|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
05-05-2009, 04:55 PM | #71 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2009
البلد: بريدة
المشاركات: 289
|
الجامية فأسال بهم خبيرا واسأل فيهم مجربا ولا تسأل فيهم طبيبا
الحمد لله قل نفوذهم وهذا فضل من الله محض |
05-05-2009, 06:00 PM | #72 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 493
|
نفس التساؤل السابق ليس في كلام الشيخ أن السلفية هي الجامية !!؟
تقبل مروري بقبول حسن |
|||||||||||||||||||||||
06-05-2009, 02:30 AM | #73 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 660
|
الحمد لله ..
اليوم أساتذتنا في كلية الشريعة وأصول الدين بجامعة القصيم أثنوا على هذه القناة خيرا .. كالشيخ خالد المشيقح حفظه الله وغيره من الدكاترة المتميزين المعروفين بطلب العلم الشرعي لا مراهقي المنتديات مدعي الجهاد وهم أجبن من أن يظهروا اسمائهم الحقيقة فضلا عن الجهاد !! الحمد لله .. الحمد لله .. أن طلبة العلم المؤصلين قادة المستقبل وقضاة البلاد ومحققيها ومعلميها على المنهج السلفي ولله الحمد .. أما مراهقي المنتديات و بعض بائعي التمور وغيرهم فالصياح في المنتديات حدهم ولله الحمد ..
__________________
|
06-05-2009, 08:02 AM | #74 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 354
|
لماذا تحيلنا إلى كبار العلماء كابن باز والمفتي وغيرهم ؟ لماذا لا تحيلنا إلى مشائخ الفتنة الذين اندسوا على هؤلاء المشائخ وليس ذلك بجديد .. فقد كان ابن باز يتضايق منهم ... وكما تعرف فالعلامة الشيخ سفر الحوالي - متعه الله بالصحة والعافية - قد أخرج شريطاً سماه الممتاز في شرح بيان ابن باز وقد ذكر فيه ما قاله ابن باز في الجامية وهذا تفريغ لجزء منه وأضع الرابط ليقرأ الجميع محتوى الشريط بأكمله :
وهذا جزء أقتطعه من تفريغ الشريط للشيخ سفر الحوالي: وليس مقصود البيان ذكر الأسماء، بقدر ما هو بيان الحقيقة لمن يعلمها ومن لا يعلمها، فهي بالنسبة له موعظة عامة، ونصيحة عامة، يجب أن تؤخذ كما يؤخذ غيرها من النصائح، لكن لوجود بعض محامل السوء والتدليس، سواء ما ظهر من عناوين بعض الجرائد مع الأسف، أو من بعض الناس الذين افتروا افتراءات عجيبة، وإن كانت نادرة وقليلة ولا يقبلها عاقل، كقولهم: إن الشيخ أراد بها الرد على الدعاة والانتصار للعلمانيين -والعياذ بالله- فهل هذا يعقل؟! ولوجود هذا الاشتباه، ولأن المسألة تحتاج إلى تجلية، ليؤدي هذا البيان القيم العظيم حقه ودوره كاملاً كما أراد منه كاتبه حفظه الله فنقول: إن المقصود هم فئة محدودة معدودة قليلة جداً؛ لأنه قال - أي العلامة ابن باز - : 'إن كثيراً من المنتسبين إلى العلم والدعوة' إذاً هي قضية دعاة وطلاب علم 'وهم فئة قليلة جداً، يقعون في أعراض كثير من إخوانهم الدعاة المشهورين' فالقضية قضية دعاة لا دخل فيها للعلمانيين ولا للخرافيين ولا للمشركين ولا لدعاة الشرك؛ لأنهم ليسوا من الدعاة، ولا من إخوان الدعاة، وإنما هم أعداء الدعوة. إذاً ما الذي فعل هؤلاء؟ لقد وقعوا في أعراض إخوانهم الدعاة المشهورين، ولا بأس أن نسمي؛ لأنه إن لم نسمِّ لن تتضح الحقيقة، فالدعاة المشهورون الذين تكلم في حقهم هم: فضيلة الشيخ سلمان بن فهد العودة حفظه الله، وفضيلة الشيخ: عائض القرني حفظه الله، وفضيلة الشيخ: ناصر العمر حفظه الله، وفي أخيكم العبد الفقير إلى الله، وكذلك تُكِّلم في أعراض كثير من الدعاة، حتى لم يكد يسلم أحد من هؤلاء الناس، والأدلة موجودة. وكما ذكر الشيخ حفظه الله قال: 'يفعلون ذلك سراً في مجالسهم' فيأتي أحدهم من المدينة ويعقد جلسة في جدة مع بعض الخاصة ثم يذهب بعضهم إلى الطائف ، وبعضهم إلى الشرقية ، وبعضهم إلى حائل ، فيقطعون هذه المفاوز ليجمعون من يجتمع لهم من طلاب العلم، ويحرصون دائماً على الصغار أو المبتدئين، أو حديثي عهد بالدعوة، ويجلسون ويذكرون لهم أشخاصاً، ويلصقون بهم التهم، ويأتون بألوان من التهم والظلم والبهتان والافتراء،وقد علم الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى وعلم خلقه الذين يسمعون، أن هذا كذب وزور وافتراء واختلاق ليس له أي أساس من الصحة، فهم يفعلون هذا سراً في مجالسهم. ثم وجدوا أن هذا لا يكفي، فأصبحوا يسجلون ما في الجلسة وينشرونه على الناس، ويأتي شاب قد يكون حديث عهد بالاهتداء يريد أن يعرف الحقيقة، وأن يعرف طريق الجنة والنار، فيقال له: خذ هذا الشريط واسمع، فيذهب ويسمع، فماذا تكون النتيجة؟ إذا سمع الطعن في فلان وفلان وفلان وفلان، فهل سيهتدي؟! هل سيحب الدعاة؟! هل سيخلص لله؟! هل سيقنت في طاعة الله؟! هل سيشعر بالخشوع في صلاته؟! هل سيقبل على قراءة القرآن برغبة؟! عندما يسمع هذه الطعون في العلماء والدعاة والمشايخ، الذين كل الناس من حوله يتحدثون عنهم ويسمعون لهم، فيزدادون إيماناً إذا سمعوا كلامهم، فسيتبلبل ذهنه لا شك بسبب هذا الكلام، لما فيه من بهتان وظلم يمرض قلوب الخاصة، وقد شكا من هذا بعض العلماء الكبار، وقال: عندما سمعت هذا تأثرت وتألمت وتكدرت! وهو من العلماء الذين هم في درجة عالية من العلم، فكيف بطالب علم مبتدئ؟! ماذا تتوقعون أثر مثل هذا الكلام على هذا المسكين في عبادته وإيمانه؟ قد ينتكس. وقد كُتِبَ إليَّ أن بعض حالات الانتكاس حدثت! ويقولون: قد كنا نثق في هؤلاء! إذاً لا خير فيهم جميعاً، وخاصة أن الطاعنين متهورون؛ فمن أول مرة تجلس معه يطعن في المعروف الموثوق، والنتيجة أنك تخسر هذا وهذا قطعاً، فأنت عادة إذا سمعت أن إنساناً يشكو ويخاصم إنساناً، تتحفظ عما يقول عنه، لأنك تعلم أن هذا من منطلق عداوة وخصومة، والله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أمرنا أن يكون حالنا عند الخصومة: ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ [فصلت:34] حتى لو عاداك ولو ظلمك، فكيف بإخوانٍ لكم لم يظلموكم، ولم يمسوكم، أو يتكلموا عنكم بسوء، ولم يقعوا في أعراضكم؟! أقول عن نفسي وإخواني هؤلاء: ما عملنا شيئاً من هذا بعد أن افتروا وظلموا وبهتوا، فكيف نفعله قبل ذلك؟! لا نستحله ولا نستزيده، ونحن نترفع عن هذه الأمور عملاً بقول الله تبارك وتعالى: خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ [الأعراف:199] وقوله: وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ [القصص:55] وقوله: وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَاماً [الفرقان:72] وهذه آداب تأدبنا بها والحمد لله، لكنهم لم يكونوا كذلك! أما أسماء الأشرطة فمتعددة، فواحد "الجماعات" وواحد باسم "السرورية" وواحد باسم "البراءة إلى الله"... إلخ. فالأسماء مختلفة، والمضمون واحد، وهو مثل هذا البهتان والإفك المبين ثم يقول الشيخ ابن باز : ' وهذا المسلك مخالف لما أمر الله به ورسوله من جهات عديدة منها: 1- أنه تَعدٍّ على حقوق الناس من المسلمين، بل من خاصة الناس من طلبة العلم ومن الدعاة، الذين بذلوا وسعهم في توعية الناس وإرشادهم وتصحيح عقائدهم ومناهجهم، واجتهدوا في تنظيم الدروس والمحاضرات، وتأليف الكتب النافعة '. وهذا واضح، فمن جهة الاعتداء على الحق يقول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله وعرضه } وواضح أن {أربى الربا هو الاستطالة في عرض أخيك المسلم }، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، وأن هذا مخالف لما أمر الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى ورسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ به: {لا تحاسدوا، ولا تناجشوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، ولا يبع بعضكم على بيع بعض، وكونوا عباد الله إخوانا، المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله، ولا يحقره } {حق المسلم على المسلم... الحديث } فهذه براهين عظيمة، وهذا موضوع واسع لو استطردنا فيه لطال المقام. وهذا يدلك على عظم حق المسلم -أي مسلم- فكيف بمن كان من الدعاة إلى الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى الذين نفع الله بهم بقدر وحسب اجتهادهم، وبما بذلوا من دعوة أو محاضرة أو تأليف أو أي منفعة حصلت منهم للدعوة إلى الله تبارك وتعالى. ' أنه تفريق لوحدة المسلمين، وتمزيق لصفهم ' وهذا ليس فيه شك وواضح -أيضاً- من عملهم. يقول الشيخ: ' وهم أحوج ما يكونون إلى الوحدة، والبعد عن الشتات، والفرقة، وكثرة القيل والقال فيما بينهم ' تصور أنهم (دبلجوا) أشرطة شيخ يتكلم، وشيخ آخر يرد عليه، فهذا يقول كلمة وهذا يرد عليه. أليس التفرق -إذاً- هو المقصود؟! وكم يحصل بهذا من الشتات ومن الفرقة والقيل والقال! ومن يسمع الشريط فإنه لا يخلو إما أن يؤيد هذا أو يؤيد ذاك، مع أن أحدهما ليس مخالفاً للآخر. فمثلاً: محاضرة تلقى قبل أربع أو خمس سنوات، فتقتطع منها عبارة، ويلقى محاضر آخر محاضرة في مكان آخر بعد سنوات فتقتطع منها عبارة، وتضرب هذه بهذه فما النتيجة؟! ولو جلس المحاضران وتكلما وتبادلا أطراف الحديث لما اختلفا، لكن لما ضربت العبارة بالعبارة أحدثت بلبلة، فيأتي طالب علم مبتدئ، فيسمع هذا ويسمع ذلك فيستغرب، ويندهش وقد ينتكس -كما ذكرنا- ويأتي طالب علم ويقول: الحق مع هذا! فيقول له أخوه: بل الحق مع هذا! فيتناقشان ويتجادلان بالليل والنهار، وقد يتهاجران ويتدابران فمن المستفيد؟ لا أحد. فهذه هي الفرقة والشتات، والأمة في أشد ما تكون إلى الوحدة، وإلى التعاون على الخير والبر والتقوى، والبعد عن الشتات والفرقة وكثرة القيل والقال. وقد بلغت الضغينة مبالغ عجيبة جداً، وهناك أمثلة كثيرة مشهودة على هذا الشيء. فمثلاً: سافر الشيخ عائض القرني حفظه الله إلى المدينة ودعاه أحد المشايخ المحترمين الفضلاء، والذي يعرفه الناس، وجاء بعض أولئك من غير دعوة، ودخل الشيخ، ومعلوم أنك تفرح إذا لقيت شيخاً وسلمت عليه، وهذا أمر ملموس، ومن طباع