[بقايا ذكريات]

[ حديثي عن شريحةٍ معينه , لا يقصد بها التعميم , واللبيب لا يحتاج للتوضيح ]






المرأءة حينما تكون متلبسةً بالخبث الفريد , تفوق ملايين البشر بأفكارهم الخبيثه والسيئه , فأنها لا تخشى شيئاً , وتخوض في حقدها الدفين صراعاةٍ تحقق إنجازاً لها , وتنشر بين أوساط البشرية طاعوناً يصعب على الجميع معالجته , وحين المواجهة تكون كالفأر , حينما تتعب جداً من ملاحقته , وأخيراً يقف بصمت وسكون , يوهمك بالضعف والموت , فتلك المرأة حينما تواجهها بالخطأ تكون ضعيفة الملامح , بريئة الشعور , مظلومةً ومضطهدهـ , وفي داخلها ألف جان يقرعون الطبول إيذاناً بالحرب بعد تلك الوقفة الناصحه , إن المرأْءة حينما ينشغل عقلها بالكيد والحقد , فإنها تكون كالسرطان ينتشر في الجسد , رويداً رويدآ . فالسلُّ أول ما يكون زكامآ , هذهـ حروفٌ نسقتها من واقع صاحبي بعد معاناته من قريبته , التي رغم كبر سنها لا تتعب ولا تكلّ ولا تمل , من نشر الصراع الداخلي بعائلتهم , ومن الغيبة والنميمة , ونشر الحقد والأكاذيب بينهم , وتفريق الأقارب ونشر العداوات , وكل ما يخطر ببالك من شر تتقنه بكل حذافيرهـ , ويوهمك مضهرها بأنها طيبةٌ وناصحه , وفي عينيها عين ذئبٍ مخادع كريه , حينما وصف لي المعاناة , تأملت حال الـ جرذي في المنازل , فالجرذي معروفٌ عنه عنادهـ حينما تقوم بملاحقته ووضع السم له , وهروبه منه , فأنه بلا شك سيشن عليك هجوماً مضاداً وقوياً , إنتقاماً لما فعلته به , من ملاحقةٍ وطرد , وهذا حاله حينما يدافع عن حياته ضد تلك المرأءهـ فأنهة تزداد نشاطاً وقوةً وخبثآ . وحال صاحبي حينما يدافع عن أسرته ويقف أمامها .
أتسائل في تيه الحائر , لم الناس من حولها تقف مكتوفة الأيدي تجاه الأفعال المناقظة , والهروب عن المشاكل مواجهةً لتلك الحالات , والوقوف ضدها بحزم , ولم المرأة حينما تجد تلك الصفه بأحد النساء لا تقف ضدها , كي لا تجد القبول بين أوساطهم , فترى نفسها وحيدةً كالطريد في شوارع الكآبه .
المصيبة فيمن تتهرب خشية وصول المشاكل لها , وهي تحضر كل حدث يكون , والأخرى من تتوهم بصدق نوايا تلك الخبيثه , وترافقها وتصدق أحاديثها .

إن تصحيح مفاهيم النساء مثل تلك الشاكلة , تحتاج لوقفةٍ حازمة لكل خطأ تنتجه تلك التجمعات والجلسات بين النساء , لتكون القلوب صافية , وإن سكوتك أيتها الأنثى عن تجاوزات النساء من غيبةٍ ونميمة وحقد وتدخل بخصوصيات الآخرين , ليقع الإثم عليك أولاً , ولتتحملي جزءاً من صراعات العائله . لعدم وقوفك ضدها , أو لتتحملي رفض زوجك أو أخوك لتلك الإجتماعات لأنها تحتضن الشرور .
عذراً يا معشر النساء .. فحديثي عن ظاهرةٍ متفشيه . لا أقصد بها الأغلبية , بل هناك من النساء من تفوق الرجال علماً وعقلاً وإتزان .
تحيةَ إكبار وتقدير .. لإمراة تهجر تلك التجمعات , وتقف ضد التجاوزات , وترفض التفريق والحزبيات.

