[السمح الأزرق]

أود معرفة الإسم الحقيقي لـلمبدع الشيخ لزام ؟

[سدومي]

أظن أنه ( أبوعلي الدبيخي )

[المبتسم1000]

ما ادري يالحبيب

[ماءالسماء]

والله لاأدري لكن تصحيح لمعلومة الأخ سدومي

الدبيخي يمثل بشخصية أبو علي

[**ابو علي**]

؟؟ ...

[فيحاء15]

عبدالمجيد الفوزان : أرى أن يبعدني المحيميد من غبار الهجير










أحببتها , ولم أحس بجمالها إلا بعد فراقها , عشت فيها لحظات ممتعة لا تنسى، وإن نسيتها فأنا إنسان خالٍ من المشاعر , ليتها تعود لأتلذذ فيها , وفي كل تفاصيلها , قد يسألني البعض من هي ؟


فأجيبهم وعيوني تغرق بالدمع لفراقها وذهابها . . . . .


إنها أيام تصوير غبار الهجير الثاني التي مضت كوميض البرق لروعتها , صحيح أن لحظات التصوير شاقة ومتعبة، ولكن من كان معي أنساني هذا التعب , كنا كالإخوان كل شخص حريص على أخيه، ليس فقط خلف الكاميرا, بل حتى بالظهور أمامها، فقد كنا إن رأى احدنا ملاحظة على الأخر سارع بطرحها ليتفاداها , وهذا هو المطلوب بالعمل الجماعي، وهذه المحبة ليست بشخصٍ بعينه، وليست أيضاً لشخصٍ بعينه , بل هي في الكل وللكل ابتداءً من المخرج الأستاذ / محمد المحيميد ................... إلى محدثكم .


فقد كان تعامل المخرج الأستاذ/ محمد المحيميد تعامل عملي ممزوج بأخوةٍ متدفقة, وكان صاحب ابتسامة في أحلك الظروف , وكان يدير الطاقم بشكل مميز ولطيف يرضي الممثلين .
وأما عمنا وكبيرنا / أبو علي الدبيخي (الشيخ لزام) كان إنسان مرح صاحب طرفة , وراوٍ جيد للقصص .وشكري للعم/ عبد العزيز العمر كل الشكر على أريحيته بالتعامل، ومشاركته بالعمل بالرغم من كبر سنه , وحرصه على المشاركة ليقدم للناس شيئاً هادف .
وأما الأستاذ/ محمد الدبيخي (أبو علي) فهو رجل كما يقال " نشمي " و بصراحة كان يضبط براد الشاي بعد العصر .... مسكين ياللي ما يشرب منه.
وأما الأستاذ القدير/ غنيم الغنيم (ابوعبدالله) يجد العمل في المجال الإعلامي متعةً له , وإن كان متعب، وكان يسعى أن نخرج جميعاً بأجمل صورة .
وأما أخونا/ فيصل الرميحي (أبو سعود) فوجوده ممتع، وكلامه أمتع، وصدره رحب، وكان طيبه يعمنا جميعاً .
وأما الأخ الأكبر وهيبي الوهيبي (أبو احمد) كان دائما يحل الأمور بلطافةٍ ولين, مع انه مدرب إبل وخيول، وهذه المهمة حينما يبدأ بممارستها ينقلب ذلك الرجل اللطيف إلى رجل صلب.
وأما الأخ الأكبر لي/ ابو سند (أبو محمد) كان له لذته وقت التصوير، كان مزوحاً, وكان كما اسميه " مكتبة متنقلة " لديه معلومات في كل شيء .... " وفي طبيعة الحال أغلبها خاطئة "
وأما أخي وحبيبي/ عمر الدغيري (محمد) كانت طلته منتظرة من قبل الممثلين والمشاهدين في نفس الوقت، فقد كان صاحب نفس خفيفة وكان أكثر كلمة يقولها " لا تدقق "
وأما أخي العزيز/ عبدالله المطيري (مسلط) والعياذ بالله فقد كان عكس التمثيل تماماً، وكنت أقول له: ظلمت حينما تقمصت هذا الدور , فقد كان مزّاحاً صاحب مقالب ظريفة.
وأما صديق طفولتي أخي/ تركي الحساني (حميّد) فقد كان إذا تغيب عن مكان التصوير نحس بفرق , ونفقد حماسه وحيويته التي نحبها مثل حبه.
وأما عزيزي/ ناصر المطلّق (راضي) فهو اسم على مسمى راضٍ بالكل، ومع الكل , ويبادل الناس المحبة والأخوة .
وأما محدثكم عبدالمجيد الفوزان (مجلاد) فقد كان ولا نزكي على الله أحداً، متعب الطاقم بأكمله، كان بنومه متعب، وبعمله متعب، وكان تعبه متعب، فأنا أرى أن يُستبعد ....... لأنه يؤثر على سير العمل.
وأما من كان يقوم بالأعمال الشاقة المتعبة الأخ الباكستاني (حبيب) فله مني كل الشكر على نفسه الطيبة، في طبيعة الحال لن يستطيع قراءة كلماتي بحكم أنه لا يقرأ بالعربية ولكن واجب الشكر .


