[المنخرش]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها [[[ أمــيــره ]]] اللي حوالية وثم يعمم .!!

وأين التعميم ؟

لم أعمم إطلاقاً

قلت (الأغلب)

[جيهان]

اتوقع انتشاره بين الشباب والبنات وخاصه المراهقين اكثر شي
لانه في الغالب جهل او اخذينه من باب الضحك وغيره..
مااتوقع كل شخص تحليل خاص كله نسخ ولصق كله استغفال ولعب عليهم..




ذكرتن بهاني وعيد بس الغريب كل ابراجهم تشاؤم وشلون تجي =)

[[ أمــيــرة ]]

المنخرش ..
أنا أقول يعمم أنهم الأغلب ،
مايصير تقتبس شي ، وشي تخليه .
: )

[قباصة من القباصات]

جزاكم الله خيرا

[نجديــــة]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها جيهان اتوقع انتشاره بين الشباب والبنات وخاصه المراهقين اكثر شي لانه في الغالب جهل او اخذينه من باب الضحك وغيره.. مااتوقع كل شخص تحليل خاص كله نسخ ولصق كله استغفال ولعب عليهم.. ذكرتن بهاني وعيد بس الغريب كل ابراجهم تشاؤم وشلون تجي =)

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
قسم فقدناهم , سقى الله ذيك الأيام

[احبه؟]

طيب حبيبي بكون من النوع الثاني
الابراج حقيقه وهي ماتنتفي مع العقيده والقدر
ولكل شخص صفاته التي تمثل برجه
والا ماهي الابراج اللي تكتب بكل مكااان حتى في التقاويم؟

[أبو سليمان الحامد]

أخي الكريم المنخرش :

الكلام عن الأبراج له وجهان :

وجه حقيقي , ووجه غير حقيقي .

أما الوجه الحقيقي , فهو فيما يخص وجودها وحقيقتها ,,

فالأبراج السماوية موجودة وتعرفها العرب قديما , وهي اثنا عشر برجاً , وتسمى أبراج الشمس , وبعضهم يسميها أبراج المجموعة الشمسية ..

وقد ذكر بعض أهل العلم أنها مذكورة في القرآن :

قال تعالى : {تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُّنِيرًا} (61) سورة الفرقان

فقد روى عطاء عن ابن عباس أنها البروج الاثنا عشر وهي : الحمل , والثور , والجوزاء , والسرطان , والأسد , والسنبلة , والميزان والعقرب والقوس والجدي والدلو والحوت .. " انظر تفسير البغوي عند هذه الآية .

وقال تعالى : " والسماء ذات البروج " نقل ابن كثير أن ابن جرير رجح أن المراد بالبروج هي بروج الشمس الاثنا عشر ...

فالبروج حقيقية وموجودة , وجهلنا بها لا يلغيها ..

ثم إن لهذه البروج أوصافا وخواصاً قد توثر في الأجواء والبرودة والحروارة والأنواء وغيرها مما يعرفه أهل الشأن , وكل ذلك بأمر الله تعالى كما نقله عطاء عن ابن عباس , راجع تفسير البغوي السابق .
ونقل السبكي عن الشافعي رحمه الله قوله : " إن كان المنجم يقول ويعتقد ألا يؤثر إلا الله , لكن أجرى الله تعالى العادة بأن يقع كذا عند كذا , والمؤثر هو الله , فهذا عندي لا بأس به , وحيث جاء الذم ينبغي أن يحمل على من يعتقد تأثير النجوم وغيرها من المخلوقات .. " طبقات الشافعية الكبرى 2/102 .

مع اختلافهم في حكم تعلم النجوم والكواكب , وليس هذا مجال سرد الخلاف وحقيقته ...

الوجه الآخر : أن يعتقد الناس أن النظر في هذه الأبراج يجلب علم الطالع والحظ والسعد وينظرون فيها للمستقبل والغيب .. فكل ذلك من التنجيم المنهي عنه , ولا يجوز أبداً ولا خلاف بين أهل العلم في ذلك ...

والله الموفق ...

[المنخرش]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها احبه؟ طيب حبيبي بكون من النوع الثاني الابراج حقيقه وهي ماتنتفي مع العقيده والقدر ولكل شخص صفاته التي تمثل برجه والا ماهي الابراج اللي تكتب بكل مكااان حتى في التقاويم؟

لم أتكلم عن الحكم وقد قلتها في البداية

اقتباس ولكل شخص صفاته التي تمثل برجه

طيب انا برجي لايمثل شخصيتي ..
ماتفسيرك ؟

ثانياً / ضع نفسك في جميع الأبراج ستجد نسب كثيرة تنطبق عليك

وكلها (مدح وثناء) فأكيد بتقول عن نفسك
قوي شجاع محنك بطل مميز حريص ذكي

وقد ضربت أمثله في هذا

طبعاً ليس فقط الأبراج
إنما هي مثال وإلا فيه علوم أخرى باكتشاف الشخصية

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها كبير المحايدين أخي الكريم المنخرش : الكلام عن الأبراج له وجهان : وجه حقيقي , ووجه غير حقيقي . أما الوجه الحقيقي , فهو فيما يخص وجودها وحقيقتها ,, فالأبراج السماوية موجودة وتعرفها العرب قديما , وهي اثنا عشر برجاً , وتسمى أبراج الشمس , وبعضهم يسميها أبراج المجموعة الشمسية .. وقد ذكر بعض أهل العلم أنها مذكورة في القرآن : قال تعالى : {تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُّنِيرًا} (61) سورة الفرقان فقد روى عطاء عن ابن عباس أنها البروج الاثنا عشر وهي : الحمل , والثور , والجوزاء , والسرطان , والأسد , والسنبلة , والميزان والعقرب والقوس والجدي والدلو والحوت .. " انظر تفسير البغوي عند هذه الآية . وقال تعالى : " والسماء ذات البروج " نقل ابن كثير أن ابن جرير رجح أن المراد بالبروج هي بروج الشمس الاثنا عشر ... فالبروج حقيقية وموجودة , وجهلنا بها لا يلغيها .. ثم إن لهذه البروج أوصافا وخواصاً قد توثر في الأجواء والبرودة والحروارة والأنواء وغيرها مما يعرفه أهل الشأن , وكل ذلك بأمر الله تعالى كما نقله عطاء عن ابن عباس , راجع تفسير البغوي السابق . ونقل السبكي عن الشافعي رحمه الله قوله : " إن كان المنجم يقول ويعتقد ألا يؤثر إلا الله , لكن أجرى الله تعالى العادة بأن يقع كذا عند كذا , والمؤثر هو الله , فهذا عندي لا بأس به , وحيث جاء الذم ينبغي أن يحمل على من يعتقد تأثير النجوم وغيرها من المخلوقات .. " طبقات الشافعية الكبرى 2/102 . مع اختلافهم في حكم تعلم النجوم والكواكب , وليس هذا مجال سرد الخلاف وحقيقته ... الوجه الآخر : أن يعتقد الناس أن النظر في هذه الأبراج يجلب علم الطالع والحظ والسعد وينظرون فيها للمستقبل والغيب .. فكل ذلك من التنجيم المنهي عنه , ولا يجوز أبداً ولا خلاف بين أهل العلم في ذلك ... والله الموفق ...

شكراً لك حبيبي كبير المحايدين

وشكراً على المعلومات
ولكن كلامي لايخص الشرع نهائياً
وأتشرف بمرورك أشتاذي

[هبوب النسيم]

بارك الله فيييييييييييك والف شكررر على التنبيه دمتم