دمتم بحب ومودهـ

[ حديثي مبسط , من حيث المعاني والوضوح , كي يكون أكثر تأثيراً وصولاً لتلك الحالات . ]


سبحان الله , الحمد لله , لا إله إلا الله , الله أكبر

[عرشُ الضَادْ]

أستاذي / بقايا ذكريات ’’

أقدر حديثك وأضعه موضع الإجــلآل والإحترام ’’ والتقدير ’’

ولكن الإنسان قادر على الإمساك بزمام الأمور ’’ ولايراه الآخرون ضعيفآ إلا لأنه ظهر بمظهر الضعف ’’

ماأريد قوله هو أن صديقك قادر على كبح جماح هذه المرأة بوسائل عدة ,,

ممايثير المشاكل الآن ’’ أن دائرة العلاقا ت بدأت تتسع ,, وفي مجتمعنا لدينا مفهوم خاطيء وهو أن كل إنسان تشترك معه في علاقة لابد أن يعرف عنك كل شاردة وواردة ’’ وهذه هي أكبر المصائب ’’ لماذا لاتكون العلاقة مؤطرة ومقننة ’’ وتحمل شعار الإحترام والتقدير وكل أسرة لها حياتها الخاصة والمستقلة’’

صدقني لو عمل المجتمع بهذه القاعدة لأختفت تقريبآ هذه المشكلة ’’

لأن منشأ المشاكل غالبآ هو أن الطرف المقابل يعرف أمورك وخصوصياتك وربما كان عدوآ لك ويبدأ في إثارة المشاكل والحزبيات التي تتحدث عنها في سابق كلآمك ’’


نحن في مجتمعنا عامة ’’ والنسوي بخاصة نعايش مشاكل عدة ’’ من غيبة ونميمة ,, وقال وقيل ولماذا؟؟ وليه ؟؟

بالنسبة لي ’’ أكره جدآ التجمعات التي تكون هكذا ’’ وإذا ذهبت فأنا أحتفظ بحياتي الخاصة والعائلية ولم يسبب لي هذا الأمر أي مشاكل بل بحمد الله ’’ جعلني موضع تقدير الآخرين ’’ ومن كافة أطياف المجتمع ’’

سواء في الجامعة أو في لقاءات الأقارب ’’ أو في الأماكن العامة ’’


والمرأة الواعية تستطيع تمييز أي نوع من النساء أمامها حين تتحدث أو تقابل ’’ تستطيع أن تميز المرأة الشريرة من الطيبة والمرأة السافلة الأفكار والأحاديث من الراقية وصاحبة الذوق ’’

وقلب الإنسان دليله كما قيل ’’


شاكرة لك هذا الطرح الراقي ’’

كن دومآ بهذا الإبداع ’’ ومسائك خير ’’

[عزف الجنون]

.

أهلاً بِاالأكشِن !


تقول : لماذا لا تُواجَهُ من قِبَلِ النساء ..؟
أعرِفُ إنسانة !
تختبِئ خلفَ المظهرِ الطيّب و [ المُتديّنِ جِدًّا ]
حتى أنها دائمًا في فواصلِ أحاديثها تقول : الله يتوب علينا ,, أو تستغفِر
لكِنّها كالحِرباء تتقلّبُ كيف تشاء والعِياذُ بِالله !
تصنعُ المُشكلات الكوارث , ثُمّ تنزوي خلفَ ملامحِ الأطفالِ الطاهِرة
لِينقسِمَ الناسُ حولها إلى شِقّين ..؟
شِقٌّ تنطلي عليهِ الحيلة , وشِقٌّ لا تنطلي عليه ...
[ فتتكوّنُ الفِرَق ]

ـ هذهِ الإنسانة , مُمثّلة لِدرجةِ أنكَ إذا جلست معها , تهُذُّ لها مِسباحكَ مغشِيًّا ..!
ثُمّ ستجِدُ أنّ موضوعكَ صالَ وجالَ هنا و هناك وزاد وحُرِّف ..!

