|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
24-02-2011, 04:50 AM | #15 | |||||||||||||||||||
رحم الله امرءٍ عرف قدر نفسه
تاريخ التسجيل: May 2010
البلد: اللّهمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمّدْ
المشاركات: 8,289
|
بالإنتظار .. لكن شدتني هذي الجملة
__________________
لا يتوقف الناس عن اللعب لأنهم كبروا ، بل يكبرون لأنهم توقفوا عن اللعب . أوليفر
|
|||||||||||||||||||
24-02-2011, 05:01 AM | #16 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2011
البلد: سعودي
المشاركات: 83
|
^^^^
اتوقع يقصد الحي قديم او صفه تطلق على الحي يحييك والميت يزيدك غبن هههههههههههههاي نتسلى حتى يستكمل السينااااااريو |
24-02-2011, 07:37 AM | #17 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Oct 2009
البلد: in the hom
المشاركات: 668
|
بانتظار باقي القصة المشوقه ..!
|
24-02-2011, 07:50 AM | #18 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2009
البلد: حينما أجـــــد ضالتي .اقــــيم؟!!
المشاركات: 456
|
بنتضــــاركــــ مادري ليش ارحم الاطفال والمرهقيين الذكور بقووووووه وبذات انعدام الثقة والانعزال @
__________________
نـقشتك على التراب ......فــــ صـار النقش في قلبي |
24-02-2011, 11:18 AM | #19 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2010
البلد: .. جنوب ((ن)) عن الديره ..
المشاركات: 546
|
سرد رائع متابعينك استاذ بندر..
__________________
|| عودي علي ان كان قلبك اســـيري ان كانه بعصمة يديني رهينـه وان كانه مملوك في الهوى لحد غيري لايمنعك يوم العزاء تحضريـنه ||
|
24-02-2011, 11:21 AM | #20 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2010
البلد: السعوديه
المشاركات: 1,509
|
ذكرني دلال بطل قصتك.. بدلال قريبي ..الصبي,,حيث دللته خالته.من ولادته وحتى بلوغه سن المدرسه.. خلال هذه الفتره..افسد الدلال منبته..لا لسوء طباعه.. وانما برقته..وقرب دموعه..وانعدام ثقته بنفسه.. حينما انتقل لتربيه امه واسرته..بلغ الخامسه عشره,,ولازالت اثار تربية الماضي تلقي بظلالها عليه.. حتى ان شقيقته التي ولدت بعده بسنه..اقوى منه شخصيه وثقة..وفي صغرها كانت تطرحه ارضا..بسبب دلعه..هههههه ورقة جسده.. ... نحن بأنتظار اكمال قصتك.. |
24-02-2011, 12:04 PM | #21 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2008
البلد: الريــاض ’,
المشاركات: 8,043
|
ننتظر .. |
24-02-2011, 03:05 PM | #22 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Dec 2009
البلد: بريدة
المشاركات: 212
|
بالانتظار
|
24-02-2011, 03:17 PM | #23 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Nov 2010
البلد: في قلب حبيبتي
المشاركات: 273
|
الظاهر انه مارح تخلص القصة إلا وعندنا أكثر من حالة انتحار .. بسرعه يا بندر ترى ارتفع ضغطي
__________________
لـِنكُنْ آروَاحْ رَاقِـيَـة .. نَتسـامْى عَنْ سَفـاسِفَ الأمُـورْ وَعـَنْ كُـلْ مَـايَخِدشُ نـَقائِنـا .. نًحترِمْ ذآتنـَا وَنـَحتـِرمْ الغَـيْر .. عِنـدَمـْا نتـَحدثْ نتحَـدثْ بِعُمـْق .. نـَطلبْ بـأدبْ .. وَنشُكر بـِذوَقْ .. وَنـَعتذِرْ بِـصدقْ نتـَرفـْع عَـن التفَاهـَاتـْ والقِيـلَ والقـَالْ .. نُحِبْ بـِصَمتْ وَنغَضبْ بـِصَمتْ
وإنْ آردنـَا الـَرحِيلْ .. نَــــرحـَلْ بـِــــصَمتْ |
24-02-2011, 05:27 PM | #24 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2010
البلد: فِيّ دُنْيَاَ زَاَئِـَـَلَهَ}~
المشاركات: 793
|
تقصد النيزكـ (:
__________________
[FLASH="http://saaid.net/flash/sa128.swf"]width=400 height=300 t=0[/FLASH]
|
|||||||||||||||||||||||
25-02-2011, 08:31 AM | #25 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2010
البلد: السعودية
المشاركات: 2,312
|
متابعة بشغف..
