما هو عليه الآن ؟ مجاهد القاعدة: رئيس أمريكا لم يكن يوماً يأبه لشعبه، بل كان همّه أن يفرغ غله وحقده هو وزبانيته ضد الإسلام والمسلمين، ويكثروا من ثرواتهم الشخصية ويرفعوا أسهم شركاتهم الأمنية والنفطية، ولم يكن يأبه لشعبه أبداً. فمنذ أن أقسم شيخنا أسامة بن لادن حفظه الله قسَمَه الشهير بأن أمريكا لن تحلم ولا من يعيش في أمريكا بالأمن ما لم نعشه واقعاً في فلسطين وما لم تخرج جميع الجيوش الكافرة من أرض محمد صلى الله عليه وسلم وهذا حاصل لهم بفقدهم الأمن. فتصوّروا أن تكون مدينة دبي، المدينة التي نشر فيها طاغوتها كل أنواع ( العربدة ) والمنكرات، تكون أكثر أمناً من هيوستن! فتنتقل شركة ديك تشيني المسماة هاليبرتون من هيوستن إلى دبي، فهم حريصون على الحفاظ على مصالحهم الشخصية ولا يهمهم شعبهم بالدرجة الأساس. وإن تكساس تحت ناظرنا ! إننا في تنظيم القاعدة نعرف القاعدة التي تقول ( حارب عدّوك بالسلاح الذي يخشاه هو، لا بالسلاح الذي تخشاه أنت)، وأكثر ما يخشاه عدونا هما أمران : أ – ضربة كيميائية بيولوجية إشعاعية نووية ! ب – ضربة تستهدف البنية التحتية لصناعة الطاقة ! فإن كان هذا ما يرعب عدوّنا وينكل به، فمن البديهي أن نستخدمه ونركّز عليه دراساتنا وإعدادنا له. هذا ما نحن متأكدون منه، والأيام تحمل لكم الكثير مما يسعدكم مما عوّدناكم من مفاجآت من تنظيم القاعدة وإبداعات الشيخ أسامة بن لادن حفظه الله. أما بخصوص إخلاء المدينة أو عدمه حسب الأطروحة، فأظن بأن بوش وإدارته لن يخلوا المدينة لتحقيق أهدافهم الشخصية، فهم لا يهمهم الإنسان الأفغاني ولا الإنسان العراقي ولا الإنسان الصومالي ولا الإنسان الفلسطيني ولا حتى الإنسان الأمريكي، ويعتبرون الإنسان أوراق نقدية يتم صرفها في سبيل أخذ المقابل. فحتى لو نُفذت الضربات في هيوستن – مثلاً – وهلك عشرات الآلاف من العلوج، فسيظهر بوش أمام شعبه ليستغل آلته الإعلامية وعواطف الناس بأنه كان صائباً في حماقاته والإجراءات التي أتخذها في محاربتنا والتي فشل فيها، وأن الفشل في أفغانستان والعراق والصومال كان يستحق التضحية بهم ! ولو هلك كل الناس في تكساس فلم نوفّي حق قتلى المسلمين بعد، وسنبقى نقاتلهم حتى نقتص من المجرمين الذين قاتلونا ولن نتركهم أبداً. ولا أظن بأن بوش سيقع في الحرج إن هلك عشرات الآلاف وتقطّعت أشلاؤهم إرباً إرباً، فهو يمارس دكتاتوريته ولا يقف أمامه أحد في بلاده، وطبعاً بوش وأمثاله لا يقعون في الحرج فوجهه وأمثاله فاقدين لماء الحياء .. ولا يعنينا نحن وقوعه في الحرج من عدم وقوعه، فنحن سائرون في جهادنا ومخططنا والخبر ما يرون لا ما يسمعون. المحاوِر: هل ترى معنا أن بوش حسب الأطروحة السابقة بخصوص هيوستن واقع بين نارين، فالنار الأولى وهي الضربات معلوم ألمها إن تجاهل الأمر، والنار الثانية فهي في حال أخذ الأمر على محور الجد و تم إخلاء هيوستن بالتحديد و انتظر بوش لأيام و أيام و لم تحصل أي ضربات في الولاية هل ترى معنا بأن هذا الأمر سيكون ضربة قاصمة من المجاهدين لم تكلف أي ثمن !! ؟ جندي القاعدة: ما حدث في الخبر وينبع وبقيق، وما يحدث الآن في اليمن يعتبر مقدمات ومتابعات ودراسات لأحوال النفط وتبعات ضرب مفاصِلِه. أما الضربات التي لم تكلفنا أي ثمن، فهي عديدة جداً وتحتاج لبحث مستقل بذاته، فما أكرمَ اللهَ عزَّ وجل، فنصرته لنا نتلمسها في كل أحوالنا، يأتينا النصر بجهادنا ويأتينا النصر حتى لو لم نقم بالعمليات، فلله الحمد رب العالمين. المحاوِر: نعطيك المجال هنا لتعبر عن تطلعاتك نحوى المستقبل دون الإفصاح عن أي معلومة قد تفيد الأعداء؟ مجاهد القاعدة: الأخ جون ووكر ليند من أصول أمريكية خالصة وهو متّهم بالقتال مع طالبان والقاعدة، الأخ آدم غادان كذلك أمريكي أبيض خالص نشأ وترعرع في كاليفورنيا، وهناك العشرات من الأمريكان والمئات من الأوروبيين قد جاؤوا إلى أفغانستان وتدرّبوا في معسكراتنا، ومنهم سكان أصليون، دخلوا إلى أفغانستان وعادوا إلى ديارهم من غير أن يُكتب في جوازات سفرهم بأنهم قد جاؤوا إلى أفغانستان أو إلى إحدى الدول المحيطة بأفغانستان، وهذا من طرق الأمنيات التي لا نستطيع التفصيل فيها. وتصوّروا معي ما سيحدث حينما يكون داخل أمريكا وأوروبا مجاهدين يحملون أسماءهم الأصلية وعندهم وظائف بل والكثير منهم لم يظهر إسلامه، وينتظرون إشارة التنفيذ ! بالإضافة إلى أنه قد بدأ الكثير من أساتذة الجامعات في الدول الغربية بالاتصال بنا وإمدادنا بمعلومات مهمة، إضافة إلى أهالي قتلى الأمريكان ممن احتقرتهم الإدارة الأمريكية واحتقرت أهلهم الذين قاتلوا مع الجيش الأمريكي ولم يعلنوا عن قتلاهم، فأصيبوا بإحباط شديد جعلهم يتعاونون معنا ويتراسلون معنا انتقاماً من الإدارة الأمريكية التي ضحت بأبنائهم وميّزت بين قتلاهم فلم يظهروا غالب قتلاهم الذين هم بعشرات الآلاف وأعلنوا عن بعضهم ممن لهم علاقات قريبة بالضباط والمسئولين، إضافة إلى البعض في وزاراتهم ممن يتصل بنا أيضاً ويمدّنا بالمعلومات، فلا يعقل أن تهزم دولة ويبقى كل الناس فيها مؤيدون لها مآزرون لها، بل هناك من يعمل معنا بمقابل من المال وهناك من يعمل مقابل الانتقام من الإدارة الأمريكية أو الحكومات الأوروبية. قبل الختام أقول لكم ، من يظن بأن شيخنا أسامة بن لادن حفظه الله سيقوم بنفس النمط من العمليات فهو لا يعرف الشيخ أسامة بعد ! والمستقبل للإسلام ولطليعته المجاهدة وعلى رأسهم تنظيم القاعدة، ولقد تفرّغ الأخوة منذ أكثر من ستة أشهر للتحضير واختيار الأهداف الغربية وانتقائها وبدأناها بغزوة المؤذن، الصارم المسلول ( 1 )، أما الآتي فسيكون لكم في الإعلام الصادق الإعلام الجهادي شغل كبير فيه، فتفاءلوا واستعدوا له. المحاوِر: نشكرك على هذا الحوار الجيد و المفيد و نسأل الله أن يبارك لكم في وقتكم الكريم . المجاهد: بارك الله في مركز اليقين الإعلامي وفي كل المجاميع الإعلامية الجهادية والتي تنقل الصورة الحقيقية لما يجري. وأطلب منكم أن تدْعُوا لإخوانكم الذين خرجوا للعمليات أن يسددهم الله تعالى وينكل بهم أمريكا وأوروبا. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. اللهم منزل الكتاب، سريع الحساب، اهزم الأحزاب، وزلزلهم اللهم منزل الكتاب، سريع الحساب، اهزم الأحزاب، وزلزلهم اللهم منزل الكتاب، سريع الحساب، اهزم الأحزاب، وزلزلهم إخوانُكُمْ في والحمد لله رب العالمين ... ############# المصدر شبكة الحسبة الإسلامية وهذي هي النسخة المخباة للقاء بقوقل (لأن الموقع محجوب) http://209.85.173.104/search?q=cache...lnk&cd=3&gl=us ما انا إلا ناقل للخبر يعني كاني أقول ان الصين بتضرب امريكا وسلوفاكيا بتستورد السمك من جبال الصن المصرية وهلم ماجرى ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ [BLINK]نقلي للموضوع لا يعبر بالضرورة عن رأيي فالردود لا تخضع للرقابة غالبا[/BLINK] |
|||||||||||||||||||||||
21-04-2009, 07:07 PM | #19 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 233
|
اقول مشكور اخوي على التنبيه وإن شاءالله ماراح يصير إلا الي كاتبه الله !!!
وقلهم أعلا ما بخيلهم يركبونه
__________________
|
الإشارات المرجعية |
|
|