...

بِالنسبةِ لي :
لا أُعطيها أقلّ القليل ممّا لدي , أتعاملُ معها بشكلٍ ودّيٍّ حذِر غيرُ مُلحوظ ,/ لا يُعتَبُ عليّ فيه ...

لكن البقِيّة :
رُبّما الغالي عليكَ إذا حذّرته بِعقلانيّة وموضوعيّة , ردّ عليكَ بِعاطفيّةٍ ليست من ذاتِ الحديث ولم تحدُث ,, لِيقول : ( لا تخلّين قلبك أسود , ولا تحطّين كل شيء ببالك ووو ) مع أنّها دائمةَ التناقُض إن تأمّلت الشيء اليسير في كلامها ..


~

بِرأيي لن يجتمِع النساءُ على صف !
و ستبقى الفِطنةُ شخصيّة بحتة , إلاّ إن كُثّفَت التوعية ...



شُكرًا أخي الكريم ,,
على الموضوعِ المُهِم و المُهمّش في الحِوارات ..




.

[دعبل نجد]

يقول الله تعالى عن النساء في سورة يوسف (( إن كيدكن عظيم )) ولك أن تبحر في خيالك وتتصور مدى هذه العظمة !!

ومن النساء كما قلت من تفوق الرجال علما وأدبا وخلقا . .

أبعث لك التحية مغلفة بالحب والتقدير أيها الصديق . .

[بدر بن عبدالله]

اقتباس ممايثير المشاكل الآن ’’ أن دائرة العلاقا ت بدأت تتسع ,, وفي مجتمعنا لدينا مفهوم خاطيء وهو أن كل إنسان تشترك معه في علاقة لابد أن يعرف عنك كل شاردة وواردة ’’ وهذه هي أكبر المصائب ’’ لماذا لاتكون العلاقة مؤطرة ومقننة ’’ وتحمل شعار الإحترام والتقدير وكل أسرة لها حياتها الخاصة والمستقلة’’ صدقني لو عمل المجتمع بهذه القاعدة لأختفت تقريبآ هذه المشكلة ’’ لأن منشأ المشاكل غالبآ هو أن الطرف المقابل يعرف أمورك وخصوصياتك وربما كان عدوآ لك ويبدأ في إثارة المشاكل والحزبيات التي تتحدث عنها في سابق كلآمك ’’ نحن في مجتمعنا عامة ’’ والنسوي بخاصة نعايش مشاكل عدة ’’ من غيبة ونميمة ,, وقال وقيل ولماذا؟؟ وليه ؟؟ والمرأة الواعية تستطيع تمييز أي نوع من النساء أمامها حين تتحدث أو تقابل ’’ تستطيع أن تميز المرأة الشريرة من الطيبة والمرأة السافلة الأفكار والأحاديث من الراقية وصاحبة الذوق ’’ وقلب الإنسان دليله كما قيل ’’

أوافق أختي الكريمة نزارية فيما قالت.


شكراً لك أخي الغالي ياسر.

[أبو قرون]

اقتباس إن تصحيح مفاهيم النساء مثل تلك الشاكلة , تحتاج لوقفةٍ حازمة لكل خطأ تنتجه تلك التجمعات والجلسات بين النساء , لتكون القلوب صافية , وإن سكوتك أيتها الأنثى عن تجاوزات النساء من غيبةٍ ونميمة وحقد وتدخل بخصوصيات الآخرين , ليقع الإثم عليك أولاً , ولتتحملي جزءاً من صراعات العائله . لعدم وقوفك ضدها , أو لتتحملي رفض زوجك أو أخوك لتلك الإجتماعات لأنها تحتضن الشرور .

صدقت .... !!

سلمت يمينك .... عزيزي ...


فعلاً فهناك من يدس السم في العسل لبعض النساء الساذجات .... !!! وسكوتهن أو الاقتناع بما يقمن به من مشاكل تغطى باسم ( البراءة ) هذه القاصمة ...!!


