|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
عرض نتائج التصويت: ثلاثين قاعدة في صناعة التفاؤل"تابع معي لتكون من أسعدالناس في العالم" | |||
ممتاز | 11 | 84.62% | |
جيد جدا | 2 | 15.38% | |
جيد | 0 | 0% | |
المصوتون: 13. التصويت مغلق |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
18-02-2008, 02:43 PM | #57 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2008
البلد: أن أضع قدمي في الجنة
المشاركات: 331
|
احمدربك إنك مانت مشرف أكثر الناس تشاؤما هم المشرفون والسبب والله أعلم هو الضغط الموجه نحوهم من قبل بعض الأعضاء المشاكسون فيتصورون الحياة أنها القمع والذل والتعب النفسي. هذا رأي يحتمل الصواب ولكن من يلتمس مواضيع بعض المشرفين يوقن أن هناك مشكلة داخلية في أعماقهم عجزوا عن الخلاص منها وهي كيف سيواجهون الجمهور الصاخب!! |
|||||||||||||||||||||||
18-02-2008, 06:34 PM | #58 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2008
البلد: أن أضع قدمي في الجنة
المشاركات: 331
|
نموذج رائع للتفاؤل رجل بلا يدين ولا رجلين يحقق نجاحا مبهرا ::::::
اسم هذا الرجل هو Nick Vujicic ولقد عاش نيك حياته الطبيعية على الرغم من عدم وجود ذراعيه او رجليه ليست طبيعية فقط بل نال اعجاب كل من حوله بتفوقه الدراسي وقيامه بالمحاضرات الخاصة والعامة ومساعدته للفقراء فلقد حول محنته الصعبة الى نجاح مبهر وتفاؤل رائع وادعو الله ان يكون من اصيب سواء في نفسه او اصيب بمشاكل في حياته ان يراها اقل تعقيدا من مشكلة هذا الرجل فيشكر الله عز وجل ويستشعر نعمة الله عز وجل وينتفض لحل مشكلته بالاستعانة بالله وبقوة وعزم ونضع هذه الصور لنزداد فهما للحالة ونتعرف على نيك صورته بالصف الذي يدرس به الطلاب صورة اثناء قيامه بعمل محاضرة عامة للطلاب وهذه اثناء قيامه بمساعدة للفقراء تميز انه يحفظ عن ظهر قلب ويفهم جيدا ولا يخطيء في الامتحانات الشفوية ومتفائل على الرغم من اعاقته الا انه لم ييأس ولم يفكر بالفشل بل اجتاز تلك المراحل بعزم وهمة سبحان الله ادعو الله لك يا نيك ان يهديك سواء السبيل ويهديك للاسلام فتنال ثواب الدنيا والاخرة تعلمنا ان نتمنى الخير للناس اجمعين والله ولي التوفيق نفع الله بهذه المقالة المسلمين والصور منقولة من منتدى آخر اما التعليق والموضوع حاولت سرده تقبل الله منا وومنكم |
18-02-2008, 06:45 PM | #59 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2008
البلد: أن أضع قدمي في الجنة
المشاركات: 331
|
كلمات أثرت فيني أحببت نقلها لكم لعلكم تستفيدون جعلنا الله ممن يستمع للقول فيتبع أحسنه ...............آآآآآآآمين
