[ناب الغول]

بسم الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال شيخ الأدب : لمَ صرنا نتذكر الشيءَ المهمّ فلا نقدر عليه حتى ندَعه يأساً منه أجمع ما نكون نفساً وأحسن ما نكون تدبُّراً، ثم يُعارضنا ويخطر على بالنا في حال ِ شُغل ٍ أو حال ِ نوم ٍ ، وأسهى ما نكون عنه وأقل ما نكون احتفالاً به ؟؟
.
.
حركوا أذهانكم ، وفتشوا في أنفسكم ، وأجيبوا بما ترونه جواباً علمياً يصلُحُ أن يُدوَّن في كتاب ٍ .

تنبيه : يمنع البحث في جوجل وغيرها من محركات البحث

[بقايا ذكريات]

..[ فلسفة فكري رغم أني لم أفهم لكن أبت نفسي إلا أن تكتب :: /

* إعتصارُ الذهن لَحظة الإحتياج تتسربُ مِنَ بين الإِصطياد ,وحال النّومُ هوَ الوسيلةُ لِتُبحِرَ فِي تَساؤلات المَسأله. *


.. شكراً يا رائع

[النمس انا]

اذابحثت عن شيئ ولم تجدة
فاضرب سياج اليأس علية وقل
خلاص لقد مللت منة كما انة لا يعنيني
ستجدة في مخيلتك عندما تغمض عينيك تحسس عينك وستجد احداثياتة مكتوبة على اجفانك ولكن من الداخل
لا تدخل يدك فلن تجد الا عينيك

[داهية العرب]

للأسف ما فهمت وش السالفة بس ودي أعرف منهو شيخ الأدب لو تكرمت ؟

[أبـو العبـــاس]

هذه عائدة إلى عوامل متعددة لا نستطيع حصرها في مسألة معيّنة ..
منها ما يسمونه في علم النفس ( الإرساء) وهو أن المر قد يعجز عن استجلاب أمر من ذهنه ثم ما يفتأ يذكره في حال لم يتطلّبه بها ، وذلك كأن يمر موقف أو حدث أو ضوء أو رائحة معيّنة أو يحس بأحساس معيّن يعيدُ هذا الإحساس هذه الذكرى إلى عقله لأنّه شم أو أحس بهذا الإحساس حال تكوّن هذه الذكرى ( أي حال ممارستها ) ..
واللطيف في الأمر أنّه في أحيان كثيرة ينسى المرء المُرسي ( الذوق أو الشم أو الصورة أو الشعور ... الخ ) فيمر بموقف يذكره بموقف سابق مع أنّه لا يتذكّر الرابط بينهما !!
فربما رأى ضوءًا بعيدًا في الليل فتذكّر رحلته مع أصدقائه التي كانت في النهار فيعجب لأنّه لا يعرف العلاقة بينهما ( الإرساء ) وقد يضحك ويقول : لا أدري مالذي أتى بهم الآن !!؟
والحق أنّه ناك شيء ذكّره ولكنه نسي هذا الشيء ..

والحديث يطول

[ناب الغول]

السلام عيكم.

أما شيخ الأدب فهو أبو عثمان عمرو بن بحر الجاحظ ،
وأما جواب الأعضاء الأكارم فلم يكن جواباً لهذه المسألة ، وإنما هو سأل عن سبب النسيان فقال : لمَ صرنا نتذكر الشيءَ المهمّ فلا نقدر عليه حتى ندَعه ... ؟
وأما ( الإرساء ) فهو نفس مسألة أبي عثمان وليس سببها .

**
بالمناسبة يا أبا العباس ، قال مُصَيف : اللفظة الصحيحة للمشنقة هي الشنَّاقة ، ثم وقال : ولعل الشنَّاقة تشنق المشنقة

[أبـو العبـــاس]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ناب الغول السلام عيكم. أما شيخ الأدب فهو أبو عثمان عمرو بن بحر الجاحظ ، وأما جواب الأعضاء الأكارم فلم يكن جواباً لهذه المسألة ، وإنما هو سأل عن سبب النسيان فقال : لمَ صرنا نتذكر الشيءَ المهمّ فلا نقدر عليه حتى ندَعه ... ؟ وأما ( الإرساء ) فهو نفس مسألة أبي عثمان وليس سببها .

وعليكم السلام ..
أخي الكريم وفقك الله ..
أما سبب النسيان فهذا أمر غريب ، لأنّ النسيان الأصل في بني آدم ، فالخروج عن الأصل هو ما يبحث في سببه ، أمّا البقاء على الأصل فلا يسأل فيه .
وإن كان القصد أنّه لا يُسلّم بأنّ المرء نسي إذ لو كان نسي لما تذكّره مرّةً أخرى ، إنما هو حجاب حُجب بين الفكر وبين الإنسان ( وبعضهم يقول : بين الواعي واللا واعي ) فالسؤال : هذا الحجاب ما سببه ، ولِم أتى هنا ولم يأت هناك .. ؟؟
إن كان هذا هو القصد فإنّا نقول : بأنّ هذا الحجاب هو النسيان ؛ لأنّ النسيان عندنا ليس زوال العلم بالكليّة بل هو حجاب عن العلم المختزن في العقل ، فالحجاب والنسيان عندنا سواء ، وهذا يعيدنا إلى السؤال الأوّل والجواب الأوّل !

فإذا علمنا أن النسيان حجاب فيجب أن نعلم أنّ هذا الحجاب يزول بأسباب معيّنة في حالات معيّنة ..

ومن الأشياء التي تزيل النسيان عن بعض الأمور ( الإرساء ) وهو الربط بين حادثتين برباط حسي أو معنوي ..

وحصر ما يزيل النسيان في قضايا معيّنة = عسر مجهد صعب المنال .


أبو العباس

[مؤدلج]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أبـو العبـــاس والحق أنّه ناك شيء ذكّره ولكنه نسي هذا الشيء .. والحديث يطول

لعلك تقصد ، والحقيقة أن هناك ،،

[أم فيصـل]

العقل عندما [ تعصره ] على تذكر شيءٍ معين فأنه في هذه الحالة [ يتوقف ] ولا يستطيع تذكر ما نريده., وعندما [ نرتاح ] فـ أنه يقوم بعمليته و يسترجع لك الحدث كون البال مرتاح.!

[أبـو العبـــاس]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها مؤدلج لعلك تقصد ، والحقيقة أن هناك ،،

بل هي :
والحق أنّ هناك شيء ذكّره ولكنه نسي هذا الشيء ..

ولكن ( المسافة تقدّمت حرفًا ) ..

وربّ حرف قلب معان !

جزاك الله خير على التنبيه ..

[فيصل التميمي]

معليش مافهمت شي ابي احد يترجم لي