[سُمية]

تكشف لنا الحياة عن أناس لايستحقون الإحترام وطيّب المبسم ، ومع أننا ندرك ذلك إلا أننا نجبر أنفسنا على إحترامهم وصنع إبتسامة لهم رغما عنهم ليس لأننا نرجوا منهم خيرا - فقد فقدنا الأمل في ذلك - ولكننا نقي أنفسنا من شرورهم وسوء أدبهم ،فالإحترام وطيّب المبسم عائد لنا أولا وأخيرا !
قال الرسول - صلى الله عليه وسلم - :
" إن شر الناس منزله عند الله يوم القيامه ، من تركه الناس إتقاء فحشه "

[سُمية]

صاحب شخصاً معروفاً بصلابة الإرادة وقوة العزيمة لتقتبس من روحه وعزيمته دون أن تشعر ، وحاول أن تتعلم منه كيفية مقاومة الرغبات.

[سُمية]

قيمة عملكَ وسيلة لتغيير سلوكيات المجتمع
فأحرص على صنعها حتى يغتني المجتمع بألوان السمو الخلقي والسلوكي .

[سُمية]

فكر مئة مرة قبل أن تخطو خطوة خاطئة
تترك في حياتكَ أسوأ الآثار وفي نفسكَ أسوأ الذكريات .

[سُمية]

كي يحيا عطائك تحتاج إلى تضحية منك تمده بالبقاء
أياً كان نوع / مقدار التضحية ، لكي تعيش كما تريد من دون تعب !

[سُمية]

أنّ أردت أن تحقق نجاحاً باهراً كنّ ذا [ أهتمام ، عزيمة ، صبر ، مثابرة ]
فهي صفات وأخلاق لاغنى لك عنها فاجعلها عدتكَ في الرخاء والشدة .

[سُمية]

حياتنا ليست كلها " مثلثات " , كما أنها ليست " مربعات " .. ولكنها بينهُما ؛ تميل إلى كلِّ طرف بحسب ما تقتضيه الحاجة والظروف ..
وهكذا يجب أن تكون قراراتنا بين المثلث ( القلب ) والمربع ( العقل ) !
فبينَ القلب والعقل .. تكمنُ الحكمة !

[سُمية]

كنّ صاحب عقل منهجي و أستخرج من وقائعك اليومية الدلالات والمعاني،
التي تساعدك على إنارة طريقك في التعامل الأمثل لمتغيرات يومك .

[سُمية]

أبدع في مجالٍ معين , وكنّ صاحب بصمة مميزة , ولا تخرج عن مجالك
فيكَثُرَ زللك , ويجل خطاك .. وتعيش في شتات , فـ تتمنى حينها أنك ما خرجت !
لذا كان التخصص سبباً في زيادة الإبداع وجودة الإنتاج .

[سُمية]

إن ردات فعلك حين تضعها في نصاب قرارك يكون لها ( هيبة )
حتى وإن كرهتها نفسك أو رفضها عقلك إلا أنه قرار يحتاج منك إلى وقفة وتأمل ..
فالجماهير عادة لايرون إلا المسرح ، ولذلك فردات فعلهم تحكمها العاطفة في أغلب الأحيان فتحرفها عن الحكمة !

[هايين]

مدهش
..
لاتقف كثيرا عند أخطاء ماضيك فهي ستحول حاضرك جحيما ومستقبلك حطاما00
ولكن يكفيك منها وقفة اعتبار
..

[سُمية]

هايين /
حييتِ ياجميلة
شكراً لحسن ردكِ

[سُمية]

أحذر أن تُدخل الآخرين في محكمة دستورها ظنونك وماترجوه منهم
لكي لاتكون إنساناً مريضاً بهوس المُؤامرة .

[سُمية]

كثيرٌ من قراء النصوص لصُوص
تُعينهم أنت وحرفكَ على سرقة فكرك!