الكرام والمؤمنين، ولكن هذا لم يقم ولم يسلم مع أنه جاء بغير دعوة وأساء الأدب، أليست هذه ضغينة وبلبلة؟! وآخر بعدما بلغه خطأ وكذباً أن الشيخ سلمان بن فهد العودة قد اعتقل، سجد سجدة شكر.. وهكذا تكون الضغينة!!! مع أن المخالفة هينة، أو خلاف فقهي كما يقولون، فلو بلغك أن الشافعي كلامه راجح، وكلام مالك مرجوح أتسجد؟! لكن هذا دليل على أن هناك ضغينة، ولقد بلغ التدليس والتلبيس شيئاً لا يطاق. حتى أنهم بلغ بهم الحال أن سجلوا شريطاً في المدينة ونسبوه إلى أحد هؤلاء المشايخ الذين يطعنون فيهم، وزعموا أنه من إصدار أحد التسجيلات المشهورة في جدة ، وهي تسجيلات ذات سمعة حسنة، وكل مادة الشريط كانت مملوءة بكلام غيبة ونميمة وافتراء. http://www.alhawali.com/index.cfm?me...&Full-------=1 إذاً ... نأتي للشيخ صالح الفوزان ... ومع مبتنا له فإنه مخترق من هؤلاء ولكنه لا يتبع منهجهم بل لا ينهاهم عنه ومثله اللحيدان والمفتي ولكنهم يقفون وسطاً بين هؤلاء خوفاً من الفتنة ... فالكل ليس بمعصوم .. ولو كنا كالشيخين الفاضلين لما رأيت موضوعي هذا .. ولكنك تعرف ماذا أقصد ! فإن شئت ذكرت لك نصوصاً مما يقوله السناني والريس والفيفي والهمام ربيع مدخلجي ..
__________________
|
|||||||||||||||||||||||
06-05-2009, 08:09 AM | #75 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 354
|
كذبت والله ... لماذا لا تقل ربيع مدخلجي !؟
هل الفوزان يتكلم في العمر والعودة وابن جبرين ؟ هل اللحيدان مثله ؟؟ كذبت ورب الكعبة ... أنصحك بأن تترك هذا المنهج ولو انتكست لكان خيراً لك من أن تسير في ركاب المبتدعة ...
__________________
|
|||||||||||||||||||||||
06-05-2009, 08:22 AM | #76 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 354
|
أولاً شكراً على انضمامك لبريدة ستي لتذب عن منهجك .. ثم إنك أضحكتني بمقولة أول قناة تنهل من الكتاب والسنة .. وهذا دليل على منهجكم القائم على تزكية النفس وتفسيق وتبديع الآخرين .. ولن أخوض في ذلك كثيراً ..
فكما قلت أنت ... لا تحكموا على الشيء حتى تروه ... دعنا الآن نتفق على أمور تمهدنا لأن نرى هذا القناة ... وهي الابتعاد عن سب العلماء والخوض في أعراضهم .. وتأليب الصبية والكبار على علماء كبار عرفهم العالم وليس المدينة فقط أو ما جاورها .. دعنا نتفق على شرح الأصول والعقائد والفقه والحديث والسيرة والقرآن .. دون أن ندخل فيها ما تفعلونه دوماً من سب المشائخ ... ولذلك لاتستطيعون لأنكم تربيتم على أن هذا من الدين .. فاستحللتم الغيبة والوقيعة من أجل المنهج ... كالرافضة عندما يقولون إكذب من أجل المذهب ... فلا فرق في الطريقة بينكما فكلاكما حرب على الإسلام ... لا أبالغ لأنكم أوجدتم هوة بين العلماء وزرعتم في هذا الزمن فتنة عظيمة لولا لطف الله ثم ترك العلماء المحاربين منكم لكان شر عظيم ... ولهذا أقول أن على المشائخ رد باطلكم وفضحكم لأن الكثيرين ينخدعوا بكم ... وكم رأيت من أناس اهتدوا من منهجكم وعادوا إلى حياض السنة النقية والألفة بين المسلمين بعد أن كانوا أداة بأيديكم ... أختم فأقول : إن المؤمن فطن .. وأنتم قوم معروفون بالمكر والخديعة .. ونحن بالمرصاد لكل أفاك أثيم .. وسنقف لنفضحكم ونفضح ممارساتكم ...
