|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
09-01-2007, 02:56 PM | #29 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2005
البلد: في أرضِ الله...
المشاركات: 548
|
شكر الله لكل من شارك وأجاد ...
ورحم الله صدام ...
__________________
::
قال الإمام عبدالله عزام ـ رحمه الله ـ : " تظنون المبادئ لعبة أو لهوا أو متاعاً، يبلغها إنسان بخطبة منمقة مرصعة بالألفاظ الجميلة، أو يكتب كتاباً يطبع في المطابع ويودع في المكتبات، لم يكن هذا أبداً طريق أصحاب الدعوات!! إن الدعوات تحسب دائماً في حسابها أن الجيل الأول الذين يبلغون؛ هؤلاء يُكبّرون عليهم أربعاً في عداد الشهداء " :: |
09-01-2007, 05:17 PM | #30 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2001
البلد: السرداب
المشاركات: 1,487
|
الآن حصحص الحق ... هذا ما كنت أنادي به وأجهر .. شكراً أخي عمر على هذه الكليمات ... |
|||||||||||||||||||||||
09-01-2007, 05:45 PM | #31 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2001
البلد: السرداب
المشاركات: 1,487
|
أخي المتزن : تلفظ الرجل بالشهادتين بوابة دخوله للإسلام ... أما رأيي فيمن يكفره أو يدخله الاسلام فكلاهما من العلماء وأرائهم يجب أن تحترم .. ولا اعلم أحداً قال عن صدام بانه مات كافراً لكن إن اردت رأيي الشخصي فانا أقول إنه مسلم وأمره إلى الله وشكراً لك ... |
|||||||||||||||||||||||
09-01-2007, 06:03 PM | #32 |
عبدالله
تاريخ التسجيل: Jun 2004
البلد: .
المشاركات: 9,705
|
من أخبار الشيخ : ((وبعد التقاعد رغبت الكلية التعاقد معه فأبى، كما راوده سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله على أن يتولى العمل في الإفتاء مراراً فتمنع، ورضي منه شيخه أن ينيبه على الإفتاء في دار الإفتاء في الرياض في فصل الصيف حين ينتقل المفتون إلى مدينة الطائف، فأجاب الشيخ حياءً، إذ تولى العمل في فترتين ثم تركه. وبعد وفاة الشيخ ابن باز رحمه الله طلب منه سماحة المفتي الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ أن يكون عضو إفتاء، وألح عليه في ذلك فامتنع، وآثر الانقطاع للتدريس في مسجده. )) إليكم : ##( هيا لنتعرف على هذا العالم الرباني )(( لله دره ))## و جزاكم الله خيراً .. (( للمشاركة فقط ))
__________________
ياربي ..افتح على قلبي .. و طمئنه بالإيمان و الثبات و السلوة بقربك .. [عبدالله] من مواضيعي : آية الحجاب من سورة الأحزاب ( أحكام و إشراقات ) ::: كيف نقاوم التشويه ضد الإسلام و ضد بلادنا:::(مداخلتي في ساعة حوار مكتوبة و مشاهدة) |
09-01-2007, 06:15 PM | #33 |
Guest
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 131
|
............ إذا كان صدام حسين لا يعلم أن من شروط التوبة أنه يلزمه أن يعلن رجوعه عما كان عليه من قبل ......... هل بعد هذا نترحم عليه أم لا ؟ |
10-01-2007, 01:08 AM | #34 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2002
البلد: بريدة
المشاركات: 2,071
|
أخي الكريم / البارع كيف تقول : (( أما رأيي فيمن يكفره أو يدخله الاسلام فكلاهما من العلماء )) ثم تقول بعد ذلك : (( ولا اعلم أحداً قال عن صدام بانه مات كافراً )) ؟؟؟!!! كيف جمعتَ بين النقيضين أخي البارع ؟؟؟؟!!!! إن تكفير صدام بعد موته , هو كالقول بأنه مات كافراً !! ثم : هل الشيخ البراك يحكم بكفر صدام الآن ( أي بعد موته ونطقه بالشهادتين ) .. أم أنه يحكم بإسلامه ؟؟! إن الحكم بكفر صدام والإصرار على ذلك بالرغم من نطقه للشهادتين لحظة موته , هو خطأ لا يستند على دليل شرعي بل على العكس من ذلك !! هذا هو لب حديثنا ونقطة تركيزنا ,, وتقبل تحياتي 00 المتزن
__________________
في المجتمع المريض الاستشهاد بالرجال أولى من الاستشهاد بالأدلة والأفكار !!
|
|||||||||||||||||||||||
11-01-2007, 02:17 PM | #35 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2001
البلد: السرداب
المشاركات: 1,487
|
سبحان الله أخي المتزن أين التناقض في ذلك !!
