[الـصـمـصـام]

وَ لرُبَ نازلةٍ يضيقُ بها الفتى ***ذرعًا و عندَ اللهِ منها المخرجُ
ضاقتْ فلمَّا استحكمتْ حلقاتها *** فُرجت وكُنتُ أظُنها لا تُفرَجُ

[| يحيــى فقيـــه |]

الحمد لله على سلامتك يا أبا فهد .
ولنعلم جميعاً أن ما يصيبنا في الدنيا من المصائب والبلاء والمحن مأجورين عليها من رب العالمين

[فعن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه ]

لك مني كل المحبة والإخاء .

[ابن الإسلام]

الحمدلله على سلامتك أخينا الغالي
وبارك الله فيك
ونحمده على نعمة النسيان

[اليراع الأبيض]

الحمد لله على سلامتك
و المصائب دليل محبة الله للعبد
و كما قال الشيخ الخضير حفظه الله ( بتصرف و اختصار )
( أن من لم يصب بمصيبة فعليه أن يفكر في نفسه لأنها هذه المصائب في الواقع منح من الله سبحانه ترفع بها الدرجات و تكفر بها الذنوب , فالكفار يستوفون طيباتهم في حياتهم الدنيا )
و هذا ليس معناه أن يتمنى الإنسان المصائب

بارك الله فيك أخي المسفهل

[المسفهل]

.
.
.

[ راقيه باخلاقي ]

بل هي إشارات إنذار لمن غشى قلبه الصد عن أوامر الله ، فلعلنا نتـّـعظ ونعود ، ولعل السلامة في أمثال هذه الأخطار تجعلنا نعرف ما لنا وعلينا تجاه ربنا .

سلمك الله من كل شر ولا أراك ومن تحبين إلا خيراً .









[ أبونادرالأجتماعي20 ]

سبحان مقدّر الأكون وباغي الخير للإنسان ، فلم يـُـقر أمراً ويحدد شرعاً إلا فيه مصلحة لعبده ومنها النسيان لا أنسانا الله ذكره .

بورك فيك [ ابو نادر ] فبصمتك تجاه المنتدى لا ينكرها إلا جاحد .









[ الـصـمـصـام ]

إستشهاد في محله وإستشهاد جميل كجمال حرفك وفطنتك [ ابو عبد العزيز ]









[ أبو معاذ والبراء ]

الله أكبر ، حتى المصائب فيها خير للعبد إن صبر وإحتسب .

بورك فيك أستاذي وزميلي ولا أنسى لك حرفك هنا وإتصالك عبر الجوال .









[ ابن الإسلام ]

سلـّـمك الله من الشرور وبارك فيك أينما حللت ووفقك في الدارين .











[ اليراع الأبيض ]

أجر ومحبة من الله لعبده المصاب فالحمد لله على قضائه وقدره .

شيخنا وأستاذنا .. كم لحرفك وحضورك من بهجة لي شخصياً وللمنتدى ككل ، فلا تحرمنا ما أعطاك الله فأمثالك مكسب وحرفك غنيمة .

.
.
.

[الأمل بالله]

النسيان نعمة عظيمة لولا قدرته تعالى ثم هي لعشنا حياتنا حسرات

فاللهم لك الحمد

طرح مميز كالعادة ... بارك الله فيك

[هالي]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها المسفهل مقادير مكتوبة وآجال محتومة ومصير غير معلوم ، وقائع تظنّ أنك من أهلها وإذا بربك يخرجك منها كمن خرج من عنق زجاجة ، هل نرعوي ... ؟؟ هل نقف للمحاسبة وشكر الله .. ؟؟ سويعات وكأن شيئاً لم يكن فسبحان من زرع النسيان رحمة وإشفاقاً بنا . آهـ يا ربّ .. لك الحمد على قضائك وقدرك ، لك الحمد وأنت أهل له . مخاطر الدنيا وأخبارها الشؤم تواجهنا في كل وقت ، فإن وقعت علينا فإنـّـا نظن ألا مخرج منها إلا إلى القبر أو تمني ذلك القبر ، أيام وإذا بالأمور محلولة ، وإذا لم تقع علينا فكأن الأمر لا يعنينا . قال تعالى : أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُم مِّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (165) آل عمران .

استاذي الفاضل المسفهل أولا الحمدلله على كل حال



ثانيا النسيان نعمه لكنه في الغالب لكن كثرة النسيان



هي من البلاهه للأسف وإنشغال البال بمايشغله



وكل ينشغل بأمر خلاف الآخر فمثلا تجد من فكره



مشغول بخساره مال أو مرض أودين في حين



أن هناك من ينشغل فكره بقصة حب أو سفر



وهكذا وفي الغالب يتولد النسيان من إنشغال



الفكر ومن كثرة التفكير يبقى الأهم أن لاننشغل



بغير طاعة الله ولاننسى ذكر الله ودائما نحمد الله



على أي حال ونسأله أن يحمينا من كل شر ومن كل



سوء ويحفظنا وإياك بحفظه التام 0