[فتى الفايزيه]

ماهي الجامية اريد تعريف لها واضح ومن هم قاداتها

[حروف]

ممكن الله يحفظك توضح أكثر لأن موضوعاً كما ذكرت يحتاج صراحة .

[الجنرال]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



أخي الأمبراطور أشكرك كثيراً على هذا الموضوع الحساس الذي

يجب على من يعرف عن الجامية الشيء لا أقول الكثير ولكن المعقول

أو المناسب لطرحة على الالقراء لأنهم في الأونه الأخيرة صاروا أكثر

من العلمانين بل يدهم اليمنى لتحقيق ما يريدون فهم الخطر القادم بعد الفدرالين .



هذا ماأردت أن أقوله لكم وأترك الباقي للذين يعرفونهم أكثر مني .



أخوكم : الجنرال

[الداعية]

بارك الله فيك
واللي مايعرف عن الجامية شي يدخل هالرابط وعندي بعض المواقع مسكرة
ولا كان عطيتكم الرابط بسرعه
واكبتها في وقت قصير وياليت الامبراطور يعذرني

[بريدة و بس]

لقد قرأت الموضوع عدة مرات لأعرف المعنى الغائر بين السطور، والمكتوب بأنامل نقية تبحث عن الحق_ هكذا نحسبه والله حسيبه _ ....

وأعتقد أن بعض الإخوة في ردودهم قد أبعدوا النجعة...!! وليتني لا أقع بما وقعوا به فنسيء إلى أخينا الكريم – الامبراطور- من حيث لانشعر.... مع عتبي عليه بعدم التوضيح لا التصريح... كما أعتب عليه بذكر مصطلح ( الجامية ) لأن هذا المصطلح مات قبل أن يولد فذكره يعتبر تجديداً لذكراه ....

والذي في خاطري حول ما كتبه الأخ / الامبراطور: أن ضالة المؤمن هي الحق أنى وجدها أخذ بها ولو كانت من كافر ....!!!! نعم لأن الإسلام دين عالمي شامل يحتوي جميع الأطراف ومن ضيق على نفسه في الدين فهو لم يدرك خصائص هذا الدين إذ إنه جاء لسعادة الإنسانية لا لتعاستها وتقييدها....وأرجو ألا أفهم بعين واحدة ...

فمن حجر أخذ الدين على أشخاص معينين أو مناهج معينة فقد ظلم نفسه....!!! ما دام الأخذ لم يخرج عن الكتاب والسنة...

ثم إن التغير يطرأ على بني آدم لضعف تكوينه فمن تغير فهو مجتهد يريد رضا الله والجنة وله أجر... وليس من المعقول أن نترك ونرفض من تغيرـ وخاصة من ألفنا عنه طريقة معينة ـ إذ على هذا الاعتبار لن يبقى لنا أحد .....

وهلاك أيما هلاك أن نقتل بأيدينا رموزنا رموز الصحوة الإسلامية ونفرح أعداء الدين بفرقتنا.... فمن وجدنا عنده الحق أخذنا به ومن لم يكن معه الحق ترك قوله....ولن نجد رجلآً أو عالماً يجمع عليه الناس غير الأنبياء بل لم يسلموا من ذلك ....

فمن القواصم أن ننشغل بتقييم الآخرين وننسى أن نقيم أنفسنا..؟؟؟ ومن القواصم أن نسيء الظن بأرباب الصحوة وعلمائها لمجرد تغير في بعض الوسائل أو أن نسيء اللفظ معهم ونشك في نواياهم ....

فلماذا نتهم الآخرين ولا نتهم أنفسنا...؟؟؟ وقديماً قالوا الذي لا يعمل ليس عليه أخطاء....ولا يستوي من كان في الميدان ومن كان خارجه وصدق الله إذ يقول ( لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر والمجاهدون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم )

فمتى نتخلى عن عواطفنا ونتحلى بعقولنا....

وأرجوا ألا أكون قد أبعدت في الموضوع.....فيسرني تعليق أخي الامبراطور والإخوة الزملاء حول ما قلته لنستفيد جميعاً....

[فتى الفايزيه]

لاني مقيم الان في جدة تعرفت على بعض الشباب الذين نحسبهم والله حسيبهم من اهل الالتزام وفي يوم من الايام قالو سنستضيف في شقتك احد الدعاة فاستقبلناه احسن استقبال وفي الغد قال لي احدهم ان ضيفك (الداعيه) هو احد رموز الجامية سألته وماهي الجامية فسكت وحتى الان لم اعرف عنهم الا القليل الذي كان عندي هو الشيخ عبد الله العبيلان فهل كلامهم صحيح انه من رموز الجامية ياليت واحد يرسلي عنهم على هذا الايميل waleed2002831@hotmail.comواكون له من الشاكرين

[سعفة]

آها بريدة وبس عاشت ايامك يعني يعني تقل وضح بالموضوع
ولا والله انه تقل صعب فهمه لكن ما اقول الا ياروحي يا امبراطور
يا هوووه يا ألب ألبي تراي واللهي مافهمت الا يمكن سطرين
الفهم يخلف الله
الاخ درنقة معلييييش


