بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » ::مهم:: أقسم بالله أنه لا سبيل لمقاومة المحتل...!

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 19-02-2008, 02:19 PM   #1
أبو ياسر الخالدي
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 46
::اسمعوا ؟!:: أقسم بالله أنه لا سبيل لمقاومة المحتل...!

:: اسمعوا؟! :: أقسم بالله أنه لا سبيل لمقاومة المحتل ...!



بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله وكفى وسمع الله لمن دعى وصلى الله وسلم على النبي المصطفى وعلى آله وصحبة ومن اهتدى أما بعد:-


إنها لا محالة لنا أو لليهود ...


إنها لا محالة لنا أو للنصارى ...


إنها ثمينة إذا لم نعرف قدرها أخذها من لا يستحقها!


لقد عاشت الأمة المحمدية في زمن قائدها الأعلى حياة عز وظفر وحياة تملئها الهيبة والقوة ليس هذا فحسب في الزمن المدني لا والله بل كانت قريش والقبائل تهاب شخص رسول الله وإن اظهروا له خلاف ذلك لما علموا من صدقه وعظمة دينه الذي جاء به من لدن رب العالمين وما نكوص أبو جهل على وجهه وقد شحب لما أراد قتل المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام وما قصة الوليد بن المغيرة وقصة عمر قبل أن يسلم وحادثة أبي سفيان مع هرقل لهو شاهد حي لتلك الهيبة والرعب الذي ألقاه الله في قلوب أولئك الملاء الكافر والمتأمل يجد محمد وصحبة نفر قليل لا يتجاوزون أصابع اليد لكن هل محمد وأصحابه يوماً من الأيام داهنوا أولئك الكفار وطالبوا بتقارب وجهات النظر من أجل العدل والسلام ؟! وإبقاء الوئام بين أفراد القبائل والمجتمع؟ لا والله بل إن أحدهم يصدع بالحق وهو عبد حبشي وضيع في نظرهم وهو عند الله رفيع عبد يصدع بوجه الأسياد ويقول أحد أحد وآخر يقول أتقتلون رجل أن يقول رب الله وآخر يخرج ويجهر بقراءة القرآن وهذا وذاك كلهم أبطال لم يرضوا يوماً أن يكون للكافرين على المؤمنين سبيلا ولو أدى هذا الأمر إلى أن يقتل أو تمزق أعضاءه أو أن يجعل تحت وهج الشمس في الأرض الرمضاء لم يكن هذا ليردهم عن دينهم طرفه عين بل نزل الوحي الإلهي ليحسم القضية وليبين المسألة ( قل يا أيها الكافرون* لا أعبد ما تعبدون* ولا أنتم عابدون ما أعبد* ولا أنا عابد ما عبدتم* ولا أنتم عابدون ما أعبد* لكم دينكم ولي دين )فما زالوا على تلك الحالة –و لا زالوا- حتى فتحوا الأرض المباركة التي جعلها أهلها أرض كفر وشرك بالله إنها مكة ما فتحت إلا بعون من الله وبتمسك بكتابه يوم أن انطلق الرجال ولم يهابوا أحد غير الله حينما وقفوا كالجبال الشم العوالي لا ينظرون إلى قلتهم ولا إلى كثرة عدوهم بل إلى قوة عقيدتهم وتمسكهم بأمر الله وأمر رسول الله فهنا الميزان وهنا تظهر القوة الحقه ويبين النصر المبين لصالح المؤمنين حينها يحق لكل امرئ مسلم أن يسعد ويفرح ( يومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله)
فلقد كان شعارهم بعد النصر المبين :
[POEM="font="Simplified Arabic,5,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="images/backgrounds/21.gif" border="none,4,black" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]هذا كتاب الله تحت ظلاله=سارت مواكبنا إلى الأمجاد
وتألق القرآن فاحتفلت به=بطاح مكة بعد طول رقاد
ومضت ركاب الخير وجه محمد=فيها يشع بعزمه الوقاد[/POEM]

فما زالت هيبة الإسلام تعلوا وتعلوا حتى هابهم ملوك الأرض وإن أحدهم ليخشى أن يمسك بكتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم خشية وخوفاً من هذا الرسول الأمي عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم وما أتى به من نور وهداية حتما ستزيل ملكه وتقضي على استقراره واستكباره .
[POEM="font="Simplified Arabic,5,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="images/backgrounds/21.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]وحي السماء يبث كل فضيلة=ويهز كل مكابر متعمادي
لله هذا الوحي كم أعطى لنا=عزاً ومد لنا يد الإنجاد[/POEM]

