|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
06-10-2008, 05:05 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 20
|
ما أجمل الأخلاص في الأعمال......؟؟؟؟ موضوع ممتاز
عندما تُسأل سؤال لا تعرف إجابته من شخص يظن بك العلم ، هل يحزنك أن صورتك اهتزت أمامه ؟ .
يقولون : لا يبلغ العبد التقى حتى يستوي عنده المادح والذام . شرط الإخلاص أنك إن اتهمت بالرياء لم تدفع عن نفسك ، بل اتهمت نفسك ، ما هو الإخلاص : أنك تتهم نفسك بالرياء وتخاف ، وتراجع نفسك دائماً ؛ لأن الرياء : ما خافه إلا مؤمن ، و ما إمنه إلا منافق ، قال الذهبي : علامة المخلص الذي قد يحب الشهرة ، ولا يشعر بها ، أنه إذا عوتب في ذلك لا يحرد ، ولا يبرئ نفسه ، بل يعترف ويقول : رحم الله من أهدى إلىَّ عيوبي ، ولا يكن معجباً بنفسه ، لا يشعر بعيوبها ، بل يشعر أنه لا يشعر ، فإن هذا داء مزمن " أ.هـ ، حقاً فالمخلص إذا اتهم لم يكابر، لم يشمخ بأنفه ، ولم تأخذه العزة بالإثم فيقول : أنا.. أنا.. أنا ، وإنما يخضع ويذعن ، ويخاف ويخشى ، ويتهم نفسه ، ويسيء الظن بها ، ويقول : ويلى ، وويل أمي ، إنْ لم يرحمني ربى ، وعن الفضيل بن عياض قال : يا مسكين ، أنت مسيء وترى أنَّك محسن ، وأنت جاهل وترى أنَّك عالم ، وتبخل وترى أنَّك كريم ، وأحمق وترى أنَّك عاقل ، أجلك قصير ، وأملك طويل . عند المناظرات تضعف النيات، فانتبه لذلك . ليس من الرياء أن يشتهر المرء ، ولكن الشهرة يمكن أن توقع في الرياء . المخلص لا ينتظر رد الجميل ولا يحزنه نكرانه . أعوذ بالله أن أذكركم بالله ثم أنساه ، أو أن أكون جسراً تعبرون عليه إلى الجنة ثم يرمى بيه في النار . الأولى بالمسلم أن يخفي أعماله الصالحة فإن إخفاءها أقرب للإخلاص والقبول إلا إذا كان في إظهارها مصلحة شرعية. من علامات الاخلاص أنه إذا أساء لك من أحسنت إليه لم تغضب منه وتظل تحسن إليه . النية : هى انبعاث النفس وميلها الى ما ظهر لها انة مصلحه لها . ============================= حب بعض الأخوة للتصدر..فقوله هو الصحيح دائما؟!..ومقاله ممتاز! ..وفكرته رائعة!..والمنتدى بغيري ليس له طعم!!..مسكين يظن ذلك؟!..وما علم أن الأخوة يتمنون غيابه .لكي يعبروا عن رأيهم بدون خوف!!..ومن علامة هذا الصنف من الأخوة كثرة الحديث عن نفسه..وكثرة النقد للآخرين.....وربما يقع هو في نفس الأمر الذي ينتقده على الآخرين؟؟! ليس شرط أنك تعلم كيف تخلص ، أن تحصل الإخلاص فعلاً ، فكم من عالم ، والعلم حجة علية ، وقد قال تعالى : {قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا }الشمس9 ، ولم يقل قد أفلح من عرف كيف يزكيها . يبتديء الدعوة ليس من أجل المدح ، لكن عندما يمدحه الناس ، ويعجبه المدح ، يشتغل للمدح من الرياء الخفي أن يخفي العبد طاعته ولكنه مع ذلك إذا رأي الناس أحب أن يبدءوه بالسلام وأن يقابلوه بالبشاشة والتوقير وأن يثنوا عليه وأن ينشطوا في قضاء حوائجه وأن يسامحوه في البيع والشراء وأن يوسعوا له في المكان فإن قصر مقصر ثقل ذلك على قلبه كأنه يتقاضى الاحترام على الطاعة التي أخفاها . اهـ إحياء علوم الدين في ناس بتحب تحل مشاكل الناس لكي يظهروا بأنهم كبراء ويحلون المشاكل والناس ترجع لهم وتنفذ مشورتهم المخلص والمتواضع لا يجد في نفسه شيء ولا يتضايق إذا عدل عليه واستدرك عليه صغير السن أو المقام قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ليس الواصل بالمكافئ ، ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها " رواه البخاري ، متى تظهر أنك طيب ؟ عندما تتعرض للمضايقة بعض الناس يُطمع الناس فيه فيتحرج منهم أن لا يفي بوعده ولا يفي بالوعد لله ، يفي بوعده حتى لا يفقد المنزلة ويظهر بمظهر الصغير ويغيروا نظرتهم له طالما أنك تشعر أن الناس تراقبك فستفشل في الإخلاص : وأنت واقف على المنبر يجب أن تنسى شيئين : نفسك كيف يراها الناس ، والناس كيف يروا نفسك عندما تغضب لشيخك ولا تغضب لله ولا تغضب لرسوله إذا أخطىء في حقهم المخطيء ، فاعلم أنه هناك خلل وهوى وخطأ فيك من المعينات على الأخلاص : أنك ترى الناس وتشعر أنهم لا يرونك ، كأنك تنظر لهم من شرفة وهم عنك غافلون قال أبو حفص لأبي عثمان النيسابوري: إذا جلست للناس فكن واعظاً لقلبك ونفسك، ولا يغرنك اجتماعهم عليك؛ فإنهم يراقبون ظاهرك، والله يراقب باطنك [مدارج السالكين 2/68] عالم شهد الله له بالعلم يكون من أول من تسعر بهم النار : .... ورجل "تعلم العلم " وعلمه وقرأ القرآن . فأتي به . فعرفه نعمه فعرفها . قال : فما عملت فيها ؟ قال : تعلمت العلم وعلمته وقرأت فيك القرآن . قال : كذبت ولكنك " تعلمت العلم " ليقال عالم ... رواه مسلم المخلص لا يحزنه أن يسرق أحد مجهوده العلمي ويكتب عليه أسمه . غالباً صاحب الرياء تجده يستحقر الناس و يعتقد أن الناس تعظمه ، ومثال على ذلك : تجده يصلي في المسجد ويعرف ناس وناس تعرفه في المسجد ، فتجده لا يعظم في نفسه من يصلي معه ، مع أنه يعتقد أن المسجد بأكلمه يقول عليه متدين ويعظمه . في شخص يهتم بالناس لكي يهتم بيه الناس وليس لله لما ذكر العلامة ابن القيم - رحمه الله - شرك عُباد الشمس والقمر وعباد النار وغيرهم؛ قال: "وأما الشرك في العبادة؛ فهو أسهل من هذا الشرك، وأخف أمراً، فإنه يصدر ممن يعتقد أنه لا إله إلا الله، وأنه لا يضرُّ ولا ينفع ولا يعطي ولا يمنع إلا الله، وأنه لا إله غيره ولا رب سواه ولكن لا يخص الله في معاملته وعبوديته، بل يعمل لحظ نفسه تارة، ولطلب الدنيا تارة، ولطلب الرفعة والمنزلة والجاه عند الخلق تارة، فلله من عمله وسعيه نصيب، ولنفسه وحظه وهواه نصيب، وللشيطان نصيب، وللخلق نصيب، وهذا حال أكثر الناس. أحياناً يظهر نجم في السماء في وقتاً ما و يعجب بيه الناس ويلتفوا حوله ، وينال من الإعجاب والشهرة و الحب الكثير الكثير ... ، ثم ما يلبس أن يختفي بعد قليل ، قد يتألم لفراقه بعض الناس لبعض الوقت ، ولكن لا شك أنه سرعان ما يُنسى ولا يتذكروه ، وكأنه ما ظهر يوماً في السماء أو حلموا بيه في المنام ، وهذا هو حال الشهرة وحب الناس الزائف والفاني أخي ، هل تعرف في زماننا رجلاً بوجهين ؟ . . أنا لا أعرف !! ، فأكثر الناس اليوم بعشرة وجوه ، كثيراً ما تجد إنساناً معك في المسجد ، قدمه في قدمك ، وكتفه في كتفك ورأسه بجوار رأسك في السجود ، يبتهل إلى الله ويدعوه ، ويتمتم بأطيب الكلمات ، ثم إذا خرج من المسجد فبوجه آخر ، فإذا دخل بيته مع زوجته وأولاده فبوجه ثالث ، وفي العمل بوجه رابع ، فإذا تعامل مع الأكابر والرؤساء ؛ فبوجه خامس ، وإذا تعامل مع الضعفاء فبوجه سادس ، إذا مرض فبوجه ، وإذا اغتنى فبوجه ، وإذا رُئس فذليل مهان منافق ، فأي الوجوه وجهك الحقيقي ؟! احذر ضحك الشيطان منك في ست ساعات: ساعة الغضب، و المفاخرة، و المجادلة، و هجمة الزهد المفاجئة، و الحماس و أنت تخطب في الجماهير، و البكاء و أنت تعظ الناس. المخلص معاملته جيدة وواحدة مع من يحبه ومن يكره إذا جادلت أحداً فلا تحب لنفسك العلو والصواب ، ولا تكره لمن تجادله الحق والانتصار بعض الناس يلتحي ليحترمه الناس ، يتزوج لأنه يحب فلانة ، يعامل الناس معاملة حسنة لكي يعاملوه معاملة حسنة ، لا يزني حتى لا يزني بأهله توجد شهوة حب التحكم في الناس ، والأمر والنهي ، واحتياج الناس لك ، فانتبه ! هتعبد ربنا من أجل أن تجد وجهك منور ، يبقى مش لله ، لكي ترى رؤيا ، عشان ابنك يشفى من مرضه ، عشان تظهر لك كرامة، يبقى مش لله في الإخلاص الإعفاء مثل التكليف : يعني لو كنا متفقين معك تصلي بينا التراويح ، وبعد فترة غيرناك بشيخ أخر ، يبقى لا تحزن الإعفاء مثل التكليف ، فأنت أجرك على الله ، وتثاب بالنية الصادقة والمخلصة مراء وجدل ومناوشة : لا بل (رأي) هو الأصح ، الرأي الذي اقترحه (أنا) هو الأفضل ، ما ذهبت إليه أنا ..... الأمر أصبح موضوع شخصي لو الغضب لله يبقى هذة مثل هذة : ماشي في الشارع وفجأة وجدت مدخن في رمضان وأول ما شاهدك راح رامي السجارة وقالك : كيف الصحة ؟ كيف حضرتك ياعم الشيخ ؟ ، هترد أنت و تقول : أهلاً بيك ولو زودتها قليلاً هتقول : ربنا يهديك يا بني المثال الأخر : لم يرمي السيجارة بل زاد في تدخينه لما شاهدك ، حينها هتقوله : كافر مجرم ! النية : هي إنبعاث النفس وميلها وتوجهها إلى ما فيه غرضها ومطلبها.اهـ أذن لكي تخلص لابد أن تقرأ وتسمع عن : الجنة والنار وعذاب القبر والقيامة وعن : الموت وعن : توحيد الأسماء والصفات والربوبية والألوهية الاخلاص ألا تنتظر نتيجة لعملك : مثال: انا كلمت الولد ابراهيم : تعالى صلي ، قالي : أذهب و العب بعيد عادي لا أحزن ، {فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللّهِ}يونس72 النبي لما أتى له ملك الجبال ، وقال له هل أطبق عليهم الأخشبين ، فماذا قال له النبي ؟ ....... لأنه لا يهمه نفسه والانتصار لها هناك نوايا مختطلة : بعض نيته لله ... ، ولا بأس بقليل من الشهرة بجانب ذلك توجد شهوة أنه يتكلم وغيره يسمع له وينظر له وهو صامت ، انه ينصح وغيره ينفذ ، انه يظهر في مظهر الكبير، انه يبقى رئيس ، وغيره محتاج له ، ويهتم بيه ويحترمه وينفذ كلمته بعض الناس بيحب يكلم الناس - هوى ومزاج - ، يحب الناس تسمع منه ، ويحب يناقش الناس قال العلماء : بعض الناس يطلب العلم للعلم - يعني محب للعلم بيتسلى ويقضى على الفراغ - ، وبعضهم للشهرة ، وبعضهم لله من علامات المخلص : قبول الرأي الآخر وسعة الصدر قال ابن رجب :" ما ينظر المرائي إلى الخلق في عمله إلا لجهله بعظمة الخالق .اهـ كلمة الإخلاص ص31 أعبد للأجر وليس للذة العبادة : يقول ابن القيم : اياكم وتعلق القلب بحلاوة الطاعة ، فأنها حلاوة مسمومة.اهـ ، بعضنا يعبد لوجود لذة النفس وارتياحها في قيام الليل أو الذكر مثلآ وليس لله ، ولكن هوى وشهوة ، تخلص اللذة ؟ يترك العبادة ! ، فاعلم انك اذا ذقت حلاوة الطاعة ، فعملت للحلاوة ، فأنت لم تخلص إن بعض الناس عجز عن الحصول على الدنيا بالدنيا ؛ فلجأ للحصول عليها من طريق الدين . . لما عجز أن يكون لاعبا مشهوراً ، أو فنانا معروفاً ، أو حتى مجرماً خطيراً ، جاء ليشتهر عن طريق الدين كان داود الطائي يقول : يا داود ، كنت في الشبيبة فاسقاً ، فلما شبت صرت مرائياً ، والمرائي شر من الفاسق اما تيجي تسامح من ظلمك ، يبقى تسامح لله ، لوجه الله ، لأنه لو سامحت لأجل الناس ، هتتنسي ، والله هتتنسي ، هيقلبوا عليك ، وهيغدروا بيك لماذا نخلص ؟ قالك : لكي نظل مع أهل الخير ، حبايبنا هتدخلوا الجنة لوحدكم ولا أيه مش أنت رضيت بمجالستي في الدنيا ؟ ، وقاعد جنبي شايفك قاعد ، ومش مضايق كما رضيت بمجالستي في الدنيا تحب نتفرق بعدين ؟ تحب تتركني ؟ ولا تحب نظل مع بعض أنا حبتكم وعاوز افضل معاكم وهنا أتذكر موقفين : عندما قال أحد العامة للشيخ محمد حسين يعقوب : والله أنا أول مرة أشوفك وقلبي اتفتح لك -بمعناه - ، وموقف أخر لما قال الشيخ محمد للحاضرين : مش عاوز حد يزعل مني لما بقول : يا ولد ، و يا وله ، و ياد ، ويله فقال أحدهم : احنا اساساً بنحبك ، فعشان كدة أتينا لك فقال له الشيخ : مستهلش -بمعناه - {يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِن نُّورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءكُمْ فَالْتَمِسُوا نُوراً فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍ لَّهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ الْعَذَابُ}الحديد13 داه احنا كنا مع بعض في الدرس ، داه كان بيصلي كتفي في كتفه عاش أفنى عمره في العلم ، واخرتها اترمى في جهنم ايه موقفك لما وانت بتخطب في الناس ، ومندمج وبتصرخ فيهم ، وتشدد على أمر معين ، ثم يقاطعك شاب صغير ، و يعدل عليك ، وكلامه يكون هو الصواب ذكر ابن رجب الحنبلي في لطائف المعارف أن يحي بن معاذ كان ينشد في مجلسه : مواعظ الواعظ لن تقبلا **** حتى تعيها نفسه أولا ياقوم من أظلم من واعظ ****خالف ما قد قاله في الملا أظهر بين الناس إحسانه **** وبارز الرحمن لما خلا. نفسك تبقى شيخ كبير ليه ؟؟؟؟؟؟ داخل في طلب العلم ، وعينه على الدعوة والتصدر أما تيجي تصلي بالناس ، وتراجع قبلها في المصحف تسأل نفسك بتراجع ليه ؟؟؟ بتحسن صوتك ليه في القراءة ؟ بتلعلع ليه لما بنشغل المكرفون ومن غيره تعمل أي كلام ؟ أما مراتك بتصلي مع النسوان بتلعلع ليه ؟ اما بنفتح مصلى النسوان بتلعلع ليه ؟ عاوز تسمع النسوان صوتك ؟! الفقر لبعض الناس = دواء ، لو كان ربنا خلقه رفيع ووحش وقصير ، كان تواضع ، وترك الحب الحرام ، لو كان ربنا لم ييسر له العلم ، ما كان اعتلى المنبر ، ولم يخلص ، وذهب بروحه في داهية ، أذن النعمة قد تكون في الحقيقة نقمة =============================== الحب في الله لا يزيد بالوصال ولا ينقص بالجفاء المخلص ليس لديه فرق بين أن ينظف المسجد أو أن يخطب على المنبر ، ليس لديه فرق بين أن يكتب في منتدى كبير أو صغير أنا كم عانيت من حذف مشاركاتي عن الحاسوب في الملتقى ، فممكن هنا أن يدخل حظ النفس عليه ، كيف ؟؟؟؟؟ ، أن نفسي وهوايه أكتب ولا أحد يحذف لي ، أن أعطي ولا أحد يرد عليه ما أعطيته ، ولا يكسفني ويردني ويحرجني ، وهناك حظ نفس أخر : أن الأخ أهل الحديث لم أكتلم معه أبداً ، فنفسي أتكلم معه ، فيدخل حظ النفس وأنتظر أي فرصة أو سؤال لكي أتحدث معه قلب المخلص قلب متعلق بالأجر : مثال أن دلوقتي حذفولي كل مشاركاتي وطردوني من المنتدى ، عادي ولا يهمني إن شاء الله ولا يؤثر في ولا يحزنني ، لإن قلبي متعلق بالأجر وليس بصورة العمل ، نسأل الله تعالى أن يرزقنا الإخلاص إن بعضنا يكتب لينتظر الشكر والردود : كما شاهدت ذلك في منتدى المشاغب ، يقول أحدهم : لا يوجد شكر يا شباب .اهـ ، وهذا من فوائد مخالطة الضعاف ومخالطة الناس ، تعرف العيوب ثم تجتنبها الواجب أن تكتب الموضوع ولا تنتظر عدد المشاهدين ولا من رد عليك وماذا قال ..... ، أنت بتكتب لواحد : الله سبحانه وتعالى بعض الناس يعمل في الدعوة لأنه يعشق الكلام : بيحب يتكلم كما شاهدت ذلك من محاضر في علم النفس قال في آخر محاضرته ما معناه : أصل أنا كنت محروم من الكلام .اهـ ، فبعض الناس يعشق الميكروفون - مكبر الصوت - ، يعشق الكلام بصوت عالي ، يعشق صوته ، يعشق الحديث عن نفسه ، يعشق المنبر والتصدر والعلو ، يعشق الإشارة بالأيدي والأصابع ، وكل ذلك هوى نفس . بعضنا يحفظ القرآن لأنه يقدم للإمامة في الصلاة فيجب أن يظهر بمظهر الحافظ للقرآن بعض الناس عندما تحذف مشاركاته يغضب ويقول لا يوجد احترام (لي) بهذا المنتدى لن أكتب ثانياً بالمنتدى طالما أنتم تحذفون مشاركاتي (أنا) يا أغبياء أنتم لا تعرفون قدر مشاركاتي العظيمة يا جهلة !! .اهـ يبقى هذا الشخص كان بيكتب لنفسه ومغرور ولا يكتب لله بعض الناس إذا صلى إمام بطفل صغير لم يجود صلاته مثلما يجودها عند الإمامة بشخص كبير ! المخلص معاملته جيدة مع الكل كبير ، صغير ، قوي ، ضعيف ، رجل ، مراءة ، قريب ، غريب ، وسيم ، دميم لأنه يعامل الله بعض الناس يقترب من العلماء ليخرج يحدث الناس بذلك ، أنا اتصلت وكلمت الشيخ فلان ، والشيخ فلان صديقي ويصلي معي في المسجد ، والشيخ فلان شاهدته ، والشيخ فلان طلبت العلم على يديه الحب الناشئ عن وجود التآخي في الله عز وجل، علامته أنه يزيد بازدياد الطاعة، وينقص بنقصانها، وهذا الحب هو الوارد في قوله صلى الله عليه وسلم: رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه. متفق عليه. قال سفيان الثوري –رحمه الله- "إذ أحببت الرجل في الله، ثم أحدث في الإسلام فلم تبغضه عليه فلم تحبه في الله" الحلية 7/34.. |
06-10-2008, 05:33 PM | #2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2008
البلد: No 'matter'
المشاركات: 756
|
أخــــوي موضوعــكـ جدآآ هـاادف .,, لــكن لوو اختصرتهـ لكاان افضل ..,,
من وجههة نظري .. وجزااك الله عناا كل خيـر .., |
06-10-2008, 06:06 PM | #3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2003
البلد: كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
المشاركات: 7,209
|
بوركت والإخلاص سفينة الخلاص
__________________
يــــارب يــــارب يــــارب اشـفـي والـدتـي عـاجـلاً غـيـر آجـل |
06-10-2008, 06:16 PM | #4 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Oct 2007
البلد: في قلوب طلاب الثانوي.....واضح من الصورة
المشاركات: 732
|
جزاك الله خيراً
اللهم أرزقنا الاخلاص في القول والعمل |
الإشارات المرجعية |
|
|