=== الجهاد جريمة والحديث عن المأساة نوع استغفال للآخرين === :D منتاز ألبي

لكن أقول يا خلفهم أحس أنه لانزل جزو ثاني نبي نفهم الاول
والله انه هي الحروة
والعلم عند الله


سلامو عليييييييييييييييكم

[فتى الفايزيه]

حتى الان مصر على طلبي
اريد تعريف للجاميه

[العمدة]

أخي .. الجامية يصلح أن يقال عنها ( فكر ) مؤسسه ( محمد أمان الجامي - رحمه الله - ) وإليه تنسب !
وليس ( مؤسسه ) هنا بالمعنى الصحيح .. وإنما الشيخ من أول من اشتهر بهذا المنهج وتبعه أتباعه !

ومنهجها باختصار .. ( نحذر منهم ياشيخ ) !


وليس هم المقصودون - حسب فهمي - هنا ..

فالمقصود بالجامية الجديدة .. وهي أيضاً استنتاج كسابقتها من خلال الواقع والأحداث .. المقصود قوم جدد ، لهم مشائخهم وشعاراتهم و.. و..
الجدير بالذكر أنهم ممن وقفوا بشدة ضد الجامية القديمة ..

وفي التلميح ما يغني عن التصريح !




ولعل الأخ الإمبراطور يفك الرموز ، ويعطينا الحلقة الثانية ..

[الفليحاني]

بسم الله الرحمن الرحيم
(هذه هي الجامية)برز هذا الاسم منذ سنوات على ألسنة بعض الناس وأقلامهم، ويقصدون به من توفرت فيه الصفات التالية:
1- من يدعو إلى السمع والطاعة لولاة الأمور في المعروف، ويدعو لهم بالصلاح والعافية والتوفيق وحسن البطانة سواء في مجالسه الخاصة أو في خطب جمعة أو في محاضرة أو في مقالة.
2- من يحذر من الخروج على ولاة الأمور، وينهى عن شق عصا الطاعة.
3- من يحذر من الفكر التكفيري ورموزه.
4- من ينشر فتاوى العلماء ومؤلفاتهم التي تحذر من الجماعات الحزبية كجماعة الإخوان المسلمين، وجماعة التبليغ وأمثالهم.
5- من ينشر فتاوى العلماء التي تحذر من الطرق المخترعة المبتدعة في الدعوة إلى الله كالأناشيد المسماة بالإسلامية، والتمثيل، والقصص وأمثالها.
6- من ينشر فتاوى العلماء ومؤلفاتهم في الردود التي تكشف عن أخطاء الجماعات أو أخطاء الدعاة التي تمس العقيدة أو تمس منهج الدعوة إلى الله تعالى.
7- من يحذر الشباب من الانخراط في الفتن التي لبست بلباس الجهاد وهي لم تستوف شروط الجهاد الشرعي.
8- من يحذر من استغلال الأنشطة الخيرية المشروعة لتحزيب الشباب وضمهم إلى التيارات التكفيرية التدميرية.
9- من لم يرتض أن ينضم تحت لواء أي فرقة من الفرق وإنما اكتفى باسم الإسلام والسنة والانتماء إلى السلف الصالح لا يتعصب لفرقة، ولا يتعصب لرأي، ولا يسير على منهاج دعوي مخترع.
10- من يحرص على التوحيد دعوة وبياناً، ويحرص على بيان الشرك تنبيهاً وتحذيراً، ويعتني بنشر العلم الشرعي وبيان البدع حسب استطاعه.
11- من يوقر العلماء العاملين الذين بذلوا أنفسهم لنشر العلم الشرعي، وبذلوا أنفسهم لرد البدع والتحذير من أهلها، يحبهم في الله ولا يطعن فيهم ولا يسميهم علماء حيض ونفاس ولا علماء سلاطين ولا يلمزهم بشيء من صفات النقص، مع اعتقاده أنهم بشر يخطئون ويصيبون، لكن يكفيهم فضلاً ونبلاً أنهم في غاية الحرص على موافقة الكتاب والسنة ومنهاج السلف الصالح.
هذه بعض أبرز معالم (الجامية) ـ على حد تعبير الطاعنين في أهل السنة ـ وصفاتها وبهذا يعلم أن المقصود بإطلاق هذا اللقب هو التنفير منها، وليست هذه أول مرة في التاريخ يحصل فيها تلقيب الحق وأهله بالألقاب المنفرة فقد فعل ذلك المشركون مع النبيين، وفعله أهل البدعة مع أهل السنة، ويفعله أهل الباطل مع أهل الحق في كل زمان،
ولكن العاقل من لم يغتر بالشعارات والعناوين، وإنما ينظر في الحقائق والمعاني والمضامين.
أما هذا اللقب فالمقصود به:

