بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » حـصـاد الإنـتـرنـت » عـــــــــــــــــاجل ........صـــــــــــور صنم (( بوذا )) فوق السعودية

حـصـاد الإنـتـرنـت حصاد شبكة الإنترنت و المواضيع المنقولة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 10-09-2009, 09:47 PM   #15
مستر:عبدالله
عـضـو
 
صورة مستر:عبدالله الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
البلد: بريدة
المشاركات: 1,427
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها قصيميه كوول


يممممممه هذآ هو آلبوذآ ->

يوحش بسم آلله

وشكله رآزه مآيدري وش آلسآلفه وإلآ لو يدري كآن مآحطه


يعطيك آلعآفيه آخوي

ماحطه إلا وهو يداري

مشكورة على المرور
مستر:عبدالله غير متصل  
قديم(ـة) 10-09-2009, 11:02 PM   #16
ابو حمد 2007
عـضـو
 
صورة ابو حمد 2007 الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
المشاركات: 208
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها مارينا
.


علامىا العجب ...!!


نحاور الاديان ولا نعطيهم حرية العباده..


حسبي الله ونعم الوكيل


.

أختي / هذا كلام اللجنه الدائمه للبحوث العلميه والإفتاء
أرجوا أن نستفيد منه جميعاً


فتوى رقم ( 19402 )
الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين . أما بعد :

فإن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء استعرضت ما ورد إليها من تساؤلات ، وما ينشر في وسائل الإعلام من آراء ومقالات بشأن الدعوة إلى ( وحدة الأديان ) : دين الإسلام ، ودين اليهود ، ودين النصارى ، وما تفرع عن ذلك من دعوة إلى بناء مسجد وكنيسة ومعبد في محيط واحد ، في رحاب الجامعات والمطارات والساحات العامة ، ودعوة إلى طباعة القرآن الكريم والتوراة والإنجيل في غلاف واحد إلى غير ذلك من آثار هذه الدعوة ، وما يعقد لها من مؤتمرات وندوات وجمعيات في الشرق والغرب ، وبعد التأمل والدراسة فإن اللجنة تقرر ما يلي :

أولا : أن من أصول الاعتقاد في الإسلام ، المعلومة من الدين بالضرورة ، والتي أجمع عليها المسلمون ، أنه لا يوجد على وجه الأرض دين حق سوى دين الإسلام ، وأنه خاتمة الأديان ، وناسخ لجميع ما قبله من الأديان والملل والشرائع ، فلم يبق على وجه الأرض دين يتعبد الله به

(الجزء رقم : 50، الصفحة رقم: 46)

سوى الإسلام قال الله تعالى : سورة آل عمران الآية 85 وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ . والإسلام بعد بعثة محمد صلى الله عليه وسلم هو ما جاء به دون ما سواه من الأديان .

ثانيا : ومن أصول الاعتقاد في الإسلام أن كتاب الله تعالى : ( القرآن الكريم ) هو آخر كتب الله نزولا وعهدا برب العالمين ، وأنه ناسخ لكل كتاب أنزل من قبل من التوراة والزبور والإنجيل وغيرها ، ومهيمن عليها ، فلم يبق كتاب منزل يتعبد الله به سوى : ( القرآن الكريم ) قال الله تعالى : سورة المائدة الآية 48 وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ .

ثالثا : يجب الإيمان بأن ( التوارة والإنجيل ) قد نسخا بالقرآن الكريم ، وأنه قد لحقهما التحريف والتبديل بالزيادة والنقصان كما جاء بيان ذلك في آيات من كتاب الله الكريم منها قول الله تعالى : سورة المائدة الآية 13 فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ .


(الجزء رقم : 50، الصفحة رقم: 47)

وقوله جل وعلا : سورة البقرة الآية 79 فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ . وقوله سبحانه : سورة آل عمران الآية 78 وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ .

ولهذا فما كان منها صحيحا فهو منسوخ بالإسلام ، وما سوى ذلك فهو محرف أو مبدل . وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم مسند أحمد بن حنبل (3/387) ، سنن الدارمي المقدمة (435). أنه غضب حين رأى مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه صحيفة فيها شيء من التوراة ، وقال عليه الصلاة والسلام : أفي شك أنت يا ابن الخطاب ؟ ! ألم آت بها بيضاء نقية ؟ لو كان أخي موسى حيا ما وسعه إلا اتباعي رواه أحمد والدارمي وغيرهما .