دائماً متميز في طرحك عزيزي .... فحروفك طليتها بماء الذهب أخي بقايا ذكريات ...


شكراً لك ...

[أجراس الرحيل]

تحية إجلال لقلمك ..!

الله نبهأ أصحاب العقول إلا مقارنة كيد الشيطااان بالنساااء ..! وتبين تفوق كيدنا_عصمنا الإله من أن نكون من أمثالهم _..
أمثال هذة المرأة بكل مجتمع كثر ..!

أقسم بالله أن لدينا بمجتمعنا أمرأة؛ بل أنها ممثلة بارعة ..! ..لو تصبح ممثلة على شاشة التلفاز لأرتفعت القبعااات لمهاراتها لكسر خواطر من حوالها وتأثر الجميع بصدق نوايها رغم خبثها ..! ؛ إذا رأيت دموعها ودعائها على نفسها وأولادها لتقينت أنها مظلومة وليست ظالمة ..!
أسال الله أن يعافيها ولايبلانا ..!

أما موقفنا تجاها عرفنا خبثها ،، وبااتت حيلها مكشوفة لدينا نحن معشرالنساء ..! لكن منزهة أمام الرجااال ؛

ليعلم أي رجل أنه هو الفااارس لمهرته ؛ فليردعهااا عن كل فعل مشين وليفكر بعقله بدلاً من عاااطفته في الأمور الكبيرة المستلزمة إنصااافه كرجل ..!
فإن كاان هكذا (إذا كاانت زوجته ظالمة ) فهذا الأسلوب أكبر شيء لردعها ..!

[ربـــع الدنيـــا]

أخينا بقايا ذكريات
لعل الوقوف في حضرتك ساكتا أبلغ من كل كلام
شأنك دائماً شجرة مثمرة طيبة تؤتي اكلها الطيب كل حين

تحياتي لشخصكـ
ربعُ الدٌُنيا

[الـصـمـصـام]

لغة العاطفة لدى الأنثى لغة صارخة ، وهي لدى الذكور كذلك لكنها لدى المرأة أقوى ..
تتعالى نداءات العاطفة الخبيثة داخل الشخص ، فيُعمى بها البصر و تصطك الأذن عن كل نداء آخر ..

من يسير بلا عقل ولا سمع ولا بصر .. توقع منه أي شيء ..
و هذا الذي صنع فئة ليئمة مجرمة ..!

السياسة و الدهاء و اللين مع الحذر مطلوبة في التعامل مه هذه النوعية ..
و هذه صفات يصعب الجمع بينها ، و لكن هناك من استطاع بالتدريب و الاكتساب .


شكراً ليك ..

[&&ريا&&]

[quote=بقايا ذكريات;1739700]

