[وحـيــد الـجـزيـرة]

البلد في انحدار مستمر

الوضع خطير لكن الفرج آتي بإذن الله



اذكر قبل مده قصيره اسولف مع جنسيه غير عربيه


ومن ضمن الوساليف تتطرقت إلى أن 80% من السعودين تقريبا ساكنين في آجارات

فالرجال انصدم وقال غير معقول وين النفط يروح


فقلت****


الله المستعان

[اليراع الأبيض]

المشكلة شائكة و كبيرة
فالدولة تحمل جزءاً من المسؤولية و الجامعات على رأسهم الإدارات مسؤولون و نحن كذلك نحمل جزءاً
و قد تطرقتم لمسؤولية الدولة فلا حاجة لإعادة
أما بعض الجامعات هنا حقيقة قد لا تخرج طلاباً أكفاء في نظر أصحاب الشركات و المؤسسات فالطالب منذ أن يدخل إلى أن يخرج و الدكتور يدعمه بمذاكرات لا تؤهله جيداً في تخصصه إلى جانب إهمال الجامعة في تطوير الطالب من الجوانب الأخرى كالبحث و توفير الإنترنت ووضعه جزءاً من المناهج إضافة إلى الجانب الإجتماعي و كذلك جانب الحضور و الجدية في العمل و الأمور التي لا بد أن تتوافر في الطالب مما يحتاجه سوق العمل و مما ينمي موهبة الطالب في الجانب الذي سلكه أو تخصص فيه , لذلك نجد تفضيل كثير من الشركات لبعض الطلاب المبتعثين ليس لجانب اللغة فقط بل أنه متميز في جوانب أخرى زرعتها فيه الجامعة و هذا ما يميز الجامعات الغربية حقاً .
أحد المديرون في إحدى الشركات ذكر أنه يلاحظ اختلاف واضح في طالب و آخر الذين توظفوا في نفس الوظيفة لكن تختلف الجامعات التي تخرجوا منها فحينما طلب من أحدهم دراسة في شأن أمر معين ذهب و بحث في الإنترنت و غيره و جاء بدراسة وافية أعجب بها بينما الموظف الآخر بينما الآخر لم يعلم كيف يبحث .
بالنظر إلى إدارات بعض الجامعات فهي سبب أساسي في تراجع بعض الخريجين منها لذلك نحن بحاجة لأن ننتقي لها أناس أهل لهذه المناصب و نؤهله على أعلى المستويات ثم ننظر بعد ذلك كيف سيكون شبابنا .


قد يكون الكلام قريب للمثالية في نظر البعض و لكن في الحقيقة هو أمر علينا الإعتراف به إذا ما نظرنا للمجتمع الجامعي و نظرنا إلى ثقافة الدكتور حينما يأتي و يكون هدفه المال و شهواته الشخصية بغض النظر عما يتخرج على يديه من طلاب , سمعنا كثيراً من يأخذ ( أ+ ) لأن هذا الطالب نفع هذا الدكتور بترقية أو بواسطة أو دفع له مبلغاً جيداً من المال كما لاحظنا إذلال بعض الدكاترة للطلبة و سوء تعاملهم و غيرها من القضايا المؤلمة , هذه ليست مثالية لكنه سبب في تراجع كثير من الشباب .

المشكلة أبعادها أكثر من ذلك و نحن بحاجة لدراسة شاملة موسعة للإدارات و خصوصاً في جانب التعليم و إصلاحها
فهي تتحمل جزءاً كبيراً جداً من المسؤولية لأنها منذ أن يبلغ الرجل أو المرأة سن السادسة من عمره إلى الخامسة و العشرين و هي تساهم بشكل كبير في تشكيل الشخصية للشاب و طرق تفكيره والعلم الذي يحمله و غيرها من الجوانب الهامة جداً و لا شك أن هذه الفترة هي فترة جوهرية في بناء الشخصية .