رابعا : ومن أصول الاعتقاد في الإسلام أن نبينا ورسولنا محمدا صلى الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء والمرسلين كما قال الله تعالى : سورة الأحزاب الآية 40 مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ . فلم يبق رسول يجب اتباعه سوى

(الجزء رقم : 50، الصفحة رقم: 48)

محمد صلى الله عليه وسلم ، ولو كان أحد من أنبياء الله ورسله حيا لما وسعه إلا اتباعه صلى الله عليه وسلم - وأنه لا يسع أتباعهم إلا ذلك - كما قال الله تعالى : سورة آل عمران الآية 81 وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ . ونبي الله عيسى عليه الصلاة والسلام إذا نزل في آخر الزمان يكون تابعا لمحمد صلى الله عليه وسلم وحاكما بشريعته . وقال الله تعالى : سورة الأعراف الآية 157 الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ .

كما أن من أصول الاعتقاد في الإسلام أن بعثة محمد صلى الله عليه وسلم عامة للناس أجمعين ، قال الله تعالى : سورة سبأ الآية 28 وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ . وقال سبحانه : سورة الأعراف الآية 158 قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا وغيرها من الآيات .


(الجزء رقم : 50، الصفحة رقم: 49)

خامسا : ومن أصول الإسلام أنه يجب اعتقاد كفر كل من لم يدخل في الإسلام من اليهود والنصارى وغيرهم وتسميته كافرا ، وأنه عدو لله ورسوله والمؤمنين ، وأنه من أهل النار كما قال تعالى : سورة البينة الآية 1 لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ . وقال جل وعلا : سورة البينة الآية 6 إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ . وغيرها من الآيات .

وثبت في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : صحيح مسلم الإيمان (153) ، مسند أحمد بن حنبل (2/350). والذي نفسي بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة ، يهودي ولا نصراني ، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أهل النار .

ولهذا : فمن لم يكفر اليهود والنصارى فهو كافر ، طردا لقاعدة الشريعة : ( من لم يكفر الكافر فهو كافر ) .

سادسا : وأمام هذه الأصول الاعتقادية والحقائق الشرعية ، فإن الدعوة إلى : ( وحدة الأديان ) والتقارب بينها وصهرها في قالب واحد دعوة خبيثة ماكرة ، والغرض منها خلط الحق بالباطل ، وهدم الإسلام وتقويض دعائمه ، وجر

(الجزء رقم : 50، الصفحة رقم: 50)

أهله إلى ردة شاملة ، ومصداق ذلك في قول الله سبحانه : سورة البقرة الآية 217 وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا . وقوله جل وعلا : سورة النساء الآية 89 وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً .

سابعا : وإن من آثار هذه الدعوة الآثمة إلغاء الفوارق بين الإسلام والكفر ، والحق والباطل ، والمعروف والمنكر ، وكسر حاجز النفرة بين المسلمين والكافرين ، فلا ولاء ولا براء ، ولا جهاد ولا قتال لإعلاء كلمة الله في أرض الله ، والله جل وتقدس يقول : سورة التوبة الآية 29 قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ . ويقول جل وعلا : سورة التوبة الآية 36 وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ .

ثامنا : أن الدعوة إلى ( وحدة الأديان ) إن صدرت من مسلم فهي تعتبر ردة صريحة عن دين الإسلام ، لأنها تصطدم مع أصول الاعتقاد فترضى بالكفر بالله عز وجل ، وتبطل صدق القرآن ونسخه لجميع ما قبله من الكتب ، وتبطل نسخ

(الجزء رقم : 50، الصفحة رقم: 51)

الإسلام لجميع ما قبله من الشرائع والأديان ، وبناء على ذلك فهي فكرة مرفوضة شرعا ، محرمة قطعا بجميع أدلة التشريع في الإسلام من قرآن وسنة وإجماع .

تاسعا : وتأسيسا على ما تقدم :

1 - فإنه لا يجوز لمسلم يؤمن بالله ربا ، وبالإسلام دينا ، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا ، الدعوة إلى هذه الفكرة الآثمة ، والتشجيع عليها ، وتسليكها بين المسلمين ، فضلا عن الاستجابة لها ، والدخول في مؤتمراتها وندواتها ، والانتماء إلى محافلها .

2 - لا يجوز لمسلم طباعة التوراة والإنجيل منفردين ، فكيف مع القرآن الكريم في غلاف واحد ! ! فمن فعله أو دعا إليه فهو في ضلال بعيد ، لما في ذلك من الجمع بين الحق ( القرآن الكريم ) والمحرف أو الحق المنسوخ ( التوراة والإنجيل ) .

