[الـسـامـر الصغـيـر]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الصباخ مشائخ المنتدى إلى أين وصلتم في هذه المسألة .! وللمعلومية: ترى خطاب خرج للجهاد وعمره في مثل عمر هالولد ، وعاش مايقارب خمس طعش سنة ، سوا فيها الويلات للكفار في الشيشان .،

وأقول كلمة الفصل لكلا الطرفين في الموضوع ..

جاهد نفسك وهواك وقرينك .. ثم فكر في جهاد الكفار ..

يا أيها الرجل المُقوِّم غيره *** هلا لنفسك كان ذا التقويم
فابدأ بنفسك فانهها عن غيّها *** فإن انتَهَتْ عنها فأنتَ حكيم

تحياتي للجميع

[تكفى]

أبو عبدالعزيز ,

أنت بهذا التعقيب كأنك تقول أن الشباب في هذا العمر لايخرجون عن ذنبين كلاهما انتحار , إما أن يصبح مفحط فيموت تحت ماصورة أو أن يحرق نفسه ويموت تحت دبابة ,
وأنت طبعا تفضل أن ينتحر تحت دبابة تقربا إلى ربنا عز وجل
لذلك
أسأل الله رب العزة والجلال أن تقر عينك بخبر ابنك ( عبدالعزيز ) منتحرا بأمر أحدهم , تقربا إلى ربنا عز وجل كما تفيد فتاوى المتشددين الربانيين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


الله يخلف بس

[آر بي جي]

والله أنا لا أريد أن أرفع هذا الموضوع
لكن رداً على الأخ المهاجر مفتي المملكة قال إذا أمر به ولي الأمر ينفذ أي التأمين وهذا إن لم يكن تحليلاً له
فإنه طااعة مخلوق في معصية الخالق
ودمت برعاية الله

[الشاخص]