قلت لك هذا على سبيل الافتراض ... أي أنه لو وجد من العلماء المعتبرين من يقول بكفر صدام لكان قوله معتبراً .. كما أن قول من يقول بإسلامه قول معتبر وقوي لكني لم أقرأ ولم أرى من يقول بأن صدام مات كافراً الذي فهمته من كلام الشيخ العلامة عبد الرحمن البراك أنه يميل إلى القول بإسلامه ... لكن قوله إنه لا يترحم ولا يصلي عليه " مشكل " حيث قد يفهم منه القول بكفر صدام لكني أميل إلى أن هذا على سبيل الزجر او الإشكال في أمره فكما أن النبي صلى الله عليه وسلم ترك الصلاة على من عليه دين فكيف بمن يلتزم بعقيدة كفرية لم يعلن تبرؤه منها وكذلك سفكه لدماء كثير من المسلمين ولنا في الحجاج بن يوسف الذي ترك كثير من علماء المسلمين الترحم عليه مثالاً وتقبل تحياتي أخي " المتزن " ولعلنا نقف إلى هنا بورك فيك |
|||||||||||||||||||||||
11-01-2007, 02:38 PM | #36 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2006
البلد: ببيتنــ ـ ـ ـ ـا
المشاركات: 672
|
( اللهم إن كان قد عاد لدينك اللهم فاغفر له وارحمه )
|
11-01-2007, 03:56 PM | #37 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2006
البلد: بريدة ، دومة الجندل
المشاركات: 1,457
|
[align=justify]بعد أن ظهر في المنتديات والمجالس السب والطعن في العلامة الورع الزاهد الشيخ عبدالرحمن بن ناصر البراك حفظه الله من كبار علماء العقيدة في هذا الزمن ، رأيت هذا اليوم في الساحات السياسية للكاتب ( محمد بن سيف ) مقالاً جميلاً شرح فيه بيان الشيخ عبدالرحمن ، ودافع عن الشيخ بأسلوب علمي رصين أتمنى من الجميع قراءة هذا المقال بتمعن :
قال الكاتب محمد بن سيف في الساحات : من أشكل عليه قول الشيخ البراك في صدام : فليتفضل مشكوراً. أولاً : بالنسبة لموضوع صدام حسين ، فلي فيه رأيٌ أحتفظ به لنفسي لأنَّي لو تكلمت فلن أضيف جديداً. سواء في الحكم لصدام بالإسلام ، أو الحكم عليه بالكفر والردة، فقد تكلم أهل العلم والفضل في الجهتين ، والمسألة لا تستحق أن يقام حولها النزاع والخصام. وكم أتمنى لو يقرأ الجميع ذلك البيان الذي أصدره الشيخ الفاضل / علوي بن عبدالقادر السقاف ، ونشره هنا أخونا / عبدالله زقيل. ففيه بيان معنى تهويني من أمر الخلاف في المسألة : http://alsaha.fares.net/sahat?128@18...6X.1@.3ba9a1bb ثانياً : هذا المقال أكتبه حميةً وذباً عن شيخنا العلامة الجليل / عبدالرحمن بن ناصر البراك. وهي حميةٌ لا تخلُّ بدين ولا مروءة. بل هي مما يتقرب به إلى الله فالشيخ ـ سلمه الله من كل سوء ـ من أئمة العلم في هذه البلاد ، وهو في فتواه لم يفارق أصول وقواعد أهل السنة قيد أنملة . غير أنه كتب فتواه موجزةً مختصرةً وبلغةٍ علميةٍ يفهمها طلاب العلم. لكن من لم يكن من أهل العلم الشرعي ، فمن الطبعي أن تشكل عليه بعض عبارات الشيخ. ثالثاً : كما بيَّن الشيخ / علوي السقاف ـ رعاه الله ـ ، فالخلاف في أمر صدام خلافٌ في الحكم على معين. وقد ينطلق العالمان من قواعد سنية سلفيةٍ صحيحةٍ ، ومع ذلك يختلفان في الحكم على المعين ، نظراً لعدم اتفاقهما في حقيقة حال المحكوم عليه. وهذا ما يسمى عند أهل العلم بتحقيق مناط الحكم. وقد اختلف السلف كثيراً في تكفير بعض الأعيان ، مع اتفاقهم في القواعد والأصول. رابعاً : الشيخ عبدالرحمن ـ وفقه الله