[د / ماسنجر]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها مستنكره نت [i][font=courier new][size=6]حنا الله يخلف ما نقدر ولا نكلمه

بندر .. يبدو أني امتلكت متصفحك .. فلتعذرني يا رجُل !

مستنكره نت ..

هدأي من هاجسك قليلاً وفكري معي ..
ما أجمل أن تكون ليلة الدخلة لها هيبتها ولها مقامها ولها انتظارها ، الكثير من الفتيات تود لو تسمع صوت الزوج ! .. والكثير يود لو يسمع صوت زوجته ! .. ولكن حتى لا أطيل عليك تمعني قليلاً :
هناك شريحة كبير من الشباب ينصدم في تصرفات زوجته بعد الزواج .. ويتذكر حديثها له أيام الملكة كانت وكانت وكانت .. وكانت تقول سأخدم أمي وأساعدها .. وأنا في البيت لي مقامي ولي شأني و و ... حديث طويل .. ثم يتفاجئ بعد زواجه بها بعد أشهر أنها على العكس من ذلك ! .. ثم ينتهي أمرهما إلى الطلاق لأن هناك ما اتضح له وغيّر مفاهيمه عكس ما رآه منها في الأيام الأولى .. والعكس أيضاً يحصل مع الفتاة .. ربما تسمع من ذلك الفارس أنه رجل البيت وأن المنزل لا يسير إلا به لمقامه ومكانته ثم تتفاجأ أنه شبه رجل لا يتعدى مقامه إلا إن رفع صوته قليلاً .. !

لذا من الأفضل أن يُترك الأمر على ما هو عليه كما كانوا أهلنا في السابق .. تأتي المرأة ويأتي الرجل ليوم عرسهِ وهو في قمة الانتظار لتلك الفتاة إلى حديثها وصوتها وأسلوبها وتعاملها ! والفتاة تنتظر أيضاً زوجها بكل ما يعنيه ذلك الانتظار .. حتى أنها تجلس أياماً لا تتمعن حديثه إلا بعد فترة وبعد أن تسقط الرسميّات بينهما ، وهناك مشاكل من بعض من أعرفهم انتهت حياتهم من هذا السبب ، والبعض يستعجل في أمرهِ ويحسب أن الزوجة ستمكث شهراً وتذهب أو العكس ! ..

هذه هي العيشة السعيدة .. لا عيشة التقليد والموضات !

مجرد مشاركة ورأي من أخيك ..
وفقك الله وحفظك من كل مكروه

[هايين]

مستنكره نت

ان اجمل مافي ليله العمر الحياء الذي يعتري الفتاة
ولو تحدثت مع زوجها لما استحت
انا تقليديه نوعا ما
فلا تعجبني المحادثات القبليه

..

[هايين]

سلمان والصباخ اصبح الموضوع محادثه بينكما
..

من وجهه نظر شخصيه
الافضل ان لايرى الزوج الفستان
لكي يكون مفاجئه له

وحتى الاجانب لايحبون رؤيه فستان الفرح

***

حفظك الله واعادك لاهلك سالما غانما

والعاقبه لك

..

[مستنكره نت]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها سَلمَان الجَفنْ مستنكره نت هذه هي العيشة السعيدة .. لا عيشة التقليد والموضات ! مجرد مشاركة ورأي من أخيك .. وفقك الله وحفظك من كل مكروه

مشكور لطرح الفائدة هنا

أما بالنسبة لى فأنى تزوجت زواج تقليدى بحت

لا مكالمة ولا شبكة ولا حتى دخول صالة الفرح

كيف تفرح العروس وهى لاتراى من الفرح غير ..كشرة زوجهاالفرح

أنا اعتقد بل اجزم ان الفرحة الحقيقةبعد التوفيق

الدلع والتغزل قبل الزوج وفي شهر العسل ونضيف السنة الاولى قبل ان يحل الضيف

الصغير ..يطـعمه اوليدى

أخى سليمان

مهما نجح الزواج فاسيعتريه الملل والفتور

اليس لى حق أن افرح ولو لبعض من الوقت@

[**((الحنونه))**]

ليس من شؤون وختصاص الزوج أختيارفستان العروس .!

اول مره اسمع أمرأه تريد زوج ابنتها ان يختار مع شريكته فستان الزفاف .!!
فوصيت اغلب الامهات ان تكون البنت لها القرار والتحكم على زوجها
فكيف بالأم هذه تريد زوج ابنتها ان يختار ؟
هذه ام عجيبه في هذا الزمن ..!!
حظ اللي يبي يأخذ بناته هذي إمرأه ماعنده نوايا ولا حقد

وأنا لا أوأيد المكالمه قبل الزواج
فهي طريقة للفشل في بعض حديثي الزواج
الا إذا كانت قبل الدخول بأيام قليله ..