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& بين التفاؤل.. واليأس يوميات مغتَرِبَة..! كثيراً ما تتجاذبنا دواعي النفس المختلفة، ونقعُ بين شدّ وجذب، وبين دفْعٍ ورَفْع، نبتسم حيناً، ونكتئبُ أحياناً، نفسٌ لا يعلمُ كنهها إلا الله، تنتعش حيناً فترقص تفاؤلاً وبهجَةً، وتنتشي يوماً فرحاً وانتصاراً، وقد يخبو بريقها أحياناً أخرى فتنزوي هناك حزناً واكتئاباً، فبين التفاؤل واليأس.. شعرة، وبين الحزن والفرح.. خطوة. وقد تقعُ النفس فيما تقَع فيه من ألمٍ، وقد يطغى صوت البكاء وداعي الحزن واليأس على كل داعٍ، وترجحُ كفّة الاكتئاب والقلق، وما تلبث نفس المؤمن إلا قليلاً حتى تستفيق وتتذكّر خوالجها حقيقة الرضا والصبر والتوكل، فتُبصِر وتستغفر الله مما وقَعت فيه، وتتذكر أنها لن تستوفي إلا ما كتب لها، وأن لا عيش إلا عيش الآخرة، ولا راحة إلا يوم المزيد. هذه يومياتٌ لمغتَرِبة قد تعبّر عن قليل من هذه المعاني.. قد تلمحون فيها تأرجح المشاعر.. وصدقها.. وتقلّب النفس مابين تفاؤلٍ ويأس.. غربَةٍ وشوق.. فرحٍ وحُزن. (1) سأجعل من هذا القلب حجراً..! وأتمنى أن يصمد.. يحتسب.. ويسكت..! فقد أزعجت من حولي.. كثيراً..! بعد ساعات معدودة بإذن الباري سأبدأ المسير إلى الهدف من جديد، وأعود إلى غربتي، تلك الغربة التي ربّتني وهذبتني وأنضجتني من حيث أشعر ومن حيث لا أشعر.. وحسبها في نفسي ذلك.. لأصبر على قسوتها وكآبة منظرها..! (2) ياللغربة.. حينما يرحل الجميع.. ويتركوا هذا القلب وحيداً.. غريباً.. يقارع موج الحياة العصيب.. بعد أن ملكوه.. وصارت أنفاسهم مطعمُهُ ومشربُه وحياتُه..! (3) ما رأيتُ أعظم محقاً لبركة العلم من أنْ تنتَهك باسمِهِ الحُرُمات، وتُمَارَس باسمِه أنواع المُنكَرات، مما لا يقبله شرعٌ ولا عُرْف، ولا رأيتُ أعظم من ذلك بلاءً و منافاةً للخيريةِ التي اختصّ الله بها هذه الأمة من السكوتِ على المُنكَر وتركِ الحبلِ على الغارِب لمن مُكّنوا من عوراتِ المسلمات دون أن يكونوا أهلاً لصيانتها و حفظِ أسبابِ الفضيلة..! (4) المؤمن الصادق لا يعدم حيلة توصله إلى ما يرضي الله تعالى، والحاجة أم الاختراع.. (5) " إن تصدقين الله.. يصدقك..!" (6) يعلم ربي أني في شوق إليهنّ كبير.. في شوق لكل مكان خير وبر.. يدعو لكل فضيلة.. وينهى عن كل رذيلة.. صروح دعوة وبر ورشد وصلاح.. في شوق لكل كلمة خيّرة.. وهمسة حانية.. ولقاء أخوي ماتع..أعد الأيام عداً.. والله أعدّها عداً.. أشطب على اليوم عدّة مرات..أقف أمام التقويم عدّة مرات في اليوم..وأرفع صفحاته بحثاً عن مخرج.. مضى أسبوع في هذه الغربة..أحاول أن أبذل وسعي هذه الأيام..أواصل الليل والنهار.. كلماتي كثيرة.. مشاعري أكثر.. غربتي عظيمة.. عزائي أن هذا الوضع مؤقت رغم أني حاولت احتماله كثيراً.. لكن.. سأحاول أيضاً رغم صعوبة ذلك على نفسي.. ربنا افتح لنا أبواب رحمتك.. ولاتجعل لمن لا يخافك علينا سلطة.. ويسّر كل عسير واكتب على يدينا فتوح النصر والتمكين والتغيير.. وارزقنا الإخلاص والإتقان.. ربّنا أفرغ علينا صبراً وثبّت أقدامنا وقلوبنا على دينك.. (7) أنا لا أسمح لأحد أن يجرّدني من همٍّ يحملني وأحمله .. !! فتنبّهوا..!! إن ظننتم أنني قاصرةُ علمٍ..