__________________
|
|||||||||||||||||||||||
06-05-2009, 09:25 AM | #77 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 354
|
هلا امتثلت ما تقوله ؟
لأنكم أصحاب هوى ... وجعجعة
__________________
|
|||||||||||||||||||||||
06-05-2009, 09:27 AM | #78 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 354
|
جميل جداً ..... هات هات ليرى الأعضاء سود القلوب ومرضى العقول
__________________
|
|||||||||||||||||||||||
06-05-2009, 09:30 AM | #79 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 354
|
جيد .... لو أتحفتنا بتعليق على ردك الأول لفهمنا المقصد دون ما حصل ... أشكرك أخي عمر
__________________
|
|||||||||||||||||||||||
06-05-2009, 09:49 AM | #80 |
عبدالله
تاريخ التسجيل: Jun 2004
البلد: .
المشاركات: 9,705
|
..
أنصح الإخوة بقراءة كتاب : البرهان في براءة السلفية من سفه الغلاة و تفريط السفهاء ، و قد تطرقَ لأصحاب هذا المنهج العفن المنتسب للسلفية ، و رد عليه من أقوال أكابر العلماء السلفيين في هذه البلاد ، الكتاب رائع جداً و نحن بأمس الحاجة إليه ، و فيه تأصيل شرعي منطلق من منطلقات سلفية تعاهد عليها العلماء و ساروا عليها . الكتاب صدر من مكتبة الرشد ، مؤلفه : محمد عوض القرشي المسيفري يقع في 188 ، فيه درر و جوامع ستتعاهده كلما فرغت منه . و قد نقل جملة من الكلمات التي تأتي معانيها في صميم حال القوم ، و صفًا و معالجة ، أقتطع منه جزء من نقل عن العلامة بكر أبو زيد يرحمه الله حيث قال -رحمه الله- في هذه المجموعة التي سماها (القطيع): " وإذا علمت فشوّ ظاهرة التصنيف الغلابة، وأن إطفاءها واجب؛ فاعلم أنّ المحترفين لها سلكوا لتنفيذها طرقا؛ منها: أنك ترى الجراح القصاب كلما مر على ملإ من الدعاة اختار منهم (ذبيح)، فرماه بقذيفة من هذه الألقاب الْمُرَّةِ تَمْرُقُ من فمه مروق السهم من الرمية، ثم يرميه في الطريق ويقول: أميطوا الأذى عن الطريق؛ فإن ذلك من شعب الإيمان! وترى دأبه التربص والترصد: عين للترقب وأذن للتجسس، كل هذا للتحريش وإشعال نار الفتن بالصالحين وغيرهم. وترى هذا "الرمز البغيض" مهموما بمحاصرة الدعاة بسلسلة طويل ذرعها، رديء متنها، تجر أثقالا من الألقاب المنفرة والتهم الفاجرة؛ ليسلكهم في قطار أهل الأهواء، وضلال أهل القبلة، وجعلهم وقود بلبلة وحطب اضطراب!. وبالجملة: فهذا (القطيع) هم أسوأ غزاة الأعراض بالأمراض والعض بالباطل في غوارب العباد، والتفكّه بها، فهم مُقرَّنون بأصفادٍ: الغل، والحسد، والغيبة، والنميمة، والكذب، والبهت، والإفك، والهمز، واللمز جميعها في نفاذ واحد. إنهم بحق (رمز الإرادة السيئة، يرتعون بها بشهوة جامحة، نعوذ بالله من حالهم لا رعو)" (التصنيف: 22 - 23). فانظر رعاك الله كيف وصف هذه الطائفة بـ (القطيع)، وهم كذلك؛ لأن لهم شيخا كبيرا أو شيخين وباقيهم من حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام، تجد أحدهم يجرح كل دعاة الأرض من المسلمين شرقا وغربا، وهو لم يقرأ له كتابا ولم يعرف له عقيدة!. وانظر كيف وصف أمراضهم من الغل، والحسد، والغيبة، والنميمة، والكذب، والبهت، والإفك، والهمز، واللمز، وأنهم قد جمعوا ذلك في نفاذ واحد، وأن عمل هؤلاء القطيع هو تمزيق أجساد الدعاة إلى الله. ويقول أيضا فيهم الشيخ بكر أبو زيد -رحمه الله-: "وكم جرت هذه المكيدة من قارعة في الديار بتشويه وجه الحق، والوقوف في سبيله، وضرب للدعوة من حدثاء الأسنان في عظماء الرجال باحتقارهم وازدرائهم، والاستخفاف بهم وبعلومهم، وإطفاء مواهبهم، وإثارة الشحناء والبغضاء بينهم، ثم هضْم لحقوق المسلمين في دينهم، وعرضهم، وتحجيم لانتشار الدعوة بينهم، بل صناعة توابيت، تقبر فيها أنفاس الدعاة ونفائس دعوتهم. انظر كيف يتهافتون على إطفاء نورها، فالله حسبهم". التصنيف: 24. وقال أيضا -رحمه الله-: "ولا يلتبس هذا الأصل الإسلامي بما تراه مع بلج الصبح وفي غسق الليل من ظهور ضمير أسود وافد من كل فج استعبد نفوسا بضراوة، أراه -تصنيف الناس- وظاهرة عجيب نفوذها هي (رمز الجراحين)، أو (مرض التشكيك وعدم الثقة)، حمله فئام غلاظ من الناس يعبدون الله على حرف، فألقوا جلباب الحياء، وشغلوا به أغرارا التبس عليهم الأمر فضلوا وأضلوا، فلبس الجميع أثواب الجرح والتعديل، وتدثروا بشهوة التجريح، ونسج الأحاديث، والتعلق بخيوط الأوهام، فبهذه الوسائل ركبوا ثبج تصنيف الآخرين للتشهير والتنفير والصد عن سواء السبيل" (التصنيف: 29). وقال: "ويا لله كم صدت هذه الفتنة العمياء عن الوقوف في وجه المد الإلحادي، والمد الطرقي، والعبث الأخلاقي، وإعطاء الفرصة في استباحة أخلاقيات العباد، وتأجيج سبل الفساد والإفساد إلى آخر ما تجره هذه المكيدة المهينة من جنايات على الدين، وعلى علمائه، وعلى الأمة وعلى ولاة أمرها، وبالجملة فهي فتنة مضلة، والقائم بها (مفتون) و(منشق) عن جماعة المسلمين" (التصنيف: 29). وقال أيضا -رحمه الله-: "وفي عصرنا الحاضر يأخذ الدور في هذه الفتنة دورته في مسالِخَ من المنتسبين إلى السنة المتلفعين بمرط ينسبونه إلى السلفية -ظلما لها- فنصبوا أنفسهم لرمي الدعاة بألسنتهم الفاجرة المبنية على الحجج الواهية، واشتغلوا بضلالة التصنيف" (التصنيف: 28). وقال متوجا ذلك القول البليغ في هذه المجموعة: "ولكن بلية لا لعًا لها، وفتنة وقى الله شرها حين سَرَتْ في عصرنا ظاهرة الشغب هذه إلى ما شاء الله من المنتسبين إلى السنة ودعوى نصرتها، فاتخذوا (التصنيف بالتجريح) دينا وديدنا، فصاروا إِلْبًا إلى أقرانهم من أهل السنة وحربا على رؤوسهم وعظمائهم، يلحقونهم الأوصاف المرذولة، وينبذونهم بالألقاب المستشنعة المهزولة، حتى بلغت بهم الحال أن فاهوا