ـ تبنى القول بتكفير صدام حسين. ودوري هنا يقتصر على شرح كلامه وبيان مراده لمن أشكل عليه شيءٌ من ذلك. لأني رأيت من كتب متسائلاً ومستشكلاً بعض العبارات التي وردت في كلام الشيخ ـ حفظه الله ـ . كما رأيتَ بعض من أساء الأدب وتجاوز حدود الرد العلمي. خامساً : مما ينبغي فهمه قبل الخوض في المسألة التفريق بين الأحكام الظاهرة ، وبين الأحكام الباطنة. فقد يحكم للرجل بالإسلام في الظاهر ، وتجرى عليه أحكام المسلمين ، ويكون في باطنه كافراً منافقاً مستحقاً للخلود في النار. وبالمقابل قد يحكم على الرجل بالكفر ظاهراً بناءً على ما ظهر منه، وتجرى عليه أحكام الكفار. ويكون مع ذلك في باطنه مسلماً تائباً مستحقاً لدخول الجنة. وهذه القاعدة محل اتفاق بين أهل العلم. سادساً : الشيخ عبدالرحمن ـ رعاه الله ـ حكم على صدام بناءً على أمرٍ ظاهرٍ ، وهو انتسابه وزعامته لحزب البعث ، وهو حزب قومي علماني والانتساب لمثل هذا الحزب مما ينتقض به الإيمان. فحاصل رأي الشيخ أن صداماً لم يظهر منه رجوعٌ عن الانتساب والانتصار لهذا الحزب. فإن كان تاب من ذلك فعلاً ـ وهو أمرٌ محتمل ـ فإن هذا ينفعه عند الله . وأما الحكم الدنيوي فلا يعلق بالاحتمالات ولكن يبنى على الظواهر فحسب. وما دام صدام لم يظهر رجوعه ، فالأصل أنه على ما كان عليه. سابعاً : يعتقد البعض أن أهل الردة من البعثيين لا يتكلمون بالشهادتين ولا يصلون ولا يزكون ولا يقرأون القرآن، فإذا رأوا صداماً أو غيره من البعثيين يصلي أويصوم أو يتصدق ، قالوا : تاب من تأييد أفكار حزب البعث. وهذا خطأ فاحش. فحزب البعث حزبٌ علماني يجمع بين النصارى والملاحدة ، ويدخل فيه الكثير المنتسبين للإسلام ممن يؤدون شعائره. لكن الشعائر والعبادات لا تنفع صاحبها مع انتسابه لحزب كفري. وللعلم فإن (عزت الدوري نائب الرئيس صدام حسين معروف بالتصوُّف ، وهو مع ذلك قومي بعثي ، بل من أركان حزب البعث العراقي. إذا علم هذا : فإنه لا يصح الاعتراض على الشيخ البراك بأن صداماً كان في آخر عمره يصلي ويصوم ويدعم حلقات التحفيظ ، أو أنه وقف في وجه الروافض ونحو ذلك من الاعتراضات. فالشيخ عبدالرحمن لا يتحدث عن الصلاة والصيام. ولكن حديثه عن الانتماء والانتساب وتزعم حزب البعث العلماني. وجميع ما ذُكر عن صدام بآخر عمره ليس فيه ما يفيد رجوعه عن الانتماء لحزب البعث. إلا كلاماً نُقل عن المحامي نجيب النعيمي ذكر فيه أن صداماً أسرَّ إليه بنيته أسلمة حزب البعث. والله أعلم بصحة هذا النقل. وقد كان برزان أثناء المحاكمة يصيح ويفاخر بحزب البعث ، و صدام يقول له : (عافيه عليك. ثامناً : الكافر الأصلي إذا أتى بالشهادتين حُكم له بالإسلام وحُقن دمه وماله. وفي هذا جاء إنكار النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ على أسامة بن زيد حين قتل رجلاً بعدما قال : (لا إله إلا الله. لكن مما ينبغي معرفته أن هذا الحكم خاصٌّ بالكافر الأصلي ولا يجري مثله على المرتد ، إلا إذا كانت ردته بإنكار كلمة (لا إله إلا الله. أما من يأتي بهذه الكلمة ، ثم يأتي معها بناقض من نواقض الإسلام كأن ينكر وجوب الصلاة أو الزكاة ، فإن يحكم عليه بالكفر ، ويكون حكمه القتلَ ردةً. ولو تلفظ بالشهادتين قبل قتله فإنه يبقى كافراً مالم يعلن رجوعه عن إنكار وجوب الصلاة و الزكاة. وعلى ذلك