[تأبَّط رأياً]

الخطبة .
الكلمة عقيب بعض الفرائض .
حديث العصر .
حديث العشاء .
حديث صلاة القيام .
أحصر الكلام فيها فقط أي خطابنا الرمضاني في المسجد .

هل هو ياخذ طابع التقليد ، والكلام المكرور الذي يسمع كل سنة ، وتناقل تلك السطور بين بعض الكتب التي يحدث بها ؟

أم أنه يأخذ طابع التجديد ، وتحريك الإيمان في القلوب، والتاثير في الناس ، وكل من سمع يقول ليت المتحدث لم يسكت ، والخطيب لم يقف ، والواعظ لم يقصُرْ ؟

كل واحد منا له مسجده الذي يتردد إليه طوال هذا الشهر فهل هو من النوع التقليدي المكرور أو من النوع المجدد ، المؤثر ؟

أبد رأيك .

ارجو أن تدلي برأيك فالكل هنا مستفيد منها مهما كانت .
لأنه إسهام في تطوير ذاك الخطاب .

[حاقن الدماء]

أخي الفاضل ( تأبط رأياً )

إشارتك مهمة لتطوير العمل الدعوي ..

في الحقيقة أني أصلي مع أحد المساجد والتي يأتي إليها العديد من المشائخ الفضلاء والناصحين ..

ولا أبالغ إن قلت لك أني أستفيد وينشد ذهني مع الملقي لدرجة كبيرة فأجدني أسجل ما يقوله مع أني دائما أستمع للملقي بأذن ناقدة .. فأجد الجمال في كلامه وأسلوبه ..

وإن كنت أخي حصرت الموضوع في الخطاب الرمضاني بالمساجد إلا أني أتوسع قليلا لأقول ..

أننا نرى الدعاة والعلماء الآن في المساجد والأماكن الدعوية وغيرها يتمتعون بمهارات إلقائية وحوارية جيدة ..
وينوعون في الخطاب ليصلوا لجميع القلوب ..

بارك الله فيك

ونفع بك الإسلام والمسلمين ورفع بك راية الدين وجعلك من عباده الموحدين ..

ودمت يحفظك الرحمن

[تأبَّط رأياً]

اخي حاقن الدماء :
أهلا بك أستاذي الكريم.

اقتباس أخي الفاضل ( تأبط رأياً ) إشارتك مهمة لتطوير العمل الدعوي .. في الحقيقة أني أصلي مع أحد المساجد والتي يأتي إليها العديد من المشائخ الفضلاء والناصحين .. ولا أبالغ إن قلت لك أني أستفيد وينشد ذهني مع الملقي لدرجة كبيرة فأجدني أسجل ما يقوله مع أني دائما أستمع للملقي بأذن ناقدة .. فأجد الجمال في كلامه وأسلوبه .. وإن كنت أخي حصرت الموضوع في الخطاب الرمضاني بالمساجد إلا أني أتوسع قليلا لأقول .. أننا نرى الدعاة والعلماء الآن في المساجد والأماكن الدعوية وغيرها يتمتعون بمهارات إلقائية وحوارية جيدة .. وينوعون في الخطاب ليصلوا لجميع القلوب .. بارك الله فيك ونفع بك الإسلام والمسلمين ورفع بك راية الدين وجعلك من عباده الموحدين .. ودمت يحفظك الرحمن

كلام مهم ورائع ، وأثمنه من أخ غال علي .
ورؤيتك جميلة جدا ، وتوصيفك للوضع فيه تفاؤل ..... أتمنى من الاخوة أن نرى رأيهم حول هذا الموضوع .

شاكرا ومقدرا .

[خبر يقين]

الخطاب الدعوي المعاصرفي المساجد يتفاوت فيه الدعاة ولكن أكثر من يملك لغة معاصرة أصيلة في الوعظ والنصح والتوجيه الدكتور عبدالله الجعيثن واما عن وعظ أئمة المساجد وبقية الشباب فهؤلاء لازالوا للأسف يعيشون تجربة من سبقهم باخطائها وسطحيتها ..
رمضان فرصة للتطوير والتربية والتحسين ولكن حين نجد من يستطيع القيام بذلك بالطريقة الصحيحة ..
الخطاب الدعوي المعاصر يتجع نحو المسار الصحيح
شكرا لك على هذا الحوار الهادف

[نبوغ الفكر]

,,

أتعجب من خطيب يستمع إليه المئات أو الآلاف من المصلين

فيأتيهم ويسمعهم خطبة لم يعطها حقها من الاهتمام والبحث والإلقاء

فهي لن تتعدى آذانهم ..



وهناك مشكلة لدينا : الخوف من التغيير والسير على نهج من كان قبلنا صواباً كان أم خطأً

ولنا في الصحابة رضوان الله عليهم قدوة فهم ثبتوا الأصول وجددوا في الوسائل


بارك الله فيك أخي ولي عودة بإذن الله ..


,,

[وحيد المعنى]

لكـ أن تتخيل بأن أحد الأئمة يقرأ من كتاب مجالس شهر رمضان في كل يوم بعد صلاة العصر

وهذا الرمضان العاشر الذي أراهـ يكرر نفس الكتاب وفي نفس الوقـت


لكن هناك من يجدد وتجد ذلك غالبا في خطب الجمعة وفي الحقيقة يعجبني من يخطب أو يلقى كلمة ويهتم بفقه الواقع ( فكون خطبة أو كلمة تلقى في رمضان بفصل الصيف تتغير عن خطبة او كلمة بفصل الشتاء وخطبة أو كلمة في شهر رمضان بعطلة صيفية تفرق عن موسم الدراسة )
فأعتقد بأن فهم فقه الواقع مهم لمن يلقى الكلمات والخطب والمواعظ

* اليوم حضرت كلمة للشيخ ابراهيم الفارس حفظه الله في المسجد الي أمامة عبدالعزيز الأحمد وتحدث عن رمضان وكيف نستفيد من التفكر في رمضان وبه يزداد الإيمان وتعرض لم تم في الصحف من كلام حول الشيخ اللحيدان حفظه الله وكيف يكون هذا ..... الخ

[سفير الشمال]

موضوع جميل
لكن

مادامت السنة ثابته و احاديث رمضان والتي تدل على فضل العمل فيه ومضاعفة الحسنات ثابته,

فكيف يتم التغيير؟؟