بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » <> أول حوار مع الشيخ المجاهدأبوقتادة الفلسطيني بعد عام من غزوة نيويورك المباركة <>

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 24-10-2002, 04:42 AM   #1
أبوقتادة
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2002
المشاركات: 21
<> أول حوار مع الشيخ المجاهدأبوقتادة الفلسطيني بعد عام من غزوة نيويورك المباركة <>

* هناك الكثير من الاتهامات تكال لكم اليوم بانكم الذين تدعون للجهاد عطلتم العمل الاسلامي وأفعالكم أضرت بالمسلمين وخاصة ما فعله بن لادن في اميركا في 11 سبتمبر؟
ـ لكل انسان ميزان خاص به في الحكم على الحوادث ولسنا ملزمين ان نفعل ونقول ما تحكم به موازين الناس، فما نفعله ونقوله إنما نحتكم فيه الى الشرع والدين ومصلحة الايمان فقط، وبالتالي ليحاكمنا هؤلاء بهذا الميزان ونرى هل ربحنا ام خسرنا، وما يعدونه خسارة لا نعده الا الما فقط واذى كما هو بنص القرآن، فليس الموت في سبيل الله والسجن والبلاء والفقر الا الما واذى، كما قال تعالى: «لن يضروكم إلا أذى»، وقال تعالى: «يألمون كما تألمون»، وهذا سبب مغفرة الذنوب ورفعة الدرجات وبالتالي ليس خسارة، ولكني اعتبر اننا نعيش في نصر، نصر الايمان والدين ودخول الناس في الدين وارتفاع الثقة بهذا الدين والتصاق الناس بما امر الله تعالى، وكشف الحقائق على ميزان الشرع. كل هذه القضايا هي النصر كما قال تعالى «إذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجاً»، فعد ربنا النصر والفتح بما يقع من دخول الناس في دين الله، وكل المعارك السابقة كان الناس يخرجون من الدين، ويتحولون الى مناهج جاهلية، الا في هذه المعركة فقد انحاز الناس للدين، وبحمد الله صار أهل الاسلام ورجالهم هم رموز الحرية والبطولة في العالم اجمع وهذا لا يكون من غير ضريبة، وضريبته هو الالم والاذى.
تبقى قضية ذهاب دولة الاسلام في طالبان وما فيها من خيرات، فاقول نعم هذه ولا شك خسارة، ولكن الحكم للعواقب، وما زالت المعركة دائرة وفي سطورها الكثير مما لم يكتب، ثم قد علم القاصي والداني أن مشروع حكام اميركا ضد طالبان ليس وليد احداث «الغزوات في نيويورك وواشنطن» بل قبل ذلك بكثير.
وما زلنا نؤمن بقوله تعالى: «والعاقبة للمتقين»، والأيام دول، وهذا لا يوقفه لا قوة الغاب ولا تخطيطه ولا كل امنه واستخباراته.
ثم بقيت كلمة مهمة اقولها لهؤلاء الذين يتهموننا بهذا الاتهام انتم لا تريدون أن تحاكمونا للشرع في ميزان الربح والخسارة، فلماذا لا ترضون أن تحاكمونا لميزان الواقع المتفق عليه بين البشر، فماذا صنعتم أنتم، ومن يستطيع منا ان يثبت صواب منهجه على أرض الواقع، أظن لو فتحنا هذا الباب لرأينا المخازي والقبائح في صفوف خصومنا، ولرأينا البركات والخيرات في صفوف جماعات الجهاد.
ولولا مخافة ان يعد البعض الكلام في الخصوم وسقطاتهم الشرعية والخلقية من قبيل التعيير المذموم لقلنا لهم الكثير في رد دعواهم وكشف فساد مناهجهم من خلال واقعهم الواضح الجلي.

* هل تعني أنه لا يوجد أي مساوئ في ما وقع في اميركا من هجمات ارهابية وخاصة بعد مرور عام واكثر عليها؟
ـ كل أعمال البشر يختلط فيها الحسن والقبيح، والسيئة المطلقة والحسنة المطلقة ليس لهما وجود في هذه الدنيا بل هما من أعمال الاخرة، فالحسنة المطلقة في الجنة والسيئة المطلقة في النار، وما وقع في اميركا من أعمال «جهادية» فيها الحسنات والسيئات ولكن العبرة بالاغلب فيهما وهل كونها شرعية ام لا، أما كونها شرعية فقد كتب في شرعيتها جماعة من العلماء والشيوخ وانا كذلك كتبت فيها، وأما من جهة المصلحة والمفسدة فحسناتها أعظم وأكثر، والى الان الواقع يشهد على هذا، لكن لها سيئات ولا شك، وأعظم سيئة لها فيما رأيت هو افسادها لأمزجة المسلمين وذلك لعظمتها وقوتها، فما وقع هو شيء كبير وعظيم، وبالتالي الناس لم يعودوا يهتمون للاعمال الجهادية التي هي أقل منها، فمثلا ما وقع في اندونيسيا لو وقع قبل الأعمال الجهادية في اميركا لكان فرح الناس واهتمامهم به عظيما لكن نرى ان الاهتمام بها قليل، لأن صورة سقوط البرجين في نيويورك صورة أشبه بالحلم الذي سيتصاغر له الكثير من الاعمال لمدة طويلة من الزمن، فمن مساوئها افسادها لامزجتنا وامزجة الناس ولن تصلح هذه الامزجة الا بزوال اميركا وبعدها دولة اليهود.

