[فارس الصوتيات]

يا أخي أنت عممت انظر إلى عنوان موضوعك ولا تقول ما عممت

[عبدالله]

طيب والأوقاف نفسها من يوقف مهازلها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[جهودي]

هذه مشكلة تدمي القلب والله لان( البعض) أتى الى هذه المهنة لاجل المادة والله المستعان .
فأنا أقول اين مراقبة الله عزوجل . وكيف تسهر وانت مؤذن أو إمام .
فنصيحتي للائمة والمؤذنين تقوى الله عزوجل والخوف منه وان يحرص كل الحرص على عدم ترك المسجد أوترك المصلين دون توكيل هذا إذا كانت هناك ظروف قاهرة اما اذاكان غير ذلك فاترك المسجد لمن هو أفضل وأحرص منك بهذا المسجد
محب في الله

[عزوزتي]

شخصيا انا أعاني من هالامر ! وليس مشكلة بالنسبة لي وحتى للجماعه


الأهم 00 يخبرون أحد 00 يؤذن 00 ويقيم 00 بدل 00 ماروسنا ( داخت)


من التلفت 00 كل من دخل المسجد 00 التفتنا نحسبه الإمام ههههههههه


الله يهدينا وياهم 00

[تروكي]

وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف وزارة فاشله .

[مشفق على بريدة]

شكل الاخ وحيد

منشله على مسجد ويحاول بالامام

قديمة ذي

لكن الموضوع بشكل عام موجود وانا اوافقك الرأي والكلام

[عبدالله]

أسأل الله للجميع التوفيق والرشاد............

[فرزا]

لا احب ان اكون متذمره بدون لا اعرف السبب الرئيسي في الموضوع ...
واجب من صاحب الموضوع الكريم والمصلين ان يذهب الى بيت
الأمام ويعرف ما هو سبب تأخره بهذا الشكل
ومعرفة الخلل اين يكمن ونقاشه وعلاج الامر عاجل غير اجل
اما الجلوس والتشكي لن تنفع
احد من المصلين اثابهم الله
ولا بد يا اخواني التماس العذر
لأخيك المسلم لا تعلم
ما هي الضروف الذي يمر
بها لكي يؤخر الصلوات المكتوبه
وبعد ذلك لكل حادث حديث ...

[أبوعبدالعزيز]

أنا أذكر أن أحد الأئمة ترك مسجده بسبب المؤذن حيث أن المؤذن يدرس بالجامعة ويدرس حلقة يقول الامام مليت وانفجرت مرة يطلع مع طلابه ومرة يطلع مع زملائه مرة يسافر مع الطلاب ومرة مع الزملاء يقول يسافر بالسنة مايقارب ست الى سبع مرات وأقلها خمسة أيام ويقول إذا قالي المؤذن ابروح أسمح له حتى ضغطت على نفسي تخيل يقولي إني حاجز على رحلة دولية للعلاج ومع هذا حينما توافقت مع سفر المؤذن قال للمؤذن اني اجلتها وهو ملغيها نهائيا ولم يعلم المؤذن بذلك..فربما كانت له خيرة . ويقول بدأ المؤذن يتكل علي في كل شيء حتى مللت نفسي..يقول فاضطررت إلى تقديم استقالتي...ويقول الامام غيابي في السنة كاملا 15 يوما لاغير...ولم يتخلف ولا فرض في اليوم ...مشاء الله عليه طبعا الامام متزوج وعمرة فوق 30سنة

[الـنـجـيـع]

..







السلام عليكم ورحمة الله وبركــــاته




تحية طيبة للجميع . وبعد




اشكرك أخي على هذا الموضوع الذي أخذت به وأقرانك أكبر من حجمه

صحيح أنه موضوع مهم وأيضا حساس .. لكن نكون واقعيين من ذلك ويأخذ كل حقه منه




لي بعض الإشارات البسيطة لعلها تلاقي قلباً رحب :


الأولى : قبل كل شيء .. ليس نحن من يقدح ويلمز أهل الفضل علينا وهم الأئمة والمؤذنين ..

