[مدحت شوقي بريده]

[center]






الأحساء : عبدالله الأحسائي
علمت (الوفاق) من مصدر موثوق في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أن أحد أعضاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمحافظة الأحساء وهو ( ح س م ) استطاع القبض على أحد المواطنين السعوديين في قضية أخلاقية، رفض المصدر ذكر وصف لها واكتفى بقوله "إنها تستحق العقوبة الرادعة، وبعد القبض عليه انهالت الوساطات من كل مكان من أجل إطلاق سراحه وفك قيده، غير أن عضو الهيئة أصر على وضعه في التوقيف إلى حين النظر في أمره شرعاً، وقد هدده بعض أصحاب هذا الرجل بأنه لا يعرف من هو هذا الشخص ومكانته الاجتماعية، لكنه بادر بتقييده وإركابه في سيارة الهيئة والتحقيق معه في مركز الهيئة حسب المتبع؛ لتصديق أقواله وإحالته إلى الشرطة لتحويله للمحكمة الشرعية، غير أنه لم يمض وقت يسير حتى أتى الأمر بإطلاق سراحه، عضو الهيئة تم تحويله إلى وظيفة إدارية ومنعه من نزول الميدان لمزاولة عمله الطبيعي بعد أن تبين أن المقبوض عليه هو رجل مسؤول [

/align]

[بقايا المجد]

لاحول ولاقوه الا بالله...

ويقولون نسبه الجريمه بازدياد..

وشلون تاقف الجرائم اذا كان الرادع مجرد تعهد وامسك الباب لا واذا صار صاحب وجاهه احتمل يكافؤنه ويحبون راسه كما في هذه القصه تحويل موضف الهيئه الى اداري _قسم بالله مهزله_
لانه المفروض يحب راسه وشوله يمسكه ويعاقبه فلذلك جرى التأديب *الى الله المشتكى*....

ومثل هالقصه عزيزي مدحت تتكرر باستمرار خاصه اذا دخل به اصحاب الوجاهه والمسؤلين..

احد شباب الهيئه انكر على واحد في مقهى بالعليا كان يرقص ويتلفظ بأبشع العبارات فكانت رده الفعل ان تهزأ به هذا الفاسق وتهزا بالملتزمين واصحاب اللحى بل بلغت به الوقاحه ان تهزأ بالله عزوجل _نسأل الله السلامه والعافيه_ فلم يتمالك نفسه هذا الغيور حتى صفعه على وجهه وانتقم لدين ربه........ ولكن مالذي حدث !!

نزلت عقوبه لهذا الغيور العامل في هيئه العليا بنقل تأديبي الى هيئه حي الفواز _واسألوا اهل الرياض عن هذا الحي_ لان اهل العليا بنظرهم غير ملامين على المنكرات بل هذا من حقهم !!!!
*حسبنا الله ونعم الوكيل*

اسأل الله ان يحفظ شباب الهيئات الآمرين المعروف والناهين عن المنكر وان يسدد خطاهم اللهم اشرح صدورهم وفرج همومهم اللهم مكن لهم في الارض واجعل لهم من لدنك وليا واجعل لهم من لدنك نصيرا ...

بارك الله فيك اخي الغالي مدحت

[صيد الخاطر]

اللهم انصر دينك وأعلي كلمتك ،،،،

من صبر ظفر ،،،،،

ولينصرن الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل ،،،،،،،،،،،،