|
|
|
04-09-2009, 04:36 PM | #1 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 2,210
|
القاهرة : عصابات تتاجر بأعضاء بشرية سعودية وأجهزة الأمن تطيح بهم
القاهرة : عصابات تتاجر بأعضاء بشرية سعودية وأجهزة الأمن تطيح بهم !
الرياض -الوفاق -تركي الطلحي- قالت مصادر أمنية فى القاهرة "للوفاق" أن أجهزة الأمن أطاحت خلال الأيام الماضية بعصابات استهدفت سياح سعوديين دخلوا مستشفيات للعلاج من بعض الأمراض لكنهم وقعوا ضحية استغلال وخداع بعض تلك العصابات حيث تم إقناعهم ببيع أعضاء بشرية لهم او شراءها لهم مقابل مبالغ ماليه كبيرة وفى هذا الاطار ذكرت مصادر رسمية أنه تم اغلاق مستشفى دار الفتح بالشمع الأحمر لمخالفته الأنظمة وبيع كلية لسيدة سعودية بعد ان تم شراء الكلية من رجل أردني وفيما جاء في محاضر الشرطة المصرية قضية نقل كلية لشاب سعودي مقابل مبلغ 80 الف دولار ولكن اجهزة الأمن اكتشفت ان هناك خدعة وتحايل بعد أن استولى بعض الوسطاء على جزء من المبلغ ومنهم أستاذ فى جراحة الأعضاء في مستشفى مصري شهير وفيما نشط سماسرة لبيع الأعضاء البشرية فى السعودية لاقناع مصابين بمرض الكلى لشراء كلى من مستشفيات مصرية مقابل مبالغ خصص منها ما يسمى ب (بدل أتعاب) واعترف للوفاق عادل حسن انه اعتاد على البحث عن المرضى السعوديين والمصابين بالكلى بعد ان تعرف على اكثر من موظف فى أكثر من مستشفى خاص في العاصمة السعودية (الرياض) واقناعهم بشراء الكلى من مستشفيات مصرية وكتب الصحافي المصري محمد عبد اللطيف حول المتاجرة بالأعضاء كشفت تحقيقات نيابة العجوزة برئاسة محمود الحفناوي, رئيس النيابة, وإشراف المستشار هشام الدرندلي, المحامي العام الأول لنيابات شمال الجيزة, عن وجود مخالفات جسيمة في عملية نقل الأعضاء المحرمة ولو بالتبرع لغير المصريين, بعد أن تم ضبط الحالات التي أجريت لها العمليات وأكدوا أنهم حضروا إلي مصر بغرض نقل الأعضاء البشرية ومن بينها الكلي في مقابل 25 ألف دولار للحالة الواحدة وأن الحالات التي تم ضبطها قاموا بدفع100 ألف دولار للفريق الطبي المكون من ستة أطباء وجراحين كانوا داخل مستشفي طيبة بالعجوزة والمؤجر لأحد الأطباء ويدعي د.عادل القاضي الذي هرب من المستشفي قبل وصول الدكتور سعد الشاذلي مدير إدارة العلاج الحر بالجيزة. وقررت نيابة العجوزة نقل جثة المتوفاة دليلة إبراهيم عبدالكريم45 سنة سعودية الجنسية إلي مشرحة زينهم وانتداب الطبيب الشرعي لتشريح جثتها لمعرفة أسباب الوفاة. والتحفظ علي المرضي الثلاثة والذين قاموا بعمليات نقل الكلي داخل مستشفي معهد ناصر لسؤالهم بعد تماثلهم للشفاء.. وسرعة البحث عن الأطباء الهاربين. الأهرام المسائي رافق مدير العلاج الحر بالجيزة خلال ضبط الحالات داخل مستشفي طيبة.. التقينا ببعض المرضي السعوديين الذين قاموا بعمليات نقل الكلي. وأكد أحد المرافقين الذي قام باجراء العملية لزوجته أنه حضر إلي مصر بعد اتصالات هاتفية مع بعض أصدقائه السعوديين لبعض المصريين الذين يعملون في مجال السمسرة في تجارة نقل الأعضاء البشرية حيث توصل إلي صاحبة المركز الشهير لغسيل الكلي.. وبعد حضوره إلي مطار القاهرة كان ينتظر أحد المواطنين الذي يرفع لافتة