[الحبّوب]

* كان أنس بن مالك رضي الله عنه إذا أحرم لم يتكلم في شيء من أمر الدنيا حتى يتحلل من إحرامه ..


* لما أحرم عليُّ بن الحسين رحمه الله واستوت به راحلته اصفرّ لونه وارتعد، ولم يستطع أن يلبي، فقيل له:
ما لك؟ فقال: أخشى أن يقول لي: لا لبيك ولا سعديك !


* لمّا حجّ جعفر الصادق ، أراد أن يلبي، تغيّر وجهه، فقيل له: ما لك يا ابن رسول الله ؟ فقال: ( أريد أن ألبي وأخاف أن أسمع غير الجواب!! )


* كان المغيرة بن حكيم الصنعاني يحجّ من اليمن ماشياً، وكان له ورد بالليل يقرأ فيه كل ليلةٍ ثلث القرآن،
فيقف فيصلي حتى يفرغ من ورده، ثم يلحق بالركب متى لَحِقَ، فربما لم يلحقهم إلا في آخر النهار!!


* وقف مطرّف وبكر ابنا عبدالله بن الشخير رضي الله عنهما في الموقف، فقال مطرّف:
( اللهم لا ترد أهل الموقف من أجلي!! ) وقال بكر: ( ما أشرفه من مقام وأرجاه لأهله، لولا أني فيهم!! )


* وقال الفضيل لشعيب بن حرب بالموسم: (
إن كنت تظن أنه شهد الموقف أحد شرّ مني ومنك فبئس ما ظننت! )


* قال ابن المبارك: جئت إلى سفيان ا لثوري عشية عرفة، وهو جاث على ركبتيه، وعيناه تهملان، فالتفت إليّ فقلت له:
من أسوأ هذا الجمع حالاً؟ قال: ( الذي يظن أن الله لا يفغر لهم! )


* روي عن الفضيل أنه نظر إلى نشيج الناس وبكائهم عشية عرفة، فقال:
( أرأيتم لو أن هؤلاء صاروا إلى رجل فسألوه دانقاً - يعني سدس درهم - أكان يردهم؟ قالوا: لا. قال: والله للمغفرة عند الله، أهون من إجابة رجل لهم بدانق!! )



***


الله أكبر ..الله أكبر.. الله أكبر

لا إله إلا الله

الله أكبر.. الله أكبر

ولله الحمد

[عاشق عذاب]

* روي عن الفضيل أنه نظر إلى نشيج الناس وبكائهم عشية عرفة، فقال:
( أرأيتم لو أن هؤلاء صاروا إلى رجل فسألوه دانقاً - يعني سدس درهم - أكان يردهم؟ قالوا: لا. قال: والله للمغفرة عند الله، أهون من إجابة رجل لهم بدانق!! )

استغفر الله العظيم

جزاك الله خير

[واحد من المسلمين]

جزاك الله خير

[الخفاش]

لبيكـ اللهمـ لبيكـ لبيكـ لا شريكـ لكـ لبيكـ
إن الحمد والنعمة لكـ والملكـ لا شريكـ لكـ


جزيت خيراً .. أخي

سلام ..

[محب ابن تيـميـة]

جزاك الله خيرا .. وكتب أجرك .. .

[عبير]

جزاك الله خير