[صافي النية]

أهلا بك سيدي,,

كلام جداً جميل وأقف متعجب أمام حرفك عزيزي,,

ونعم صدقت نجعل المؤامرة في النزلات وسطاً فلا نقول بها كلياً ولا نحذفها كلياً وقد تكون في بعض النزلات المؤامرة هي الأساس فيه وقد تكون خالية منه ,,

شكراً من قلبي على طروحاتك الرائعة ,,




دمت متألقاً في سماء الإبداع,,

[وحيد المعنى]

وكثيراً منهم (أصحاب هذه النظرية) يصابون باليأس وتحميل أخطائهم للأخرين والهروب من الواقع ...


شكراً عبدالله

[الـصـمـصـام]

السمو /
ما أسهل الكلام ، و تبرئة النفس ..
شكراً لكـ ..

[الـصـمـصـام]

قمر /
أهلاً بك أيها العزيز ، كأني بك تشير أنه لا داعي للتعريج على شأن المؤامرة لأنها شيء لا مناص منه ، و من يعلق بعض أسباب الحدث بالمؤامرة فلن يأتي بجديد .. هل هذا ما ترمي إليه ..؟

أود أن أشير إلى أنه لا بأس بتحرير المؤامرة و الوقوف على تفاصيلها ، و كيف حيكت و نسجت ، و لكن هذا لا ثمرة له مالم يُقرن بما يُناقض مقصود المتآمرين ، و استدراجهم ، أو القيام بمجابهة مؤامرتهم إن كشفت .

و بالنسبة لما خالفتني فيه من العبارة ، فأشكرك على هذا الملحظ ، فقد خانني الأسلوب .
دمت مفيداً أخي .

[بدر بن عبدالله]

أخي أبو محمد النجدي<<< إخفقاتنا<<< تكتب هكذا إخفاقاتنا.

بارك الله فيك.

لك ودي واحترامي.

[بدر بن عبدالله]

8888888888888
8888888888888
8888888888888

نعم يا أستاذي أبو محمد اعتقدت ذلك، فأنا أقرأ مواضيعك والحمد لله أسلوب رائع والأخطاء قليلة، وتنبيهي هذا ليس للتقليل من حقك فأنا أخطيء وأجد غيري يصوب لي، فأنت مشرف ويقرأ الكثيرمن الأعضاء مواضيعك التي تكتبها بين الفينة والأخرى وهم لا يقبلون منكم الخطأ، بل يجعلونكم أساتذة لهم.

بورك فيك أبو محمد، وأشكرك على سعة صدرك.
وأرجوا ألا أكون قد ضايقتك.

لك ودي واحترامي.

[الـصـمـصـام]

ســـنـــايـــدي /
تروح وين .؟
شكراً لك .




$ الضمادا $ /
شكراً على مرورك اللطيف .
و أنا أرحب بك ، و بانتظار ما تريد بأي وسيلة من وسائل الاتصال ..
أحسن الله إليك .

[الـصـمـصـام]

كربة النخلة /
أهلا بالصديق العزيز ..
من يحاول نفي المؤامرة فهو منهزم هزيمة نفسية ، أو أنه عدو مندس ، و من يُعلق كل شيء بها ، فهو العاجز أو المتخاذل .
شكراً لك .

[الـصـمـصـام]

الصباخ /
المؤامرة شيء من الحدث
و لكنها ليست كل شيء .
أحسنت التلخيص ، و أحسنتَ ذكرَ المثال .

[الـصـمـصـام]

ابن القيم /
و الشكر موصول لك على تشريفك لنا ..
بوركت أخيَّ .

فارس 7 /
أشكرك على تفضلك بالقراءة و التعليق .

[حبة فستق]

اقتباس بل إن الصوابَ في ذلك هو التوسط في الأمر ، فلا مانع أن نذكر عدة أسباب وراء الحدث النازل ، و نذكر ضمن ذلك نظرية المؤامرة !

اقتباس أن السبيل إلى الفرار من الوقوع في الإغراق في نظرية المؤامرة ، أو تكذيبها كليَّةً ، يكمن في التوسع في دراسة الحدث ، و الوقوف الشامل على معطياته ، و الفحص الدقيق لمجرياته ، لكي نفسر هذه الأحداث التي تجري برؤى علمية عاقلة ، و شمولية عادلة . و هؤلاء المعتدلون غالباً هم الذين يعملون لإحياء حضاراتهم بنظرتهم الصحيحة ، و بالسعي للتغير في ظروف الأحداث السلبية ، بدء من أنفسهم و مجتمعاتهم و أوطانهم ، ثم إلى العالم كله

نعم هذا ما نريد ! : )

همسة )~~
لو لم تكتب في المنتدى غير هذه الكلمات لكانت كفيلة بأهليتك للإشراف !

[هايين]

احسنت اخي الصمصام
بطرحك الجيد
ومن قام بابداء رائيه بهذا الموضوع الهام
شكرا لك

[أبـو العبـــاس]

ليست المشكلة في إثبات المؤامرة على أنها سبيل الأعداء ، إنما المشكلة في تنزيل هذا الإثبات على الأحداث والوقائع ..

لأن المؤامرات - واقعيًّا - إمّا متخيّلة متوهمة لا سبيل إلى إثباتها إلا بالظنون والجنوح إلى الخيال ، وإمّا واقعة حقيقية يشهد لها أدلة ماديّة مقررة فرديّة .

ولا يعارض ذلك الكليّات الشرعيّة المقرِّرة لمعادات الكفار للمؤمنين إذ الكليّات هنا لا تنزل على جميع الجزئيّات إلا بدليل مستقل لكل جزئيّة ، فلذا لا يُقال في كل مسألة كان فيها ضرر للإسلام أو للمسلمين أنها من صنع الكفار وأنها مؤامرة منهم على ذلك لأن الله قال ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) !! لأن هذا الدليل الكلي حقيقي واقعي لا مراء في هذا بيد أنّ تنزيله على الحوادث الجزئيّة التي قد لا يكون للكفار فيها صنيع خروج عن قصد الآية وهو التحذير منهم لا اتخاذهم آلهة بيدهم مقاليد الأمّة !! ..

ومرد ذلك عند الكثير من الناس إنما هو التهويل من شأن العدو وتضخيم صورته بل ربما عدّه فئام منهم إله الظلام الذي يخطط لكل شيء بخفاء ودقّة !!
ولذا قال قائلهم : كيف يستطيع ثلّة من النّاس تجاوز الخطوط الحمراء اللتي وضعها العدو وضربه وكسر أنفه إن لم يكن العدو سمح لهم بذلك ؟؟

بارك الله فيك أخي الصمصام على هذا الموضوع اللطيف ..

[الـصـمـصـام]

صافي النية /
أهلا بك أيها المتميز في المتابعة ، و هذا شرفٌ لي ..


وحيد المعنى /
سلبيون لأنهم ينظر إلى أفق واحد ، وهو أفق الآخر ، بينما قد يحدث أمر يكون الإنسان أو الأمة هي السبب في تكوينه ، لكنهم يرمون غيرهم ، و بهذا تتعطل عجلة الإصلاح لأنها بُنيت على نظرة فاسدة .
شكراً يا أبا عليّ .