|
|
|
![]() |
#1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2009
البلد: بريده
المشاركات: 25
|
تحذيييرررررلجميع المسلمين عن انفلونز الخنازير
![]() ![]() ![]() ![]() لقد قرأت اليوم خبراً عن نجاح شركة نوفارتس في إنتاج اللقاح و سعيها لتوقيع إتفاقيات تجارية مع 35 دولة لتزويدها باللقاح قبل حلول نهاية العام الجاري . عليه نظراً لضيق الوقت و أهمية الخبر اكتفيت بالمقال وحده دون ترجمة المراجع مساهمة من قبل : دكتورة مرابطة على حدود المملكة – مملكة الخير و الإنسانية و العطاء . نشر المقال بتاريخ : الاثنين 10 أغسطس ، 2009 ، 3:58 ظ كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية الدكتورة سارة ستون جيم ستون , صحافي روس كلارك ، محرر "إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 عندما ينظر إليه بالأخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروسH1N1 من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ". قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم تنتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميع أنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة . للأسف فإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل ، و ينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف ! " . إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً. هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن و الوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب . المحاولة الأولى : في فبراير 2009م ، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيور H5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى . بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهور فيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد. قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟ نقطة التركيز الرئيسية : دعنا نتحول إلى جانب آخر من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى و منها باكستر على قدم و ساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم ، و الذي هو موضوع هذا المقال ، و هذا الجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتنا و قدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلك بإستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف . و لكن على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف ، قرروا إضافة مادة السكوالين – و السكوالين هي مادة هامة و منتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث ، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية . و قد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين . و من البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية . و بما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . و كما ذكر , فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرمونات الستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية و هو أيضاً مصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ و الجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism) و إضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة . و في دراسات مستقلة , أجريت التجارب على اللقاحات التي شملت على السكوالين كمادة مساعدة و تم حقن خنازير غينيا بها ، و أثبتت تلك الدراسات أن الإضطرابات الناتجة عن تحفيزالمناعة الذاتية ضد السكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمت إعادة التجربة للتحقق من دقة النتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقة . و يعود تاريخ "مزاعم " كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج , و قد بينت الدراسات و الفحوصات أن 95 في المئة من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين , و أن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا . كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج . و يثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم , و ليس كلها , إحتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أن المشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية . و قد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5 في المئة من المجموعة التي تم تلقيحها , كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40 % . الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافة إحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعد إستنفاد الإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة . و مع قيام الكونغرس الأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد. و بعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود به ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً ، بل إنه يهدف إلى : - الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة . - خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن الله ) . - خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان. - إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد السكان أيضاً . و لو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت ، لما إحتوى اللقاح على السكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة ( التطرق إلى المواد المساعدة الأخرى خارج نطاق هذا المقال الذي لا يغطي سوى السكوالين ) ، ونحن نعتقد بأنه نظراً لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الإستجابة