3 - كما لا يجوز لمسلم الاستجابة لدعوة : ( بناء مسجد وكنيسة ومعبد ) في مجمع واحد ، لما في ذلك من الاعتراف بدين يعبد الله به غير دين الإسلام ، وإنكار ظهوره على الدين كله ، ودعوة مادية إلى أن الأديان ثلاثة ؛ لأهل الأرض التدين بأي منها ، وأنها على قدم التساوي ، وأن الإسلام غير ناسخ لما قبله من الأديان ،

(الجزء رقم : 50، الصفحة رقم: 52)

ولا شك أن إقرار ذلك أو اعتقاده أو الرضا به كفر وضلال ؛ لأنه مخالفة صريحة للقرآن الكريم والسنة المطهرة وإجماع المسلمين واعتراف بأن تحريفات اليهود والنصارى من عند الله - تعالى الله عن ذلك - كما أنه لا يجوز تسمية الكنائس ( بيوت الله ) وأن أهلها يعبدون الله فيها عبادة صحيحة مقبولة عند الله ، لأنها عبادة على غير دين الإسلام ، والله تعالى يقول : سورة آل عمران الآية 85 وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ . بل هي : بيوت يكفر فيها بالله . نعوذ بالله من الكفر وأهله .

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في مجموع الفتاوى ( 22 \ 162 ) ( ليست - أي : البيع والكنائس - بيوت الله ، وإنما بيوت الله المساجد ، بل هي بيوت يكفر فيها بالله ، وإن كان قد يذكر فيها ، فالبيوت بمنزلة أهلها وأهلها كفار ، فهي بيوت عبادة الكفار ) .

عاشرا : ومما يجب أن يعلم أن دعوة الكفار بعامة وأهل الكتاب بخاصة إلى الإسلام واجبة على المسلمين بالنصوص الصريحة من الكتاب والسنة ، ولكن ذلك لا يكون إلا بطريق البيان والمجادلة بالتي هي أحسن ، وعدم التنازل عن شيء من شرائع الإسلام ، وذلك للوصول إلى

(الجزء رقم : 50، الصفحة رقم: 53)

قناعتهم بالإسلام ودخولهم فيه ، أو إقامة الحجة عليهم سورة الأنفال الآية 42 لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيَا مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ قال الله تعالى : سورة آل عمران الآية 64 قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ ، أما مجادلتهم واللقاء معهم ومحاورتهم لأجل النزول عند رغباتهم ، وتحقيق أهدافهم ، ونقض عرى الإسلام ومعاقد الإيمان فهذا باطل يأباه الله ورسوله والمؤمنون والله المستعان على ما يصفون . قال تعالى : سورة المائدة الآية 49 وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ .

وإن اللجنة إذ تقرر ذلك وتبينه للناس فإنها توصي المسلمين بعامة وأهل العلم بخاصة بتقوى الله تعالى ومراقبته ، وحماية الإسلام ، وصيانة عقيدة المسلمين من الضلال ودعاته ، والكفر وأهله ، وتحذرهم من هذه الدعوة الكفرية الضالة : ( وحدة الأديان ) ، ومن الوقوع في حبائلها ، ونعيذ بالله كل مسلم أن يكون سببا في جلب هذه الضلالة إلى بلاد المسلمين وترويجها بينهم . نسأل الله سبحانه بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يعيذنا جميعا من مضلات الفتن ، وأن يجعلنا هداة مهتدين ، حماة

(الجزء رقم : 50، الصفحة رقم: 54)

للإسلام على هدى ونور من ربنا حتى نلقاه وهو راض عنا .

وبالله التوفيق ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .


اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء


عبد العزيز بن عبد الله بن باز
عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ
بكر بن عبد الله أبو زيد
صالح بن فوزان الفوزان

الرابط للفائده

إضغط هنا




آخر من قام بالتعديل ابو حمد 2007; بتاريخ 10-09-2009 الساعة 11:09 PM.
ابو حمد 2007 غير متصل  
قديم(ـة) 11-09-2009, 02:40 AM   #17
رسامكو
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
البلد: عنيزة
المشاركات: 26
اللهم أدم راية التوحيد
رسامكو غير متصل  
قديم(ـة) 11-09-2009, 06:02 AM   #18
مارينا
عـضـو
 
صورة مارينا الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
البلد: عَلَىآ wــطَحَ آلَقَمَر .....
المشاركات: 419
.

اشكرك ابو حمد علىا الافااده ,,,

وقبل ذلك لاتخفىاالفتوىا الا علىا جاهل باع دينه بعرض من الدنيا وردي له مغزىا
اقتباس
علامىا العجب ...!!


نحاور الاديان ولا نعطيهم حرية العباده..




حسبي الله ونعم الوكيل






وشكراا
.
__________________
مارينا غير متصل  
قديم(ـة) 11-09-2009, 07:26 AM   #19
تشكيليـ ابكيلكـ
عـضـو
 
صورة تشكيليـ ابكيلكـ الرمزية
 
تاريخ التسجيل: May 2009
البلد: بريده ستي
المشاركات: 977
مشكووور يامطوعناااا
تشكيليـ ابكيلكـ غير متصل  
موضوع مغلق

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 11:53 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)