* اذاً انت لا ترى ان احداث اميركا أضرت بالاسلام ولا بك مع انك هارب، وهروبك هو اثر من آثارها؟
ـ كل ما يقع هو وعد الله وما نعلمه قبل ان يقع فكلها خيرات وفضائل، وان كنت هربت كما تقول فان الانبياء هربوا، فموسى قال «ففررت منكم لما خفتكم»، ونبينا هاجر متخفيا، والعلماء اختفوا من الظلمة والطواغيت، وقد ألف الامام عبد الغني بن سعيد الازدي كتابا في من هرب وتخفى من الحجاج بن يوسف وسماه «المتوارون من الحجاج»، فهذه سنة مضت والحمد لله ان جعلني من اهلها، فليس هذا من الخسارة في شيء. وما زلت اقول لنحتكم لميزان الشرع في الاحداث والنوازل لا بموازيننا الدنيوية.

* ابو قتادة اجاب مرات كثيرة وهو يعمل في العلن انه ليس من تنظيم «القاعدة» على الرغم من اتهام دوائر الاستخبارات بانك الزعيم الروحي لها في اوروبا، فهل ما زلت تقول نفس الكلام الان وانت متخف؟
- قلت في العلن ما هو صدق وأقوله اليوم وغدا، انني لا انتمي لتنظيم ولكني اعمل بما يعلم اخواني مع كل من عمل لدين الله تعالى، وتنظيم «القاعدة» اليوم في نظر اميركا والدوائر الامنية ومن تبع اميركا من الدول وهم الكثير ان لم يكن كل الدول هو كل مسلم آمن بالقرآن والسنة على فهم السلف وآمن بالولاء والبراء والجهاد في سبيل الله، فحين يقال للمرء أنت من تنظيم القاعدة على اساس هذه المبادئ فلا يسعه ان ينكر هذه التهمة، لأن رفضه لها هو رفض للاسلام نفسه.
لم تبق اميركا احدا من اهل الاسلام لا يعاديها وخاصة بعد ان أعلن دهقانها الاكبر ان القدس عاصمة للدولة المسخ دولة اليهود.
يشرفني اني عدو لاميركا ودولة يهود وكل من والاهم ولكل حكام الردة، واتمنى أن أموت على هذا والولاء بيني وبين المسلمين أوثق واقوى من اي تنظيم وحزب والحمد لله رب العالمين.

* ماذا تقول ازاء ما تقوله السلطات الاسبانية من ارتباطك بخلية قبضت عليها هناك وهي تحاكم على اساس ارتباطها بـ«القاعدة»؟
ـ هذا من جملة الاكاذيب والافتراءات، والدول الان عامتها تصفي خصومها من المسلمين ومن لا ترتاح لهم تحت دعوى الانتماء لـ«القاعدة»، وخرجوا على الناس بلعبة تميتك من القهر وهي ما يسمونه بـ«الخلايا النائمة»، يعني انت من «القاعدة» لانه يحتمل انك ستنضم لهم يوما، أو تفكر بطريقة توصلك لقناعاتهم. حقيقة هذا عصر المهازل.

* هل تريد أن تقنع القارئ بانك رجل مسالم ولست كما يقال عنك، مع أنك مطلوب لثماني دول منها اميركا وفرنسا والمانيا واسبانيا والاردن وبريطانيا، لماذا انت وليس غيرك؟
ـ كل ما ذكرت من الدول هي دولة واحدة وليست دولا متعددة، ومن المغالطات تقوية الاتهامات بتكثير الاسماء، ومع ذلك فالحمد لله على بغضي لهم وبغضهم لي، وأعتز بعداء الدول التي ذكرت كما افرح ببغضهم لي، فالطيب لا يقبل الا طيبا، كما الخبيث لا يقبل الا خبيثا، لكن على ذكر الاردن فقط، فان ما حوكمت عليه هو تنظيم سموه بالاصلاح والتحدي واني احمد الله ان ثبت كذب اتهامات المخابرات وأن هذا التنظيم لا وجود له، بل هو اسم مصنوع من عقول الهوس المخابراتي المبني على ظلم عباد الله تعالى، وقد اثبت الاستئناف سقوط التهم وبراءتهم منها كما تعلم.

