[الظـــامي]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها من الجماعة ربما ان هناك للبعض اعذار دائمه و خاصة لصلاة العصر و الاسلام دين يسر فيما لم نتجاوز به حدود الله طيب ما المشكلة اذا كانت توقيت الصلاة بتأخير ثابت ؟ اشوى ان الامر ليس بيدك

من الجماعة ..
حياك الله أخي
هل ترى أن هناك من له عذر دائم لتأخير الصلاة ؟
المعذورون دائماً لتأخير الصلاة هم الذين ينون الجمع لأسبابه المتعددة
أما أن يكون لاعذر له ويؤخر فلا أعتقد أن أحداً سيبارك له هذا السلوك
كنت أتمنى أن تستخدم كلمة يسر في مكانها فاليسر لايعني التسيب والتراخي
الصلوات لها أوقات محددة وأوقات أفضلية .. وإجابة النداء من خصال المؤمن
وإلا لسمحنا للجميع بتأخير الوقت لجميع الصلوات وقلنا الدين يسر ( خذوا راحتكم )
وبالتالي سيبقى أصحاب المحلات والدوام حتى آخر الوقت وبالذات صلاة العشاء والفجر
وبالنسبة لما ذكر الأخ وعتبت عليه حيال رايه إغلاق المسجد ربما أنك لم تدرك قصده
هو يريد أن يغلق المسجد بعد الصلوات أسوة بالأخرى مادام أنه صار دافعاً لتأخير الكثيرين
ثم هل تعتقد أن كل أولئك وبشكل يومي وبجميع الأوقات لهم عذرهم ؟
لنكن واقعيين ونقيم الأمور كما ينبغي بعيداً عن العاطقة ..

[الظـــامي]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها م ـتصفـح سبحان الله ناس تبحث عن مسجد بعد فوات الجماعة لأي ظرف حتى تصلي جماعة تريدون أن تقفلوه في وجيههم الحمدلله أن الأمر ليس بيدك

متصفح حياك الله
هناك فرق بين من يبحث عن الجماعة وبين من يبيت لجماعة أخرى
قضيتنا حفظك الله ليست نقد الحريص لأن الحريص يؤدي الصلاة في وقتها
القضية الحقيقية أن من يبيت التأخير بسبب هذا المسجد أكثر من الحريص
على الجماعة .. والرسول صلى الله عليه وسلم قال ( وما فاتكم فاقضوا )
أتمنى أن تكون قدر أدركت السبب من بحثنا لهذا الأمر
تحياتي

[الظـــامي]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الحزين2 الحمد لله ان الامر مو في يدك اجل بتغلق المسجد بعد الفريضه !!

أخي الحزين
حياك الله وأبعد عنا وعنك الحزن
لو تمعنت جيداً بهدفه وقصده لما استغربت ووافقته على رأيه
كل ما أرجوه أن تراجع الموضوع وتقييم ما يحصل بهذا المسجد جيداً وتعطينا رايك
لك التحية

[abonwaf]

السؤال
هل الصلاة بهذه المساجد التي ذكرت لمن فاته صلاته بمسجد بيته لضرف ما صلاته باطله

نبي فتوى لوسمحت
وليس اراء

[الظـــامي]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها م ـتصفـح ^ حينما يكون الرد خارج حدود المعقول ويصبح صاحبه عاجز عن تبرير رأيه يبحث عن أقرب مخرج أجل يغلق !

غريبة منك أخي متصفح !!!
الأمر لايحتاج إلى تبرير من وجهة نظري
أسوة بالمساجد الأخرى يتم التعامل مع هذا المسجد
والسبب أنه ساهم في جعل البعض يتأخر عمداً عن أداء الصلاة في أول وقتها
والإغلاق هو أقرب الحلول للحد من هذه الظاهرة
أنا أوافق أخي المشرف على رايه

[الفن السابع]

بأعتقادي أن هذه المساجد ساعدت على تأخر الصلاة من قبل بعض الناس للأسف .