وتمضي الأيام والإسلام يعلوا ولا يعلى عليه فهذا حصن قد فتح وتلك مملكة قد حطمت وذاك ملك قد أصبح اليوم في فجر الإسلام مملوكا ( فمن يهن الله فماله من مكرم) وتمضي الأيام ودولة الإسلام في عز واستقرار ونعمة وأمان حتى أصبحت صوب من أراد الرقي وأمام ناظري من أراد الحضارة والتقدمية فإنه في بلاد الإسلام يجد مراده ويحقق أهدافه فلا يجرؤ الكافر على رفع دينه ولا إلى الدعوة إليه ولا حتى نصرته لأن أمامه فولاذ عنيد وخصم شديد يمنعه ولا يعطيه
وتمضي الليالي والأيام ثم ينسى الناس أو يتكاسلون عن أمر الله وأمر رسوله فتلهيهم الصفراء والبيضاء والحمراء عن ذكر الله وقتال أعداء الله فيشتغلون بإصلاح الأموال والجلوس مع السلاطين والحكام الذين ضيعوا كثيرا من الحدود والواجبات
لكن وما إن تمضي هذه الأيام قرونا إلا ويأتي الخطب الجلل والأمر العصيب على أمة الإسلام هاهي المعاصي تظهر وهذه الفتن قد انتشرت فقتلعت من اقتلعت فانتشر الفساد وعم البلاء وترك الجهاد فسلط الله عليهم عدوا لم يعرفوه وقوة لم يسمعوا بها من قبل إنهم التتار فسلبوا ونهبوا البلاد وعاثوا في العراق كل فساد ولم تجابههم قوة الإسلام المتمثلة بقوة الإيمان ولم يقف بوجه هذا السيل العرمرم التتري أحد فكان العقاب أن قتل في العراق ما يربوا على ألف ألف شخص وقتل الحاكم شر قتلة ولم يعرف لمثلها مثيل، فبعد هذه الواقعة انتفش ريش التتار ووصل المدد إليهم وقويت معنوياتهم فالبلاد تتساقط تحت أيديهم بلا مقاومة فلا جراح تذكر في صفوفهم ، والمسلمون قد انكسرت شوكتهم وضعفت معنوياتهم وانهارت قواهم، فتوجه التتار بغطرسته إلى الشام ليقتل الثلة الباقية لكنها وما درى أنها هي الخالدة وأنها هي المهلكة فما إن توجهت جحافل الكفر التتري إلا ويخرج العلماء والأمراء والوزراء في مقدمة الجيش لقتال هذا المد الطاغي فما إن التقى الجيشان في واقعة عين جالوت ونشبت الحرب فيها إلا ويعز الله الحق وأهله ويذل الكفر وجنده وما ذاك إلا لما استنفرت الهمم وعلموا أن الدعة تورث القتل وأن الجهاد يورث الحياة فحولوا الضعف إلى قوة وقوة الأعداء إلى ضعف وخور أمام قوة الإيمان
فيا ترى...: جيش التتار الذي انتصر على المسلمين في كل المواقع هو نفس جيش التتار الذي هُزم في عين جالوت..
فلماذا انتصر في السابق؟ إنها باختصار:
[POEM="font="Simplified Arabic,5,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="images/backgrounds/21.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]فتى حطم الكفر أسلافه=فحطمه الكفر لما هجر
أبى أن يطبق إسلامه=وكان على قمة فا نحدر
وشر المصائب يا إخوتي=ذليل وقد كان ملئ النظر[/POEM]
ولما انتصر المسلمون هنا ؟!....
إنها يا عباد الله قوة الحق وقوة الإيمان المؤيدة من لدن رب الأرض والسماء القائل
( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم )

وهنا يجيب الشاعر بكل إيمان ويقين :
[POEM="font="Simplified Arabic,5,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="images/backgrounds/21.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]ومن لاذ بالله في دربه=كفاه المهيمن من كل شر[/POEM]

