|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
15-07-2009, 01:15 PM | #85 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 1,454
|
رسالة خاصة لمن يقول إن تغطية الوجه خاص بالسعوديات أو بأهل القصيم
فإذا كنتم لا تعرفون الأدلة الشرعية ولا أقوال العلماء في جميع المذاهب فإليكم الصور التي لا تكذب فالتاريخ لا يكذب ولم يبدأ انتشار السفور وكشف الوجه إلا بعد وقوع معظم بلاد المسلمين تحت سيطرة الكفار في العصر الحديث، فهؤلاء الكفار كانوا يحرصون على نشر الرذيلة ومقدماتها في ديار الإسلام لإضعافها وتوهين ما بقي من قوتها. وقد كانت المرأة المسلمة في كل الأقطار الإسلامية لاتعرف كشف الوجه وكانت متمسكة بالحجاب الحقيقي وبستر وجهها عن الرجال في الحجاز ( مكة والمدينة ) في العراق صور من سوق العراق عام 1900 م صور من الأعظمية عام 1904 م صور لأحد شوارع الكاظمية في مصر نقاب المرأة المصرية في القرن الماضي !! نساء مصر قبل 100 سنة بائعة في مصر قبل قرن من الزمااان فــي الـــــجـــزائــــــر و في هذه الصورة المعاصرة نرى ثبات المرأة المسلمة في الجزائر على الحجاب الشرعي رغم المؤامرات والمكر الذي قد تزول منه الجبال . فالحجاب الشرعي وهو تغطية الوجه لم يكن خاصاً بالسعوديات وإنما هو تننزيل من حكيم عليم أرجو تقبل مروري شهلول ,, // ,,
__________________
أنـت الـزآئـر رقـم لـمـوآضـيـعـي وردودي
|
15-07-2009, 02:42 PM | #86 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 237
|
~ ما زلت أنتظر الإجابة على أسئلتي بأدلة وبراهين من الكتاب أو السنة النبوية ؟!! وخاصة قولكِ بأن تغطية الوجه لا أصل له في الدين بآيات وأحاديث ! ~ |
15-07-2009, 02:51 PM | #87 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2008
البلد: بريدة
المشاركات: 1,225
|
جزاك الله خيرا يا شهلول على ما أدرجته من صور تدل دلالة كبيرة على أن الإلتزام بالحجاب هو في جميع البلدان المسلمة
وما القول بكشف الوجه إلا دخيل علينا نعوذ بالله من شياطين الإنس والجن
__________________
توكلتُ في رزقي على اللهِ خالقي وأيقنتُ أنَّ اللهَ لا شكَّ رازقي وما يكُ منْ رزقي فليسَ يفوتني ولو كانَ في قاعِ البحارِ العوامقِ سيأتي بهِ اللهُ العظيمُ بفضلهِ ولوْ لمْ يكنْ مني اللسانُ بناطقِ ففي أي شيئٍ تذهبُ النفسُ حسرةً وقدْ قسمَ الرحمنُ رزقَ الخلائقِ |
15-07-2009, 04:53 PM | #88 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2009
البلد: ↔
المشاركات: 909
|
السراحة حرقتي تسبدي!!! لا حولا ولا قوة إلا بالله. |
15-07-2009, 09:14 PM | #89 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 173
|
والله مااحد سخيف غيرك مع احترامي للجميع , على طول حكمتي عليها انها تكشف وجهها وتبغا الباقين يكشون وجيههم , ياجاهله لعلمك ان الموضوع فعلا موضع خلاف مسويه نفسك شارلوك هولمز اكتشفتي الجريمه ماشاء الله عليكي |
|||||||||||||||||||||||
15-07-2009, 09:15 PM | #90 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 103
|
[color="darkorange"]عذراء الحب...شكرا ياقلبي ...ع التوضيح...بس انا مو غلطانه ...انا قلت ان الشرع محلله...