اقتباس يكثر هذه الايام السؤال عن اشتراط الوالدين فى الاستئذان للجهاد وقعدت الامة عن الجهاد بسبب هذا الامر واختلفت الاقوال الشرعية وكل ذلك فى عدم اسقاط حديث رسول الله على اسسه الصحيحة وهو الحديث التالى قال:جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فا ستأذنه في الجهاد،فقال صلى الله عليه وسلم (أحي والداك؟)قال:نعم قال: (ففيهما فجاهد) (البخاري14016) (ومسلم4/1975) واقول مما تعلمناه من المشايخ ومن الشيخ عبد الله عزام خصوصا كما يعلم الجميع ان فريضة الجهاد تنقسم قسمين . القسمم الاول فرض الكفاية فرض الكفاية فهو الذي إذا قام به البعض سقط به الإثم عن الآخرين اإذا قامو بكفايته . وهو ما يسمى فى شرعنا الحنيف ( جهاد الطلب ) وهو ان تطلب ديار المشركين للامور التالية 1-لادخالهم فى الاسلام 2-او دفع الجزية عن يد وهم صاغرون 3-حماية ثغور بلاد الاسلام وردع من تسول به نفسه فى الاقتراب منها . وإن لم يقوموا بواجب الكفاية انتقل الى مرحلية(( فرضية العين ))على الامة حتى يستوفى كفاية فرض الكفاية ويأثم الجميع بتركه ( إنظر حالنا اليوم هل هناك جهاد طلب). القسم الثانى وهو فرض العين ومعنى فرض عين أي يجب على كل شخص بعينه فى الحالات الاتية 1-نفير ولى الامر ( وهذه اغسل يدك منها )فى الوقت الحاضر . 2-دخول العدو على بلاد المسلمين . يقول الصحابى الجليل مالك احد الذين خلفو عن معركة العسرة ( فبقيت امشى في المدينة فلا ارى الا معذور ( عاجز عن الجهاد) او منافق معلوم بالنفاق . فكانت المدينة تخلوا من كل يستطيع حمل السلاح وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يضع على المدينة الصحابى الجليل ( عبد الله ابن مكتوم ) الذى نزلت فيه سورة عبس كان يضعه وهو اعمى ولو كان هناك بقى فى المدينةاحد معذورا من جهة الوالدين لكان احق به فى هذا الامر. ومعركة الخندق لم يبقى احدا فى الحصن مع النساء والامهات والكل مستنفر شبابا وشيوخا حتى اذا جاء اليهودى عالجتة صفية رضى الله عنها فقتلته. وهذه نقولات اهل العلم وقد اتفق العلماء على أن الكفار إذا دخلوا بلاد الإسلام فإن الجهاد في هذه الحالة يصبح فرض عين لا يجوز التخلف عنه ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية ( وأما قتال الدفع فهو أشد أنواع دفع الصائل عن الحرمة والدين فواجب إجماعاً ، فالعدو الصائل الذي يفسد الدين والدنيا لا شئ أوجب بعد الإيمان من دفعه فلا يشترط له شرط بل يدفع بحسب الإمكان ) وقال ( وإذا دخل العدو بلاد الإسلام فلا ريب أنه يجب دفعه على الأقرب فالأقرب إذ بلاد الإسلام كلها بمنزلة البلدة الواحدة ، وأنه يجب النفير إليه بلا إذن والد ولا غريم ونصوص أحمد صريحة بهذا ) . وقال القرطبي : ( إذا تعين الجهاد بغلبة العدو على قطر من الأقطار ، أو بحلوله بالعُقر ، فإذا كان ذلك وجب على جميع أهل تلك الدار أن ينفروا ويخرجوا إليه خفافاً وثقالاً ، شباباً وشيوخاً ، كلٌ على قدر طاقته ، من كان له أب بغير إذنه ومن لا أب له ، ولا يختلف أحد يقدر على الخروج ، من مقاتل أو مكثر . فإن عجز أهل تلك البلدة عن القيام بعدوهم كان على من قاربهم وجاورهم أن يخرجوا على حسب ما لزم أهل تلك البلدة ، حتى يعلموا أن فيهم طاقة على القيام بهم ومدافعتهم . وكذلك كل من علم بضعفهم عن عدوهم وعلم أنه يدركهم ويمكنه غياثهم لزمه أيضاً الخروج إليهم ، فالمسلمون كلهم بدٌ على من سواهم ، حتى إذا قام بدفع العدو أهل الناحية التي نزل العدو عليها واحتل بها سقط الفرض عن الآخرين ولو قارب العدو دار الإسلام ولم يدخلوها لزمهم أيضاً الخروج إليه ، حتى يظهر دين الله وتحمى البيضة وتحفظ الحوزة ويخزى العدو … ولا خلاف في هذا .. قال ابن عبد البر ( فرض عام متعين على كل أحد ممن يستطيع المدافعة والقتال وحمل السلاح من البالغين الأحرار وذلك أن يحل العدو بدار الإسلام محارباً لهم ، فإذا كان ذلك وجب على جميع أهل تلك الدار أن ينفروا ويخرجوا إليه خفافاً وثقالاً وشباباً وشيوخاً ولا يتخلف أحد يقدر على الخروج من مقاتل أو مكثر ، وأن عجز أهل تلك البلدة عن القيام بعدوهم كان على من قاربهم وجاورهم أن يخرجوا قلوا أو كثروا على حسب ما لزم أهل تلك البلدة حتى يعلموا أن فيهم طاقة على القيام بهم ومدافعتهم وكذلك كل من علم بضعفهم عن عدوهم وعلم أنه يدركهم ويمكنه غياثهم لزمه أيضاً الخروج إليهم فالمسلمون كلهم يد على من سواهم حتى إذا قام بدفع العدو أهل الناحية التي نزل العدو عليها واحتل بها سقط الفرض عن الآخرين ، ولو قارب العدو دار الإسلام ولم يدخلوها لزمهم أيضاً الخروج ) . ومن الأدلة على هذا الحكم المجمع عليه قول الله تعالى ( انفروا خفافاً وثقالاً وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون )" التوبة -41 " يقول ابن كثير فى تفسيره قال سفيان الثوري عن أبيه عن أبي الضحى مسلم بن صبيح هذه الآية ( انفروا خفافا وثقالا ) أول ما نزل من سورة براءة وقال معتمر بن سليمان عن أبيه قال زعم حضرمي أنه ذكر له أن ناسا كانوا عسى أن يكون أحدهم عليلا وكبيرا فيقول إني لاآثم فأنزل الله ( انفروا خفافا وثقالا ) الآية أمر الله تعالى بالنفير العام مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عام غزوة تبوك لقتال أعداء الله من الروم الكفرة من أهل الكتاب وحتم على المؤمنين في الخروج معه على كل حال في المنشط والمكره والعسر واليسر فقال ( انفروا خفافا وثقالا ) وقال علي بن يزيد عن أنس عن أبي طلحة كهولاء وشبانا ما سمع الله عذر أحد ثم خرج إلى الشام فقاتل حتى قتل وفي رواية قرأ أبو طلحة سورة براءة فأتى على هذه الآية ( انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله ) فقال أرى ربنا استنفرنا شيوخا وشبانا جهزوني يابني فقال بنوه يرحمك الله قد غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حتى مات ومع أبي بكر حتى مات ومع عمر حتى مات فنحن نغزو عنك فأبى فركب البحر فمات فلم يجدوا له جزيرة يدفنوه فيها إلا بعد تسعة أيام فلم يتغير فدفنوه فيها وهكذا روى عن ابن عباس وعكرمة وأبي صالح والحسن البصري وسهيل ابن عطية ومقاتل بن حيان والشعبي وزيد بن أسلم أنهم قالوا في تفسير هذه الآية ( انفروا خفافا وثقالا ) كهولا وشبانا وكذا قال عكرمة والضحاك ومقاتل بن حيان وغير واحد وقال مجاهد شبانا وشيوخا وأغنياء ومساكين وكذا قال أبو صالح وغيره وقال الحكم بن عتيبة مشاغيل وغير مشاغيل وقال العوفي عن ابن عباس في قوله تعالى ( انفروا خفافا وثقالا ) يقول انفروا نشاطا وغير نشاط وكذا قال قتادة وقال ابن أبي نجيح عن مجاهد ( انفروا خفافا وثقالا ) قالوا فإن فينا الثقيل وذو الحاجة والضيعة والشغل والمتيسر به أمره فأنزل الله وأبى أن يعذرهم دون أن ينفروا ( خفافا وثقالا ) أي ما كان منهم وقال الحسن بن أبي الحسن البصري أيضا في العسر واليسر وهذا كله من مقتضيات العموم في الآية. وقال تعالى ( وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافه ) " التوبة اخوتى من يوم ما سقطت الاندلس منذ 8 قرون والجهاد فرض عين وهكذا افتى الشيخ عبد الله عزام امام الشهداء والمجاهدين فى هذاالعصر. ولو قيل للوالدين اننى قد حصلت على بعثة دراسية لامريكا خمس سنوات لطارا الوالدين فرحا بها ودعموه بالغالى والنفيس ولو كانوا محتاجين له كل الاحتياج ولكن حمزة ولا بواكى له .