أو مُبَرْمَجَة..!! أو في حالة من الجهلِ أو الأمّية..!!! أو أنني أردّد ما أسمع وما أُلَقّن.. أو أنني إمّعة.. إن أحسن النّاس أحسنت وإن أساؤوا أسأت.. فقد خاب ظنّكم..!!! (8) "فما هي إلا ساعةٌ ثم تنقضي.. ويذهبُ هذا كله ويزول..!" (9) كلنا نهدف إلى التميّز وسط هذه القوى المتكالبة علينا، وكلنا نطمح إلى أن يكون عملنا قوياً صحيحاًً وقُربة نتقرّب بها إلى الله تعالى، ولن يكون لنا ذلك إلا عند اعتزازنا بهويتنا، وأسلمة ممارساتنا التعليمية والعملية، وعملنا ما نستطيع في سبيل ذلك، كلٌّ في موقعه. اعزموا وتوكّلوا، وستجدون آثارها في أنفسكم ومن حولكم بيّنة الآن ومستقبلاً – بإذن الله-، والله معكم ولن يَتِرَكُم أعمالكم. (10) " فليسَ من العجَبِ سموّ أنثى *** على رجــلٍ ترجّلهُ الثيابُ نساءٌ غيرَ أنّ لهنّ نفْـسـاً *** إذا همّـت تسهّلتِ الصّعابُ فإن تلقَ البحارَ تكُن سفيناً *** و إن تردِ السما فهي الشّهابُ ضِعافٌ غير أنّ لهنّ رأيـاً *** يسدّدهُ إلى القصدِ الصّوابُ " (11) خلُصْتُ من محنٍ كثيرة إلى شيء واحد إن أردتُ السلامة: "عند الفتن أمسك عليك لسانك"!! والسّلامة الحقّة في أن نفرّ إلى الله .. فما أصابنا ما أهمّنا إلا بذنوبنا.. نسأله تعالى أن يتجاوز عنّا.. (12) رغم الصقيع.. رغم مرارة الضيق.. رغم قسوة الطريق.. تشق الصخر.. تشق الجليد.. تميل عنقها.. تبحث عن النور وسط الظلمة.. تفتش عن مرفأ.. تزيح عن أوراقها الرقيقة حبيبات الجليد.. تتابع المسير.. تخترق الجليد.. تمد جذورها الناعمة هنا وهناك.. تبحث عن قطرات الماء.. تغذي بها قلبها المنهك.. تنبعث الحياة في تلك الجذور.. والأوراق..تنتعش..تتابع المسير..رغم القسوة.. رغم الجفوة..رغم وعورة الطريق.. تشرف برأسها على الدنيا.. تنظر باستحياء.. ترمق العالم المتجمد بنظرة إصرار.. تتابع المسير..عزيمة لا تعرف المستحيل.. همّة أكبر من القمّة..إصرار على بلوغ المراد.. تصميم على التغيير.. رغم الشوك.. تسير.. رغم التكبيل والمنع.. تعطي ولا تنتظر الثناء الجزيل.. رغم اسوداد الكون.. تصبح كوكباً دريّاً منير.. تنثر العطر أينما حلّت.. تشرق ابتسامتها أنّى وُجِدَت.. تشارك الكل همومهم.. ولا تشعرهم بهمومها.. تبقى مستبشرة.. مبتسمة.. مستبشرة.. بقضاء ربها راضية.. وبجنته راغبة..تتابع المسير.. تشق الصخر..تشق الجليد.. تبكي العالم.. تبكي بصمت.. تحمل على أكتافها الهمّ.. وتتابع المسير..تشق الصخر ..تشق الجليد.. متفائلة.. تبقى دوماً متفائلة.. متفائلة بالغد..