ما أعجبني في هذا الموضوع هو أنت اخي الظامي ردودك مميزة ورائعة

آثرت أن أدلو بدلوي بموضوعك وأن أثني عليك وفقت يا مبدع ~

[الظـــامي]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الازغر اخي اتمنى عدم الخلط مسجد اللهيب الي في البقيشية يصلى فيه الفرض مرة واحدة فقط ولكن يصلى في اخر الوقت وهذا المسجد بحسب علمي اخذ الاذن من الشؤون الاسلامية . والمعروف ان الصلاة لها وقت فلا فرق في اول الوقت او اخره . المشكلة اذا انتهى وقت الصلاة اما اذا تقصد المصليات التي في المحطات وهي منتشرة . ففي حي الراشد في أول محطة احدهذه المصليات تقام الفرض عدة مرات كلما اجتمعت جماعة اقيمت الصلاة . واعتقد ان الشخص اذا كسب صلاة مع جماعة افضل من ان يصلي لوحدة

حياك الله أخي الأزغر
ربما أشرت إليه صحيح لكن تقول حسب علمي
لا أعتقد أن الأوقاف يصرح لمسجد بأن يصلي آخر الوقت
لكن المعروف انه يتأخر عن الآخرين تقريباً بنصف ساعة أو أكثر قليلاً
وهذا لا أعتراض عليه فهو يعتبر أيضاً بأول الوقت مقارنة بما يحصل بعد ذلك
إعتراضنا على تتالي الجماعات من أول الوقت إلى آخره عمداً من البعض
أما أنك تحكم بأنه لافرق بين أول الوقت وآخره فآمل أن تراجع قول العلماء
أما مصليات المحطات فليست أحسن حالاً من الوضع بهذا المسجد
كل ما أرجوه أن تراجع موضوع الأفضلية وتعيد ما قلت
ولك الشكر لمشاركتك

[الظـــامي]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها عجاج جزاك الله خير على هذا التنبيه .. ماذا يقول الشيخ ابن باز عن الصلوات الصلاة أمرها عظيم، وفي رمضان أشد وأعظم، فإذا كانت في حق المسلمين فريضة في كل وقت وتركها كفر وضلال وإن لم يجحد وجوبها كما تقدم في أصح قولي العلماء والتكاسل عنها من صفات أهل النفاق ففي رمضان يكون أكثر، في رمضان يكون الأمر أعظم، ويكون الإثم أكثر، إذا تهاون بها في رمضان صار الإثم أكبر، وإذا تركها بالكلية مثل ما تقدم لا صوم له لأنه يكفر بتركها كفراً أكبر نعوذ بالله، لما تقدم في الأحاديث نسأل الله السلامة. ومن هذا البلاء ما يفعله بعض الناس من النوم عن صلاة الفجر ولا يقوم إلا للعمل، هذا -لا حول ولا قوة إلا بالله- لا يهمه إلا أمر دنياه فقد أضاع الفريضة العظيمة، فإذا تعمد ذلك هو داخل في من حُكم بكفره؛ لأنه تعمد ترك الفريضة إلى الضحى إلى بعد طلوع الشمس فيكون بهذا قد تعمد تركها بالكلية فيعمه الحديث: (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)، ولا عبرة في كون الأكثرين من المتأخرين من العلماء والمشهورين قالوا بأنه كفر أصغر لا عبرة بهذا، العبرة بالأدلة، العبرة بالنصوص، ومرد الناس النصوص، كما قال الله سبحانه: فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ.. (59) سورة النساء، والتعلق بالرخص يفضي بالإنسان إلى ترك دينه بالكلية. فالواجب على المؤمن أن يحذر الرخص التي لا وجه لها ولا دليل عليها. والواجب عليه أن يأخذ لدينه بالحيطة وأن يحرص على سلامة دينه، ولا شك أن الصلاة أعظم واجب وأعظم فريضة بعد الشهادتين، فإذا تساهل بها فأي شيء عنده بعد ذلك؟!! ولهذا روى مالك رحمه الله عن نافع قال: كان عمر يبعث إلى عماله (أمراءه) ويقول لهم: (إن أهم أمركم عندي الصلاة، فمن حفظها حفظ دينه، ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع)، وروى الإمام أحمد في المسند بإسناد صحيح عن عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنهما- قال: ذكر النبي -صلى الله عليه وسلم- الصلاة يوماً بين أصحابه فقال: (من حافظ عليها كانت له نوراً وبرهناً ونجاة يوم القيامة, ومن لم يحافظ عليها لم يكن له نور ولا برهان ولا نجاة، وحشر يوم القيامة مع فرعون وهامان وقارون وأبي بن خلف)، وهذا وعيد عظيم، ولم يقل إذا جحد وجوبها، قال بعض أهل العلم عند هذا الحديث: إنما يحشر مضيع الصلاة مع فرعون، وهامان وزير فرعون، وقارون (التاجر المعروف) في بني إسرائيل، وأبي ابن خلف التاجر في أهل مكة من كفار قريش، إنما يحشر مضيع الصلاة مع هؤلاء؛ لأنه إن ضيعها من أجل الرئاسة والملك والإمارة شابه فرعون الذي طغى وبغى بسبب الرئاسة، فيحشر معه إلى النار يوم القيامة! وإن ضيعها بأسباب الوظيفة والوزارة شابه هامان وزير فرعون الذي طغى وبغى بأسباب وظيفته، فيحشر معه إلى النار يوم القيامة، ولا تنفعه هذه الوظيفة ولا تجيره من النار، وإن ضيعها بأسباب المال والشهوات أشبه قارون تاجر بني إسرائيل الذي قال الله فيه في كتابه العظيم: إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِن قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ.. الآية (76) سورة القصص، وقال بعده: فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ.. (81) سورة القصص، فهذا الرجل شغل بأمواله وشهواته وعصى موسى عليه الصلاة والسلام، واستكبر عن اتباعه وبغى، فصارت العاقبة أن خسف الله به الأرض وبماله جميعاً خسف الله به وبداره الأرض، فهو يتجلجل في الأرض إلى يوم القيامة، عقوبة عاجلة غير عقوبة النار، نعوذ بالله. فالذي ضيع الصلاة بأسباب المال والشهوات يكون شبيهاً بقارون فيحشر معه إلى النار يوم القيامة. والرابع الذي ضيعها بأسباب التجارة والبيع والشراء والأخذ والعطاء شغل بالمعاملات والأخذ والعطاء والنظر في الدفاتر وماذا على فلان وماذا أدى فلان حتى ضيع الصلوات فهذا أشبه أبي بن خلف تاجر أهل مكة من الكفرة فيحشر معه إلى النار يوم القيامة، نعوذ بالله، وهذا لا شك أنه وعيد عظيم، ويدل على كفر من ضيعها نعوذ بالله.

