بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » حـصـاد الإنـتـرنـت » هيلاري كلينتون تستنكر الإختلاط في جامعتنا

حـصـاد الإنـتـرنـت حصاد شبكة الإنترنت و المواضيع المنقولة

 
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 06-10-2009, 11:32 PM   #1
@@ المجاهد @@
عـضـو
 
صورة @@ المجاهد @@ الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2007
المشاركات: 905
هيلاري كلينتون تستنكر الإختلاط في جامعتنا










أن يقوم بعض علمائنا بإنكار ما حدث من اختلاط في جامعة الملك عبدا لله فهذا ليس غريبا



الغريب عندما يصدر نفس الفعل من أعدائنا !!



وقد جمعت لكم في هذا الموضوع عددا من أقولهم في ذلك .. ومعلوم أنهم



قد جربوا ذلك من قبلنا بل لا شك أنهم سنوا قوانين لمنع سلبيات ذلك ومعلوم أيضا التزامهم الشديد



بالقوانين











هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية



Our all-female college guaranteed a focus on academic achievement and extracurricular



leadership we might have missed at a coed college. Women not only ran all the student



activities―from student government to newspaper to clubs―but we also felt freer to take



risks, make mistakes and even fail in front of one another. It was a given that the president of



the class, the editor of the paper and top student in every field would be a woman. And it



could be any of us. ... This may explain why there is a disproportionate number of women’s



college graduates in professions in which women tend to be underrepresented



The absence of male students cleared out a lot of psychic space and created a safe zone for



us to eschew appearances―in every sense of the word―Monday through Friday afternoon.



We focused on our studies without distraction and didn’t have to worry about how we



looked when we went to class



الترجمة : جامعتنا التي كانت للبنات فقط ضمنت لنا التركيز على تحصيلنا



الأكاديمي وتميزنا في الأنشطة خارج نطاق الفصل، مما كنا قد نخسره في جامعة مختلطة. النساء هم فقط



من أداروا كل الأنشطة الطلابية بكل أنواعها، كما أننا شعرنا بحرية أكبر لنخاطر، لنجرب ونرتكب الأخطاء، بل



حتى لنفشل أمام بعضنا البعض. كان أمرا حتميا أن ترأس الطالبات فتاة، وأن تتولى أمر تحرير مجلة الجامعة



فتاة، وأن تتميز على الجميع في أي مجال فتاة؛ أي فتاة منا. ... وهذا قد يشرح تميز عدد غير متوقع من



خريجات الجامعات - المخصصة للفتيات فقط - في تخصصات عادة ما يندر وجود النساء فيها.



غياب الطلاب الذكور سمح لنا براحة نفسية أكبر، وخلق لنا نوعا من المساحة الآمنة لنتجاهل (لبكة)



المظاهر، بمعنى الكلمة، طيلة الأسبوع. كان تركيزنا ينصب على الدراسة دون أن نلتهي أو نقلق بشأن كيف



نبدو في الفصل.



وتقول لاحقا:



Walking into my daughter’s coed dorm at Stanford, seeing boys and girls lying and sitting in



the hallways, I wondered how anyone nowadays gets any studying done



الترجمة : حين كنت في سكن ابنتي المختلط في جامعة ستنافورد، حيث



كان الأولاد و البنات معا في الممرات، كنت أتساءل كيف يستطيع أي أحد أن يدرس في مثل هذا الجو.



هذا ما قالته هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية وزوجة الرئيس الأسبق



لأمريكا بِل كلنتون في سيرتها الذاتية Living History









في عام 1998م قدمت السناتور الأمريكية كي بيلي قانون المدارس والجامعات غير المختلطة، ومما قالت



فيه :



"أداء الأولاد يكون جيداً في البيئة التي يوجد فيها الأولاد وحدهم، وذلك نتيجة لعدم انشغالهم بالبنات،



وبنفس القدر يكون أداء البنات جيداً وتزداد ثقتهن بأنفسهن".












(1) جريدة الرأي العام 22/يونيو /2000 م مقال للدكتور عبد الله بن يوسف سهر ، أستاذ العلاقات الدولية



في جامعة الكويت .



