[نجدية حرة]

ياربي فيه ردود تجبرنا على الضحك من كثر ماهي غبية وتدل على عقليات مريضة وغير متزنة!!

فيه ناس تعتقد ان الذكاء مقتصر على الشنبات لدرجة انها أعلنتها صريحة انها ((بشنبات)) لتتبراء من طبيعتها التي خلقة بها! بس علشان نصدق انها ذكية!!
مع العلم ان اثبات الذكاء لا يحتاج منا كل هذا العناء؟!

لاتعلم اختنا الفاضلة انها لاتمثل سوى امرأة مسترجلة متسلطة مزعجة متوترة ومتشدقة بآرائها الغبية بالرد على من يعارضها والتي تحاول ان تفرضها فرضاً بوقاحتها وإستبدادها وبذاءة وسلاطة لسانها التي تظن انها بها تربط ألسنة الخلق عن مناقشتها بعقلانية او بلا عقلانية!

على العموم هذه النوعية من النساء ليست بغريبة علي فأنا أعرف شبيهاتها عن قرب فكم اترحم على حالهن حقيقة

فقد نسيت اختنا الفاضلة انها عندما تتجرد من أنوثتها فإنها ستفقد كل شيئ!
لأن ذكاء المرأة وروعتها وجاذبيتها تكمن في ضعفها وأنوثتها والتي ان فقدتها فلتعلم انها فقدت كل شيئ فبذكاءها الأنثوي يكمن سر جاذبيتها ولن تحصل على كل ماتريد ان فقدت هذا السر!

فإن كان الذكاء بالنسبة لك بشنبات فعليك إما اعادة النظر والعودة لرشدك والتعرف على مكامن حدة ذكاء الأنثى الرقيقة!
او ان كنت مصرة على جبروتك وإحساسك الا متناهي بالعلوا عن جنسك كإمرأة فعليك إذا التجرد من الأنوثة بكل ماتعنيه الكلمه من معنى! ومنها أن لاتجادلي وتثرثري وتناقشي كثيراً فليس من عادة الرجال حب الثرثرة الزائدة!!

وحتى لا أتهم كغيري بالهمز واللمز!!
فالكلام السابق موجه للأخت... او آسفة اقصد للأخ الفاضل انكسار الأماني,,

ارجوا تقبل صراحتي بصدر رحب

[شهلول]

*
*

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال الشيخ / صالح بن عواد المغامسي - حفظه الله -

لمن ابتلي بالعقم ويريد أن يرزق بالذرية بإذن الله أن يقول في سجوده أربعين مرة

الآية التالية :

{ ربِ لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين }


ويستمر عليها كل يوم


وقال الشيخ : إني ذكرتها لإثنين وكلا هما اتصل وبشراني بأنه رزق ( بالولد)



وتقبل مروري .

[بودرة نونو]

مغلق ..
بالنسبة لي


للشعور بالملل من نقاش مع أناس تافهين


مع خالص العذر لكاتب الموضوع على مابدر مني من إساءة في موضوعك ..
والعذر للقراء

[الجادي المدوف]

جميلة تلك المحبة والمودة والتآلف بين الزوجين .. !
بعيدًا عن العقم .. من المواقف التي تحزني حين يرزق أحد الأشخاص بإناث فقط .. !
ومما يذكر أن الشيخ سعود الشريم كان يبكي بكاءً مريرًا حين يقرأ هذهـ الآية [ ... وليس الذكر كالأنثى ... ]
حتى رزقه الله بولد فسماهـ إبراهيم -أصلحه الله- على اسم والدهـ غفر الله لهما ،
وصدق ربي العظيم حين قال :
( لله ملك السماوات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثًا ويهب لمن يشاء الذكور ، أو يزوجهم ذكرانًا وإناثًا ويجعل من يشاء عقيمًا ... )
لله الحكمة البالغة في ذلك ..

[بندر 1430]

بارك الله فيكم جميعاً أيها الأحبة ..

لم يكن لموضوعي هذا هدف أكثر من كوني كنت أبحث عن الفائدة بين كلماتكم و قد وجدت أكثر مما كنت أريد ..

قلمي متواضع بالنسبة لأقلامكم كما أني ما زلت تلميذاً في مدارسكم العامرة بعلمكم بإذن المولى ..

لكم تحياتي وتقديري ..

أخوكم