أخي عجاج ..
حياك الله وكل عام وأنت بخير
أقدر لك هذا التواجد والمشاركة
أشكر لك هذه الإضافة الوافية
ولا مزيد على ما أتيت به من شواهد تذكرنا بأهمية الصلاة في وقتها
بارك الله فيك ووفقك لكل خير
لك تحياتي ..

[الظـــامي]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ricky هههههههه لا وأزيدك من الشعر بيت كمان .. أكثر اللي يصلون بالمسجد مطاوعه ..

يا أخي الجميع بحمد الله مطاوعة
وأنا متأكد أن الذي أتى بهم الحرص والرغبة في الجماعة
لكن السؤال : لماذا يكون هذا المسجد ملاذاَ للمتأخرين على مدار 24 ساعة ؟
نعم لنصف ساعة بعد إنقضاء وقت الصلاة لأن الحاضر بعد نصف ساعة هو الذي
نستطيع أن نحكم عليه بالتأخير عن الصلاة أما من يأتي قبيل الوقت الآخر فلا
وكذلك من تعود ليأتي إلى الصلاة متأخراً كل يوم في هذا المسجد يعتبر متكاسلاً
هدفنا هو حث الناس على التبكير وحضور الجماعة وليس تعويدهم على التأخير
وضع المسجد بهذه الصورة مدعاة للتأخير وبدون عذر
شكرا لك

[المتفائل أبداً]