ولا أنسى أن اشكر من كانوا خلف هذا العمل، ليظهر بهذه الصورة الرائعة والذين لم ولن أوفيهم حقهم، فلقد كانوا يعملون ليل نهار ليخرج هذا العمل كما تريدون.
فأشكر الأستاذ/ محمد السريع المشرف العام على المسلسل على جهوده الجبارة، وعلى تحمله لهذا التعب.
وأشكر المصورين/ إبراهيم الشومر , ومحمد الغفيص ، وناصر الخزيم على كل لحظة قضوها في هذا العمل.
وشكري كل الشكر للأخوين في عمليات المونتاج/ محمد السواط و إبراهيم المحيميد ولهم أطيب التحيات مني لجهدهم المبذول في هذا العمل .
وشكري للمراقبين على العمل, المهندس/ عبد الرحمن المحيميد والأستاذ/ محمد العرفج على جهودهم الجبارة.
واشكر الأخ العزيز مسؤول الجرافيكس في مؤسسة مونتا الأخ/ عبدالله العليان على جهوده المباركة
وأشكر المنشدين الأستاذ/ عبد الله العبودي , والأستاذ/ محمد الجبالي على شدوهم وترنمهم في المسلسل بكل روعة.
وأشكر المهندس/ عبد الله السكيتي على جهوده المباركة بالعمل .


وشكري لمؤسسة مونتا للإنتاج الإعلامي على تقديمها لهذه الأعمال الهادفة.


وكما يقال : " آخر الشاي أحلاه " ... فشكري موصول لكاتب هذا المسلسل الأستاذ القدير/ مبارك المحيميد على جهوده معنا، وجهده و إبداعه بالنص
فشكراً ثم شكراً ثم شكراً .


وقبل أن اختم كلامي تذكرت ....... ذالك الرجل البسيط بشخصيته ,
الآسر ببسمته , المؤثر بكلمته .
فأريد من كل شخص يقرأ كلماتي أن لا ينس ذلكم الرجل من دعوته، وهذا أقل شيءٍ يُقدّم لشخصٍ قدم للناس رسائل جميلةٍ , وهادفةٍ ينتفع بها الناس، وكان حريصاً كل الحرص بأن يشارك الكل فرحتهم في شهر رمضان المبارك بتقديمه لعملٍ ينفعهم .


وقد كان ذالك الرجل يشاركنا بالرغم من كبر سنه، ومعاناته من بعض الأمراض المزمنة ، إلا أنه أبى إلا أن يدعمنا بمشاركته وإيصال الرسائل الهادفة .


إنه العم إبراهيم العنيزان - رحمه الله رحمةً واسعة - و أسكنه فسيح جناته .




أخوكم/ عبدالمجيد بن فوزان الفوزان
الاثنين 10/9/1430هـ

[قصيمي 2009]

ابري تحميييييييييييييييييييييييييييييييييييييل اغبار الهجير





















لعيووووووووووووون الخبوووووووووب للسياحه

[فداء]

دايم تحرجني يا السمح!
ما احب اظهر اسمي