* انت ما زلت تصر على ترديد قناعاتك مع أن الكثير من قيادة الجماعات الاسلامية التي تؤمن بما تؤمن انت به قد غيروا مناهجهم وتراجعوا عنها فلماذا لا تستفيد من افكارهم وتجربتهم؟
ـ المسالة شرعية وليست قناعات او افكاراً ذاتية، فمن اتانا بالشرع والدليل اتبعناه، وهذا شيء يريحنا ويريح خصومنا، وما تسأل عنه لعلك تقصد ما قامت به «الجماعة الاسلامية» في مصر من تراجعات سميت مبادرة او هدنة ثم تبين انها منهج جديد وقناعة لطريق لا يمت لجهاد المرتدين بصلة، وقد قرأت بعناية قوية ما اصدروا من كتب (مبادرة منع العنف.. رؤية شرعية.. نظرة واقعية) تبين استنتاجاتهم الجديدة فرأيت عجبا، صدمتني ضحالة المستويات الشرعية في البحث. ولو قلت لك بصراحة ان مستوى ما كتب لا يعدو كتابة طالب في الثانوية العامة، لما ابعدت، فلا استدلال ولا بحث ولا تعمق ولا اصول. وكانت الصدمة الاشد هي كشفهم عن مشروعهم الاصلي وانهم جماعة حسبة لا جماعة جهاد اي انها فقط (تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر)، وأن ما وقع من أعمال جهادية كان فقط على سبيل الثأر وليس ضمن مشروع متكامل لاقامة دولة الاسلام واسقاط نظام مرتد.
على كل حال هؤلاء عندي لم يتراجعوا الا عن اخطاء مشروع جماعة حسبة وليس عن قناعات جماعة جهاد، فمن الخطأ الجسيم تسمية ما وقع منهم هو تغيير قامت به جماعة جهاد اهتدت لخطأ منهجها.
وليس من قبيل السر انني انتهيت تقريبا من طليعة ردي عليهم بهذا العنوان وهو انه تراجع «جماعة حسبة لا جماعة جهاد» ليكون مقدمة لرد متكامل عليهم، وإن كنت في الحقيقة قد حضرت نفسي لقراءة أبحاث قوية وعميقة سميت بكتب المراجعات لكن خاب ظني انها لا تعني مشروع جماعات الجهاد في شيء، وأنه ربما قد استغرقت كتابة هذه الكتب اسبوعا واحدا ان كان كاتبها طالب علم جيداً وليس ما قالوا انه خلاصة سنوات من الدراسة والبحث، فتراجعهم ليس محسوبا على منهج اهل السنة والجماعة في قتال المرتدين ومن ناصرهم.

* تردد في بعض الاوساط الصحافية والاستخبارية ان لك صلة بايمن الظواهري زعيم تنظيم «الجهاد» المصري وحليف بن لادن، ومما ذكروه هو وجود ملف لك في كومبيوتره الخاص مع وجود قصيدة الفها فيك يمدحك فيها ويثني على دورك الاوروبي؟
- الدكتور ايمن الظواهري حكيم الحركة الاسلامية، وأعظم عقل فيها، وله في قلبي محبة لا يعدلها احد في هذا العصر، فهو فريد في هذا العصر، وما قلته يشرفني ان كان صحيحا ولعلك تصنع لي معروفا إن أحضرت لي القصيدة المزعومة، والدكتور فيما اعلم يحفظ حماسة ابي تمام او اكثرها فلا غرو أن يكتب الشعر، لكن ان يكتب لي شعرا فهذه اعظم ما اتزين به على جبيني الذي لا اسجد فيه الا لله تعالى، ولكن في الحقيقة لا اعلم شيئا عما قلته من أمر القصيدة ولم تصلني وان كنت انا كتبت فيه وفي اخوانه قصيدة سينية ارجو ان يجعلها ربي خيرا.
واما صلتي به فهي قائمة على الحب والولاء في ذات الله تعالى ليس اكثر وقد قدمت جوابا اني لا ارتبط باي تنظيم على ظهر الارض ويشرفني ان اكون واحدا وفردا مع كل واحد او اثنين عملا لدين الله.

