[مخاوي الليل]

في الحقيقة أستغرب أن يركب طفل صغير مع رجل كبير ودائما !! وأستغرب أكثر أين ولي أمر

هذا الطفل !! أليس عنده إحساس ألا يفقد ابنه ألا يسأل عن أبنه ألا يسأل ابنه أين يذهب ومع من !!

سؤال حيرني كثيرا هل دور الأب فقط إعطاء الإبن المال وشراء الحاجيات وووو فقط ! أين واجب

التربية على الأب أين حق الأبن من التربية !! شيء محزن ومقلق إلى أبعد الحدود ...

أشكرك أخي الصاعقة على طرح هذه المشكلة واسأل الله العلي القدير أن يصلح اولياء الأمور إنه

ولي ذلك والقادرعليه .

أعتذرعلى ركاكة الأسلوب

والسلام عليكم

[مـوقد الابـداعــ]

الله يعطيك العافية اخونا على هالموضوع المهم .
ابا اسأل وش دخل مدرسين الحلق ؟
البلى يالذيبان براعين الربوع والهلكسات!!!
ما فيه حل اتوقع إلا ان تكون هناك عقوبات من الهيئه وان الذي يركب يجلد قدام الناس تعزيرا له
وبـــــــــــــــــس

[بعثرات قلم]

هذا الموقف شاب يركل معه حدث صغير وليس بينه وبينه اي علاقة ، ، ليدعوا الى الخوف من غضب الله علينا فكيف نرى هذا الموقف جهاراً نهاراً امامنا ثم نجلس نناقش هذا الموقف ونحن جلوس امام الكيبورد.
في اعتقادي ان اولى المراحل للعلاج لهذه المشكلة التي نحن متفقون على خطورتها وعظم ذنبها لأن ليس لها مقصد ونية الا امر واحد وهو (عمل قوم لوط) .العلاج الاول:هو طرح المشكلة امام الناس لنضع اولى لبنات الحل وهو بناء الثقافة الصحيح لهذا الامر.
المرحلة الثانية:هي القيالم بحملة جدية لتجريم هؤلاء الفئة بدأ من هذا المنتدى المبارك بوضع دراسات ومناقشات لهذه المشكلة.لننقلها الى الدائرة الاوسع الى اهل الحل والعقد.
المرحلة الثالثة:مرحلة الحسم والقضاء عليهم وعلى مظاهرها الشائنة.

[الصاعقة]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها آسر موضوع .. مهم .. جداً جداً .. منكم نستفيد .......... لعل أن يكون لنا عودة .....

بانتظارك

[الصاعقة]

الردود كثيرة وبمجملها رائعة
سأعود معها في وقت لاحق

[ومض القلم]

جزاك الله خيراً أخي العمود على حسن الظن بي ،،،:i128

بالنسبة إلى الفوائد التي سيحصل عليها الصغير من الكبير في الركوب ؟؟؟

سوف نتطرق إليها سويا إن شاء الله ................

لكن بعد ما نتعرف على نوع العلاقة بينهما ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حتى مانسرق الموضوع من أخينا الصاعقة ويكون الموضوع مترابطا

لك ودي واحترامي ،،،

ومض القلم

[أبوفارس الخالدي]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الداعي إلى الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... أيها الأحباب .. هل همشتم دور الأباء ؟؟ فلأب هو المسؤول أولاً وأخيراً على ابنه .. ولي عوده بأذن الله ..

للأسف هذا السبب مهمش جداً

نسينا ربما

فأبواه يهودانه ...

شكراً لكم ..

[gassimy]

السلام عليكم
أعتقد أنه من المهم جدا أن يخصص موضوع يشارك فيه الجادين فقط لبحث ودراسة الطرق التي يستخدمها هؤلاء المفسدين لاستدراج الصغار ، وكذلك العلامات التي تدل على هؤلاء المفسدين ومقاصدهم الخبيثة ، ومن ثم عرضها على الطلاب في المدارس والحلقات ليحذروهم .