اندلسيه...برضوا مشكوره كمان لو تقرائين الرابط الي وضعه الاخ سليمان الخبّي ..تستفيدي اكثر.. ابو يسرى...شكرا بس انا حابه اوضح لهم هذا الشي...ان اقتنعوا بكيفهم وان ارفضوا برضوا بكيفهم.. زين الثائر ...كلامك درر...بس هم يحاولون ينكرون ان هناك خلاف بين العلماء...ويتمسكون برأي واحد.. أبو ربا ...ياليت هذا الكلام تقوله لنفسك ...انتم ليش ماتبوت تفهمون؟؟...انا مأفتي بشي...تحاولون تنكرون اقوال الألباني ليش؟؟ انا مازودت ولا حرف كله كلام علماء...يعني غصب تخلوني شاذه...!!!!..افهموني لو شوي..!! أذا الواحد اختلف معكم بشي تحقدون عليه بكل مواضيعه...والرسول صلى الله عليه وسلم ايقول رفقا بالقوارير...والله مأنشوف غير تكسير بهالقوارير...!!!!!! زرزور..حبيبتي انا كنت محتاره والحينه لا .. نـــnaــونا ...على راحتك...انا مأجبر احد يقتنع برأيي ... متغربل...شكرا لكن اخطيت لما قلت انه لايوجد اختلاف بين العلماء...ياليت تطلع ع الرابط الي فوق وشكرا... هايين...شكرا حبيبتي...ع المرور.... عزف الجنون ...شكرا ...قلبي..[/ color] سليمان الخبّي ...يعطيك الف عافيه انا هذا مأعتبره رد اعتبره صفعه بوجيههم... |
15-07-2009, 09:34 PM | #91 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 1,366
|
السلام عليكم، ورحمة الله ، وبركاته :-
قرأت في الفترة الأخيرة الكثير من المقالات التي تتحدث بأن غطاء الرأس للمرأة ليس فرضا، وأن الإسلام لم يفرض على المرأة زيا معينا، ولكنه فقط أمرها بالاحتشام!!! وقالوا : إنه لا يوجد دليل من القرآن على حجاب المرأة فالآية رقم 31 من سورة النور لا تحدد مواصفات للحجاب ، والآية رقم 59 من سورة الأحزاب نزلت لسبب معين ولحادثة معينة حتى تميز الحرة من الأمة فلا تؤذى وهذا أمر ليس موجودا الآن . أما بالنسبة للأحاديث فليس هناك حديث صحيح متواتر يصح الاحتجاج به في حكم شرعي.. وأصح حديث في هذا الباب هو حديث السيدة أسماء وهو حديث ضعيف.. والمفارقة أن من ضعف هذا الحديث بعض علماء المسلمين الذين يرون أن النقاب فرض وليس مجرد الحجاب.. . فما رأيكم في هذا الكلام ؟ هل لا يوجد في القرآن أية واضحة لا تأويل فيها تبين فرض ومواصفات الحجاب الشرعي.. . وهل لا يوجد حقا حديث صحيح متواتر في أمر الحجاب.. . وأخيرا أرجو ألا ندخل في الخلاف حول ما هو الفرض الحجاب أم النقاب.. أريد فقط الرأي في دليل فرض الحجاب. . أفتونا مأجورين، وجزاكم الله خيرا مجموعة من المفتين المفتي بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد :- فقد أجمع الفقهاء قديما وحديثا على وجوب لبس الخمار للمرأة البالغة في حضور غير المحارم لكنهم اختلفوا حول كشف الوجه والكفين فمنعهم بعض الفقهاء وأجازه الآخرون ، ونحن نرجح جواز كشف الوجه والكفين ووجوب ستر باقي جسد المرأة لتوافر الأدلة على هذا من القرآن والسنة والإجماع . يقول الشيخ حامد العطار ـ الباحث الشرعي بالموقع ـ إن المسلم المعاصر ليس مبتور العلاقة بماضيه، وليس فرعا من شجرة ميتة حتى يبحث في قضية شرعية من الصفر وكأنها ما مرت بفكر من سبقه من المسلمين طيلة خمسة عشر قرنا من الزمان . فعلى المسلم إذا أراد أن يعرف حكم الحجاب شرعا أن يبحث عن آراء العلماء طوال هذه القرون المديدة ليستنير بفكرهم، ويسترشد بآرائهم ليكون على بصيرة، أما أن يقتحم هو لجة الاجتهاد ضاربا الصفح عن جهود سلفه فيكون قد ضل السبيل. وذلك ليس من الأمور المستحسنة فقط، بل هو من الأمور الواجبة، ذلك أن الله عز وجل قال: (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيراً) النساء 115 وقد أخذ العلماء من هذه الآية أمرا مهما لا يسع مسلما صغر أم