وصدق الرئيس الأمريكي جورج بوش أخيراً على مشروع قرار يقضي بمنع الاختلاط في المدارس العامة ،



وتشجيعاً لهذا القرار الذي يقضي على وضع قائم منذ ثلاثين عاما، قرر إعطاء معونة مادية أكبر للمدارس التي



تلتزم بتنفيذ هذا القرار وبالتأكيد فإن الرئيس الأمريكي لم يوافق على هذا القرار إلا بعد أن قدمت له



دراسات علمية وعملية تربوية شاملة تبين صحة قراره ، البروفيسور الأمريكي ( اميليو افيانو ) وهو رجل



القانون المتخصص في النظام التربوي في أميركا ذكر أن العديد من الدراسات تؤكد أن الفصل بين الجنسين



في المجال الدراسي يساعد على اجتياز الفتيان والفتيات بصورة أفضل ، وأن الأولاد يفضلون الفصل في



الدراسة حتى لا يتحتم عليهم الالتزام ببعض التصرفات أمام الفتيات ، وكذلك الفتيات يفضلن هذا الأمر حتى



لا تضطررن إلى التزين قبل الذهاب إلى المدرسة ؛ لأنه يضيع وقتهن ويعرقل تقدمهن الدراسي .



... الجمعية الوطنية لتشجيع التعليم في أميركا أيضا عرضت الدراسات التي قامت بها جامعة ( ميتشغان ) و



التي تؤكد أن الفصل بين الجنسين في المدارس يعطي نتائج أفضل في المستوى التعليمي للبنات وللأولاد



و بدأ التربويون في أمريكا يميلون بشكل متزايد إلى تعليم الجنس الواحد. وقد دفعت نتائج بعض الأبحاث في



هذا المجال التربويين لاتخاذ مثل هذا التوجه، خاصة تلك القائلة بأن أدمغة الأولاد تتعامل مع بعض أنواع



المعلومات بشكل يختلف عن تعامل البنات معها.












هل مللت ؟؟






فاصل إعلاني ونعود





.....................................







.....................................




عدنا و العود أحمد













(1) جريدة الرأي العام الكويتية /29/07/2002م . محمد الصديقي ، كاتب كويتي . وانظر : مجلة المعرفة ص 149 . 01/10/2002م .



تقول « لورا استيب » الباحثة التربوية في دراسة نشرت مؤخراً: " في مرحلة الستينات والسبعينات لم يكن



هناك صوت سوى ذلك الداعي إلى التحلل و التفلت من القيود ، فقد انتهز العلمانيون فرصة سيطرتهم على



مقاليد التوجيه في البلاد ليذبحوا التجارب التربوية الناجحة مثل كليات البنات والتعليم غير المختلط ، رغم أن



الدراسات والواقع اليوم يدحض ويفضح التخبطات العلمانية بعد ارتفاع أسهم كليات البنات في أمريكا ، حيث



شهدت هذه الكليات نمواً مطرداً وبلغ عددها 289كلية .



وأضافت: لكن بعد أن بدأت الحرب ضدها بإصدار قوانين تهدف إلى قطع الإعانات الحكومية عنها، لإرغام



المجتمع على خوض تجربة التعليم المختلط استجابة لضغوط دعاة تحرير المرأة ، كادت كليات البنات أن



تحتضر خصوصاً بعد صدور القانون التعليمي رقم (9) الذي فرض على الجامعات قبول نسبة كبيرة من



الطالبات ليتساوى الجنسان في الجامعات الشهيرة مما قلص عدد كليات البنات إلى (124 )كلية عام 1988م .


غير أنه لم يمض عقد من الزمن حتى انقلبت الصورة أو بالأحرى اعتدلت ، فالإقبال على التعليم النسائي



يتعاظم منذ عشر سنوات حيث تؤكد « ايلانور ساسفو » الموجهة التربوية باتحاد الكليات الوطنية أن فكرة



التعليم غير المختلط تنتشر بسرعة انتشار النار في الهشيم.



وفي عام 1996م تحدثت « كريس ما يكل » الخبيرة التربوية ورائدة التعليم المنفصل في « فينتورا » عن



تجربة تعليمية جديدة تجتاح الولايات المتحدة ، وهي تجربة تطبيق الفصول الدراسية المنفصلة في المدارس



الثانوية الأمريكية ؛ فقالت : "بعد عامين من التجربة أثبت التطبيق الواسع لهذا النظام أن الطالبة في الفصول



المتماثلة أكثر قدرة على التفكير وأسرع استجابة لتقبل المعلومة فضلاً عن أنها أكثر تركيزاً واستيعاباً للمادة



بدلاً من الانشغال الذهني بزميلها المجاور .