فهم من ضمن الذين وفقهم الله تعالى لينالوا المنزلة الرفيعة عندنا بالدنيا . وعند الله بالآخرة



ولا أقول أنهم معصومون ..ولا أقول أيضاً انهم نزلوا من السماء لا خطائين منزهين

بل كل البشر يصيب ويخطئ ..

لكن تبقى منزلتهم في قلوبنا وندعوا لهم بالثبات .. لأنه ليس كل شخص يكون مؤهلاً للإمامة

أو الأذان إلا لشرفه وعلمه وتقواه ..



الثــــــانية : ذكر بعض الأخوة في ردودهم أن هناك بعض المشايخ أو طلبة العلم

تركوا السفريات أو التنزه او غير ذلك بسبب ارتباطه بالمسجد .,. وهذا الأصل فيهم

لكن من لم يستطع الصلاة أو الأذان فعادتهم بارك الله فيهم الإستئذان .

إما يوكّل كل منهم الآخر . أو يأتي ببديل لينوب عنه الصلاة .. وهذا ليس بغريب ولا بجديد

..

وأما قولك أحيانا نأتي للمسجد ولا إمام أو مؤذن .. فأقول أحيانا تحصل

لكن متى .؟ بالناااااادر ان تحصل ..

فهل من المعقول أن شخصاً ارتبط بأمانة المسجد ويتركه من غير سبب ؟

أو على الأقل لا يخبر المؤذن أو العكس ؟



الثالثـــــــــــة : قال النبي صلى الله عليه وسلم :" رفع القلم عن ثلاثة .. وذكر منهم النائم حتى يستيقض ..."

أليس الإمام أو المؤذن مثلي ومثلك في نومه واستيقاضه ؟

أليس المؤذن يحمل في عاتقه كل المسجد .؟ أليس جدير به أن يأخذه هاجس الاستيقاض

ليفزعه كلما تنبه من نومه يخشى تفويت الأذان ؟ بلى .. لاسيما انه يستيقظ قبل الوقت بنصف ساعة على الأقل

أليس الإمام أيضا يعلم أن كل المأمومين ينتظرون وجوده لأنه هو الموكل بالإمامه ؟

..

الرابعـــــــــــة : الدنيا لها ظروف وعوارض . ليست باختيار البشر .. وليست في حسبانهم

الإمام و المؤذن له أهله وعائلته . وقد يكون أولاده أيضا .. وله أعماله الخاصه

أليس له حق أن يقضيها هو بنفسه .. ويقضي حوائجه الخاصة يمنة ويسره .. شمالاً وجنوباً ؟


ليس معنى كلامي أنه من بقي على الأذان خمس دقائق ذهب و اشترى من محل يبعد مسافة ربع ساعة .

أو عمل بعيد يعلم أنه سيؤخره بذلك . لا يبالي بالوقت .؟


اعلم علم اليقين . أنهم يحسبون في وقتهم الثواني قبل الدقائق .. والأهم من المهم

انهم يحرمون أنفسهم المشوار أو العمل الذي يعلم انه سيؤخره . من أجل الأذان أو الصلاة بالمأمومين .

تنازل عن كثير من الأعمال .. كله ذلك من أجل المسجد .. والبعد عن لسان من يشذب لحومهم .


.. ..


الخامســـــــة : لنتقي الله تعالى .. ونعلم أنهم على ثغر عظيم . وندافع معهم ولا نقف في وجوههم

فحسبك من يدافع عن الحق أولى من يمشي على رؤسهم يكشف عوراتهم وأسرارهم


.

أنا اقول لك صحيح أحيانا هذا الأمر .. لكن ليس كلهم . وليس بالكلام الذي نقوله عليهم ..





