[الفـــارس]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها حبة فستق متابع بحماس وعنف ! , وش صار على كسرتك البت بت .. كمّل ؟!

أهلاً وسهلاً أستاذ حباية .. :D

الله يحييك يالغالي ..
كملناه :D

شرفتنا كتير !

[الفـــارس]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الزلفاوي99 أخوي بصراحه لموقفك الأول مع راعي المكسيما محزن والمفروض أنك مدحدر الموتر أو دق على993 وياشينهم الي يسكر عليك اما الورشات فحدث ولا حرج

أهلاً بالغالي ..

إثراء طيّب وإقتراح روعة ..
ليتك معنا ، كان أتوقع مانبلش ! :D

ياحبيلك بعد ..

شرفتنا

[الفـــارس]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ح ـنايـا الـ ق ـلب مــاشـاء الله .. أسلوبك مميــز .. دوام التـقدم .. بإنتظارك ..

حنايا القلب ..
أهلاً وسهلاً بكم أختنا الفاضلة ..

أشرك لكم طيب المرور ..
تشرفت بإثرائكم ..

حياكم الله ..

[الفـــارس]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ..سامحـني.. مغصن قلبي من سالفتك الثانيه وه مأساة

سامحني !

سامحني ياسامحني على مغصة القلب !
أنا آسف ..



حياك الله دوماً ياحبيبي

[الفـــارس]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ثلاثي الابعاد هههههههههههههههههههههههههههههههههههـ الفارس اغديك المره الثانية لا بغيت تروح للرياض تعلمنا نكز الرياض لك احســـــــــــــــــــــــــــــن لك الله يكون بعونك وبانتظار الجزء الثاني ...

ههههههههههههههههههههه
مصرقع أنت

ياحبيلك بعد .. دُم قريباً ..

[الفـــارس]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها صعلوك صباحك روقان .. و طريقك أن شاء الله أكثر أمان <== متعوب عليها ترى :D في موقفك الأول تذكرت حادثة مشابهة حدثت لي مع الوالد حفظة الله في مكة . لا يخفيك حرارة كبار السن في نجد . كنا في مكة المكرمة و لا يخفى عليك أجواء مكة في صيفية 25 و كان من ضمن الخطط المدروسة أن نسلم أمرنا إلى الله و من ثمَ نمسك الطريق إلى بريدة بعد صلاة الجمعة مباشرة ... يعني التسليمة الأولى بالحرم , و الثانية بالسيارة . و كان من ضمن التوصيات أن أخرج بالسيارة قُبيل صباح الجمعة من بطن المواقف حتى يسهل علينا الخروج . صاحبك أعمى ... أخرج السيارة بعد صلاة الفجر و ركنها على يسار السكن و غط في نومًا عميق . لم يوقظه سوى ولولات والدته صحوت قبل آذان الظهر على صوت أمي تخبرني بأنها تترقب السيارة وسط الزحام فقفزت من على السرير إلى الشباك .. فإذا بالمركبة كأنها حبة سكر بين قطع غفير من النمل . فأثرت حينها اللعنات فلا أمتلك سوها لم أفكر في الصلاة .. كثر تفكيري و تخيلاتي بوجه أبي إذا ما رأى السيارة وسط هذا القطيع , فالله غفور رحيم , و أبي حتى هذه اللحظة لا زال يعايرني بها . فنزلت بعجل بعد أن استبدلت ملابسي , وخرجت أحوم حولها فلا حول لي ولا قوة . تخيل أنت الموقف . الوقت قبل صلاة الجمعة . المكان قرب الحرم الشريف . وفوقها أنت في أواخر أيام الأجازة , و ربعك كلهم راكنين سياراتهم يبي يمسكون الطريق . المهم .. كنت لا أملك غير بذات اللسان انتهت الصلاة و أصبحت عينأي شاخصة في القادمين أنتظر إطلالة وجه أبي فهو لا يقبل الأخطاء أبدًا إضافة لموعد جلسة لدية في أحد محاكمنا الموقرة . أنفضت السيارات من حول قرت عيني و بقيت واحدة كـ عظم أعترض بلعوم كانت تصطف بجنب السيارة جنبًا لا جنب , لا أستطيع معها تبديلاً . و أمامي و خلفي كانت حواجز أسمنتية . كنت أدور كمروحة صينية , و أشتم بعد أن أزبدت و أرعدت , فتعاطف الكثيرون معي و قدموا اقتراحات كثيرة و مساعدة يشكرون عليها , حتى أن أحدهم وقف يتفحص أوراق السيارة من خلف الزجاج الأمامي و أستطاع أخراج أسمه من بين الأوراق المركونة بجانب مقعد السائق و أتصل به و إذا بهِ رقم ثابت لمنزل في الرياض ردت امرأة قائلة : أننا أخطائنا بالرقم . و نحن باتصالنا هذا نُريد الوصول إلى رقمة الجوال . المهم . من بين تعاطف الجميع و دوجاني أنا رايح جاي فلا شغلة لي سوى انتظار قدوم أبي و انفجاره . وصاحب الكابريس البيضاء لا أدري أي أرض هي بلعته و أنا أمشط الشارع موليًا وجهي شطر الحرام أصبحت شاخصًا هكذا فأبي قادمًا يسعى يستبق الريح . و ما أن نظر إلى السيارة حتى قامت قيامته فأرعد ثم أزبد و دايرلكت نفس حركتي بداء يمشط الشارع و يحوقل بصوت عال متفحص وجوه القادمين . فأقترح أحد المتجمهرين تحريك السيارة من مكانها بأنفسنا لأن رجال المرور لم يسعفونا بحل . فلتفينا عليها و لم ننجح و ما بين المحاولات الفاشلة أتانا صوت قصيمي من بعيد يقــــــول: جاء راعي الكابرس . فالتفت الجموع نحوا المقبل .. فإذا بهِ رجل في أوائل الثلاثينات يحمل حاجيات بين يديه و ما أن رأى وجه أبي و المتجمهرين إلا و أترك ما قبضته و أتى مسرعًا و العرق يتصبب من على جبينه معتذرًا وركب السيارة بعجل. رغم حنقي وغضبي لساعات متتاليات إلا أنني عطفت عليه ولم أتحدث معه سوى بابتسامة صفراء و كلمات مقتضبة على اعتذاره و دعوات مكبوتة بأن لا يعاقبني الله ويضعني في مكانه .

