[همه أيقضت أمه]

،
بغض النظــر عن كلآم الاخرين ،، الي يقول بعض الملتحين سيئين أيضا بعض الحليقين سيئين..!
اللحيه لاتوثر في الأخلاق كما يضن البعض ..!

وبغض النظــر يلزم الجميــــــع اتبآآع الحديث واتباع السسنه وكفى ...!!

فإن النبي قال: { أعفوا اللحى وحفوا الشوارب }،
ولأنه خروج عن هدي المرسلين إلى هدي المجوس والمشركين،

[نصراوي عسل]

اللي يحلق لحيته عاصي وليس مخنث

[وليد بن عبد الله]

حلق اللحية حرام وكثير ممن عليهم سمه الوجوه يخففون اللحية وهذا خطر عظيم فأنا اقول لهم اتقوى في أنفسكم فأنكم مسئلون أمام الله

[بريدة العز]

المعنى اللغوي لكلمة [ مخنث ] هي التشبة ..

يبقى التحريم القطعي الذي أتى به محمد صلى الله عليه وسلم .. هو الفاصل في هذه المسالة بغض النظر عن كلام ابن عبدالبر .. و كل يؤخذ بقوله ويرد الا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ..

آبن عثيمين عند مرضه وتساقط شعره .. دعاء الله بقوله: ربِ أعف شعر لحيتي ..

الله المستعان

[وزير دفاع]

انت اتهمت ثلاث ارباع بريده بالتخنث

لكل زمن له خصوصيات

مثلاً
ايام زمان عادي تروووح لجارك ونطلب بصل

اللحين لو تروووح لجارك تطلب بصل يقوولك ضف وجهك وش الشحاذه ذي

...

يعني اللحين لو تلبس بنطلووون جنز في بريده يعتبرونك خنيث

ولو تلبس بجده او اي مدينه ثانيه عاااااادي عندهم

ومع ذلك لا اقووول ان حلق اللحيه جائز معاذ الله

ولكن العلماء اختلفوا في تحريمها منهم من يراه مكروووه ومنهم من يقووول محرم

اتمنى ان لا يحذف رددي هذا كعادة المشرفيييين

دمتم بود

[السامي البريداوي]

[quote=وماتت أمي;2084327]

،
بغض النظــر عن كلآم الاخرين ،، الي يقول بعض الملتحين سيئين أيضا بعض الحليقين سيئين..!
اللحيه لاتوثر في الأخلاق كما يضن البعض ..!

وبغض النظــر يلزم الجميــــــع اتبآآع الحديث واتباع السسنه وكفى ...!!

فإن النبي قال: { أعفوا اللحى وحفوا الشوارب }،
ولأنه خروج عن هدي المرسلين إلى هدي المجوس والمشركين،
[/quot

إصابة أمرأة واخطأ عمر

[السامي البريداوي]

بسم الله الرحمن الرحيم

أعتذر عن عدم التفاعل والرد في اليومين الآخرين مع كوني صاحب الموضوع لإنشغالي

ولكن أستغرب كثيراً فهم الأخوة لكلمة تخنث بالفهم العامي لها وسار فكرهم إلى كلمة سيئة

وهي ربما أعتقدوا معناها الرجل اللوطي أعزكم الله وأنتم أكبر من أن تقرأوا هذا الكلام وأن يسطر لكم

ورجعت إلى لسان العرب للتأكد من الكلمة فوجدها كما كتبت وهي :

مخنث : الرجل الذي يعمل عمل المرأة في شكلها .

ومما لا شك ولا ريب فيه أن من حلق لحيته فإنه أراد التنعم الغير جائز والمشابه للنساء فكيف من حلق لحيته

وشاربه كذلك فمايفرقه عن المرأة إلا ربما بالأثداء والأعضاء التناسلية .

يا أخي من حلقت لحيتك وشاربك وتنعمت لتعلم أنك ممقوت بين الناس والناس لا تراك رجل كامل الرجولة

وإن لم يكلموك بهذا لخوفهم على العلاقات التي تربطك بينهم .