سيكون بإذن الله أحلى.. و ستتفتح هذه الأوراق الملونة.. وسينتشر عبيرها.. وستذيب هذا الجليد مهما طال الزمن.. وامتدّ المسير.. (13) " واحمل بعزم الصدق حملة مخلص *** متجـــرد لله غير جبان واثبت بصبرك تحت ألوية الهدى *** فإذا أصبت ففي رضا الرحمن والحق منصور وممتحن فلا *** تعجب فهذي سنـة الرحمن لكنما العقبى لأهل الحق إن *** فاتت هنا كانــت لدى الديان" (14) قد أفرحُ يوماً! وقد أكتئبُ أياماً! قد أبتسمُ يوماً! وقد أبكي ليالٍ!، كُتِبَت عليّ الغربة فمن العبث أن أحاول التحليق بعيداً عنها!، أو التّنصّل من واقعي! أوَظَننتُ أن السعادة بلحظاتٍ باسمة عشتها ساعات!، ما أجمل العودة إلى الحقيقة والرضا بعيش الغربة فذاك يدفع عن النفس كثير إحساسٍ بالشعور بالحرمان ويمنيها بحياة راغدة هنية عند الديّان! يجعلها تعيش في تفاؤل دائماً بعيداً عن إحباطِ بعض الرفقاء! كم كنتُ ساذجة عندما حاولتُ أن أُقنِع نفسي بأمور وأُخادعها وأُسايرها وأُحاول إرغامها على تغيير النظرة لأمور وحاولتُ أن أخلق حولي جوّاً يقرب إلى نفسي مسافات الطمأنينة من تلك الأمور ففهم مَن حولي الأمور خطأ واضطررتُ غير آسفةٍ ولا مغبونة للولوج مرة أخرى في مغارة الغربة، ودهاليزها الشائكة التي تصب مرة أخرى في بحار الحرمان وقيعان الوعي بحقيقة الصراع ووأد الأماني والأحلام!سيتهمني الجميع بالجهل ومصارعة الفطرة ومقارعَة أهل الحجة! ولكن حسبي مكفّراً أنني تركتُ الدنيا بأسرها لهم وذُبحَت آمالي على أعتاب قسوتهم غير المبررة كأحسن ما تكون الذبحة! (15) "تفيض نفوسٌ بأوصابها *** ولاتدري عوَّادُها ما بِها وما أنصفتْ مهجةٌ تشتِكى *** أذاها إلى غير أحبابها" (16) قطعتُها مكرَهَة، ولكن مطمئِنّة إلى (ويجعل الله فيه خيراً كثيراً)، أصَبّر نفسي أن الوضع مؤقت، لا أريد الهرب لكن أخاف التردّي..، ربّ استعملنا في طاعتك.. (17) أتمنّى فقط أن أخرج من دوامة الاكتئاب!، مؤلم أن تتجاذبك دواعي الاكتئاب والتفاؤل فتطغى كفّة الأولى.. (18) يوماً ما.. سأبتسم..!، قل عسى أن يكون قريباً..! (19) اللهم هيأ لهذه الأمة أمر رشد.. يعزّ فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك.. ويؤمر فيه بالمعروف ويُنهى فيه عن المنكر.. (20) "إذا طلعت شمس النهار فإنها *** أمارة تسليمي عليكم فسلموا لأنتم على قرب الديار وبعدها *** أحبتنا إن غبتم أو حضرتم" (21) بدأت أعالج نفسي باستشعار معيّة الله في كل وقت فاطمأنّ وشُرح صدري..(أم حسبتم أن تدخلوا الجنة)..(لا تحزن إن الله معنا)..(وتوكل على الله).. (ولا تحزن عليهم).. (فالله خيرٌ حافظاً).. هذه خمسٌ كاملة.. اعقديها بأصابع يدك اليمنى إلى أن نصل إلى منابر النور تحت ظل العرش بإذن الله.. (22) الحمد لله أنني أدركتُ ذلك مبكراً.. وقبل أن تأخذني الدنيا بهمومها الأكبر، ليس في الدنيا هم يستحق أن نهتم له إلا هم هذا الدين، وليس والله هم بل نور على نور وبه لذة لا تعادلها لذة! وأحداثُ الحياة نزرٌ يسير، ومشقّة في الطريق لابدّ منها.. (23) يا الله! ما أرقّها من كلمات وألطفها! إنّ ربي لطيفٌ لما يشاء إنه هو العليم الحكيم!