وفق الله الجميع

[السامي البريداوي]

موضوع جدير بالمتابعة وإلى ماتصلوا إليه

مع يقيني إن المسألة هنا (على حسب)

[الصمت المؤلم]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها سَلمَان الجَفنْ ثم إن الشريكة عليها أن تبذل جهدها في اختيار فرحة العمر .. ليت العادات والتقاليد تقف على اختيار فستان زفاف أو باقة ورد لوقتِ اللقاء .. ! عليها أن تختار له مشاعر حقيقية وكلمات صادقة ووفاء لا ينتهي .. والزواج .. ! أكبر من هذا بكثير .. وفقهما الله وبارك لهما ..

رأي راق لي جدا, قاعده لو سارت عليها الفتيات لما انتهت الزيجات بالطلاق المبكر الا من رحم الله..!

[فسفوريه]

امم الحين العروس تدهر وتجيب اللي ورى اذانه يقاله تتفاجأ العريس وانتم تبونه تختار الفستان هي وياوه .. طيب واذا ذوقوه ذوق اولين وشين وش تسوي بروحه تتضطر تجاملوه يعني ؟ خلووالعريس برى الموضوع احسن له ولوه

[صوت انسان]

أتوقع أنه يكون أجمل لو يختاره هو وهي لأنها أولا وأخيرا هي ستلبسه له وأمامه
ولكن هناك بشر من الناس يحبون المفأجأت ويكون لها أثرها الجميل إذا فجأته بذلك الفستان الذي
يحكي بداية أجمل ذكريات العمر
رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااائع طرحك

[فتى الغربة]

بعيدا عن النقاش اللي هنا
عن مشروعية ذلك بالعرف، وعن العادات والتقاليد هل تسمح بذلك أم لا ؟؟

سوف أقتصر على فستان الفرح بالذات واختياره من قبل الزوجة وحدها أو من قبل الزوجين معا
برأيي
أن الزوج لايتدخل تدخلا تاما باختيار ذلك ويتركه لعنصر المفاجأة
لأن التشوق ولهفة الزوج بتصور زوجته ليلة الفرح هي بحد ذاتها لها طعم ونكهة
ثم على الزوج أن يتقبل زوجته بأي شكل يدخل عليها
لأنها ليلة الدخلة ، وهي جابت اللي وراها ودونها لأجله
وحتى لو لبست العاري والقصير
فهو لك أنت كزوج وبعيدا عن تقفيل المخ

أستغل الموضوع لأبين نقطة
مافيه مانع لو شارك الزوج زوجته ببعض المشاركات في تجهيزها لأغراضها من ملابس وغيره
يعني يعطيها اللي يحب واللي يرغب واللي مايحب ـ صدقوني يابنات ترا يجي منا ـ
ويترك لها مجالا للإبداع

مثل مال للزوجة حق
في إنه يستشيرها بتأثيث البيت وغيره

[قليبي ثق بالله]

أعتقد أن اختيار الفستان يحتاج لذوق ,, وغالبية الرجال ليست لدية الخبرة الكافية بموضات النساء,,
وكذلك الفتاة ليست لديها الخبرة بإختيار افضل انواع البشوت وهكذا ,,

[loquacious]

أنا معاك انو يكون فيه اختيار لأثاث البيت , مثل مايكون الإختيار لبلد شهر العسل ..
لكن " فستان الزفاف " من الأفضل أن لايتدخل به , حتى تكون مفاجآة له ..
والزوجة الذكية تسأله بطريقة غير مباشرة , عن رغباته بنوعية الفساتين أو بالأصح الموديل .. !!
ومن ثم تعرف ميوله وتطبق على أساسها اختيار الفستان ..
واللي يقول مافيه مكالمات , اعتقد راح ذاك الزمن , الحين بمجرد الملكة يطلب رقمها مباشرة من الأخ ,
أيام التخلف راحت وولت , لازم يكون بينهم مكالمات ولكن لا تطول حتى لا تأخذ مساراً آخر .. !

أخي بندر .. ربما ثقافة بلدك الغريب أثرت على تقاليدك نوعاً ما ..

[•°انكسار الأماني°•]

