[ح ـايلـــيـة]

ـهههههههههههههههههـ

هبااال يا أم فيصل
وأثاري عندتس حركات
إن كان تبين زود صور من بني جنس اللي بصورتس
أمري وتدللي


ملاحقة لليتبع

[أشيقرية]

قلبتي الموآجع وذكرتيني بالثانوي .!!

ياحبي لتس كملي ..،

[الخياله]

ام فيصل

هههههههههههههههههه

مذكرات ولا اروع

تسلمين ويسلم مخك على هالتفكير

الله لايحرمنا ابداعك



تقبلي مروري

[المهرة]

ياحليلتس ياكوندليزا رايس ... زاد اني كلما شفت عصيقلاته حسيت ان وراه ماضي موب سهل!!!!



تشكرااااااااات كوندليزا هانم على هيك موضوع

ايه هيك المواضيع والا بلااااااش



<< قد تكون تتابع

[@صاحبه السمو@]

يااااااااااااااه
ذكرتين بطفولتي كنت رمزآ لنجاسه والشطانه
محسرة بالخلق
ومازال للأسف دعواتكن لي بالهدايه والصلاح

[أم فيصـل]

[ حفلة التخرج تلك أصبحت حفلة توديع العزوبية يا ســادة  ]

تخطيت الثناوية بشهادة ترضي طموح أهلي وتضعني مع قائمة المتخرجين وبدل أن يُقام لي حفلة تخرج كانت حفلة توديع حياة العزوبية ومصافحة حياة النساء!,مساء الأربعاء من ثاني أسبوع للعطلة الصيفية كان منزلنا يغص بالضجيج تكسرت أشياء كثيرة في ذلك اليوم حتى النور الأصفر المفضل عندي تبعهن كما أن المسبح الخارجي كاد أن يخطف حياة أحد الأطفال منا لولا رحمة الله, صينية قهوة آتية والأخرى تُرفع عن الطاولة...قهقهة مرتفعة وحكاوي أشبه بالخيال تُحكى هذا ما أذكره من ذلك اليوم.آه يجب أن لا أنسى.العمـة غادة تترقب توتر أُمي بـ انزعاج.!ترفع حاجبيها لأُمي مابين دقيقة وأخرى..كل تلك المشاهد كنت أراها ببلاهة شديدة.! حتى بعد أن تبعت عمتي أُمي للمطبخ ودار حديث طويل انتهى بأن ترفع حاجبيها لي وضحكة تخفيها, ساعتها رأيت داخل فمها الصغير كلاما يود أن يخرجولكنها شدّت على أسنانها حتى لا تخونها الكلمات المتبعثرة هناك,كان يجب أن أكون بـ فطنة عمّة غادة وأربط مابين السيارة السوداء التي ضج بِها الأولاد وتوتر أُمي.. وأبي عندما أغلق الباب والسبب قياس الباب لا أكثر!!!الساعة تقترب للثانية ليلاً بدأ الهدوء يخيم البيت تنطفئ بعض الأنوار..ويبدأ طابور المودعين..أخر من يخرج عمتي غادة تبتسم وهي تلبس العباءة وثم تقول: ( جاك عريس يا بت ) سكت.. ورفعت عيني لأمي لأرى وجهها وهو بحالة غريبة قريب جدًا من اللون الأزرق..دق قلبي..أراه وهو ينبض بحركة سريعة وقوية, كاد أن يخرج من بين أضلعي.. خرجت عمتي لتترك مساحة كبيرة نملئها أنا و أمي بالحديث..أعدت النظر لأمي بـ خوف أنتظرها تتكلم تقول أي شيء..أي شيء كنت أنتظرها تقوله..ولكـن قطع هذا الأمل أبي وهو يدخل من الباب الرئيسي بعدها علمت الواقعة أدرت ظهري وذهبت لـ غرفتي...فتحت مجلة فواصل وبدأت اقرأ...لا تسألوني عن ماذا كنت اقرأ.؟!لأنني كنت أرى الحروف وجه أُمي وحديث عمتي.!



قد يكون يتــبع.!

[أم فيصـل]

أم الخبال
إيه..إيه يا بتْ
أبد ع مسؤوليتي يعني يمديك مافات شي



أوب.
حايلوو
يا شيخة فييييينك
يا بتْ أستري ما واجهتي بس..
إيه شسمه ذا كنتس عارفتن الحال.
اللي عندتس رزيه.<< تساحر قوقل يطلع له من هالمليحات

و أنا معك الأحــق.<<

أشيقرية هانم
أف وراه يا بتْ..ترى الدنيا فانية ..يعني ما يحتاج تعقدين المزاج ع شي راح.
شوفين أنا وخوذي من عبرة

وه بس يعني لازم أبوح لتس باللي بقلبي همن تنغر شهدنّة

[أم فيصـل]

الخيالة.
دوم الزووحكة يا بتْ
تسلم لي وحدة كتبت هالكلام اللي كنه كبير علي شوي.( الفيس اللي مستحي )


ههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههه
المهرة قسم مت ضحك.
أجل كلما شفت العصيقيلات حسيتي أن وراه ماضي موب سهل

ياشيخة قسم أنك تجننين
أجل قد يكون تتابعين

صاحبة
والله هالمذكرات جرت ناس ع خشومهم للورى
يا شيخة هو فيه شي أحسن..وأجمل من النجاسة <<


وه يا بس حبني لكـم بعد.( الفيس ذاك اللي مستحي )

[ح ـايلـــيـة]

أوم فيصل تدرين إني أحبتس ولا أعلمتس ؟ <-

تحمست مع آخر مذكرة
كملي يابت ..,

[إحساس>!<عابث]

... {


أم فصوووولي وه بس ياحبيلك


المذكره الأخيره حمااااس

متابعه

... }

[بريداوية ام الهبال]

,
,
,
,
,
’
أومـ فصيّـل..,’

أوب سهـــلهـ يآآآمرهـ

هآآآآآذي المذكـرهـ المـذهلهـ.. <<-ايهـ بهـ طآري عررس

كلنآ ورآآء اليتبع

[تباشير المطر ~]

[blink]متــــابعة لأحــلى مـــــــــــــــــذكرااااااااااااااات


سأجعـلها في مكــتبتي[/blink]

[ضـ القمــر ـــوء]

[sunshine]

أم فيصل روووووووعة والله مااتوقع القى كلمة اوصف شعوري وانا اقرى كلامك..
متاااااابعة الى الاخر

..