.......

منقول بتصرف

[الشاخص]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها Stop Thinking Uqly ياشاخص الله اعلم انك من اللي تدورون الشباب الصغار وترسلونهم؟؟؟ "ففيهما فجاهد" مايكفيك الحديث...! ولا تبي تمشيها على كيفيك؟؟

لاحول ولاقوة إلا بالله لتعلم أخي أنك أتهمتني بشيء ليس لي به من الأمر شيء لكن سامحك الله ,,
أخي أنا في كل ردودي لم آتي بها من رئسي إنما أتيت به من قول الله ورسوله فهل يغيضك ذالك !!
أخي هدانا الله وإياك والجميع أقرأ الكتب وتفاسير القرآن والأحاديث فالمكتبات منتشره في كل مكان ولله الحمد لتعرف حقيقة ماأنت عليه ولايغرك مايقال في القنوات فمايقال هناك هو من اتباع الهوى وعلى قولك "يمشون الناس على كيفهم"

[سفير الأحزان]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها تكفى أنا بس ودي أسأل (العباقرة ) اللي أيدوا خطف ( البزارين) بحجة الجهاد وغسل عقولهم وتحويلهم إلى دمى مطيعة تدار بالريموت كنترول : هل الأفغانية , وحتى العراقيين بحاجة إلى أطفالنا حتى يجاهدوا عنهم بالانابة أصلا هل هم بحاجة إلى بشر أو بحاجة لدعم بالسلاح هذا لو اعتبرنا ان قضيتهم عادلة وليست مجرد زعزعة للأمن وإرهاب وقتل لمجرد أحقاد شخصية كما حصل في باكستان أمس , وسؤال (للخفافيش) الذين يلعبون بعقول أبنائنا في الحلق والطلعات والجمعات الخاصة والكشتات , هل بادروا بأرسال أبنائهم الأعزاء إلى جبهات الهلاك المحتم هناك في أراضي الفتن والمحن والجهاد المشكوك فيه أم أن أبنائهم ياعيني مساكين ضعاف لايحتملون الحر والبرد , لماذا لايصبحوا شجعانا ويعلنوا توبتهم عن هذا التغيرير وهذا لذنب العظيم كما فعل شيخنا الغالي سلمان العودة عندما فجع بابنه ( معاذ) لمجرد مزحة بسيطة قام بها ابنه في الكشتة مع زملائه وبموجبها تم تحريك فرقة خاصة لحماية الولد من الذهاب لأرض الفزع والخطايا , أو صحيح يمكن يوفرونهم حتى يقوموا بنفس أدوارهم الشريرة , أنانية وخداع وجرم كبير يجب أن يلتفت إليه المجتمع على كل , يبدوا من ردود المؤيدين لهذا الجرم الكبير , أنهم مايزالون يرددون نفس الاسطوانة بإراد أمثلة من زمن الرسول صلى الله عليه وسلم , وكأن الظروف في ذلك الوقت مشابهة للظروف الحالية المتشابكة

كفيت ووفيت ياتكفى
(من يده في الماء ليس كمن يده في النار)
هؤلاء ينضرون ويفتون خلف جهاز الحاسوب وتحت مكيفاتهم وفى الليل يتلحفون نسائهم والمغرر بهم وذويهم هم من يدفع الثمن
حسبى الله ونعم الوكيل

[الشاخص]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها سفير الأحزان أتمنى لوأن هذا الشاب أستمع وأخذ بفتاوى العلماء المعروفين وعلى رأسهم مفتي المملكة حفظه الله.. لأننا لم نسمع أحد منهم يدعوا للجهاد في العراق بل أنهم حذروا من ذلك .. لكن هناك أناس يعملون في الخفاء ويفتون وهم على غير علم .. للأسف سمعنا كثير ذهبوا للعراق أسأل الله أن يردهم سالمين .. فهؤلاء نعرف نواياهم لكن غرر بهم وخدعوا ... نعم عندما نرى ما يحدث في أهلنا في العراق نتألم ونتحمس للدفاع عنهم لكن لابد للأنسان أن يرجع لفتاوى العلماء المعروفين ويترك تحكيم العاطفة