كبر جهله، ألا وهو أن ما أجمع عليه فقهاء المسلمين فهو أمر واجب على المسلمين أن يعلموه ويعملوا به، ومن خرج عن هذا الإجماع فكأنما رد حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، وكفى بما ذكرته الآية من عقاب جزاء ومصيرا. وإذا قلبنا صفحات التاريخ نسائله عن آراء مجتهدينا وفقهائنا فإننا سنرى فيه حقيقة واضحة جلية... ألا وهي أن جميع الفقهاء المجتهدين طيلة خمسة عشر قرنا من الزمان قالوا بأنه على المرأة أن تغطي جميع جسمها سوى الوجه والكفين وإلا فهي مخالفة لأمر ربها معاندة له تتقحم النار على بصيرة. بل ذهب من ذهب من الفقهاء إلى أن هذا القدر لا يكفي وأوجب على المرأة أن تستر الوجه والكفين أيضا، ولكن الجمهور على أن ستر ما دون الوجه والكفين مجزئ وكاف. ولم يذهب الفقهاء إلى هذا الإجماع إلا عن أدلة رصينة محكمة تؤكد هذا الحكم وتوجبه في جلاء كما الشمس . يقول الإمام ابن حزم في كتابه مراتب الإجماع :- واتفقوا على أن شعر الحرة وجسمها حاشا وجهها ويدها عورة واختلفوا في الوجه واليدين حتى أظفارهما عورة هي أم لا؟" انتهى . ومعنى ذلك أن عندنا ثلاثة مصادر تؤكد جميعها فرضية الحجاب... وهي القرآن والسنة والإجماع . أما القرآن فمنه قول ربنا: (وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) النور 31. قال الحافظ ابن كثير في (تفسيره): (أي: لا يظهرن شيئاً من الزينة للأجانب، إلا ما لا يمكن إخفاؤه، قال ابن مسعود: كالرداء والثياب، يعني على ما كان يتعاطاه نساء العرب من المقنعة التي تجلل ثيابها، وما يبدو من أسافل الثياب، فلا حرج عليها فيه، لأن هذا لا يمكن إخفاؤه ) . وقال ابن عطية : ويظهر لي بحكم ألفاظ الآية أن المرأة مأمورة بأن لا تبدي، وأن تجتهد في الإخفاء لكل ما هو زينة، ووقع الاستثناء فيما يظهر بحكم ضرورة حركة فيما لا بد منه، أو إصلاح شأن، ونحو ذلك فـما ظهر على هذا الوجه مما تؤدي إليه الضرورة في النساء فهو المعفو عنه ) . وقال القرطبي : ( قلت : هذا قول حسن، إلا أنه لما كان الغالب من الوجه والكفين ظهورهما عادة وعبادة، وذلك في الصلاة والحج، فيصلح أن يكون الاستثناء راجعاً إليهما(. انتهى . يقول العلامة ابن كثير في تفسيره :- قال مجاهد كانت المرأة تخرج تمشي بين يدي الرجال فذلك تبرج الجاهلية . وقال قتادة " ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى " يقول إذا خرجتن من بيوتكن وكانت لهن مشية وتكسر وتغنج فنهى الله تعالى عن ذلك وقال مقاتل بن حيان " ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى " والتبرج أنها تلقي الخمار على رأسها ولا تشده فيواري قلائدها وقرطها وعنقها ويبدو ذلك كله منها وذلك التبرج ثم عمت نساء المؤمنين في التبرج .انتهى . ومن ذلك(وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) النور 60. وأما قوله تعالى ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً) الأحزاب 59 فهذه الآية ليست هي عمدة العلماء في إيجاب تغطية عورة المرأة، ولكن هذه الآية تدل على ما هو أبعد من ذلك، وتدل على شيء فوق الخمار وأعظم منه. وقد اختلف العلماء في تحديد المراد به على اتجاهين:- الاتجاه الأول: أن المقصود به هو النقاب . الاتجاه الثاني: أن المقصود به هو الملحفة، أو العباءة تلتحف بها المرأة فوق الخمار لتداري بها نتوءات جسمها، وأجزاءه البارزة كالثديين، فهو خمار فوق الخمار، وثياب فوق الثياب . ويقول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي:- قد روي عن عدد من مفسري السلف تفسير إدناء الجلابيب عليهن، أنهن يسترن بها جميع وجوههن، بحيث لا يظهر منهن شيء إلا عين واحدة يبصرن بها . وممن