، ويزول كل شيء، وتبقى اللذة!، وهاهي تطغى الفرحة!، قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا!،سبحان ربي سبحانه، اللهم أذقنا برد عفوك وحلاوة رضاك وعظيم فضلك وتولّنا في الدنيا والآخرة وتوفّنا مسلمين، وألحقنا بالصالحين.. (24) تذوق لذة الطاعة وثمرة التعب؛ يتضاءل أمامه كل تعب ويستحيل الإجهاد الجسدي إلى انتعاشة لذيذة فيجرّ الخير أخاه.. (25) الدين المراغمة!، وبها تُمتَحَن الأنفس وتُمَحّص ويثبُت الصادق..!، والذي يخَالط الناس ويصبِر على أذاهم أفضل..! (26) كان يوماً رائعاً حافلاً..، لم أعش مثله منذُ زمن!، معنويات إلى السماء!، وبشائرٌ عظيمة تُساق!، وأمانٍ باسمات تتحقق أمامك..!، كانت ليلة مميّزة جداً.. جداً.. لا حُرمتِ همسات تلك القلوب.. روعتها.. رقتها .. فرحتها.. وفرحتي به.. شوقها.. وشوقي إليها.. كانت قريبةً جداً..جداً.. بقربِ أرواحنا من شواطئ التفاؤل والأمل.. بقرب مسافات الطمأنينة من نفوسنا.. بقرب الفرج.. بقرب الفتح المبين.. ذلك القرب.. الذي لم تكن نفسي تصل إليه.. لولا الله.. ثم نفوس نقية وأرواح ندية.. خالطت نفسي.. وروحي.. سكنتها.. وهذّبتها.. كلماتي لا تسعفني.. لا تستطيع وصف روعة وجمال و صفاء ذلك اليوم.. لا حُرِمتُ هذا النقاء.. (27) سبحانك ربي سبحانك، سبحانك على تقديرك، سبحانك على توليك لي بخير أقدارك، على تقصير منّي وسوء أدبٍ معك، كنتَ أنت الكريم، أنت اللطيف، وبي رحيم، رزقتني رضاً وصبراً تذوب ببحرهِ كل الصّعاب، فكان بلسماً لجروحي، مداوياً لآلامي، ومجبراً لكسوري، مؤانساً لغربتي، صاقلاً لمهجتي، ربّي املأ قلبي نوراً وصدقاً ورقةً ورضاً وحبّاً وصفاءً ونقاءً وإيماناً.. (28) أمر المسلم كلّه خير..وها أنا أحصد خيرات ما حصل لي، طمأنينة ورضا وتوكل.. (29) " هناك جراح لا يُمكِن للطبيب أن يداويها..!" (30) لن نقدّم لأمتنا في ظل هذه الظروف أفضل من شخصية مسلمة، إيجابي، متفائلة، متكاملة، متميّزة، متّزِنَة، علم وعمل وسلوك وأخلاق ودعوة إلى الله تعالى في كل مجال، وكل صِقع. &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& ودمتم على النفع والفايده وبود ................. |
18-02-2008, 07:27 PM | #60 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2002
البلد: بريدة
المشاركات: 2,705
|
الله يجزاك كل خير
__________________
أشكر بريدة city على هذا التوقيع الجميل |
18-02-2008, 08:16 PM | #61 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Oct 2007
المشاركات: 194
|
جزاك الله خيرا وبارك فيك وفي علمك ونفع بك الاسلام والمسلمين .
دكتور متفائل لدي مشكله تؤرقني كيف اعرضها لك اتمنى وضع البريد ليستفيد الجميع منك ومن علمك ولاحرمك الله الاجر والمثوبة .
