[مصيفين]

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

زيارات مثيرة , ومشاهدات مدهشة , في أعمالٍ جبارة , تحكي لنا صمود وجهود
وذلك عند إطلاعي على الرسائل العلمية الجمة فتخيلت عدد المدرسين في الجامعات وماهي رسائلهم وعدد الرسائل العلمية المقدمة في كل المجالات من دون خصوص .
فهذه رسالة في مناهج المفسرين , وأُخرى في العلل أغمض موضوع في الحديث , وأُخرى في الإعتقاد غيرها ...الكثير الكثير
_ وليس إحتقراً _ فيوجد رسالة في أمراض الطماطم ! ! ! وغيرها التي لايمكن حصرها

أفلا يمكنني أن اتسائل وغيري يتسائل وبكل ثقة , ماذا قدمت الرسائل الجامعية للواقع الإجتماعي والثقافي ؟


لاتبخلوا علينا بالردود بارك الله فيكم

كتبه / باحث

[المأمون]

قدمت الكثير والكثير ونطمع بالمزيد والمفيد

[أبـو خـبـيـب]

.

.

قدمت شيئاً عظيماً . .


لقد ملأت رفوف مكتبات الجامعات . . !



وبهر حسن تصفيفها وتنسيقها كل زائر لتلكم الجامعات . . !





ولا أخفيك . .

فقد أحسن أمناء المكتبات فأضافوا عليها مسحة جمالية بإبقاء الغبار عليها

لتظهر وكأنها من مخطوطات القرن الثالث الهجري . .





لو كنت أميناً على مكتبة تحوي رسائل جامعية لمنعت دخول المصابين بمرض الربو . . !





الله يخلف بخير . .


.


.


.

[الـصـمـصـام]

...


كم نحن بحاجة إلى رسائل حيوية ، تؤتي ثمارها و يبدو أثرها على المجتمع ..
و لكن هنا بعض الرسائل حقيقةً لا أدري ما الفائدة منها ، و لا من عنوانها ، و لا أراها إلا أنها داخلة في باب الترف العلمي ..

بوركت أخي .