* هل تتصور أنه سيكون لجماعات «الجهاد» دور اذا حصل هجوم اميركي على العراق؟
ـ مشروع جماعات «الجهاد» قبل العراق وسيكون بعده لانه امر الله تعالى، ولكن طغيان اميركا المتزايد ودعمها الدائم لدولة الاغتصاب وقتلها لاهل الاسلام في افغانستان ثم تخطيطها للعراق ليحضروا له «كرزاي عراقياً» جديداً يجعل المعركة ولا شك اشرس واقوى، وفي الحقيقة انا كنت ممن يدعو للتفرغ لعدونا الداخلي اي طوائف الردة الحاكمة، لكن توضح اخيرا ان الفصل بين المرتد والكافر الاصلي على ارض الواقع امر ذهني فقط لا وجود له على ارض الواقع، وبهذا فان محاولة اميركا صنع عالم خاضع لها تسيطر فيه حتى على عقول الناس ومناهج افكارهم وحياتهم سيوقعها في المزيد من الحماقات وسيجعل العالم الاسلامي اجمع عدوا لها، وبالتالي ستخسر الحرب، وان من رحمة الله على هذه الامة هو وجود حماقات كثيرة لخصومها، وهذا يجمع القدرات ضدها، ولعلك رأيت ما وقع في الكويت مؤخرا، وهو ولا شك أحدث صدمة لكل مراقب، فالكويت التي كانت تعتبر قد آلت بكلها للصف الاميركي تبين خطأ هذا الظن، وأن امتنا انتماؤها لدينها لا غير.
ستهزم اميركا وستبقى هذه الامة، وإن عقلية الطغيان في الادارة الاميركية في العراق خاصة وغيرها ستوقعها في الحماقات الكثيرة والنتيجة ما ترى لا ما تحلم. وسيزيد شلال الدم نزفا منها حتى يأتيها قدرها كما اتى للاتحاد السوفياتي قبلها ولكل طاغية.

* ابو قتادة سؤال اخير.. الى متى ستبقى هكذا متخفيا؟
ـ أنا لا أشكو وبالتالي لست مستعجلا، وما أعيشه نعمة من الله ارجو بها مغفرة لذنبي، ولا اعتقد نفسي الا محظوظا بالبلاء وان كان لم يصل لدرجة الاحبة الاخرين، لكن اسأل الله ان يبارك لي فيه، وهذه الدنيا لا نعدها دارا للملذات بل هي طريق لرضى الرحمن، فلو كان رضاه بالبلاء فالحمد لله عليه واسأل الله ان يلحقني بالصالحين من ابائي واجدادي وائمتي.
__________________
أبوقتادة غير متصل  


قديم(ـة) 24-10-2002, 02:54 PM   #2
@ شعاع الاسلام @
عـضـو
 
صورة @ شعاع الاسلام @ الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2002
البلد: ** جزيرة محمد صلى الله عليه وسلم**
المشاركات: 753
الدكتور ايمن الظواهري حكيم الحركة الاسلامية، وأعظم عقل فيها، وله في قلبي محبة لا يعدلها احد في هذا العصر، فهو فريد في هذا العصر، وما قلته يشرفني ان كان صحيحا ولعلك تصنع لي معروفا إن أحضرت لي القصيدة المزعومة، والدكتور فيما اعلم يحفظ حماسة ابي تمام او اكثرها فلا غرو أن يكتب الشعر، لكن ان يكتب لي شعرا فهذه اعظم ما اتزين به على جبيني الذي لا اسجد فيه الا لله تعالى، ولكن في الحقيقة لا اعلم شيئا عما قلته من أمر القصيدة ولم تصلني وان كنت انا كتبت فيه وفي اخوانه قصيدة سينية ارجو ان يجعلها ربي خيرا.
واما صلتي به فهي قائمة على الحب والولاء في ذات الله تعالى ليس اكثر وقد قدمت جوابا اني لا ارتبط باي تنظيم على ظهر الارض ويشرفني ان اكون واحدا وفردا مع كل واحد او اثنين عملا لدين الله.

((((( قال صلى الله عليه وسلم يبقى قوم من أمتي لا يضرهم من خذلهم وهم على الخير قائمين ))))) أو مشابه ذلك القول..........

الله أكبر نحن في زمن الخوف من الدولة العظمى وهناك من تحداها الله أكبر الله أكبر .....

جزاك الله خيرا((( ولدي أبو قتاده جمعك الله بالمجاهدين في الفردوس الأعلى )))

..... اللهم أنصر من يجاهد بكلمة حق أو يجاهده بروح أو مال اللهم أنصر ولا تجعل الولاية الا لأهل الصلاح على عبادك اللهم آمين اللهم ىمين اللهم آمين.......
__________________
اللهم أغفر لأمي الحبيبة اللهم آميــن (فراقها مؤلم رغم السنين )جعلك ربك في خير مكان يا أمي
@ شعاع الاسلام @ غير متصل  
موضوع مغلق

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 02:21 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)