المرأءة حينما تكون متلبسةً بالخبث الفريد , تفوق ملايين البشر بأفكارهم الخبيثه والسيئه , فأنها لا تخشى شيئاً , وتخوض في حقدها الدفين صراعاةٍ تحقق إنجازاً لها , وتنشر بين أوساط البشرية طاعوناً يصعب على الجميع معالجته , وحين المواجهة تكون كالفأر , حينما تتعب جداً من ملاحقته , وأخيراً يقف بصمت وسكون , يوهمك بالضعف والموت , فتلك المرأة حينما تواجهها بالخطأ تكون ضعيفة الملامح , بريئة الشعور , مظلومةً ومضطهدهـ , وفي داخلها ألف جان يقرعون الطبول إيذاناً بالحرب بعد تلك الوقفة الناصحه , إن المرأْءة حينما ينشغل عقلها بالكيد والحقد , فإنها تكون كالسرطان ينتشر في الجسد , رويداً رويدآ . فالسلُّ أول ما يكون زكامآ , هذهـ حروفٌ نسقتها من واقع صاحبي بعد معاناته من قريبته , التي رغم كبر سنها لا تتعب ولا تكلّ ولا تمل , من نشر الصراع الداخلي بعائلتهم , ومن الغيبة والنميمة , ونشر الحقد والأكاذيب بينهم , وتفريق الأقارب ونشر العداوات , وكل ما يخطر ببالك من شر تتقنه بكل حذافيرهـ , ويوهمك مضهرها بأنها طيبةٌ وناصحه , وفي عينيها عين ذئبٍ مخادع كريه , حينما وصف لي المعاناة , تأملت حال الـ جرذي في المنازل , فالجرذي معروفٌ عنه عنادهـ حينما تقوم بملاحقته ووضع السم له , وهروبه منه , فأنه بلا شك سيشن عليك هجوماً مضاداً وقوياً , إنتقاماً لما فعلته به , من ملاحقةٍ وطرد , وهذا حاله حينما يدافع عن حياته ضد تلك المرأءهـ فأنهة تزداد نشاطاً وقوةً وخبثآ . وحال صاحبي حينما يدافع عن أسرته ويقف أمامها .
أتسائل في تيه الحائر , لم الناس من حولها تقف مكتوفة الأيدي تجاه الأفعال المناقظة , والهروب عن المشاكل مواجهةً لتلك الحالات , والوقوف ضدها بحزم , ولم المرأة حينما تجد تلك الصفه بأحد النساء لا تقف ضدها , كي لا تجد القبول بين أوساطهم , فترى نفسها وحيدةً كالطريد في شوارع الكآبه .
المصيبة فيمن تتهرب خشية وصول المشاكل لها , وهي تحضر كل حدث يكون , والأخرى من تتوهم بصدق نوايا تلك الخبيثه , وترافقها وتصدق أحاديثها .

اخي بقايا ذكريات يقولون عندنا بالعامه تحدر من جبل ولاتحدر من طبع فاذا كان هذا
طبع تلك الفئه فمن المستحيل ان يتغير لذلك يجب على الناس الحذر منها فكما قلت تدس السم بالعسل
يعني ربما تحاول ان تقف ضدها فاذا بها تتحول اليك وتبدا فيك كما بدات بغيرك
ان الوقوف ضد تلك الفئه صعب جدا فالحل الوحيد هو هجرها خصوصا انها عرفت بذلك المجتمع انها من تلك النساء
حصل معي ذلك مع احداهن لااقول لك اني لم احاول ان اقف ضدها بل وقفت وواجهتها لكنها تهربت
وتحاول تبريء نفسها بالحلف الكاذب والدموع المزيفه و بالدعوات على نفسها وعلى اولادها من قوة الدعاء يدخل فيك الشك بنفسك
فلو لم اسمع بذلك من نفسي لصدقتها لم اجد غير الصمت والهجر كان هو حلي الوحيد
فعلا نجحت بذلك لقد لاحظت صمتي وهجري لها عرفت انها هي السبب لكن كبريائها لايجعلها تعترف
اكتشفت ذلك من خلال مكالمتها لي بكثره وزيارتها تود ان تجذبني لها مره اخرى لكن لن تستطيع مهما حاولت فهي اصبحت ضيفه غريبه اقوم بواجبها وكفى
اخي هناك مواقف لاتستطيع التدخل بها حتى لو كانت حاضره ليس تهربا لكن لاتستطيع لان الموقف لايعنيها فلما تتدخل
اما المواقف التي تستطيع ان تتدخل بها فتتدخل وكثير من النساء من يردع تلك الفئه لكن ليس كل المواقف اما من تتوهم بهن فمصيرها ان تكتشفهن ثم تعود لصوابها

إن تصحيح مفاهيم النساء مثل تلك الشاكلة , تحتاج لوقفةٍ حازمة لكل خطأ تنتجه تلك التجمعات والجلسات بين النساء , لتكون القلوب صافية , وإن سكوتك أيتها الأنثى عن تجاوزات النساء من غيبةٍ ونميمة وحقد وتدخل بخصوصيات الآخرين , ليقع الإثم عليك أولاً , ولتتحملي جزءاً من صراعات العائله . لعدم وقوفك ضدها , أو لتتحملي رفض زوجك أو أخوك لتلك الإجتماعات لأنها تحتضن الشرور .