__________________
|
18-02-2008, 11:00 PM | #62 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2008
البلد: أن أضع قدمي في الجنة
المشاركات: 331
|
شكرا لك راسلني على الخاص وضع بريدك وأنا أتواصل معك بكل أريحية وبكل ماتريده بإذن الله؟ |
|||||||||||||||||||||||
18-02-2008, 11:14 PM | #63 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2008
البلد: أن أضع قدمي في الجنة
المشاركات: 331
|
القاعدة 28
الرضا مما أؤمن به واستطاع أن يغير حياتي للأفضل بلسم الرضا لقد عشت غابرا من الزمن القلق وتوسدت الحزن وكرهة أضواء الحياة واعتكر مزاجي التفكير السلبي وأخيرا أكتشفت الطب الروحي "الرضا" في الحديث "ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا وبالا سلام دينا وبحمد رسولا" سهل أن يمارس العبد أستراتيجية الرضا ولكن غرزذلك في قلبه يحتاج إلى إيمان كبير بالله !! لقد كنت أفكر أليس الله هو الذي يقدر لنا كل شيء ويفعل بنا مايشاء وهو أعدل وأحكم وأعلم بمصالحنا ؟؟ أليست المصائب رحمة الله على خلقه أليست الصيحات الحزينة مفتاح لنلج كوكب الرضا فنرضى بكل قدر خيره وشره !! لقد ندمت على عمر مضى من ساعات السخط التي جنت علي خسارة القلب وبلادة الذوق؟ واليوم وبعد تعميق مشاعر الرضا في قلبي ابتسمت للحياة من جديد وعشت أمن الروح وساحة الفرح وليس ذلك إلا بعد توشح الرضا ولباس السكينة !! إني أؤمن أن من لايرضى عن نفسه وقدراته وحياته فليعش أن شاء جحيما لايطاق لأنه فقد "ذاق طعم الإيمان" الصحية النفسية هي أن ترضى بالقدرخيره وشره؟ خذهذه القاعدة "وعسى أن تكرهوشيئا وهوخير لكم وعسى أن تحبواشيئا وهوشرلكم"""!!!! |
18-02-2008, 11:27 PM | #64 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 178
|
موضوع رائع ..
__________________
تم بحمد الله أفتتاح منتدنا الجديد راجين من الله أن يجعله فاتحت خير للأسلام و المسلمين
منتديات نقطة http://www.nokth.com/ |
18-02-2008, 11:45 PM | #65 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2007
المشاركات: 133
|
مازال أبداعك يادكتور يتواصل ... سر وانا بشوق أتابعك تحياتي
__________________
لا تقل يارب عندي هم كبير .... بل قل ياهم لي رب كبير ... .. . |
18-02-2008, 11:50 PM | #66 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2008
البلد: أن أضع قدمي في الجنة
المشاركات: 331
|
شكرالك دكتور توقيعك جميل حيث كانت تلك العبارة التي كتبتها في توقيعك تحمل معاني انعكاس زورق حياتك الآمنة إلى أمن القلب بأمن الرب؟ سلام وتحمل عبراتي لك الورد وكلام من صدح قلبي لك إلى روح معناك الأزهر!! |
|||||||||||||||||||||||
20-02-2008, 07:28 PM | #67 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2002
البلد: بريدة
المشاركات: 2,705
|
للرفع up
__________________
أشكر بريدة city على هذا التوقيع الجميل |
21-02-2008, 05:43 PM | #68 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2008
البلد: أن أضع قدمي في الجنة
المشاركات: 331
|
ملكنا هذه الدنيا القرونا********** وأخضعها جدود خالدونا