اذكر لك موقف





أحد المؤذنين يقول لي أن إمامهم كان يفوت أحد الصلوات شبه يومي .. وكلمه وبلغه بأن يواضب

وانتبه هذا الإمام بعمله . ولكن رجع لعادته التأخر و الغياب .. فما كان من نفسه إلا ويتنازل عن

وظيفة الإمام ويعطيها شخص أولى وأحق منه . لأنه علم أنه لا يستطيع بذلك .. وهذا العمل ممتاز جداً

ورحم الله امرء عرف قدر نفسه

.

وعليه .. يجب من رأى خطأ على مؤذن مسجدهم أو إمامهم . فعليه تبليغه ونصحه بالمعروف

وأجزم أن قلوبهم صافية يقبل كل نقد بناء . مهما كان العمل كبيراً

ان تفقه ذلك وتدارك نفسه فالحمد لله . وإن لم ينتفع فهناك من هم المسؤولين بذلك

مراقب المسجد . وهو يتواصل مع الوزارة ويضعون القرار اللازم بذلك ..






أشكر كل من قرأ كلامي هذ . فما كان من صواب فمن الله . وماكان من خطإ فمن نفسي و الشيطان

وتقبلوا مروري

أخوكم ..

[عبدالله]

الجميع سيحاسبوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ن

ولكن::::::

من يحاسب نفسه ويتداركها قبل ساعة الندم؟؟...............والله المستعان

[يرموك]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
كاتب المقال : وحيد بحزني، سلمه الله .


أشكرُ لك طرحك لهذه الظاهرة، وائذن لي بالولوج في هذا الأمر، وسأجعل مداخلتي مفقّرة (على فقرات)، والله الموفق .

أولا : لا نختلف أن الإمامة والأذان من أعظم الأمانات التي تحملها ابن آدم، وفضلهما غير خاف على أحد.

ثانيًا : أُس المشكلة -كما أرى- في : إهمال المؤذن أو الإمام، وإذا حددنا جوهر المشكلة، استطعنا أن نضع لها حلولا عملية -بإذن الله-.
وحين أقول : إهمال؛ فإن هذا قيد يخرج ما لا اختيار فيه للإنسان، كالمرض، والنسيان، وغيرها، فهذا لعله خارج النزاع، وإذًا : فيكون نقاشنا حول الإهمال الذي لا عذر معه، وهذا القيد مهم جدًا؛ لأنه يحرر لنا الأمر، ويخرج ما نتفق على خروجه، وإن لم نصرح بذلك .


ثالثًا : كنتُ أسمع في السابق عن إهمال بعض الأئمة والمؤذنين -وفقهم الله-، لكني لم أشأ الجزم بذلك؛ حتى وقفت على أشياء يحزن لها قلب المؤمن، ويتحقق فيها قول النبي -صلى الله عليه وسلم- كما في الصحيح من حديث أبي هريرة : إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة.
قال : كيف إضاعتها؟ قال : إذا وُسِّد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة.
ولستُ أشك في وقوع هذا في هذا الزمن، وإهمال بعض الأئمة والمؤذنين مما يظهر فيه كلام المصطفى -صلى الله عليه وسلم-.

وكوني أصلي مأمومًا = فقد رأيت هذا الإهمال واقعًا، بل رأيت بعض الأئمة والمؤذنين لا يتورع في هذه الأمانة، فترك المسجد يومًا أو يومين أمر عادي لا شيء فيه، وأقول هذا وقد جربت الإمامة والائتمام كلاهما.

رابعًا : أحب مناقشة بعض ماورد في صدر مقالك -وفقك الله- .
فأقول :
1.بالنسبة لتحديد الوقت؛ فالأمر يرجع إلى الإمام، ولكن مادام هناك نظام فالأصل أن يكون العمل عليه، ولكن لا بأس أن يؤخر أو يقدم في بعض الأحيان، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل هذا، فقد روى عنه جابر -رضي الله عنه- كما في الصحيحين في وقت صلاة العشاء : أنه كان إذا رآهم اجتمعوا عجل، وإذا أبطئوا أخّر.
ويستثنى من هذا ما إذا كان التأخير يشق على المأمومين.