روي عنه ذلك ابن مسعود وابن عباس وعبيدة السلماني وغيرهم، ولكن ليس هناك اتفاق على معنى" الجلباب" ولا على معنى "الإدناء" في الآية . وقد ذكر الإمام النووي في شرح مسلم في حديث أم عطية في صلاة العيد: إحدانا لا يكون لها جلباب.. إلخ. قال: قال النضر بن شميل: الجلباب ثوب أقصر - وأعرض - من الخمار، وهي المقنعة تغطي به المرأة رأسها، وقيل: هو ثوب واسع دون الرداء تغطي به صدرها وظهرها، وقيل: هو كالملاءة والملحفة. وقيل: هو الإزار، وقيل: الخمار. )صحيح مسلم بشرح النووي 2/542، ط الشعب).انتهى . وأما السنة فلا بد أن نعلم أولا أنه لم يقل أحد من فقهاء المسلمين باشتراط التواتر في الحديث حتى يؤخذ منه الحكم الشرعي، ومن أراد أن يشترط ذلك فكأنه يريد أن ينسلخ من الدين جملة ؛ ذلك لأن معظم الأحاديث الصحيحة التي بين أيدينا لم تبلغ درجة التواتر، وقليل من الأحاديث هو المتواتر، غير أن بعض العلماء اشترط التواتر في الأحاديث التي يستدل بها في مجال العقيدة، وهذا أمر ليس متفقا عليه، بل أغلب فقهاء الحديث يرى أن الحديث إذا صح أخذ بها في العقيدة والشريعة متواترا كان ، أو آحادا، وللأحناف موقف مفصل في حكم العمل بالحديث الآحاد لا تحتمله هذه الفتوى، فيراجعه في كتب الأصول عندهم من شاء . ومن الأحاديث التي دلت على فرضية حجاب المرأة ما رواه مسلم من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( صنفان من أهل النار لم أرهما. قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس. ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات، رؤسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة، ولا يجدن ريحها. وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ). وما رواه أبو داود من حديث عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لأسماء ( يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم يصلح أن يرى منها شيء إلا هذا وهذا، وأشار إلى وجهه وكفيه). وهذا حديث اختلف فيه المحدثون كثيرا، فدافع عنه الشيخ الألباني، وحسنه، وأنزله عن رتبة الحسن محدثون آخرون، ولكن الأمر المهم هنا هو أن من ضعف الحديث لم يذهب إلى عدم وجوب الحجاب، ولكنه ذهب إلى أن تغطية الوجه والكفين فرض واجب، وهذا لأن الحديث استثنى هذين الموضعين، ومن طعن في الحديث فإنه لن يستثني هذين الموضعين . ومنها ما رواه الترمذي وغيره من حديث عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: )من جرَّ ثوبهُ خيلاءَ لم ينظرْ اللهُ إليهِ يومَ القيامةِ فقالت أمُّ سلمةَ: فكيفَ يصنعُ النِّساءُ بذُيُولهنَّ؟ قال: يُرخينَ شبراً، فقالت: إذاً تنكشفُ أقدامُهُنَّ، قال: فيرخِينهُ ذراعاً لا يزدنَ عليهِ) . والحديث صححه الشيخ الألباني . ومنها ما رواه الطبراني في معجمه الكبير من حديث عقبة بن عامر أن أخت عقبة نذرت أن تمشي إلى بيت الله حافية حاسرة فمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ما شأن هذه قالوا أنها نذرت أن تمشي إلى بيت الله حافية حاسرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مروها فلتختمر ولتركب ولتحج. والحديث صححه الشيخ الألباني . وفي رواية للحديث جاء فيها (وتغطي شعرها) وهذه الرواية صححها أيضا الشيخ الألباني . ويقول الشيخ القرضاوي مبينا حكم الحجاب عند المذاهب الأربعة :- مذهب الحنفية :- في كتاب لاختيار " من كتب الحنفية يقول :- ( ولا ينظر إلى الحرة الأجنبية، إلا إلى الوجه والكفين، إن لم يخف الشهوة.. وعن أبي حنيفة: أنه زاد القدم، لأن في ذلك ضرورة للأخذ والإعطاء، ومعرفة وجهها عند المعاملة مع الأجانب، لإقامة معاشها ومعادها، لعدم