اقتباس سؤال : تعلمون حفظكم الله الخطر المحدق بإخواننا المسلمين في العراق ، حيث تحزبت أحزاب الصليب وتجمعت قوى الكفر مستهدفة إخواننا في العراق تحت ذرائع مختلفة يساندها في ذلك أولياؤهم من المنافقين ، فما واجبنا تجاه إخواننا المسلمين في العراق ؟ وفقكم الله لكل خير ونفع بكم المسلمين . الجواب : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبعد ، فإن الواجب أولاً على المسلمين تصحيح الإسلام، وتحقيق ما يدينون به من التوحيد والإخلاص لربهم سبحانه وتعالى ، والابتعاد عن الكفر والشرك والبدع والمعاصي والمحرمات حتى ينصرهم الله تعالى ويخذل من عاداهم ، قال تعالى (( إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ )) وثانياً عليهم أن يطلبو النصر من الله وينصروا دينه وكتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم حتى يتحقق لهم النصر الذي وعدهم ربهم في قوله (( إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ )) وقوله (( وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ )) وقوله (( وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ )) وقوله (( وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ )) وقوله تعالى (( إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ )) . وثالثاً العلم بأن الذنوب سبب للخذلان ولتسليط الاعداء على المؤمنين ، كما قال تعالى (( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ )) وقال تعالى (( أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ )) ، وفي الحديث القدسي (( إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني )) ، وفي الحديث قال صلى الله عليه وسلم (( إذا خفيت المعصية لم تضر إلا صاحبها ، وإذا ظهرت فلم تغير ضرت العامة )) . ونقول رابعاً لا شك أن الكفار بعضهم أولياء بعض ، وأنهم يتكالبون على المسلمين ويحاولون القضاء على الإسلام الذي ظهر أهله الأولون واستولوا على أغلب بقاع الارض فيجب على المسلمين في كل البلادالإسلاميةأن يقوموا لله مثنى وفرادى وان يصدوا بقدر استطاعتهم هؤلاء الكفار ومن ساندهم من المنافقين حتى تنقطع أطماعهم ويرجعوا على أدبارهم .. ولا يجوز لمسلم أن يقوم معهم على المسلمين ، ولا يمكنهم من الاحتلال والتملك لبقعة من بلاد الإسلام ، فقد نفاهم الخلفاء الراشدون عن بلاد الإسلام ،ولم يتركوا لهم فيها مغز قنطار ؟ فمن مكنهم أو شجعهم أو أعانهم على حرب المسلمين أو إحتلال بلاد المسلمين كالعراق أوغيرها فقد أعان على هدم الإسلام وتقريب الكفار ، ومن يتولهم منكم فإنه منهم والله أعلم وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم . عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين ( توقيع ) ( ختم الشيخ ) 10/ 1 / 1424هـ

.......

[سفير الأحزان]

لعلك نسيت أخي الشاخص ان تذكر لنا فتوى مفتي عام السعودية الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ الذي قال فيها "إن الذهاب إلى العراق ليس سبيلاً لمصلحة لأنه ليس هناك راية يقاتل تحتها فالذهاب إلى هناك من باب التهلكة".
كذلك اعتبر الشيخ صالح اللحيدان الذهاب إلى العراق والانضمام إلى الجماعات المسلحة فيه أمراً غير شرعي وقال "العراق في حال لا يحسن أن يذهب إليه أحد لما يسمى بالجهاد, لذلك أرى أن أي شاب يخرج من بلادنا للذهاب للعراق مسيء إلى نفسه ولأسرته ولبلاده وهذا ليس من الجهاد, هؤلاء الذين يذهبون للعراق من أي بلد عربي أو إسلامي في هذه الأحوال الفوضوية من حروب في العراق هم في الحقيقة أشبه بمن يزيد النار اشتعالاً تأكل الأخضر واليابس

[أبـو العبـــاس]

المدعو : تكفى

جميلٌ أن نتحلى بالإنصاف وأن نفكر بعقولنا لا بعواطفنا ..

ورد في كلامك كذبات صريحات لا تحتمل النقاش أو الجدل ..

منها :

اقتباس قاموا بخطفه إلى هناك وبيعه كالعادة إلى أحدهم

اقتباس خطف ( البزارين) بحجة الجهاد

حاول ( إن استطعت ) أن تكون دقيقًا في الألفاظ ..

فالذي نعلمه أن الخطف لا يكون إلا بالإكراه .. ولا إكراه ثمّ .. فتنبّه !!

وكذلك :

اقتباس لو تبخ بوجه تسان صار لون وجهه عشرين لون

أنا أسأل : تُرى أأنت صادق في وصف صاحبك أم لا ؟؟
لأنا نعلم أن من بهذه الصفة لا يتجشم الصعاب من سفر وغيره ..
فكن دقيقًا في تعبيرك !!