فهناك القريب وهناك الزميل والصديق والجار كثير منهم يزدرونك من حيث لاتعلم نظراً لخوفهم على هذه العلاقات.

وأما من قال هناك من الأخوة الحلقين بار بوالديه ويحافظ على الصلاة أفضل من مطلق لحيته .

فهذا نقول له أنت مأجور بحول الله على برك وعلى أعمالك ولكن ليس مخول لك أن تعصي الله جهراً بحلقك لحيتك.

أو أي من المعاصي التي فيها مجاهرة التي تعد من الفسق الأصغر كما ذكر أهل العلم.

وأنت أيه المطلق لحيتك وظاهرك الإستقامة

ليست اللحية سببا كافيا تجعلك من مصاف المتدينين وأهل الخير ويجب عليك كما فعلت الطاعات الظاهرة

أن تفعل الطاعات الباطنة وتتجنب المعاصي الظاهرة والباطنة

وأما من طالب برفع أنفسنا عن هذه المواضيع فإنا اقول له :

لو هذا الموضوع غير مهم لما نزل به وحي على نبينا صلى الله عليه وسلم

والله أعلم

[المنخرش]

مشكلتنا .. ان غلطت الملتحي عن عشر غلطات..وكأنه معصوم من الخطأ

[السامي البريداوي]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها وزير دفاع انت اتهمت ثلاث ارباع بريده بالتخنث لكل زمن له خصوصيات مثلاً ايام زمان عادي تروووح لجارك ونطلب بصل اللحين لو تروووح لجارك تطلب بصل يقوولك ضف وجهك وش الشحاذه ذي يعني اللحين لو تلبس بنطلووون جنز في بريده يعتبرونك خنيث ولو تلبس بجده او اي مدينه ثانيه عاااااادي عندهم ومع ذلك لا اقووول ان حلق اللحيه جائز معاذ الله ولكن العلماء اختلفوا في تحريمها منهم من يراه مكروووه ومنهم من يقووول محرم اتمنى ان لا يحذف رددي هذا كعادة المشرفيييين دمتم بود

أنت تخلط بين العرف والدين اللبس من العرف واللحية أمر بإعفائها الدين الحنيف.

[السامي البريداوي]

[quote=بريدة العز;2084598]المعنى اللغوي لكلمة [ مخنث ] هي التشبة ..

يبقى التحريم القطعي الذي أتى به محمد صلى الله عليه وسلم .. هو الفاصل في هذه المسالة بغض النظر عن كلام ابن عبدالبر .. و كل يؤخذ بقوله ويرد الا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ..
آبن عثيمين عند مرضه وتساقط شعره .. دعاء الله بقوله: ربِ أعف شعر لحيتي ..

الله المستعان[/quot

لا فض فوك.

[السامي البريداوي]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها نصراوي عسل اللي يحلق لحيته عاصي وليس مخنث

شاكر لك على إبداء رأيك .

[السامي البريداوي]

[quote=أبو هشام وضاري;2081637]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الـصـمـصـام [center] و لكن هلا لطفت العنوان أكثر مما هو عليه .. فهذه العبارة تقبل من ابن عبد البر و في عصره ، أما الآن فبإمكاننا رفض هذا بعبارات أخرى .. بارك الله فيك و جعل نصائحك في موازين حسناتك .

الكلمة العربية الفصيحة هي تحمل معنى واحد ولا تتغير بتغير الزمان والأحوال

لأن القرآن الكريم حفظ اللغة من التحول والتبدل .

فكلمة مخنث من عهد قريش حتى الآن نفس المعنى ولكن القصور في الفهم .