من يقوم بأسباب معاشها . قال: وأما القدم، فروي أنه ليس بعورة مطلقًا لأنها تحتاج إلى المشي فيبدو، ولأن الشهوة في الوجه واليد أكثر، فلأن يحل النظر إلى القدم كان أولى . وفي رواية: القدم عورة في حق النظر دون الصلاة الاختيار لتعليل المختار، تأليف عبد الله بن محمود بن مودود الموصلي الحنفي 4/156 ). مذهب المالكية:- وفي الشرح الصغير للدردير المسمى " أقرب المسالك إلى مذهب مالك ":. (وعورة الحرة مع رجل أجنبي منها أي ليس بمحرم لها جميع البدن غير الوجه والكفين.. وأما هما فليسا بعورة ). وقال الصاوي في حاشيته معلقا: ( أي فيجوز النظر لهما لا فرق بين ظاهرهما وباطنهما، بغير قصد لذة ولا وجدانها، وإلا حرم ). في مذهب الشافعية:- وقال الشيرازي صاحب " المهذب " من الشافعية . (وأما الحرة فجميع بدنها عورة، إلا الوجه والكفين ) قال النووي: إلى الكوعين لقوله تعالى: ) ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها) قال ابن عباس: وجهها وكفيها )قال النووي " في المجموع ": هذا التفسير المذكور عن ابن عباس قد رواه البيهقي عنه وعن عائشة رضي الله عنهم)، ولأن النبي -صلى الله عليه وسلم- " نهى المحرمة عن لبس القفازين والنقاب ) الحديث في صحيح البخاري، عن ابن عمر رضي الله عنهما : " لا تنتقب المحرمة، ولا تلبس القفازين) ولو كان الوجه والكف عورة لما حرم سترهما، ولأن الحاجة تدعو إلى إبراز الوجه للبيع والشراء، وإلى إبراز الكف للأخذ والعطاء، فلم يجعل ذلك عورة ). وأضاف النووي في شرحـه للمهذب " المجموع )إن مـن الشافعية مـن حكى قولاً أو وجها أن باطن قدميها ليس بعورة، وقال المزني: القدمان ليستا بعورة، والمذهب الأول). )المجموع 3/167، 168 ). في مذهب الحنابلة:- وفي مذهب الحنابلة نجد ابن قدامة في " المغنى" (المغني 1/1، 6، ط المنار).يقول (لا يختلف المذهب في أنه يجوز للمرأة كشف وجهها في الصلاة، وأنه ليس لها كشف ما عدا وجهها وكفيها، وفي الكفين روايتان:. واختلف أهل العلم، فأجمع أكثرهم على أن لها أن تصلي مكشوفة الوجه، وأجمع أهل العلم على أن للمرأة الحرة أن تخمر رأسها إذا صلت، وعلى أنها إذا صلت وجميع رأسها مكشوف أن عليها الإعادة . وقال أبو حنيفة: القدمان ليستا من العورة، لأنهما يظهران غالبًا فهما كالوجه . وقال مالك والأوزاعي والشافعي: جميع المرأة عورة إلا وجهها وكفيها، وما سوى ذلك يجب ستره في الصلاة لأن ابن عباس قال في قوله تعالى: (ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها) قال: الوجه والكفين ولأن النبي - صلى الله عليه وسلم- نهى المحرمة عن لبس القفازين والنقاب، ولو كان الوجه والكفان عورة لما حرم سترهما، ولأن الحاجة تدعو إلى كشف الوجه للبيع والشراء، والكفين للأخذ والإعطاء . وقال بعض أصحـابنا: المـرأة كلهـا عـورة ؛ لأنه قد روي في حـديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم- (المرأة عورة) رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح لكن رخص لها في كشف وجهها وكفيها لما في تغطيته من المشقة، وأبيح النظر إليه لأجل الخطبة لأنه مجمع المحاسن، وهذا قول أبي بكر الحارث بن هشام، قال: المرأة كلها عورة حتى ظفرهـا) والله أعلم . http://www.islamonline.net/servlet/S...=1122528622732
__________________
ومن سبأ أصلي وفرعي وحتدي تنازعني منها الجدود الأكارم لنا من بني قحطان سبعون تبعاً أطاعت لها بالخرج منها الأعاجم |
15-07-2009, 09:42 PM | #92 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 1,428
|
انتي ذكرتي ان هناك اكثر من عالم غير الالباني قالو بكشف الوجه ممكن نعطينا فتاويهم واسمائهم .