وكذلك :

اقتباس (للخفافيش) الذين يلعبون بعقول أبنائنا في الحلق والطلعات والجمعات الخاصة والكشتات

يلعبون !!

عجبًا كنت أظن أن الحلق تابعة لمؤسسات رسمية ..

أليس كذلك ؟؟

حاول أن تكون أكثر دقّة ..


أبو العباس

همسة : المدعو ( تكفى ) أُراك تحاول محاكات المدعو ( قرطبة ) في الأسلوب والمضمون وتعميم الأحكام ..

لا أراه منهجًا صائبًا أبدًا ..

فتنبّه !!

[فوفو بريده]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أسد العقيدة كيف سيواجه والديه عند الله تعالى وهما لم يجعلاه في حل والنبي صلى الله عليه وسلم قال ( ففيهما فجاهد ) أليس الأحرى أن يستعطفه توسلات والده المكلوم كما استعطفته دماء المسلمين المهراقه . المسألة قتلت نقاشا وكلاما لا من ناحية جدوى الخروج للعراق أو أفغانستان في هذا الوقت بالذات ولا من ناحية عدم استئذان الوالدين . أسأل الله تعالى أنيرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه .

إسمك أســــــــد العقيدة !!!

الرجاء عدم التلبيس على الناس


قال شيخ الإسلام ابن تيمية

في الفتاوى الكبرى لابن تيمية 5/539 : ( إذا دخل العدو بلاد الإسلام فلا ريب أنه يجب دفعه على الأقرب فالأقرب إذ بلاد الإسلام كلها بمنزلة البلدة الواحدة , وأنه يجب النفير إليه بلا إذن والد ولا غريم , ونصوص أحمد صريحة بهذا وهو خير مما في المختصرات )

[بعثرات قلم]

.
.
.

عساكم ماتذوقون لوعتها ..

[{ربيعة الرأي}]

آمين
آمين
آمين

الله ينصر الإسلام والمسلمين
اللهم ارفع علم الجهاد وادحر اهل الكفر والزيغ والعناد

[h4x0r]

سبحان الله العظيم ياكثر المشايخ الي بالمنتدى .


بعض الناس يفتي فتاوى لو كانت في زمان أمير المؤمنين الصحابي الجليل عمر بن الخطاب لجمع لها أهل بدر .


وهناك ملا يتورع بالفُتيا والهمز واللامز .


وواحد دخل الدين وأهله والحلقات وجمعيات تحفيظ القرآن بأم السالفه مابقى الا يقول أنتم السبب الي خليتوه يروح ! @_@ مادري هو مكلف بعيال المسلمين .


أقول متى وقت تعبير الرؤى لول :D خل عنك الفتيا جزاك الله خير وخل عنك الجهاد وأهله هذا الدين منصور منصور بعز عزيز أول بذل ذليل . غصب (ن) على من كان في قلبه مرض .

[ما أجمل الاخلاق]

اخي العزيز
تكفى
بارك الله فيك ولك ونفع بك ويسر امورك وانار على طريق الخير دروبك واسعدك في الدارين
كثيراً ما تسطر ايدينا وتنطق اللسنتنا بعض الكلمات التي ربما تكون خرجت من غير حساب فتقودنا الى القول الخطأ على الغير وقذفهم والتي سنحاسب عليها
اخي العزيز لا اريد ان ادخل في نقاشات في كثير من المواضيع والتي اعلم وجهات نظر كل طرف فيها ولكن احببت الاطلاع على الردود وكان من احد ردودك هذه الكلمات والتي عجبت منها

الذين يلعبون بعقول أبنائنا في الحلق والطلعات والجمعات الخاصة والكشتات
اخي العزيز ليس العيب في الخطأ ولكن العيب الاستمرار في الخطأ
اخي الغالي قبل ان تضع الماوس على ارسل الرد راجع ردك وكلماتك مراراً حتى لا تندم بعد ارسالها ...
تقبل تحياتي ومروري ولك شكري .....
دمت بحفظ الله ورعايته ....