2.ذكرتَ أن من أسباب هذا الإهمال : "صغر سن أكثر الأئمة والمؤذنين ..."، ولعلي أخالفك في هذا؛ فليس كون الإمام أو المؤذن صغيرًا يلزم منه الإهمال، وأعرف من هم آباء كبار، ومع ذلك لديهم هذا الإهمال، وقد يقال إن الصِغَر مظنة الإهمال، لكن ليس مطلقًا، وكما قلت :"هذا لايخفي أنه يوجد أئمة ومؤذنين صغار وتجدهم ماشاء الله تبارك الله".

3.وذكرت من ضمن الأسباب :"مسؤلية هذه الوظيفة أكبر منهم بمراحل"، قلت : ليست المسؤولية تقاس بالسن، وإلا لرفعنا الرعاية من كثير من الآباء، ولكن الأمر منوط بالأقرأ كما هي سنة النبي صلى الله عليه وسلم، ويكفينا أن عمر بن سلِمة كان يصلي بقومه وعمره سبع سنين.

4.وذكرت ضمن الأسباب :"إنعدام الذمة عند أكثرهم"، وفي هذا نظر من وجوه :
- أولا : التعميم، كما تدل عليه صيغة : أكثر .
- ثانيًا : أن إطلاق حكم كهذا؛ يحتاج إلى تحرٍّ ونظر، وإن كان مستفيضًا بين الناس، لأن أحكام الناس تدخلها الأهواء والرغبات والظلم وغيرها.
- ثالثًا : في إطلاق لفظ "انعدام" نظر، فلنا أن نقول "ضعف، قلة، .." لكن الانعدام ليس من خلق المؤمن، بل لعله من صفات المنافق؛ فإنه إذا اؤتمن خان.

5.وذكرت ضمن الأسباب :"استغلالهم لعدم وجود رقابة على المساجد"، وهذا كسابقه، وهو داخل به ضمنًا، فاستغلال غياب الرقيب= من ثمرات انعدام الذمة، ويَرِد عليه ماورد على سابقه.


والأمر واقع وموجود، ويحتاج لآليات تحل هذا الأمر ، ومنها :

1.تذكير الأئمة والمؤذنين بعظم هذه الأمانة، وأنهم مسؤولون أمام الله -تعالى- عنها، كيف فعلوا بها ؟ وماذا قدموا لجماعتهم؟ والله المستعان.

2.إعانتهم على أداء هذه الأمانة، وهذا يكون بأمور منها : أن لانكون أعوانًا للشيطان عليهم، بالنيل منهم، والدعاء عليهم، وإشاعة مساوئهم أمام الناس، ومنها : الدعاء لهم، ومنها : الإعانة المباشرة؛ كالصلاة والأذان عنهم، والاتصال عليهم قبل الإذان لمن يتيسر له ذلك.

3.اختيار المسجد المناسب، من ناحية المكان، والمسافة، والجماعة، فكل هذا مما يعين على القيام بهذا الحق العظيم .

4.استشعار فضل الإمامة والأذان، وهذا -بحمد الله- مبثوث في سنة النبي -صلى الله عليه وسلم-، كما في معاوية : المؤذنون أطول أعناقًا يوم القيامة. أخرجه مسلم .
وحديث أبي هريرة : لو يعلم الناس مافي النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا. متفق عليه.


أسأل الله أن يعين الأئمة والمؤذنين على أداء هذه الأمانة، والأمر يحتاج لصدق وعزيمة وإخلاص، وتجرد لله تعالى، ويحتاج من قبل الجهات المسؤولة إلى الحزم لردع المستاهل، ولله الأمر من قبل ومن بعد.

[راعي مزاج]

الله يكون في عونهم ويجزاهم الله الف خير

[المتفائل بالخير]

كلامك صحيح وفي محلة


وهو اذا خابر ما وراه احد لا من مراقب ولا من اوقاف فهو معتبر نفسه انه حر

اولا خاطب الاوقاف حتى يشدو على المراقبين وبعدين شف امورك