[عربجي قاااضي]

بغض النظر عن حرمة حلق اللحية اللي مآآآيختلف عليه إثنين ..
لكن اللي يحلق لحيته أووب خنيييث .. طيب وش عليه حكمتوو كل من حلق لحيته يتشبه بالنسآآء ؟
هل رآآحت كل معآآلم رجوولته وأصبحت مآآآتفرق بينه وبين البنت ؟؟ هل أغلب اللي يحلقوون لحآهم يحلق الشنب معه ؟؟
أنآآ أصنف حليق اللحية إلى صنفين /

منهم اللي يتشبهوون بالحريم ويحلقوون اللحية مع الشنب ويتميلح ويخصّر ووو .. وهذآآآ الصنف معرووف بـ الجنس الثأأألث ..
هذولآ مآيختلف عليهم إثنين ونقووول عنهم مخآآنيث

أمآآآ آلصنف الثآني اللي يحلق اللحية مووب للتخنث لكن شي بالنفس ويعلم إنه حرآآم لكّنه مبلي .. طيب هل من المعقوول إننا نقوول عنه خنيث وهو ملآآآمح وصفآآت فحل وهل رآآحت الرجووله مع اللحيه ؟!!
طيب وآآجد اللي مآعطآآو الله من الجمآآل ويحلق اللحيه .. يعني معقوووله هاالرجآآآل ذآآ ذآآ يقصد التشبه بالنسآآء ؟

يعني من بعض الردوود أفهم إن مآآفيه أحد يحلق لحيته ورجآآآل !!
أجل صآآرو المخآنيث اللي يحلقوون اللحيه أرجل من الرجآآآل .. لو نآظرت للمسآآجد تلقى أغلب اللي بالرووضه والصف الأول حليقين !!
هل ذولآآآ مخآنيث ...؟!! وهل تشبّهو بالنسآآآء ؟؟

يآجمآآآعه الخنيث وآآضح من كلآمه ، مشيته ، منظرهـ ، تعآآآمله ، حركآآته ، يعني بنظرهــ وحدهـ تدري وشوو من رجآآآل !! ..
لكن أغلب اللي يحلقوون لحآآهم نشهد لهم بالرجوووله والفحوووله ..
المخآآنيث ذولآآآ وآآضحين مثل الشمس وهم مبزرة الجنس الثآآآلث ..

أتمنى إنه وصلت الفكرهـ ..

[مخاوي الصمت]

هذه الكلمة يشنِّع بها حسن السقَّاف الرافضي المجوسي وأمثاله على شيخ الإسلام، وهي قوله رحمه الله : أفيظن أفراخ المعتزلة ومخانيث الجهمية ومقلدوا اليونان أن يضعوا لواء رفعه الله تعالى؟! يقرأها السقَّاف ويهزّ رأسه باشمئزاز (في قناة المستقلة)، ويقول: الأشاعرة مخانيث؟! الأشاعرة مخانيث؟!

وغرض هذا التائه: التلبيس على العامة بأن شيخ الإسلام يتهم الأشاعرة بالفعل القبيح، أكرمكم الله وأكرم شيخ الإسلام!

وأما من شدا شيئاً من العلم، أو كان على شيء من الذوق اللغوي، فيعرف أن السقَّاف هو الكاذب الخائن المفتري!
لأن المخنَّث عند القدماء هو من اجتمعت فيه الذكورة والأنوثة، كما في مسألة الخنثى المشكل. ومعنى كلام شيخ الإسلام: أن الأشاعرة ليسوا فحولاً في التجهّم، بل خلطوا بين مذهب الجهمية وغيره، وهو معنى صحيح.
وما عرفت العرب هذه الكلمة بالمعنى الشائن القبيح إلا في العصور المتأخّرة، ربما بعد عصر شيخ الإسلام، بدليل أن الفيروزأبادي لم يشر إليه في القاموس، وهو من طبقة تلاميذ تلاميذ شيخ الإسلام.

وقد طُلب نصًّا يوثِّق هذا الأمر فوُجد في تاج العروس للأزهري، وأُورد استدراكاً على صاحب القاموس. وإليكم نصَّ المادة بتمامها (وما بين الأقواس الصغيرة هو من أصل القاموس، وشيخنا: هو ابن الطيب الفاسي، صاحب الحاشية على القاموس):

(خ - ن - ث) "الخَنِثُ، ككَتِف: مَنْ فِيهِ انْخِنَاثٌ وتَثَنٍّ"، وهو المُسْتَرْخِي، المُتَثَنِّى. والانْحِنَاثُ: التَّثَنِّي والتَّكَسُّرُ، والاسمُ مِنْهُ الخُنْثُ