و لو نظرنا لجانب الفتاة ـ التي ذكرت ـ و بحثنا أكثر و قلنا من الذي زرع فيها رغبة عدم إكمال الجامعة و عدم التفكير في رفع مهاراتها و تطوير نفسها , لوجدنا أنه هناك أسباب كثيرة و قد يكون عادات المجتمع سبب في ذلك لكن مما لا شك فيه أنها تستطيع تجاوزها لو أرادت ذلك حقاً .

و لا أهمل كذلك مناخ كثير من المؤسسات لدينا التي لا يحفز على العمل و البذل و تقديم الشاب أفضل ما لديه , فلو تظرنا على سبيل المثال إلى شركة قوقل أو شركة آبل و كيفية تعاملها مع موظفيها و غيرها من الشركات المميزة في العالم لوجدنا أن مناخ المؤسسات و تعاملها الجيد مع موظفيها سبب في نجاحها و تميز موظفيها .

عذراً فقد أطلت كثيراً
والكلام متشعب في ذلك
بارك الله فيك

[نجدية حرة]

أشكر كل من فهم مقصدي جيداً و تفاعل مع الموضوع وأبدى رأيه بكل أحترام,,

ربما يكون لا فائدة من الكلام حول هذا الموضوع كما أشار البعض!
ولكن على أقل تقدير نعتبرهذا الموضوع قليل من التنفيس فنحن بشر وبحاجة للتنفيس والتعبير عن مشاعرنا ولو بقليل من الحرية التي لا نلمسها سوى بهذه المنتديات والتي في أعتقادي هي تسخير من عند الله لنا كي نعبر بحرية وبدون قيود فرضت علينا! بشرط ان تكون حرية لاتؤذي ولاتفسد من شيئ!

فأن وصلت أصواتنا للمسؤلين كان بها وهذا هو المطلوب وأن لم تصل فنحن نكون قد حاولنا,,

وهذا لايمنع مواصلتنا بالأجتهاد والعمل والكفاح وعدم االأستسلام حتى نحقق غايتنا بالنجاح والتفوق,,

دعواتي لكل مجتهد بالتوفيق والنجاح,,

أما الموضوع فهو موجود لمن أراد الدلو بدلوة حول أي انتقاد اوملاحظة تخص الفكرة,,

الى اللقاء

[الـعـابـر]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها بيتراك خطك يعمي العيون وحاولي تقرين ردك بعد اعتماده راح تفهمين كلام الاخ من الجماعة

حتى انت مثلي
خلك مثلي انسخ ردودها للوورد واجي ارد هنا
طبعاً موضوع و ودي اشارك فيه الا اذا استثنيت منه
غالبا تحدث امور بيننا نحن المواطنين بسببها تعذر تصرفات بعض الجهات الحكومية
يعني انا لا اؤيد تمديد ليات نفط للمنازل او بيعه وتحويل الاموال تلقائياً للمواطنين
اكا الساعة اذا تخادمنا بيننا بأسهل الامور و اصعبها نلتفت لباقي الامور المهمة