وياليتك تجيبين على سؤال اخوي خاص ما زلت أنتظر الإجابة على أسئلتي بأدلة وبراهين من الكتاب أو السنة النبوية ؟!! وخاصة قولكِ بأن تغطية الوجه لا أصل له في الدين بآيات وأحاديث ! وتراااااااااااي رجل من بنت وانا حبيب زوجتي بس شكر لك اخوك في الله ابو ريماااااااااااس
__________________
(فائدة جليلة)
في قصة يوسف فائدة قوله تعالى عن يوسف نبيه أنه قال: { أنت ولي في الدنيا والآخرة توفني مسلما والحقني بالصالحين} جمعت هذه الدعوة الإقرار بالتوحيد والاستسلام للرب وإظهار الافتقار إليه والبراءة من موالاة غيره سبحانه وكون الوفاة على الإسلام اجل غايات العبد وان ذلك بيد الله لا بيد العبد والاعتراف بالمعاد وطلب مرافقة السعداء. |
15-07-2009, 10:53 PM | #93 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 103
|
دائماً محتار ..اسم ع مسمى..يعطيك العافيه...
شهلول...هذا مو رد هذا موضوع...يعطيك مليون عافيه...على هالحماس..بس للأسف موب محله... الصور الي حطيته..بسلامتهن تغطن او ماتغطن..... انا مأقول ان مافي نساء مايتغطن. .انا ابي اوصل لهم حكم الشرع في هاي المساله...مو معناتها ان أجدادنا تعلمنا منهم ان الوحده ماتطلع غير تتغطى...ننسب هذا لدين!!! كيمياوي... ثاانكيوا بصابيص....انا حرقت كبدك.!! طيب انا للحين مابردت كبدي فيهم.. ابو ريمااااااس هههههه انا أسفه ياحبيب زوجتك... وبعدين ليش الشيخ الألباني مايكفي...ترا اكبر عالم والكل يرجع له في المسائل الصعبه...وتبي الأدله أرجع وأقراء الرابط الي نزله الأخ سليمان وشكرا السهيل اليماني ...انا قريته هذا الكلام ...ولاتأخذ برأي واحد..ياليت ترجع وتقرأء كل الأراء آخر من قام بالتعديل رانسي; بتاريخ 15-07-2009 الساعة 11:01 PM. |
15-07-2009, 11:04 PM | #94 |
قبس دائم
تاريخ التسجيل: Jan 2008
البلد: بحارتن جميلة ()
المشاركات: 4,192
|
.
__________________
. . . ثمّة نساء يُصبحن أجمل في الغياب "/ ! . آخر من قام بالتعديل بريداوية ام الهبال; بتاريخ 15-07-2009 الساعة 11:08 PM. |
15-07-2009, 11:07 PM | #95 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2009
البلد: بيتي مملكتي
المشاركات: 125
|
موضوع سخيف وجدال عقيم
وبعدين والزبدة من الموضوع والغاية اللي تبين توصلين لها على بالك بموضوعك هذا راح نكشف حتى لو الشرع حللة خلاص ماحد ردك اكشفي وجهك وماعليك من الباقي تبين عصب نكشف ولله الحمد عايشين بقناعة ذاتية انة من سابع المستحيلات نكشف حتى لو كان حلال واذا الشيطان لاعب عليك وموهمك بصحة كلامك فهذا شي راجع لك ومهما قلتي ومهما سوتي ماراح تقنعيننا بكلامك و(كلا ينام على الجنب اللي يريحة) و(وكلا بيدخل بقبر لحالة) و(كلا مسؤل عن كلامة يوم لاينفع مالا ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم)
__________________
[IMG]file:///C:/--------s%20and%20Settings/xp/My%20-----http://www.almarefa.net/uploaded/62682_01182591537.gif---s/My%20Pictures/.gif[/IMG] |
15-07-2009, 11:11 PM | #96 | |||||||||||||||||||
Registered User
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 103
|
بريداويه ام الهبال ..تستهبلين...ماشي...
مأحد درسني هم دارسين على ايدي.. |
|||||||||||||||||||
15-07-2009, 11:20 PM | #97 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 32
|
أحس ان الموضوع حطيتيه للإستفزاز
الموضوع سيكون حجة لك أو عليك يوم القيامة الموضوع معطينه أكبر من حجمه .. |
15-07-2009, 11:23 PM | #98 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2008
البلد: بلاد القوقاز
المشاركات: 1,802
|
__________________
|
الإشارات المرجعية |
|
|