بقولتهم عن إخوانهم في الاعتقاد والسنة والأثر (هم أضر من اليهود والنصارى)، و(فلان زنديق). وتعاموا عن كل ما يجتاب ديار المسلمين، ويخترق آفاقهم من الكفر والشرك، والزندقة والإلحاد، وفتح سبل الإفساد والفساد، وما يفد في كل صباح ومساء من مغريات وشهوات، وأدواء وشبهات تنتج تكفير الأمة وتفسيقها، وإخراجها نشأ آخر منسلخا من دينه، وخلقه... وهذا الانشقاق في صف أهل السنة لأول مرة -حسبما نعلم- يوجد في المنتسبين إليهم من يشاقهم، ويجند نفسه لمثافنتهم، ويتوسد ذراع الهم لإطفاء جذوتهم، والوقوف في طريق دعوتهم، وإطلاق العنان يفري في أعراض الدعاة ويلقي في طريقهم العوائق في عصبية طائشة". (التصنيف: 39 - 40). و قال رحمه الله في كتاب حكم الانتماء : و كل طائفة تنتصر لما لديها من الباطل تنسبه إلى السلف و يستترون بهم . قال صاحب كتب البرهان : و من هنا نناشد العلماء الربانيين ألا يسمحوا للغلاة أن يتلاعبوا بآثار السلف ليؤصلوا لهم قواعد و مناهج ينطلقون منها في التكفير أو التبديع أن التضليل أو الهجر او التحذير أو التشهير .
__________________
ياربي ..افتح على قلبي .. و طمئنه بالإيمان و الثبات و السلوة بقربك .. [عبدالله] من مواضيعي : آية الحجاب من سورة الأحزاب ( أحكام و إشراقات ) ::: كيف نقاوم التشويه ضد الإسلام و ضد بلادنا:::(مداخلتي في ساعة حوار مكتوبة و مشاهدة) آخر من قام بالتعديل الـصـمـصـام; بتاريخ 06-05-2009 الساعة 10:07 AM. |
06-05-2009, 12:56 PM | #81 | |||||||||||||||||||||||
Registered User
تاريخ التسجيل: Jun 2008
البلد: بريدة
المشاركات: 1,200
|
وأنت ياكنترول الدرجات
ألم تسب وتستهزء ببعض العلماء في ردود سابقه لك ؟! |
|||||||||||||||||||||||
06-05-2009, 06:38 PM | #82 |
هوية صامتة
تاريخ التسجيل: May 2003
البلد: Buraydah City
المشاركات: 12,458
|
أبوسالي بسألك سؤال وأبغاك تجاوبه، أنت هل تعرف الجامية أم لا؟
جاوبني بنعم أو لا.. مما استقرأته من كلامك أنك لا تعرف الجامية ولا منهجم ولا طريقتهم.. لذلك رجاءً إذا أردت الحديث عن أمر فعليك بالحديث عنه وأنت ملمٌ بجميع جوانبه.. لأنك إن تحدثت في أمرٍ وأنت غير ملم بجميع جوانبه سببت لنفسك حرجاً كبيراً..
__________________
|
06-05-2009, 09:26 PM | #83 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 167
|
سلملي على الرقله ابو سالي ......
... |
06-05-2009, 10:40 PM | #84 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 354
|
القناة فرع لمخططاتهم لهدم المشاريع الدعوية ... أنتوقع أن تكون بعيدة عن منهجم بل أعتقد أنها ستمكن لهم كثيراً .... خاصة وأنهم مفلسين مادياً ومعنوياً ... أتمنى زيارة موقع الريس لترى موقعه الرديء ... شكلاً ومضموناً
__________________
|
|||||||||||||||||||||||
الإشارات المرجعية |
|
|