__________________
سبحان الله..
|
27-02-2011, 01:08 AM | #26 |
كاتب مميّز
تاريخ التسجيل: Oct 2009
البلد: بريدة
المشاركات: 4,723
|
بعد إنتهاء اليوم الدراسي وحول سفرة الطعام حيث تجتمع أسرة أحمد لتناول وجبة الغداء ..
أخبر أحمد والده و والدته عن رغبة فهد في الحضور معه إلى المنزل فقوبلت رغبته بالرفض بشدة من قبل والده أما والدته فلم تعلّق على الموضوع .. والدة أحمد كانت تريد منه أن يكبر و يصبح رجلاً يعتمد عليه خاصة وأنها لم تنجب ولداً غيره أما البقية فبنات .. لذا فقد أعجبتها فكرة أن يكون لإبنها أصدقاء .. و في المساء .. وبعيداً عن والده .. طلبت منه أن يخبرها عن صديقه فهد ولماذا يريد الحضور إلى المنزل .. ولأن أحمد لا يعرف إلا القليل عنه فلم يخبرها إلا عن ذلك الحديث الذي دار بينهما .. . . في صباح اليوم التالي .. في المدرسة .. وبينما كان أحمد يمشي متجهاً إلى فصله سمع أحدهم ينادي بإسمه .. "أحمد .. أحمد" .. كان زميله فهد قادماً نحوه بخطوات سريعة .. أحمد: ماذا تريد؟! فهد: إنتظر .. أريد أن أريك شيئاً أحضرته معي من المنزل .. إقترب منه ثم أخرج من حقيبته بطاقة بيضاء اللون مكتوب عليها باللغة الإنجليزية: "Happy Birthday" لم يفهم أحمد المقصود من تلك الجملة لذا سأل فهد عن معناها .. أخبره فهد أنه يعتقد بأنها مناسبة جميلة للمتحابين وقد أحضرها له لكي يهديها لوالدته .. حينها سأله أحمد كيف و من أين أحضرها؟ ردّ فهد قائلاً: أخذتها من غرفة أختي الكبرى بعدما أحضرتها هي من الجامعة التي تدرس فيها وقد أخبرتنا والسعادة تغمرها بأنها من أعز صديقاتها .. . . أكمل غداً بإذن المولى لأني أشعر بالإرهاق بسبب السفر ولم أشأ أن أترك الموضوع بدون إضافة .. مع تقديري لكم و لحضوركم .. تصبحون على خير .. |
27-02-2011, 01:18 AM | #27 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2011
البلد: سعودي
المشاركات: 83
|
هس هس وس وس عصافير الصبح وينك كمل القصه
مع اني كتبتها في المساء |
27-02-2011, 01:41 PM | #28 |
كاتب مميّز
تاريخ التسجيل: Oct 2009
البلد: بريدة
المشاركات: 4,723
|
أشعلت تلك البطاقة شمعة في قلب أم أحمد و بثت في نفسها الطمأنينة بأن صديق إبنها قد يكون من أسرة (متحضّرة) بحسب فهمها للحياة وأنه أيضاً يحمل من البراءة ما تؤهله لأن يصبح أول صديق لولدها المدلّل ..
إستطاعت أم أحمد أن تشرح لوالده مشكلة إبنهما التي قد يواجهها في المستقبل و شرحت له أيضاً مدى أهمية أن يكون له أصدقاء يأخذ منهم و يتعلّم على أيديهم أساليب .. الرجولة .. بعيداً عن أجواء المنزل و نعومة .. أخواته الست .. أما أحمد فلم يكن متحمساً لحضور فهد إلى المنزل ولكن لمّا أخبرته والدته عن موافقة والده و موافقتها أيضاً أخبر زميله في الفصل .. فهد .. بأنه يستطيع زيارة منزلهم .. فهد .. والذي لم نتحدّث عنه كثيراً .. لديه أصدقاء كثر .. معظمهم أكبر منه في السن .. تعرّف عليهم في عدة أماكن .. أحدها السوق حيث يعمل هو هناك في أوقات فراغه لمساعدة والده .. بعد أن إنتهت زيارة فهد لمنزل أحمد أخبره عن رغبته في أن يكرّر تلك الزيارة لكن بحضور عدد من أصدقائه .. ولم تُقابل تلك الرغبة بالرفض من قبل والد أحمد كالسابق و حازت على تأييد قوي من قبل والدته .. مضت الأيام بسرعة و كوّن أحمد عدة أصدقاء له بواسطة صديقه فهد والذي لم يعد زميله بالفصل فحسب .. حتى أصبحت لديه الجرأة في الخروج معهم إلى أماكنهم الخاصة .. كالإستراحات و المقاهي .. وفي أحد الأيام .. و عندما كان أحمد جالساً مع أصدقائه .. إقترب منه أحدهم كان يلقّب بـ الشايب نظراً لكبر سنّه و سأله: أخواتك متزوجات؟ أحمد: لا .. معظمهن يدرسن في الثانوية و المتوسطة الشايب: هل تزوجني أكبرهن سنّاً؟ .. وأتبع سؤاله بضحكة هستيرية يريد بها إبلاغ أحمد بأنه يمازحه لا أكثر .. أحمد: أمممم .. ألست متزوّجاً؟ الشايب: لا لستُ متزوجاً .. ولا أريد الزواج مطلقاً .. أحمد: أها الشايب: هل تشعر بالإحراج كونك الولد الوحيد من بين عدة فتيات؟ و هل يجعلك ذلك تشعر برجولتك؟ أحمد: لم أفهم؟! الشايب: أقصد .. هل إذا إقتربت منهن تشعر بالحياء؟ أحمد: أيضاً لم أفهم سؤالك؟!! الشايب: الآن أنا رجل وأنت رجل .. إن إقتربت منك هل تشعر بالحياء منّي؟ أحمد: قليلاً .. لكن إن كنت أعرفك من قبل فلا أشعر بالحياء منك مثلما قد أشعر به عندما لا أكون أعرفك كثيراً .. أمّا أخواتي فلستُ متأكداً .. وضع .. الشايب .. يده على كتف أحمد و بدأ يضغط عليه بنعومة و يقول .. هكذا يجب أن يكون الرجل الذي يثق بنفسه .. ثم أخذ يمرّرها حول عنقه و باتجاه ظهره .. شعر أحمد بقشعريرة في جسده لكنه صمد لأنه لا يزال يستمع إلى حديث .. الشايب .. عن الرجولة .. بعد ذلك نهض الشايب من مكانه و أخبر أحمد بأنه يجب أن يعامل أخواته بحنان و أن يلاطفهن كأخ كبير لهن لكنه يجب أن يكون بعيداً جسدياً عنهن حتى لا يخسر رجولته .. أمّا إقترابه من الرجال فلا عيب فيه لأنها صفّة تمنحهم المزيد من الثقة و القوّة .. مع مضي المزيد من الأيام بدأ أحمد ينفر من أخواته و يتودّد إلى أصدقائه .. خاصة الشايب .. حتى أصبح يشعر برغبة في الإقتراب منه جسدياً .. ولم يكن يعلم بأن وراء تصرفات الشايب .. أهداف خبيثة .. وفي يوم خميس .. خرجت أسرة أحمد إلى إستراحة عمّهم الأكبر وكان أحمد لا يحب الخروج معهم لأنه إن ذهب فسيقضي معظم وقته مع نفسه نظراً لتباين السنّ بينه وبين أبناء عمومته هذا بالإضافة إلى عدم وجود تفاهم بينه و بينهم من ناحية الأفكار و الأحاديث .. لذا فضّل الجلوس بالمنزل على الذهاب معهم .. وأثناء تواجده وحيداً بالمنزل طرأت عليه فكرة الإتصال بأصدقائه ليحضروا إليه و لم يكن أحد منهم في تلك الليلة متفرّغاً له سوى .. الشايب .. الذي حضر إليه دون تردد وأخبره بأنه كان منشغلاً مع أهله لكنه .. أي أحمد .. أهم بالنسبة إليه منهم .. دار حديث بينهما حول الرجولة و أخذ أحمد يسأله عن عدة عوامل تجعل من الرجل مقبولاً من قبل الرجال الآخرين .. أجاب على تساؤله الشايب بأن أحد أهم العوامل هو جسد الرجل والذي يجب أن يكون جميلاً .. كجسده .. أي الشايب .. ثم خلع ثوبه ليريه مدى تناسقه و جماله و طلب من أحمد أن يقوم بخلع ثوبه وملابسه الداخلية لكي يشاهد إن كانت لديه نفس الصفات الجسدية .. في الحقيقة قد لا تخفى على الكثيرين منكم أهداف .. الشايب .. من خلال سردي للقصة و رغبته الخبيثة في إستغلال جسد أحمد المسكين والذي وجد نفسه فريسة لذلك الوحش في لحظة غفلة من والديه و تبلّد أحاسيس و إنعدام أمانة جيرانهم الذين لاحظوا حضور ذلك الرجل الكبير في السنّ إلى منزلهم أثناء غيابهم و لم يقوموا بإبلاغهم .. النتائج كانت سيئة على نفس أحمد .. و قد عاد إلى طبيعة الإنطواء السابقة .. لكنها هذه المرة ومع الأسف .. حتى مع أهله .. عذراً على الإطالة .. دمتم بخير آخر من قام بالتعديل بندر 1430; بتاريخ 27-02-2011 الساعة 01:48 PM. |
الإشارات المرجعية |
|
|