المناعية الذاتية ضد الجسم بشكل لا تقل تدميراً عن طريق حقن الجسم بـ "المواد المساعدة" التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائياً و غيرها من الطرق كإرسال الشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر فإن مصداقية اللقاحات و التطعيمات قد تضررت إلى الأبد و الثقة في الهيئات و الجهات الصحية و الطبية العليا قد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه , و أما شركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع و تفرض عليها عقوبات , و حقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية و تستوجب الذم و اللعن . كما يفتح انكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير و التساؤل عن إمكانية وجود محاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات ! و مؤخراً أكدت صحيفة " وشنطن بوست " أن اللقاح سيحتوى أيضاً على مادة الثايمروزال (Thimerosal) و هي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد ( Autism ) المعيق في الأطفال و الأجنة علماً بأن النساء الحوامل و الأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولاً . و للمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التي نسارع لتلقيح أنفسنا و أبناءنا بها , و من ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر و التسبب في الأمراض الغريبة و المتلازمات العجيبة و هي منها براء ! الثقة المتزعزعة : إن منظمة الصحة العالمية جنباً إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعات الدوائية قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة و اللقاحات المضرة , و ذلك لغرض قد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق إلا أنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة و نتيجة لذلك سيكونون أعلى ذكاءً و أحسن صحة مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارة و بالتالي , و كما سلف الذكر , فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 الذي ثبت كونه سلاحاً فيروسياً هجيناً من صنع أيدٍ بشرية ، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين ؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم و صحتهم و الحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث ، و مجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية و بالتالي فهي متفوقة و مستعبدة للمجموعة الدنيا. و من المعقول بعد معرفة هذا , الجزم بأن التطعيمات لم تعد آمنة و يجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب كانت . رجاءً لا تدعهم ينالون منك و من أبنائك . إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاً فقط (سواءً تأكد وجود الفيروس أو لم يتأكد) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين , و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى , و أن ما يدعو إلى التساؤل أيضاً هو حث المنظمة دول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية و موحدة و متزامنة ضد المرض , و نخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح و بالتالي إمتناع الآخرين عن أخذه و إنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارها المرجوة . الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجبارياً بموجب قانون سنته و فرضت السجن و الغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية و حقوق الإنسان عرض الحائط خاصة و أن الإمتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه . ملاحظة مهمة : إذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم ، ضع في الإعتبار أن ليس كل الجرعات صنعت مماثلة ! المراجع : شكر خاص للعالم و الصحافي جيم ستون الذي لولا الله ثم هو لما توحدت جهودنا لكتابة هذا المقال الذي يخدم البشرية جمعاء ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, تصدقون بالله أنه من يوم أعلنوا عن هذا الوباء وأنا تساورني الشكوك حول مؤامرة قذرة تحاك ضد العالم عامة والمسلمين خاصة وتقف وراءها اليهود ولنا في نساء فلسطين أكبر دليل عندما لوثت إسرائيل مياة شرب الفلسطينين لكي تعقم نسائهم فرد الله كيدهم في نحورهم وصارت نساء فلسطين بلدن توأم وثلاثة في عام 1988 م يا أخوان أنفلونزا الخنازير لم تقتل إلى الآن ألأ 1000 شخص فقط والأنفلونزا العادية تقتل سنوياً 5 مليون شخص !!!!!! معناة أن هناك مؤامرة قذرة تحاك في الخفاء لتقليل نسبة البشرية أما بحرب نووية وهذا مستحيل لأن المتأمرون لا يريدون تخريب الأرض التي سوف يعيشون فيها أو بفيروس مثل فيروس الخنازير وهذا محتمل لكي يستعمرون البشرية ويصبحون عبيييييد لهم وهذا هو أقرب حل لهم عليهم لعنة الله فأحذروا من تطعيم أبنائكم وعوائلكم من هذا اللقاح الملوث والأعمار بيد الله سبحانه وتعالى منقول من منتدىمكشات |
![]() |
![]() |
#2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2009
البلد: ارض الله الواسعة
المشاركات: 724
|
وكلت امري الى الواحد الاحد الفرد الصمد
|
![]() |
![]() |
#3 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Sep 2009
البلد: باحضان ام سبيكه واخوان سبيكه
المشاركات: 4
|
الله يريدبنا خير ..
|
![]() |
![]() |
#4 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2009
البلد: بريده
المشاركات: 25
|
الله يجزاك خير |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#5 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2009
البلد: بريده
المشاركات: 25
|
مشكور على المرور |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#6 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 52