عفواً لبعض الأعضاء لايجب أن نرجع الرفض للمجتمع ( ترى تقطعت إيدينه من كثر ماتعلقون عليه )
ياجماعة المجتمع أنا وأنت وأنتِ وهم وهن إلـــــــــــــخ
لاعدلت نفسي وعدلت نفسك وعدلتِ نفسك وعدلوا أنفسهم وعدلن أنفسهن بيصير المجتمع عال العال .
وإذا لابد يطال العائلات وعاداتهم منكم نقد سوا رفضهم لخروج إبنتهم مع زوجها قبل الزفاف ,
أو رفضهم للمكالمات أو غيرها من متطلبات بسيطة بوجهة نظري ليس لها أي داعي ,
هذا مع إهمال عدم ذلك , حيث أن العادات لا تمانع بهذه الأشياء حالياً ,
أليس الأفضل أن يكون الإنتقاد على طريقة الزواج وسط مجتمعنا ؟؟
رجل ماأدري منه يتقدم ويجي يشوف وأوافق وووو إلــخ
عفواً هنا مكان النقد المناسب ,
فالسؤال يقول // ليه ماأختار زوجي بنفسي ؟؟
يعني أحدد الشخص أنا وأهلي يكملون المشوار ( على قولة شافية يدبرون رووسهم هه )
طبعاً لها أكثر من طريقة ومن في رأسه عقل يعيش حياته سالم غانم ,
بالضبط مثل حركة الشباب هم يخطبون ويختارون ويحددون ,
والله ظلم ليه يختارون وحنا لا ؟؟ وش الفرق ؟؟
تبقى البنت بإنتظار تفضل الفلان والفلنتان يخطبون حضرتهم ,
وهذي بعدها أمور وش يكون ولدهم ثم يشرف يشوف وبين حانا ومانا ضاع حيانا ,
وين حقوق المرأة ؟؟ إنها تسوق سيارة وفي المقابل لابأس تجلس تنتظر تفضل بني الرجال عليها ,
طالما الزواج كذا شخصياً رافضته إلى يوم الدين , ولايمكن أقبل زيجة مبنية على فوضى .

يعني يابندر وأنا أختك الشق أكبر من الرقعة تراه ماوقفت على إختيار الفستان ,
أنت بالأول حث على إختيار شريك الحياة من قبل الفتاة ثم بعد إختياره يسهلها ربك .

والسلام عليكم .

[بندر 1430]

أشكر كل من حضر وكل من قام بإضافة مالديه من أراء والصفحة للجميع لإبداء الرأي بكل حريّة ..

بالنسبة لوجهة نظري والتي لم أستطع إكمالها لأني كنت متعباً و الوقت كان متأخراً ..

ولكي يكون كلامي محصوراً فقط على ما أردت إبداء رأيي فيه فإنني سأتكلّم عن فستان الزفاف وأهمية إختياره بالنسبة للزوج ..

بعض الناس قد لا تكون لديهم المعلومة بأن أشهر مصممي الأزياء في العالم هم من الرجال .. وأكثرهم نجاحاً أيضاً هم من الرجال .. قد يتساءل البعض عن السبب وأيضاً ما علاقة ذلك بكلامي هنا .. والإجابة على تلك التساؤلات سهلة فقد تم البحث عن السبب من قبل خبراء في علم النفس البشرية حيث إكتشفوا بأن الرجل يبحث و يصمم ما يعجب عينه لكي تظهر المرأة فائقة الجمال وذلك من ناحية الملبس أكثر مما تملكه المرأة من القدرة على فعل ذلك سواء مع نفسها أو مع غيرها من النساء الأخريات .. وهي مسألة غريزية لا يختلف عليها أحد مع الأخر ..

من ذلك يتّضح أهمية إشراك الزوج في إختيار فستان زوجته بالطريقة التي ترضي الجميع .. سواء بالذهاب معاً أو بالكتالوجات أو حتى بواسطة صور المجلات .. لأن الزوج سيبحث عمّا يعجبه و سيرسم صورة أمام عينيه لزوجته مرتدية لذلك الفستان كلما وقعت عينه على فستان معيّن .. وهذا لن يؤثر على مسألة إشتياق الزوج لما سترتديه زوجته في ليلة الزواج لأنه لن يشاهدها مرتدية الفستان إلا في تلك الليلة وسينتظر قبلها بكل لهفة أن تطل عليه بالفستان الذي إختاره بنفسه أو بالإشتراك معها ولن تزول الصورة التي رسمها في رحلة البحث حتى بعد أن يلتقي بها ..!

أيضاً إشراك الزوجة زوجها في إختيار الفستان سيزيد من الألفة والمحبّة بينهما و البدء بحياة أساسها المشاركة في كل شيء .. حتى لو لم يكن الزوج يكترث لذلك .. فلا مانع من أن تعرض عليه زوجته قبل ليلة الدخلة وأثناء التجهيز أن يشاركها البحث والإختيار حتى يشعر بأهمية إرضاء ذوقه لديها ويحرّك ما سكن بداخله جرّاء العادات والتقاليد التي لا أصل لها في الشرع ولا تخدش الذوق ..

وقد لا يفوت على بعض الأخوات ما تعاني منه بعض المتزوجات حديثاً من عدم إهتمام أزواجهن في ليلة الزواج بفساتين زفافهن على الرغم من أن بعضهن قد خصصن الكثير من المهر لها .. وقد يكون السبب وراء ذلك عدم إحساس الأزواج بالجهد الذي قمن به لوحدهن و تحمّلن المشقة لإظهار أنفسهن بأجمل صورة أمامهم ..

كذلك هي وسيلة مناسبة للتعرّف على أذواق بعضهما البعض قبل السكن في بيت واحد ومن ثم إتخاذ القرارات المناسبة فيما يخص المشتريات الأخرى ..!

للجميع تقديري