[الصاعقة]

أشكر الأخوة جميعاً

الأخ العمود
الحادثة التي ذكرتها لا تحدث إلا من أشخاص لا شغل ولا مشغله ومن الفضاوة زاغوا في هذا الوحل متلبسين بلباس التدين كما ذكرت وهذه طامة
وأما عن مدرسي الحلق فهو الجنود المجهولة والقادرين بإذن الله على حل مثل هذه القضايا مع تعاون الأسرة

الأخ الصمصام
كلامك منطقي جداً
والحالات التي ذكرتها لعلها قليلة بإذن الله ، وأنا لا ألوم مدرس الحلقة فهو ينسى نفسه في إلى غاص كثيراً داخل الحلقة وبرامجها ولا يلتفت إلى كثير من الأمور الهامة

الأخ الداعي إلى الله
الأب كما ذكرت هو مفتاح الحل للمشكلة فمادام هناك تعاون من قبله فقل على مشكلتنا السلام وانس همها لكن متى نجد الأب الواعي والفاهم لمثل هذه المشاكل وحتى لو كانت من قريب وأعتقد أن لهذه موضوع آخر

[ومض القلم]

عوداَ على ذي صلة ...

الواضح من طرح الموضوع أن المشكلة التي نحن بصددها تختص بالكبير ( هكذا فهمت من الإخوة في المنتدى ) وكيف ستكون العلاقة بينه وبين الصغير الذي ركب معه ،

إخواني /
إذا عرفنا الدوافع التي قادت الكبير لإركاب الصغير معه يمكن أن نحدد نوع العلاقة بينهما من خلال الطور الذي يمران به في المرحلة السنية لكلا الشخصين ...

وفي إعتقادي لا يمكن أن يكون ركوب الصغير مع الكبير بدون وجود ( التوافق ) بينهما وإلا فكيف ستكون العلاقة ، يجب معرفة التناسب ( التناسق ) في الأفكار مع اختلافها وتوجهها بين الصغير والكبير والتناسب في المشاعر التي يتوحدان حولها ....

هنا يمكن تحديد العلاقة /
1) إذا كانت الرغبات تتمحور في الدوافع النفسية كالحب وغيره فستكون العلاقة بينهما علاقة عاطفية مبنية على المشاعر والأحاسيس لما يملكه الكبير والصغير من النقص ( أي الفراغ العاطفي ) الذي يفقدانه في البيئة المعايشه لهما كالأهل والأقارب .... { فالكبير يحتاج إلى إشباع الغريزة ( العاطفية ) المتفاعلة معه في الصغير مثلاً قد تكون غريزة جنسية ! أو غريزة مادية ! فيستخدم الصغير لقضاء حوائجه ومتطلباته ، والصغير قد يشعر بالنقص العاطفي كالحنان وشح المادة فيجد من باب الغفلة أن الكبير يشعره بالحنان ويسحره بالمال فيتحقق ركوب الصغير مع الكبير ( حباً واختياراً )
إذاً الإحساس بالامان يجعل الصغير يركب مع الكبير ....

2) يمكن أن نصف الفراغ الإجتماعي ( أو الإحساس بالرجولة ) يلعب مهاجماً في تحديد العلاقة وخصوصاً في مرحلة المراهقة التي يمران بها ، فيتضح من العلاقة التناسق بالمظاهر والأشكال والهروب من المشاكل الأسرية وكثرة الحيل النفسية عندهما وإضطراب في الوقت وحب السهر بدون مبرر والنوم الكثير في أوقات الذروة والمشاغل التي لا داعي لها وإخلاف المواعيد والبحث عن تحقيق الأحلام ...فتكون لديهما طاقة متوهجة تحتاج إلى إفراغ ، وتفريغ الطاقة المتوهجة عندهما باي طريقة ينهجها ( مجتمعمها ) مثلاً { قد تكون دواعي ركوب الصغير مع الكبير من أجل التطعيس ... أو من أجل التفحيط ... أو من أجل السيارة الفارهة التي يمتطيها الكبير ... أو البحث عن اكبر قدر ممكن عن العلاقات الشخصية .... وهكذا }
إذاَ المصالح الشخصية تدفع بالصغير للركوب مع الكبير ....

تتحدد نوعية العلاقة المشتركة بينهما على سبيل العموم :
( الطور السني الذي يمران به له معالم كبيرة في ذلك )
( المواضيع الرابطة بينهما له دور في تحديد العلاقة كالجوار والقرابة وغيرها ... )

من خلال ماسبق نستطيع استكشاف الفائدة من الركوب وهذا ما اقترحه أخونا العمود وفقه الله ولنا عودة ..

عذراًَ على الإطالة ،،

أخوكم ومض القلم