صعلوك !
أهلاً ومرحباً بك يالغالي

إثراء جميل .. أحرجتني والله ..
ترى المجال مفتوح ياجماعة :D

الحمد لله على السلامة ..

شرفتنا يالغالي .. !
عاد نبي سالفة ثانية ..

[الفـــارس]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها دكتور يتعلم (الموقف الاول ) لو قلت لك اخوي انه أنا صاحب الماكسيما .. وتراي ملبق بشارع الخبيب ألحين وداخل البنك وعندي رحلة بعد ساعة من مطار بريده للرياض وبعدها على أحد الدول الخارجية ... يعني رحلة وحده كل اسبوع ... بتجي وتقفل على ... تقبل مروري : .

أهلاً دكتور ..

إيه أبجي أعبي لك بنزين << إنشحط

شرفتنا حبيبي .. لاتبعد

[الفـــارس]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها دعبل نجد ماشاء الله . . . ابوفارس , أنت رائع كروعة أسلوبك . . . متابع بإعجاب . . . الصراحة تصلح تكتب رواية

أحرجتن

لا ترقين أثل ثم أجيب قصقص من نسج الخيال

تسلم يالغالي ..
تشرفت بوجود حروفك هنا

[الفـــارس]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها راعي شقة الملح يااااااااااااااااااااحووووول والله يانا رحمتك كل هالمواقف صارتلك على كثر روحاتي للقصيم ماجان الا مره انفقع الكفر الحمدلله الله لا يبلانا كتبت فأبدعت .... ننتظر المزيد

أهلاً وسهلا بالغالي ..

والله مواقف الكسافة لها طعم خاص تبتل تتلذذ به !
لكن بوقته تخرب الأخلاق ..

تشرفت بتواجدك

[الفـــارس]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ..سامحـني.. ماساة الله يديم عليك نعمه السمع والبصر قل امين

سامحني .. أهلاً بعودتك ..

اللهم آمين ..
الله يعيك العافية ويخليك يالغالي

دُم متنبلاً .. :D

[الفـــارس]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الخفاش يا بعد عمري أنت أجل فغاني ثمن بنقالي ثمن يماني .. والله ما شاء الله عليك درتهم كلهم .. .. متابع وبصمت .. سلام ..

الخفاش ..
أهلاً وسهلاً بك ..

الحقيقة لك معزة بالقلب ما أدري ليش
أحس انّك طاااااااااهرن قلبك

شرفتني يالغالي حياك الله وبياك

[كوفي]

سبـــــــع صفحات عشان قصتين منجد انواع الذله

[الفـــارس]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أبو محمد النجدي يا سلام , أجمل ما في الحدث النهاية السعيدة , ليس كمثل قصص المنفلوطي الذي يموت الأب وتموت الزوجة كمدًا , ويموت الجد شفقةً , وتموت الجارة رحمة , ويموت الجار عزاءً , وتموت الدُنيا ألمًا !

أبو محمد .. أهلاً بك .. !

وأجمل ما في الموضوع تواجدك ياحبيبنا ..

تشرفت بمرورك .. شكراً لك

[طالب طب]

الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثيراً ممن خلق ..

وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلاً ..

:D