فلا حياة للأمة ولا سبيل لصدارتها إلا بالتمسك بكتاب ربها وسنة رسولها وإننا اليوم ما إن تخلينا عنهما إلا وسلط الله علينا عدوا لا يرحمنا ولا يرقب فينا إلا ولا ذمة ونافح هذا العدو عن كل مبادئه الهدامة وسابق الزمن لنشر عقيدته فحروب تلو حروب على بلاد المسلمين زاعما أنها حرب مادية سياسية لكن ويأبى الله إلا ويفضحهم وينطق علجهم الأكبر ويقول إنها حرب صليبية فما خبر أفغان عنا ببعيد وما العراق منا إلا جار وقريب فهاهي قد افترست وكشر الأعداء عن أنيابهم ليتمركزوا فيها ولتكون قاعدة لهم لمسيرة القتال ولنشر دينهم وباطلهم لم تكن الحرب هي وسيلتهم فحسب بل إن بعثات المنصرين والمسماه – بالتبشير – ظلماً وزورا كان لها قصب السبق بل هي التي مهدت للحرب على أفغان والعراق بحملات التطبييب اللعينة
فيقف العالم كله مع رائدة الصليبية وحامية الكفر أمريكا جنب إلى جنب وقدماً إلى قدم في حربها على الإسلام بنشر قواتهم المتحالفة لحرب الإسلام وأهله فبدأت المعركة في أفغانستان ثم العراق ومن قبلهما فلسطين الجريحة وفي خلال هذه الحروب نشبت حروب آخرى في السودان والصومال فلك الله يا بلاد الإسلام فيقتلون الملايين ويهدمون الديار فلا يمرون على شيء إلا جعلوه كالرميم وفي هذه المعمعة تقوم ثلة مؤمنة صادقة صابرة مجاهدة – نحسبهم كذلك والله حسيبهم – تقاتل المحتل وترفع راية الإسلام لتقيم شرع الله ولتوقف العدوان الغاشم فينطلق أذناب الكفار ليصموا المجاهدين بالمعتدين والمخربين والمفسدين وأعداء الحرية
خابوا وخسروا والله لم يكن هذا الوصم الفاجر لتلك الثلة المؤمنة حديث أولئك الأذناب والأسياد بل تعدى الأمر ذلك كله ليصل وعبر الإعلام إلى الأجداد والجدات وعامة الناس بل ويتعدى هذا وذاك ليصل إلى بعض من انتسبوا إلى العلم والعلماء ليشوهوا الصورة المشرقة وليكونوا عضداً وساعداً لتلك الشرذمة المحاربة للإسلام وأهلة – شعروا بذلك أم لم يشعروا –
تخيل نفسك وأنت في مجلس من المجالس ثم تذكر بطولة أحد المجاهدين أو تذكر أحوالهم ومعاناتهم أو تصف معركة من المعارك
بالله عليك صغير القوم في المجلس أو كبيرة ما هي نظرته لك ؟ وما هي نظرة الأب لأبنه الذي سيجلس معك؟
والله لكأنك تتحدث عن مغامرات مجرم أو نجوميات ماجن فإلى الله المشتكى
يا أيها الناس اتقوا الله فإن سلم منكم أعداء الله من اليهود والنصارى والرافضة والشيوعيين فليسلم منكم أيضا المجاهدين
فإن لم تمنحوهم فلا تمتحنوهم فإن لم تكونوا معهم فلا تكونوا عليهم
فعودوا يرحمكم الله إلى الله فما من أحد يفر منه إليه إلا الله
تعقلوا يرحمكم الله وعلموا أنكم صوب بنادقهم وصوب مخططاتهم فالدور عليكم قرب الوقت أم بعد - لا سمح الله - فلا هي تخفى علينا مخططاتهم بل إن تصريحاتهم تشير إليكم فاتعظوا بمن حولكم ومن قبلكم ولا تكونوا كالثور أجلكم الله ينظر إلى اصاحبة يفترسون وهو ينظر وينتظر دوره.
وعلموا أنه لا سبيل لمقاومتهم أعني المحتل فالعدة والعتاد معهم وأنتم لا تملكون من ذلك شيء إلا شيء واحد أعظم من ذلك كله وهو سهل المنال قريب المأخذ متى ما أردناه أخذناه سلاح فعال يفتك في الأعداء لكن هممنا لنيله ضعيفة وعزائمنا من أجله خائرة إنه دين الله إنه الإسلام متى ما تمسكنا بشرع الله أعزنا الله فمن ابتغى العزة بغير الله أذلة الله
متى ما تمسكنا بشرع الله سدنا الأرض وكانت لنا الغلبة فمتى ما تخلينا عنه كنا عبيداً فليس بيننا وبين الله حسب ولا نسب(وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم)
عوداً على بدء إنها وباختصار العزة قل لله ولرسوله وللمؤمنين إذا لم نأخذها بحقها أخذها من لا يستحقها
نداء إلى شباب الأمة:
[POEM="font="Simplified Arabic,5,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="images/backgrounds/21.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]شباب الهدى قد بنت أمتي=عليكم من الأمل المنتظر
صروحاً تقاوم عصف الضلال=وتهزأ بالفسق أنى ظهر
فهلا جعلتم لبنيانكم=أساساً من الحق يأبى الضرر
ومن لاذ بالله في دربه=كفاه المهيمن من كل شر
يعز على المرء ألا يرى=شباب الهداية يأبى الخور
ويكره قلبي ذليل الخطى=فتى بين أترابه محتقر
فتى حطم الكفر أسلافه=فحطمه الكفر لما هجر
أبى أن يطبق إسلامه=وكان على قمة فانحدر
وشر المصائب يا إخوتي=ذليل وقد كان ملئ النظر[/POEM]
وليكن شعارك أيها الشاب المؤمن :
[POEM="font="Simplified Arabic,5,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="images/backgrounds/21.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]فالروح أبذلها لديني=والدم الغالي خضابي[/POEM]