قال جَرير:

[POEM="type=1 font="bold medium Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif""]أَتُوعِدُني وأَنْتَ مُـجَـاشِـعِـيٌّ=أَرَى في خُنْثِ لِحْيَتِك اضْطِرَابَا[/POEM]

وَقَدْ خَنِثَ" الرَّجُلُ "كَفَرِحَ" خَنَثاً، فهو خَنِثٌ.
وتَخَنَّثَ" في كلامِه. وتَخَنَّثَ الرَّجُلُ: فَعَلَ فِعْلَ المُخَنَّثِ. وتَخَنَّثَ الرَّجُلُ وغيْرُه: سَقَطَ من الضَّعْفِ.
وانْخَنَثَ:" تَثَنَّى وتَكَسَّر، والأَنْثى خَنِثَةٌ.
وفي حَدِيثِ عَائِشَة رَضِي الله تَعَالَى عَنْهَا أَنّهَا ذَكَرَتْ رَسولُ اللهِ صلّى اللهُ عَلَيْه وسلَّمَ، ووفاتَه، قالت: "فانْخَنَثَ في حِجْرِي، فما شَعَرْتُ حتّى قُبِضَ" أَي فانْثَنَى وانْكَسَر؛ لاسْتِرْخَاءِ أَعْضَائِهِ، صَلَّى الله عليه وسَلّم، عندَ المَوْتِ .
وانْخَنَثَتْ عُنُقُه: مالَتْ.
الخِنْثُ "بالكَسْرِ: الجَمَاعَةُ المُتَفَرِّقَةُ"، يقال: رأَيْتُ خِنْثاً من النّاسِ .
وباطِنُ الشِّدْقِ عندَ الأَضْرَاسِ" من فَوْقُ وأَسْفَلُ، نقله الصّاغَانيّ.
وخَنَّثَه تَخْنِيثاً: عَطَفَه، فتَخَنَّثَ" تَعَطَّفَ، "ومِنْه المُخَنَّثُ"، ضُبِطَ بصيغةِ اسم الفاعِلِ واسمِ المَفْعُولِ معاً؛ للِينه وتَكَسُّره .
وفي المِصْباح : واسمُ الفاعِلُ مُخَنِّث بالكسر، واسمُ المَفْعُولِ مُخَنَّثٌ، أَي على القياس. وقال بعض الأَئمة: خَنَّثَ الرَّجُلُ كلامَه- بالتَّثْقِيلِ- إِذا شَبَّهَهُ بكلام النِّسَاءِ لِيناً ورَخَامَةً، فالرَّجُلُ مُخَنِّثٌ بالكَسْرِ .

قال شيخُنَا: ورأَيْتُ في بعضِ شروح البُخَارِيّ أَنّ المُخَنّثَ إِذا كانَ المرادُ منه المُتَكَسِّر الأَعضاءِ المُتَشَبِّه بالنّسَاءِ في الانثِناء والتَّكَسُّرِ والكلامِ فهو بفتح النون وكسرها، وأَمّا إِذا أُريدَ الذي يَفْعَلُ الفاحِشَةَ، فإِنّمَا هو بالفَتْحِ فَقَط، ثم قال: والظّاهر أَنّه تَفَقُّهٌ وأَخْذٌ من مثلِ هذَا الكلامِ الذي نَقَلَه في المِصْباح، وإِلا فالتَّخْنِيثُ الذي هو فِعْل الفاحِشَةِ لا تَعْرفُه العَرَبُ، وليس في شْيءٍ من كلامِهِم، ولا هو المَقْصُودُ من الحَدِيثِ، انتهى.

والسقَّاف يدرك هذا الأمر من غير شكّ، ويعلم علم اليقين أن شيخ الإسلام لا يمكن أن يتهم الأشاعرة بالشذوذ الجنس، ولا علاقة بين الأمرين أصلاً، وإنما أراد استدرار عواطف العامة ولو على حساب الأمانة والخلق والدين وشرف الخصومة، كما هي عادة المبتدعة.

وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم (وإذا حدَّث خان)


ولمن يريد الإستزادة شاكراً للجميع حرصهم