[الصمت المؤلم]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها اليراع الأبيض المشكلة شائكة و كبيرة فالدولة تحمل جزءاً من المسؤولية و الجامعات على رأسهم الإدارات مسؤولون و نحن كذلك نحمل جزءاً و قد تطرقتم لمسؤولية الدولة فلا حاجة لإعادة أما بعض الجامعات هنا حقيقة قد لا تخرج طلاباً أكفاء في نظر أصحاب الشركات و المؤسسات فالطالب منذ أن يدخل إلى أن يخرج و الدكتور يدعمه بمذاكرات لا تؤهله جيداً في تخصصه إلى جانب إهمال الجامعة في تطوير الطالب من الجوانب الأخرى كالبحث و توفير الإنترنت ووضعه جزءاً من المناهج إضافة إلى الجانب الإجتماعي و كذلك جانب الحضور و الجدية في العمل و الأمور التي لا بد أن تتوافر في الطالب مما يحتاجه سوق العمل و مما ينمي موهبة الطالب في الجانب الذي سلكه أو تخصص فيه , لذلك نجد تفضيل كثير من الشركات لبعض الطلاب المبتعثين ليس لجانب اللغة فقط بل أنه متميز في جوانب أخرى زرعتها فيه الجامعة و هذا ما يميز الجامعات الغربية حقاً . أحد المديرون في إحدى الشركات ذكر أنه يلاحظ اختلاف واضح في طالب و آخر الذين توظفوا في نفس الوظيفة لكن تختلف الجامعات التي تخرجوا منها فحينما طلب من أحدهم دراسة في شأن أمر معين ذهب و بحث في الإنترنت و غيره و جاء بدراسة وافية أعجب بها بينما الموظف الآخر بينما الآخر لم يعلم كيف يبحث . بالنظر إلى إدارات بعض الجامعات فهي سبب أساسي في تراجع بعض الخريجين منها لذلك نحن بحاجة لأن ننتقي لها أناس أهل لهذه المناصب و نؤهله على أعلى المستويات ثم ننظر بعد ذلك كيف سيكون شبابنا . قد يكون الكلام قريب للمثالية في نظر البعض و لكن في الحقيقة هو أمر علينا الإعتراف به إذا ما نظرنا للمجتمع الجامعي و نظرنا إلى ثقافة الدكتور حينما يأتي و يكون هدفه المال و شهواته الشخصية بغض النظر عما يتخرج على يديه من طلاب , سمعنا كثيراً من يأخذ ( أ+ ) لأن هذا الطالب نفع هذا الدكتور بترقية أو بواسطة أو دفع له مبلغاً جيداً من المال كما لاحظنا إذلال بعض الدكاترة للطلبة و سوء تعاملهم و غيرها من القضايا المؤلمة , هذه ليست مثالية لكنه سبب في تراجع كثير من الشباب . المشكلة أبعادها أكثر من ذلك و نحن بحاجة لدراسة شاملة موسعة للإدارات و خصوصاً في جانب التعليم و إصلاحها فهي تتحمل جزءاً كبيراً جداً من المسؤولية لأنها منذ أن يبلغ الرجل أو المرأة سن السادسة من عمره إلى الخامسة و العشرين و هي تساهم بشكل كبير في تشكيل الشخصية للشاب و طرق تفكيره والعلم الذي يحمله و غيرها من الجوانب الهامة جداً و لا شك أن هذه الفترة هي فترة جوهرية في بناء الشخصية . و لو نظرنا لجانب الفتاة ـ التي ذكرت ـ و بحثنا أكثر و قلنا من الذي زرع فيها رغبة عدم إكمال الجامعة و عدم التفكير في رفع مهاراتها و تطوير نفسها , لوجدنا أنه هناك أسباب كثيرة و قد يكون عادات المجتمع سبب في ذلك لكن مما لا شك فيه أنها تستطيع تجاوزها لو أرادت ذلك حقاً . و لا أهمل كذلك مناخ كثير من المؤسسات لدينا التي لا يحفز على العمل و البذل و تقديم الشاب أفضل ما لديه , فلو تظرنا على سبيل المثال إلى شركة قوقل أو شركة آبل و كيفية تعاملها مع موظفيها و غيرها من الشركات المميزة في العالم لوجدنا أن مناخ المؤسسات و تعاملها الجيد مع موظفيها سبب في نجاحها و تميز موظفيها . عذراً فقد أطلت كثيراً والكلام متشعب في ذلك بارك الله فيك

قد تكون الجامعه واساتذتها على قدر عالي من العطاء ..لكن ما موقف الخريج اذا علم ان تخصصه لايخدمه بشيء على الاقل في بلده ..مع ان التخصص مطلوب وتتوقف عليه معضم المنشأت
لكن يلغى تماما من الصلاحيه في اكتساب خبره وما الى ذلك...

ولعلي اكبر نموذج ..فتخصصي ادارة ولم يتم الاعتراف بقسمي بإدارة التربيه والتعليم فضلا عن تعييني واكتسابي لخبره...