النسبة إلى الشيخ محمد أمان بن علي الجامي رحمه الله المدرس في المسجد النبوي الشريف وفي الجامعة الإسلامية سنين طويلة وكان محل ثقة الأئمة الأعلام كسماحة مفتي الديار السعودية في زمانه الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ، وسماحة المفتي العام في زمانه الشيخ عبد العزيز بن باز رحمهم الله وغيرهما من أهل العلم والفضل وإنما يعرف الفضل لأهل الفضل أهل الفضل.
ومن ثناء العلماء عليه رحمه الله:

قول الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله عن الشيخ محمد أمان: {معروفٌ لديَّ بالعلم و الفضل و حسن العقيدة، و النشاط في الدعوة إلى الله سبحانه و التحذير من البدع و الخرافات غفر الله له و أسكنه فسيح جناته و أصلح ذريته وجمعنا و إياكم و إياه في دار كرامته إنه سميع قريب}. خطاب صدر عن الشيخ برقم 64 في 9/1/1418هـ
وكتب فضيلة الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان في كتابه المؤرخ 3/3/1418هـ قائلاً: {الشيخ محمد أمان كما عرفته: إن المتعلمين و حملة الشهادات العليا المتنوعة كثيرون, و لكن قليلٌ منهم من يستفيد من علمه و يستفاد منه، و الشيخ محمد أمان الجامي هو من تلك القلة النادرة من العلماء الذين سخَّروا علمهم و جهدهم في نفع المسلمين و توجيههم بالدعوة إلى الله على بصيرة من خلال تدريسه في الجامعة الإسلامية وفي المسجد النبوي الشريف وفي جولاته في الأقطار الإسلامية الخارجية و تجواله في المملكة لإلقاء الدروس و المحاضرات في مختلف المناطق يدعو إلى التوحيد و ينشر العقيدة الصحيحة ويوجِّه شباب الأمة إلى منهج السلف الصالح و يحذِّرهم من المبادئ الهدامة و الدعوات المضللة. و من لم يعرفه شخصياً فليعرفه من خلال كتبه المفيدة و أشرطته العديدة التي تتضمن فيض ما يحمله من علم غزير و نفع كثير }.
لقد علم الذين اختلقوا هذه النسبة أن الشيخ رحمه الله لم يأت بجديد ولم يأت بشيء من عنده وإنما رد من الأخطاء ما رده غيره ممن هو أكبر منه أو مثله كالشيخ عبد العزيز بن باز أو غيره من العلماء الأعلام ولكن لو نسبوا هذا المنهج إلى غيره لما قبل منهم، فنسبوه إلى الشيخ الجامي مستغلين كونه أفريقي الأصل والمنشأ، ولكن هل يضير أحداً عند الله لونه أو جنسه أو لسانه إذا كان مستقيماً على الحق؟!
وإذا كانت (الجامية) تعني أهل السنة والجماعة
فهل يمكن القول بأنها فرقة؟

لا

ولهذا لا أحد يقول عن نفسه بأنه جامي، أو يرضى بذلك لأمر واضح وهو أن المسلم إذا كان يسير على عقيدة السلف الصالح فما وجه انتسابه للجامي والشيخ رحمه الله لم يؤسس حزباً، ولم يخترع منهجاً، ولم يأت بجديد.
إن الذين يحاربون ما يسمونه بـ(الجامية) إنما يريدون _ بقصد أو بدون قصد_:
انتشار الفكر التكفيري.
والفكر التهييجي على الحكام.
ويريدون انتشار الجماعات والأحزاب.
إذ لا يقف بالمرصاد أمام هذه التيارات المنحرفة إلا من يلمزونهم بهذا اللقب.
إنهم يحذرون أن ينكشف زيغهم، ويظهر انحرافهم، وتتضح مقاصدهم، فلذلك هم يخافون من النقد المبني على الدليل والذي لم يقم به على أكمل وجه أحد كالعلماء السلفيين رحم الله أمواتهم وبارك في أحيائهم.
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى والله أعلم وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وعلى آله وصحبه.


واسال الله بان يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه

لمن اراد الحق ارجعوا لكلام العلماء ابن باز وابن عثيمين والألباني والفوزان والغديان

لقوله تعالى واسالوا اهل الذكر ان كنتم لاتعلمون

[أبـو العبـــاس]

العجبُ أن الردود والمقال كتبت في عام 1423هـ أي قبل خمس سنوات كاملات وأكثر ، ثم ياتي قاطن ( عرعر ) فيرد وهو لم يفهم المقال ولا الردود !!

!!

[طير شلوى]

عاشت ايامكم تردون والامبراطور تاركن المنتدى له عشرين سنه دور احد

[ناسف]

سلمت يمينك يالامبراطور
كفيت ووفيت

[*^* محبة العلم *^*]

لن تعرف الملعون إلا إذا لـُعن
صدعوا بالباطل بثوب حق
ومادروا أن الحق له حراس
إن المدائن وإن عثيت
بكومة قش فلن يخرب
إلا بنضح الماء بعد الماء
..

هم الأنجاس لاعز شأنهم
بارك الله لمن داس قمعهم
فضحاً لعار خازه الناس

بارك اللــه فيكم
* محبة العلــم *