باسمه في صالة الوصول بالمطار وذلك بناءا علي اتفاق مسبق مع أحد الاصدقاء المصريين هاتفيا.. وحضر معه إلي المستشفي.. وتم الاتفاق مع الدكتورة عزة علي قيامهم بدفع25 ألف دولار للحالة الواحدة.. وأنهم قاموا بعمل التحاليل الطبية خارج ذلك المستشفي ولكنهم لم يعلموا عن التبرع شيئا! وكذلك ليس مطلوبا منهم الحديث معهم وتم إجراء العملية في نجاح.. ولكن العملية الثانية توفيت صاحبتها منذ ساعات وعلى صعيد ذي صلة كشفت أجهزة الأمن بمدينة 6 أكتوبر النقاب عن عصابة أردنية مصرية لبيع والاتجار فى الاعضاء وبيعها الى رجال الاعمال المصريين والعرب بعد أجراء عمليات جراحية داخل مستشفى خاص بالمهندسين. وقال موقع ( مصراوي ) تم إلقاء القبض على عدد من أفراد العصابة وتولت النيابة التحقيق. وكانت معلومات قد وردت الى مباحث 6 أكتوبر بقيام عدد من الاردنين والمصريين بإستقطاب أردنيين من بلادهم والاتفاق معهم على بيع كليتهم مقابل مبلغ مالى 3 ألاف دولار للكلية الواحدة ويقومان بنقلها الى رجال الاعمال العرب والمصريين داخل مستشفى خاص بالمهندسين بعد الاتفاق مع المرضى وتحديد مواعيد لهم لاجراء الجراحات ونقل الكلية بعد الاتفاق مع المستشفى حيث يتم إجراء التحاليل للمريض. تم مداهمة المستشفى وإلقاء القبض على عدد من أفراد العصابة وهرب الباقى. وتولت النيابة التحقيق وجارى ضبط وإحضار باقى أفراد العصابة وفي البحرين وحسب أنباء اليوم صدمت شابة سعودية باستئصال كليتها بالخطأ بمستشفى بحريني، وما زاد من المفاجأة أن الطبيب الذي قام باستئصال الكلية أنكر ذلك، وقال لذويها إنه وجد الكلية تالفة فقام بنزعها على الفور. والشابة السعودية متزوجة من بحريني ومقيمة في المنامة. وعلى الفور، أعلنت وزارة الصحة عن تشكيل لجنة تحقيق في الموضوع. وتدخل في الموضوع عضو مجلس النواب النائب محمد المزعل، وقال: أثناء إجراء أحد الاستشاريين (خ.ب) بمستشفى السلمانية الطبي عملية بواسطة المنظار لاستئصال كيس متكلس لفتاة في العشرين من العمر، أقدم عن طريق الخطأ على استئصال كليتها، وأثناء العملية اكتشف أحد الأطباء (أ.ج.) من فريق العملية الخطأ فأخبر الاستشاري بأن الذي استأصله كلية المريضة وليس الكيس، إلا أن الاستشاري أنكر ذلك وهدد زميله وقال له سوف ترى فيما بعد . ولفت المزعل إلى أن الاستشاري بعد أن أدرك خطأه عمد إلى الاتصال باستشاري آخر متخصص بالأوردة وزراعة الكلى (ص.ع) وطلبه على نحو الاستعجال، وطلب منه التدخل لإعادة زراعة كلية المريضة وتدارك الخطأ، إلا أنه عندما حضر زميله ، وجد أن الكلية لا يمكن إعادتها لوضعها السابق لأن الخطأ الذي حصل لا يمكن تداركه بسبب طريقة الاستئصال، فقرر الطبيب المخطئ إنهاء العملية وترك المريضة تواجه مستقبل حياتها والأخطار الصحية اعتماداً على كلية واحدة |
05-09-2009, 12:35 AM | #2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2009
البلد: ناقد بدون رحمه
المشاركات: 5,371
|
الله لايوفقهم ان شاء الله
__________________
التوقيع مخالف |
05-09-2009, 04:10 AM | #3 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 2,316
|
آآآمين |
|||||||||||||||||||||||
الإشارات المرجعية |
|
|