وسطرنا صحائف من ضياء **********فما نسى الزمان ولا نسينا وكنا حين يأخذنا قوي **********بطغيان ندوس له الجبينا تفيض قلوبنا بالهدي بأسا********** فما نغضي عن الظلم الجفونا وما فتئ الزمان يدور حت**********ى مضى بالمجد قوم آخرونا وأصبح لا يرى في الركب قومي **********وقد عاشوا أئمته سنينا وآلمني وآلم كل حر********** سؤال الدهر : أين المسلمون ؟ ترى هل يرجع الماضي ؟ فإني********** أتوق لذلك الماضي حنينا بنينا حقبة في الأرض ملكا **********يدعمه شباب طامحونا شباب ذللوا سبل المعالي********** وما عرفوا سوى الإسلام دينا إذا شهدوا الوغى كانوا كماة********** يدكون المعاقل والحصونا وإن جن المساء فلا تراهم********** من الإشفاق إلا ساجدينا شباب لم تحطمه الليال **********ي ولم يسلم إلى الخصم العرينا |
21-02-2008, 07:12 PM | #69 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2008
البلد: أن أضع قدمي في الجنة
المشاركات: 331
|
فتحتُ الدرج لأبحث عن قلم فلم أجده.. وهممت بأغلاق الدرج ولكن لفت انتباهى قصة مكتوبة فى ورقة جريدة قديمة داخل المكتب.. فأخذت أقرأها
******* سافر أب الى بلد بعيد تاركا زوجته وأولاده الثلاثة.. سافر سعيا وراء الرزق وكان أبناؤه يحبونه حبا جما ويكنون له كل الاحترام ارسل الأب رسالته الاولى إلا أنهم لم يفتحوها ليقرؤا ما بها بل أخذ كل واحد منهم يُقبّل الرسالة ويقول أنها من عند أغلى الأحباب.. وتأملوا الظرف من الخارج ثم وضعوا الرسالة فى علبة قطيفة.. وكانوا يخرجونها من حين لآخر لينظفوها من التراب ويعيدونها ثانية.. وهكذا فعلوا مع كل رسالة ارسلها ابوهم ******* ومضت السنون وعاد الاب ليجد أسرته لم يبق منهم إلا ابنا واحدا فقط فسأله الأب: أين أمك؟؟ قال الابن : لقد أصابها مرض شديد, ولم يكن معنا مالا لننفق على علاجها فماتت قال الاب: لماذا؟ ألم تفتحوا الرسالة الاولى لقد أرسلت لكم فيها مبلغا كبيرا من المال قال الابن: لا.. فسأله أبوه واين اخوك؟؟ قال الابن: لقد تعرف على بعض رفاق السوء وبعد موت أمي لم يجد من ينصحه ويُقومه فذهب معهم تعجب الاب وقال: لماذا؟ ألم يقرأ الرسالة التى طلبت منه فيها أن يبتعد عن رفقاء السوء.. وأن يأتى إليّ رد الابن قائلا: لا.. قال الرجل: لاحول ولا قوة إلا بالله.. واين اختك؟ قال الابن: لقد تزوجت ذلك الشاب الذى ارسلتْ تستشيرك في زواجها منه وهى تعيسة معه أشد تعاسة فقال الاب ثائرا : ألم تقرأ هي الآخرى الرسالة التي اخبرها فيها بسوء سمعة وسلوك هذا الشاب ورفضي لهذا الزواج قال الابن: لا لقد أحتفظنا بتلك الرسائل فى هذه العلبة القطيفة.. دائما نجملها ونقبلها, ولكنا لم نقرأها ******* تفكرت فى شأن تلك الأسرة وكيف تشتت شملها وتعست حياتها لأنها لم تقرأ رسائل الاب اليها ولم تنتفع بها, بل واكتفت بتقديسها والمحافظة عليها دون العمل بما فيها ثم نظرت إلى المصحف.. الى القرآن الكريم الموضوع داخل علبة قطيفة على المكتب ياويحي .. إننى اعامل رسالة الله ليّ كما عامل هؤلاء الابناء رسائل أبيهم إنني أغلق المصحف واضعه فى مكتبي ولكنني لا أقرأه ولا أنتفع بما فيه وهو منهاج حياتي كلها فاستغفرت ربي واخرجت المصحف.. وعزمت على ان لا أهجره ابداً |
23-02-2008, 01:52 AM | #70 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2008
البلد: أن أضع قدمي في الجنة
المشاركات: 331
|
هديتي لكم ملخص كتاب التفاؤل التلقائي