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبة وسلم




-----------------------------------------------------------------
* هذه الأبيات مستقاه من ديوان ( إلى أمتي ) للشاعر العشماوي

آخر من قام بالتعديل أبو ياسر الخالدي; بتاريخ 19-02-2008 الساعة 02:32 PM.
أبو ياسر الخالدي غير متصل  


قديم(ـة) 19-02-2008, 09:55 PM   #2
محمد الربيع
Guest
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 70
جزيت خيرآ
محمد الربيع غير متصل  
قديم(ـة) 19-02-2008, 11:30 PM   #3
فتح مبين
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
البلد: عند بيت المقدس بأذن الله
المشاركات: 79
جميل إيها الفاضل ..

أأنت سطرت هذا .. أم ماذا ؟ .

.
__________________

فتح مبين غير متصل  
قديم(ـة) 20-02-2008, 03:55 PM   #4
أبو ياسر الخالدي
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 46
الأخ محمد الربيع
وإياك
أشكرك على مرورك وتشريفك

أسأل الله العلي القدير أن يرفع قدرك ويعلى شانك
دمت في رعاية الله
أبو ياسر الخالدي غير متصل  
قديم(ـة) 20-02-2008, 04:00 PM   #5
أبو ياسر الخالدي
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 46
الأخ/ فتح مبين :
أشكرك على مشاعرك الطيبة وأشكرك على مرورك

---- ---- ---- ----- ----- ------ -----
أخي ( فتح مبين ) - أأنت سطرت هذا .. أم ماذا ؟ .-
عفا الله عنك
فلقد كتبت هذه الأسطر قبل شهر تقريباً
أم أنك غرت مني حينما كررت كلمة ( الفتح المبين في المقال )

أشكرك على لطفك

أسأل الله أن يعطيك خيراً مما أعطى عباده الصالحين
أبو ياسر الخالدي غير متصل  
قديم(ـة) 21-02-2008, 09:41 AM   #6
أبو ياسر الخالدي
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 46
أنقل لكم أيها الأحبة تعليق راق لي جداً حينما كتبت هذه المقاله في شبكة أنا المسلم



اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها المغيرة17
هذا بيت القصيد ..

هذا لب االكلام..

هذا جوهر المقال ..

هذا هو المكنون الذي جهله الجاهلون..

لن تقوم للأمة قائمة حتى تعود إلى شرع الله ويكون هو عصب حياتها ومنطلق تصرفاتها وأحكامها ..





ولكن كيف السبيل .. ؟





"وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ"

[آل عمران : 104]





"يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُوْلَـئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ"

[آل عمران : 114]





"التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ"

[التوبة : 112]



"يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ"

[لقمان : 17]





"الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ"

[الحج : 41]





"كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ"

[آل عمران : 110]





عرفتم السبيل ..؟







بارك الله فيك أبو ياسر الخالدي على المقال الطيب الرائع

أبو ياسر الخالدي غير متصل  
موضوع مغلق

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 06:58 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)