بالأمس فاتتني الصلاة غصباً عني فآثرت أن أصلي باليت ولا أذهب أصلي في مثل هذا المسجد كمساجد المحطات لأني أعرف لو أعطيت نفسي الحرية بالذهاب إلى هذه المصليات فسوف آخذ بالتكاسل عن الصلاة وأترك الصلاة في المسجد القريب من المنزل بحجة أني سأجد جماعة في هذه المساجد
وفي الحقيقة أني صليت فيها أوقات أستطيع حصرها لكني أخرج منها وأنا ضميري يؤنبني بسبب عدم الخشوع في الصلاة والطمأنينة والخروج بسرعة لأن هناك وردية أقصد جماعة أخرى ينتظرونك تنتهي وخاصة إذا وفقت في إمام غشيم يسرع في الصلاة وكأنَّ مسدس مصوب إليه إن لم يسرع وإلا سوف يفقد حياته وهو الأكثر مع الأسف.أما الآن فقد قررت أن لا أصلي فيها ولو فاتتني الجماعة لكي لا أستسلم لنفسي وأدمن الصلاة في هذه المصليات .
مع الأسف أنَّه في رمضان في صلاة المغرب والفجر تجد فيها ناس يصلون ماهو السبب ؟ السبب هو إدمانهم عليها وصعوبة الصلاة مع جماعة مسجدهم بسبب طول الإنقطاع.
سمعت للشيخ الشاوي خطبة ذكر فيها هذه المساجد وشبهها ببيوت النمل .
كما أذكر فتوى للشيخ العلوان ذكر فيها أن من فاتته صلاة الجماعة في مسجده فليس عليه أن يبحث عن جماعة في مساجد أخرى بل يصلي لوحده أو يبحث عن من يصلي معه من أهل بيته وعليه أن يتوب ويحافظ على الجماعة. لعل من يعرف الفتوى يطرحها هنا. إن لم يأتي أحد بالفتوى كاملة أو يوافقني أن الشيخ قال ذلك فأنا أسحب كلامي عن الشيخ لأني سمعتها قديماً أو قريباً منها.

[انبثاق]

1/ (كاتمهم) : أغاظ الله بك صدور المنافقين ، وأما الكلام على حماة أعراضنا ، وسبب نجاتنا في خضم البحر،،فلست أرضى عنه .. ولا أظن أنك تعلم عن مدى تعب الإخوة في الهيئةوحرصهم ، اسأل الله أن يجازيهم أحسن الجزاء وأن يغفر للجميع..
اللهم اجعلنا من المسارعين إلى طاعتك ، المقيمين للصلاة في أول وقتها يا حي يا قيوم.

[الـــرزة]

لا تعليق

[الظـــامي]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها دفا. \ \ \ ويا اخوان مسئلة الرأي في الشرع هذي فيها مخاطر كبيره لان الدين نقل وليس بالعقل !!!!!!

أحسنت هذا كلام سليم ..
لكن ما وجه إعتراضك هنا ؟ يعني حدد نقاط ملاحظتك
هل لديك تعليق على أي رد تراه قول في الشرع ؟
ننتظرك

[أبو إياس]

الحق يقال أن هذه المساجد سببا في تكاسل الكثير عن جماعة حيه وصلاة الجماعة لم تشرع إلا من أجل التواد والتراحم وعدم التقاطع بين أهل البلد وأهل الحي ،، هذه هي الحكمة في مشروعية صلاة الجماعة ولذا جاء في الحديث وصححه الألباني" ليصلي أحدكم في المسجد الذي يليه ولايتتبع المساجد" في إشارة إلى أن الأصل في حكمة مشروعية صلاة الجماعة هي أدائها مع أهل حيه وأهل بلدته لأجل الصلة وعدم القطيعة لأنها تعين على ذلك حتى أن كثيرا من الفقهاء قالوا بأنه لو دخل المسجد والإمام في التشهد الأخير فإنه يكبر ويجلس مع الإمام ويدرك بذلك الجماعة لأنه أدرك الحكمة التي شرعت من أجلها،،

فصلاة الجماعة ليست مجرد ركعات تركعها خلف إمام ينقرها كنقر الغراب كحال الكثير من هذه المصليات وبمجرد أن تسلم عليك أن تغادر مكانك فورا من أجل جماعة أخرى تحل محلك وهكذا ..

ومع ذلك لاينبغي علينا أن نشدد على من أدائها في تلك المصليات ونغلقها أثناء أوقات الصلاةفالنبي صلى الله عليه وسلم صلى أول وقت الصلاة وفي آخرها وقال الوقت فيما بين هذين الوقتين