المبادئ اللازمة لرسم مسار جديد لصحتك العقلية:- المبدأ الأول: التغيير لن يستغرق منك دهراً. المبدأ الثاني: لا تبق عالقاً في الماضي. " أن تعلم شيئا عن الماضي فهذا أمر،أما أن تظل غارقاً فيه فهذا أمر آخر تماماً".. المبدأ الثالث: أنت تعيش في كابوس ما لم تحسن في حياتك. يخشى معظم الناس التغيير بقدر ما يخشون مرض الطاعون غير أنك ما لم تغير من عاداتك التي تضر بك،فسيكون هذا كسماحك لمرض ما بالتسلل إلى نفسك محدثاً خرقاً في إحساسك بالرضا عن حياتك وكما يقول المثل "إذا داومت على ما اعتدت فعله، فلن تحصل إلا على النتائج التي اعتدت الحصول عليها." المبدأ الرابع: وجود قدوة ييسر الأمر عليك. يتمثل السبيل الأسهل والأسرع والأنجح لتحسين ذاتك في: 1- أن تجد "قدوة حسنة" تفعل بطريقة مؤثره ما تود فعله. 2- أن تحذو حذو هذه "القدوة". فالأساليب التي يستخدمها الأشخاص الناجحون:- يحسنون من حياتهم ينجزون ذلك بسرعة وفعالية يحظون بوقت طيب في نفس الوقت المبدأ الخامس: تخيل أنك مظلة قفز. إن عقلك كمظلة القفز،يعمل أفضل عندما يكون مفتوحاً فعلينا أن نتيح الفرصة لأنفسنا لاختبار هذه الطرق الجديدة فما لم يكن الآن ، فمتى أذن؟ "لا يتمثل مجدنا الأعظم في ألا نقع ، ولكن في أن ننهض مجددً بعد كل مرة نقع فيها".. المبدأ السادس: دع أفعالك تسبق مشاعرك. لو أنك انتظرت حتى تشعر بأنك مهيأ نفسياً لإجراء تحسينات على حياتك فقد تتحول إلى تراب قبل أن تبادر بأي تصرف والعديد من الناس لا يسعون وراء أحلامهم أو رغباتهم لأنهم يدعون الخوف أو الشك أو أن الخوف يقف عقبة في طريقهم. فمثلما قال غاندي "كن التغيير الذي تريد أن تحدثه" "خطوتك الأولى دائماً هي أن تبادر باتخاذ الخطوة الأولى" المبدأ السابع:تحمل مسؤولية تحسين حياتك كاملة. "لم ينجح أحد طالما أنه واقع تحت بريق الاعتذار" فلقد وجد أن الأشخاص غير الناجحين أو الذين يحيدون عن طريق تحسين حياتهم يبرعون في استخدام الأعذار فهم يسدون إليك الأعذار أو الأسس المنطقية لعجزهم عن تحقيق شيء ما وعلى النقيض يتحمل المتفائلون والناجحون مسئولية حياتهم كاملة. لمـــــــــــــــــــــــــــــــــ ـاذا التــــــفـــــــــــــاؤل؟؟ الشخص المتفاءل :- • يمتلك رؤية واضحة عن حياة مثيرة واضحة. • يعمل على تحقيق الأهداف التي من شأنها أن تساعده على الوصول إلى رؤيته المثيرة. • يحظى بتوجه واثق يتسم ب"القدرة على فعل أي شيء" • يتحمل مسؤولية عالية من المسئولية الشخصية. • منبسط يميل إلى إقامة علاقات مع الناس. • يعيش حياة مزدهرة. الأشخاص السعداء الأشخاص المتشائمون يكنون لأنفسهم كل التبجيل والاحترام. متفائلون يتصرفون على نحو منبسط واجتماعي. الاكتئاب القلق والتوتر القنوط وفقدان الأمل الإحباط والتكاسل "ما السعادة كلها إلا في صحة العقل".. السبب الأول: التفاؤل يعينك على تحسين صحتك فالمتفائلون: يكونون أكثر صحة سرعان ما يبرئون من أمراضهم مقارنة بغيرهم من المتشائمين. المتشائمون: الوقوع مراراً وتكرارً فرسة للمرض. استغراق وقت أطول للتحسن والشفاء. حقــــائق: 50% من الأشخاص المكتئبين أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية. 50% منهم أكثر عرضة للموت من جراء إصابتهم بالسكتة الدماغية. وأيضاُ يكونون أكثر معرضين :- للإصابة بالبرد. للإصابة بالبرد لفترات طويلة. |
الإشارات المرجعية |
|
|