وفي بعض المدارس بولاية فرجينيا أكد المسؤولون أن التجربة أثبتت نجاحها واعترف الطلاب بأنهم يشعرون



بالارتياح وهم يدرسون في غياب زميلاتهم ، بينما اعترفت الطالبات أنهن يفضلن الدراسة وإجراء التجارب



المعملية في غياب زملائهن، كما أثبتت الأبحاث أن طالبات المدارس غير المختلطة يتميزن بالثقة في النفس



والحصول على أعلى الدرجات لا سيما في المواد العلمية.



وتقول الخبيرة التربوية «كريس ما يكل » : لقد نجحت التجربة بصورة أفضل بكثير مما كنا نتوقعه مما يغري



المزيد من المؤسسات التعليمية الأمريكية بتبني هذا النمط من التعليم، وهو ما حدث بالفعل؛ فلغة الأرقام



تشير إلى أن (12) ولاية أمريكية تتبنى سياسة الفصل بين الطلاب والطالبات، والعدد مرشح للزيادة بعد أن



اكتوى الأمريكيون بنيران التعليم المختلط .



... واعترف عدد من الدول الأوربية بفشل سياسة التعليم المختلط ، صرح « كينش بيكر» وزير التعليم



البريطاني ، أن بلاده بصدد إعادة النظر في التعليم المختلط بعد أن ثبت فشله ، قال أحد أعضاء لجنة التعليم



بالبرلمان الألماني ( البوندستاج ) انه يجب العودة بالأخذ بنظام التعليم المنفصل ـ الجنس الواحد ـ .



... وأثبتت مجموعة من الدراسات والأبحاث الميدانية التي أجريت في كل من ألمانيا الغربية وبريطانيا انخفاض



مستوى ذكاء الطلاب في المدارس المختلطة ـ بنين وبنات ـ واستمرار تدهور هذا المستوى ، وعلى العكس



من ذلك تبين أن مدراس الجنس الواحد يرتفع الذكاء بني طلابها ، وقد ذكرت الدكتورة « كارلي شوستر »



خبيرة التربية الألمانية أن توحد نوع الجنس في المدارس يؤدي إلى اشتعال المنافسة بين التلاميذ وبعضهم



البعض أو بين التلميذات .










موقع لها أون لاين تقرير كتبته سحر الأمير و نوال المجاهد بعنوان : ( التعليم المختلط ) .



... أما اختلاط الاثنين معا فيلغي هذا الدافع وأضافت أن الغيرة تشتعل بين أبناء الجنس الواحد عنها إذا



اختلط أبناء الجنسين .



... وأكدت دراسة أجرتها النقابة القومية للمدرسين البريطانيين أن التعليم المختلط أدى إلى انتشار ظاهرة



التلميذات الحوامل سفاحا وعمرهن أقل من(16) عاما ، كما تبين أن استخدام الفتيات في المدارس لحبوب



منع الحمل تزايد كمحاولة للحد من الظاهرة دون علاجها واستئصال جذورها .



... كما أوضحت دراسة نقابة المدرسين البريطانيين تزايد معدل الجرائم الجنسية والاعتداء على الفتيات



بنسب كبيرة ، وقالت الدراسة إنه يوجد تلميذ مصاب بالإيدز في كل مدرسة ، كما أشارت إلى ازدياد معدل



السلوك العدواني عند فتيان المدارس المختلطة .



... وذكرت دراسة أخرى أجرها معهد أبحاث علم النفس الاجتماعي ببون أن تلاميذ وتلميذات المدارس



المختلطة لا يتمتعون بقدرات إبداعية ، وهم دائما محدودو المواهب قليلو الهوايات على العكس من ذلك تبرز



محاولات الإبداع واضحة بين تلاميذ مدارس الجنس الواحد .



... وأوضح بحث ميداني أذاعته إحدى قنوات التليفزيون البريطاني أن تلميذات وتلاميذ المدارس المختلطة



يعجزون عن التعامل مع العالم الخارجي وأنهم انطوائيون ينتابهم الخجل دائما ولا يحسنون إقامة علاقات



اجتماعية مع أقرانهم .












و بهذا تبطل حجة من قال بأن الإختلاط يسبب تلاقح الأفكار .. لأن عددا لا بأس به في الغرب اعترف ببطلان ذلك ..





هذا و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________

@@ المجاهد @@ غير متصل  


 

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 11:19 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)