فإنه لا يصح الاعتراض على الشيخ عبدالرحمن بأن صداماً نطق بالشهادتين قبل موته. كما لا يصح الاحتجاج بقصة أسامة بن زيد. فأهل الردة الذين قاتلهم الصديق ـ رضي الله عنه ـ كانوا يشهدون ألا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله. ومع ذلك هم كفرة مرتدون ما لم يرجعوا عن القول بنبوة مسيلمة ، أو جحد الزكاة. تاسعاً : يحتج بعض الأحبة بحديث (من كان آخر كلامه من الدنيا لا إله إلا الله دخل الجنة. وهذا احتجاج في غير محله. فهذا الحديث وأمثاله من أحاديث الرجاء لا تشمل من تلبس بناقض من نواقض الإسلام باتفاق أهل العلم. ثم إن هذا الحديث يتعلق بالحكم الأخروي. وقد تقدم ألا تلازم بين الحكم الأخروي والحكم الدنيوي. و أنه قد يحكم على المعين بالكفر في الظاهر ويكون مآله عند الله الجنة. فالشيخ لم يتعرض لمآل صدام في الآخرة بل قال بصريح العبارة : (نفوض أمر صدام إلى الله ولا نحكم عليه فيما بينه وبين الله. عاشراً : الشيخ الإمام عبدالرحمن البراك من أعيان أهل العلم في هذه البلاد. ومجال تخصصه الأهم علوم العقيدة ، وقد أمضى في تعليمها وتدريسها عقوداً من الزمان. فضلاً عما أمضاه قبل ذلك في دراستها وتعلمها. ولعل الشيخ أتقن أصول هذا الباب قبل أن يخلق بعض المعترضين عليه بل ربما قبل أن يخلق والداهم. ومع ذلك كله فما هو بالمعصوم. لكن من أراد الاعتراض والرد فليكن قبل ذلك مُلماً بأصول وقواعد هذا الباب. ولا يصح أن يكون حظه منها نتفٌ سمعها من هنا وهناك. أقول هذا وقد رأيت في اعتراضات بعض الأحبة وطريقة احتجاجهم ما يدل على عدم أهليتهم لمعارضة بعض تلامذة الشيخ ، فضلاً عن الشيخ نفسه. ولمن لا يدري فإن سماحة مفتى عام المملكة ممن تتلمذ على الشيخ البراك ـ حفظ الله الاثنين من كل سوء ـ . أحد عشر : متى ما تكلم أهل العلم واشتهر قولهم ، ولم يكن لدى طالب العلم ما يضيفه ، فإن الموفق حينئذٍ من عرف قدر نفسه ، وأمسك لسانه بعد أن كُفي المؤونة بغيره. والتشوف للفتيا والتصدي لها ليس مما تحمد عاقبته لا في الدنيا ولا في الآخرة. وكما قلت من قبل : قد تكلم في المسألة من يحصل بكلامهم الكفاية. وذهب بعضهم إلى رأي ، وبعضهم إلى خلافه. وفي ذلك كفاية ـ إن شاء الله ـ وبخاصة أن كثيراً من المتكلمين يدرك أن قوله لا وزن له ، وأنه لن يقدم ولن يؤخر في المسألة. ثاني عشر : ما ذُكرَ أعلاه لا يعدو أن يكون شرحاً وبياناً لكلام الشيخ ، وأما رأيي فأحتفظ به لنفسي . والتشاغل بالوضع القائم حالياً أولى وأنفع من إغراق المجالس والمنتديات بأمر قضي وانتهى. وأختم بالدعاء لجميع الأحبة بالتوفيق والهدى والسداد. انتهى المقال لعل الصورة اتضحت ، وبالمناسبة فرأيي الشخصي يختلف عن رأي الشيخ عبدالرحمن البراك قليلاً ، ولكن نقلت هذا لي نحترم الشيخ الفاضل حفظه الله .[/CENTER]
__________________
قال صلى الله عليه و سلم:(( مَنْ تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ فَقَالَ : لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ العلى العظيم ثُمَّ قَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى أَوْ دَعَا اسْتُجِيبَ لَهُ فَإِنْ تَوَضَّأَ وَصَلَّى قُبِلَتْ صَلاتُهُ )) رواه البخاري .تعارَّ من الليل : أي هبَّ من نومه واستيقظ . النهاية . |
الإشارات المرجعية |
|
|