[قيود من حرير]

جزاك الله خيرا

يامن خفتوا هل عملتوا لهذا اليوم

[شابورة والحال معدومه]

والله ياهي صادفه كنت أقراء هاذا الخبر في جريدة الحياة ,وأنا فاتح بريدة ستي ,,,,

هاذا الخبر(أصبحنا قاب قوسين أو أدنى من انحسار النهر عن جبل من ذهب
سدود الفرات.. الأحجار تبنى والساعة تقترب


إعداد: أحمد يحيي

قال الكاتب في مجال الاعجاز العلمي في القرآن والسنة والباحث الإسلامي بالمدينة المنورة الشيخ طارق عبده إسماعيل إن الحديث النبوي ( لا تقوم الساعة حتى يُحسر الفرات عن جبل من ذهب يقتتل الناس عليه فيُقتل من كل مائة تسعة وتسعون فيقول كل رجل منهم لعلي أكون انا أنجو ) رواه البخاري ومسلم. قد قارب على التحقق.
وأشار الى انه في ظل عشرات السدود المقامة على منابع ومجرى نهر الفرات في تركيا والعراق في المناطق الجبلية بأعالي الانهار الى جانب السدود المزمع اقامتها ومع ظهور الفقر والتشرزم بالعراق مضافا اليها الكثير من علامات الساعة التي ظهرت فاننا اصبحنا قاب قوسين او ادنى من انحسار الفرات عن جبل من ذهب .
ولفت الى ان عند تلك اللحظة وفي ظل العصبيات والعقائد المختلفة في تلك المنطقة فان اهلها لن يترددوا في الذهاب هناك والاقتتال على الذهب مطالبا بالحذر حيث لن ينجو سوى واحد من كل مائة كما أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم . والى التفاصيل :

في بداية بحثه أورد اسماعيل حديث الرسول صلى الله عليه وسلم والذي رواه البخاري ومسلم (باب لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب ).عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تقوم الساعة حتى يُحْسَر الفرات عن جبل من ذهب يقتتل الناس عليه، فيقتل من كل مائة تسعة وتسعون، فيقول كل رجل منهم: لعلي أكون أنا أنجو).
وفي رواية قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يوشك الفرات أن يُحسر عن كنز من ذهب فمن حضره فلا يأخذ منه شيئاً، ورواه أيضاً أبو داود ( برقم 4313 ) والترمذي ( 2572 )
وعن عبد الله بن الحارث بن نوفل رضي الله عنه قال: كنت واقفاً مع أبي بن كعب، فقال: (لا يزال الناس مختلفة أعناقهم في طلب الدنيا ؟ قلت: أجل، قال: فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: يوشك الفرات أن ينحسر عن جبل من ذهب، فإذا سمع به الناس ساروا إليه، فيقول من عنده: لئن تركنا الناس يأخذون منه ليذهبن به كله، قال: فيقتتلون عليه، فيقتل من كل مائة تسعة و تسعون ) مسلم برقم (2895).
وأضاف: وكما هو معلوم عن منابع الأنهار أنها لا تكون إلا في مناطق جبلية بأعالي الأنهار، وقد باشرت تركيا بمشروعها الإستراتيجي (مشروع الغاب ) والكائن في ممر نهري دجلة والفرات اللذين يعتبران من أهم مصادر المياه فيها، واللذان يمران في منطقة المشروع جنوب شرق تركيا الذي يعتبر الآن بمثابة الحياة بالنسبة لها، وتختلف منطقة غرب الأناضول تماماً عن جنوب شرق تركيا (مشروع غاب ) وذلك لقلة هطول الأمطار وندرة المياه فيها، ولذا فهنا تكمن أهمية منطقة مشروع غاب باعتبارها المصدر الأساسي للمياه في تركيا.

وقراية موضوعك والله يأنا أرتعبت

[فجر1]

مشكورة الله يسلمك

[* t3Bt *]

.

شاكراً لمروركم جميعاً ،،

-

شابورهـ والحآل معدومه

شاكراً لمروركَ ، وأشكُرك على طرحك