[القلب الوردي]

أسألك يارب الحلم والأناة والصبر .

[ساحرة القرن الأخير]

~

مِنْ أجلُكِ .. وأجلِهاَ .. وأجلِهُن ْ

سَ أتَكِئْ عَلىَ أبْجَديِتِي مُدَوِنةً لِ تَفَاصِيلِي ..
وَسَ أُعِيدْ لِ نَاظِريكِ مَايِشَاءْ !

[ساحرة القرن الأخير]

~
نزلتُ إلى حديقتنا ..
أزورُ ربيعَها الراجعْ
عجنتُ ترابَها بيدي
حضنتُ حشيشَها الطالعْ ..
رأيت شجيرةَ الدراقِ
تلبس ثوبها الفاقعْ
رأيت الطير محتفلاً
بعودة طيره الساجعْ
رأيتُ المقعدَ الخشبيَّ
سقطتُ عليه باكيةً
كأني مركبٌ ضائعْ ...
أحتّى الأرض يا ربي ؟
تُعبِّر عن مشاعرها
بشكلٍ بارعٍ .. بارعْ
أحتى الأرضُ يا ربّي ؟
لها يومٌ .. تحبُ به ..
تبوحُ به..
تضمُّ حبيبَها الراجِعْ
رُفوفُ العشبْ من حولي ..
لها سببٌ .. لها دافعْ
فليس الزنبقُ الفارغْ
وليس الحقلُ ، ليس النحلُ ،
ليس الجدولُ النابعْ
سوى كلماتِ هذي الأرض ..
غيرَ حديثها الرائعْ ...
أُحسُّ بداخلي بعثاً
يُمزّقُ قشرتي عنّي
ويسقي جذريَ الجائعْ
ويدفعني لأن أعدو..
مع الأطفال في الشارعْ
أريدُ ..
أريدُ أن أعطي
كأية زهرةٍ في الروض
تفتح جفنَها الدامعْ
كأيّة نحلةٍ في الحقل
تمنحُ شهدَها النافع
أريدُ ..
أريدُ أن أحيا
بكل خليَّةٍ مني
مفاتنَ هذه الدنيا ..
بمُخْمل ليلها الواسعْ
وبَرْدِ شتائها اللاذعْ
أريدُ ..
أريدُ أن أحيا ..
بكل حرارة الواقعْ
بكل حماقة الواقعْ ...

[ما تَهَاب]

تناقض !

اللهم لاشماتة !

[|• هَبْ العِطِرْ]

ان شاء كل شيئ مثل مآ آبي وازين

[乂♥ متفائلة ♥乂]

( يـارب :.

وحدك تعلم كم أنا بحاجه لفرحه تجدد الروح في حياتي
فسر خاطري بخبر جميل وقدر لـ امآلي بإن تكون ~

[مجرد ذكرى]

ضميني يايمه ~
وعلى حضنك ابي ابكي !

- على حظي..
- ... وعلى نفسي
....... - وعلى سنيني


تعبت اكابر [ يايمه ]
واقول لـ / لناس ما يعنيني


تعبت من جروحهم يمه
خلاص تكفييين ضميني



تععععععععععععععبت اكاااااابر = (

[ما تَهَاب]

اللهم ألهمني توفيقًا من عندك ..

[..احساس..]

[]

أحـــــــبك كثر ماتطري على (بالي )ولا ألقاك

[حَنِيني لِطيْبة]

ويـاااليـــل ما أطولك .. طرن .. طرن طرن

[القلب الوردي]

[ ماشاء الله تبارك الله ]

ولا أزيد غيرها .!

[َ ربـــــــــــى]

بترت قدمي .. فكنت العكاز الذي أتكئ عليه ..



إلى أين رحلت ..؟؟ وكيف أمشي بدون عكازي ..؟؟



أرجوك عُد ..

[ساحرة القرن الأخير]

~


تُمْطِر ذَآكِرتِي حَنِينَاً هَاطِلاً .. مِنْ عَلىَ مِتنْ سُحبْ المَاضِي ..
فَ أغَرَقْ فِي غَدَقِ الذِكْرَىَ بِ كَمِيةّ غِيَابٍ نَاقِعْ عَلَى أرضْ مُسِتَحِيل نِسِيَانُهَآ !

[ساحرة القرن الأخير]

~



كُنتْ واَلِلِيلْ وَالسَحَابْ نُسَاهِرَ القَمَر ..
لِ يَحكِي َلَنَآ عَنْ أسّرَآرِهِ .. وَعنْ جَماَلِه .. عَنْ خسُوفِه ..
كَانَ يَحكِي وَيَهذِي مُستَرسِلَاَ
وَكاَنَ يُرِيد إخبَارِي بِسِرٍ مَاَ ..
وَعِنْدَماَ بَدأَ بِ الحَدِيثْ وَقَع عَلِيهِ ضَوُءْ الشَمسْ ..
مُعلِنَاً رَحِيلهَ ..

إنّتَظَرتُه طَوِيلَاً .. وَلمَ يَأتِي !