لماذا ياخي يكون الاثم علينا اغلب الاحيان يكون الصمت مطلوبا خصوصا اذا كانت تلك التجاوزات قويه
لا اقول لك اننا نصمت تماما بل نتكلم وننكر المنكر رغم اننا نؤخذ بالاستهتار ولكننا نتحمل ذلك حتى لايكون لهن علينا حجه يوم القيامه وارجع واقول الصمت اغلب الاحيان يكون افضل
ونحن لانلوم ايا منهم الزوج او االاخ او الاب اذا منعوا زوجاتهم او اخواتهم او بناتهم من تلك الاجتمعات فلم يمنعونهن الا حرصا عليهن

عذراً يا معشر النساء .. فحديثي عن ظاهرةٍ متفشيه . لا أقصد بها الأغلبية , بل هناك من النساء من تفوق الرجال علماً وعقلاً وإتزان .
تحيةَ إكبار وتقدير .. لإمراة تهجر تلك التجمعات , وتقف ضد التجاوزات , وترفض التفريق والحزبيات.

ارايت ياخي قلتها انت بذاتك الهجر وايضا الوقوف ضدها لكن لااؤيدها دائما نرفض التفريق والحزبيات لكن لاحياة لمن تنادي فلابد منها في مجتمعات النساء خصوصا ان كل شريحه عمريه تختلف عن الاخرى بالتفكير والحديث واسلوب الحديث ومن مصلحتنا نحن الفتيات ان نفترق عن الشريحه التى تفوقنا عمرا حتى لانتاثر بهن لان الاغلب منهن حديث سيء وتفكير سيء فالابتعاد عنهن افضل

دمتم بحب ومودهـ

وانت ايضا

[كامل الدسم]

اقتباس وتنشر بين أوساط البشرية طاعوناً يصعب على الجميع معالجته , وحين المواجهة تكون كالفأر

احسنت بارك الله فيك

كلامك جدا مرييح

[راقيه باخلاقي]

وماأكثرهن في مجتمعاتنا
فهن كالعقرب في التبن تلدغك من غير أن تراها
تظهر غير ماتخفي من خبث وربما تتظاهر بالصداقه لك والمحبه ليس الا من اجل الاطلاع على اخبارك
ومن ثم تشتغل في خبثها ونمها وكل ماتريده من افعال قبيحه
كفانا الله شرهن وهداهن لطريق الصواب
لك احترامي وتقديري اخي بقايا ذكريات

[ولد السوريه]

موضوع جميل يا بقايا ذكريات جزيت خيراً وزوجت بكرا

[*سـكـر خـشـن*]

عمت صبآحآ صديقي بقآيآ ذكريآت

كآلطآعون وكآلفآر وكآلعقرب وجرذي وسم وكآلتبن وغيرهآ آضآفه لعنوآن آلموضوع

آلآ ترآ يآصآحبي وآنت آستآذ في آللبآقة وآسلوب وتعآمل لآمثيل له آنهآ مزعجه جدآ حتى لو خصصة لفئه معينه في آلحقيقة آجدهآ غير منآسبة . .

مجتمع آلنسآء ودعنآ نبتدآ في آلنخبة منهن ينقصهن آلكثير وهذآ ليس تقليلآ آنمآ لتفوق آلرجل عليهن وبمرآحل خصوصآ لو كآنت في دآئرة آلمشآكل آلآجتمآعية فتنآولهآ لآي طآرئ قد لآتحكم آلتوآزن سوآ بعآطفتهآ آو لخلل في فهم آلحآله ففي آلغآلب لآتعطي نتيجه
لـكـن
لو آصبح آلوضوح وآلصرآحه مبدآ حيآتي آضآفه لقلب طيب يتحمل ويصبر آعتقد كآفيآن لتغيير آلخطآ


شـكـرآ