|
بحثت للتأكد من هذا الكلام ووجدت أنه غير صحيح وهذه بعض المعلومات المهمه::
من موقع مراكز الوقاية والتحكم بالأمراض (الأمريكي) CDC --هل لقاح انفلونزا الخنازير آمن؟ نتوقع أن لقاح انفلونزا اتش1 ان 1 سيكون آمن مثل لقاح الإنفلونزا الموسمية، والتي توضح السجلات انها آمنه جدا. خلال سنوات مئات الملايين من الأمريكان استخدموا لقاحات الإنفلونزا الموسمية.االآثار الجانبية الأكثر شيوعا بعد جرعة لقاح الإنفلونزا (إي انفلونزا) تعتبر خفيفه، مثل الألم والإحمرار والتقرح في مكان إعطاء الحقنه. --هل هناك اي آثار جانبية للقاحات اتش 1 ان 1 (انفلونزا الخنازير) ؟ نتوقع ان الآثار الجانبية ستكون نادرة. اذا كان هناك آثار جانبية ستكون مثل الآثار التي تتبع لقاح الإنفلونزا الموسمية. مشاكل خفيفة مثل الألم والإحمرار والتقرح في مكان إعطاء الحقنه، الإغماء (المراهقون)، صداع، الم بالعضلات، حمى، غثيان. اذا حدثت هذه الأعراض، عادة تحدث بعد الحقنة وتستمر الى يوم او يومين. الحساسية القاتله من اللقاح نادرة جدا. إذا حدثت فإنها تبدأ بعد الجرعه بدقائق أو ساعات قليله. --هل هناك بعض الناس الذي يجب أن لا يأخذوا اللقاح؟ الناس الذين لديهم حساسية شديده (قاتله) ضد البيض أو اي ماده موجوده في اللقاح يجب أن لا يأخذوا اللقاح. --هل اللقاح يحتوي على مادة الثايمروزال الحافظه؟ بعض زجاجات اللقاح التي تحتوي على أكثر من جرعة تحتوي على مادة الثايمروزال كمادة حافظه. كما يوجد في زجاجات لقاح الإنفلونزا الموسمية التي تحتوي أكثر من جرعه وذلك لحمايتها من التلوث بعد فتح الزجاجه. بعض لقاحات انفلونزا الخنازير ستكون في عبوات جرعه واحده والتي لا تحتاج مادة الثايمروزال مثل اللقاح الذي يؤخذ عن طريق الأنف. (خلال بحثي في المواقع العلميه أتضح لي أن مادة مادة الثايمروزال (Thimerosal) هي مادة حافظة تستخدم في بعض اللقاحات وهي تحتوي على الزئبق ومادة الثايمروزال تتهم بأنها سبب مرض التوحد ولاكن لا يوجد اي إثبات علمي حتى الآن) -- هل هناك إحتمال للتعرض لمرض ملازمة جوليان (Guillain-Barré Syndrome) بسبب لقاح اتش 1 ان 1؟ معظم الدراسات تقول انه لا يوجد علاقه ولكن دراستان تقترحان انه شخص واحد من كل مليون شخص تم تطعيمهم معرض للمرض. (هذا المرض يصيب الأعصاب والعضلات) المصدر: http://www.cdc.gov/h1n1flu/vaccinati..._safety_qa.htm http://www.cdc.gov/h1n1flu/vaccinati...merosal_qa.htm ملاحظه:::::::::: بعد البحث عن مادة السكوالين (squalene) المذكوره في الخبر أعلاه وجدت أنها مستخدمه في كثير من اللقاحات من قديم مثل لقاح الملاريا ولقاح الإنفلونزا الوبائية والعديد من لقاحات الفيروسات والجراثيم البكتيرية. وهي تساعد على تحفيز جهاز المناعه وتستخرج مادة السكوالين من زيت كبد القرش. -- وقرأت في موقع منظمة الصحه العالميه قولهم أن التقارير التي نشرت عن الجنود الأمريكان في حرب الخليج والذين أخذوا لقاحات ضد الجمره الخبيثه ثم أصيبوا بإعاقات بسبب السكوالين غير صحيحه. لأن اللقاحات التي أعطيت لهم لم تحتوي على مادة السكوالين أصلاً. المصدر موقع منظمة الصحه العالميه: http://www.who.int/vaccine_safety/to.../en/index.html أخوكم/ أيمن |
![]() |
![]() |
#7 |
Guest
تاريخ التسجيل: Sep 2009
البلد: بريطـآآنيــــــــــــــــآ
المشاركات: 185
|
![]() ـــــــــــــــــــــــــــــ يـبــــه شلونك..؟؟ ملل هالكووون من دونــك..يبـه شلونك..؟؟ وتمضي رحلــة الدنيآ بليا طلة عيونـك, تبي تدري عن أحبآبك؟؟ عن عيونـ(ن) تغنى بك؟؟ عن عيونـ(ن) دفنها الشوق..يـبــــه واللي خذآك اليوم خذا أمـــــي وخذا عيـــالـــك..خذآ ويآما خذا وياما..خذا ناسٍ يحبونك..يبــه أنا غديت كبيـــــر توفـقــت وتخـرجــــت.. يبــه مآعدت أنا صغيـــر....يموج بهالزمن كل شـي وأنا ماتموجت!..على ذآك العهد أسري,أبيع العمـــر والدنـيــــا ولاتخلف بي ظنونك,يبــه شلونـك؟؟ تبي تدري عن أخبــاري؟؟ عن أفكـاري وتذكـاري؟؟ أشيلك داخلي جمرهـ..وبعيون الحـزن عبـرهـ,,تغرقني وتحرقني.. وأحلُــم من معــاني الحـلم..أحسك مقبلـ(ن) بكــــرى..وعيــى لايجــي بكــــرى..يــبـــه تذكر سمرتنـا؟؟ مقلطنا؟؟ ومجلسنا؟؟ وحارتنا؟؟ومسجدنا؟؟يـبـــه تذكر هدآيا العيد؟ صلاةالعيد؟ وبشت العيــد؟يــبـــه تذكر سوآلــفـنــا؟؟؟ , لأجـل هـذآ....وكــل هذا.... أقـول اليـوم..يابييّ,,,ملل هالكــــــــــــون من دونــــــك.......ولـدك//::سـلـطـآآن:: |
![]() |
![]() |
#8 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2009
البلد: عند الاب توب
المشاركات: 312
|
صدقت
واستغرب من بعض الناس يتخيل ان الي يبي يمدنا باللقاح يبي يسبه ؟؟!!! اكيد بيمدحه وبينفي كل التهم ولو كانت اكيده الله لا تبلانا من التفكير القاصر لبعض الناس ولست اقصد احدا بعينه بل لاني وضعت قبل هالموضوع تنبيه من اللقاح والاغلب انكر للجهل وغسيل المخ الذي يتلقونه من الاعلام وفعلا هذا غباء من البعض وخاصه من يخلط الحابل بالنابل (حرمتوه وانزلتوا ادله لحرمته !! ) الحمدلله و الشكر غباءءءءءءء
__________________
لو كل امر بالمعروف ونهى عن المنكر كان حنا بخيرررررر |
![]() |
![]() |
#9 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 52
|
الأخت أم ملووحي/
ليست القضية سب أو مدح!!! وليس كل ما يقال يصدق بدون بحث وتحري. والغبي هو اللي يصدق كل إشاعه بدون ما يبحث عن الحقيقة. اي واحد يقدر يبحث في المواقع العلميه ويشوف ايش هي المواد المذكوره في الخبر وماذا يقول العلم عنها مثل ما أنا سويت وأكتشفت ان أكثر ما ذكر بالخبر غير صحيح علمياً. والأشخاص اللي سووا الخبر هم أصلا أعتمدوا على دراسات قديمه جدا ولكن هذه الدراسات تم تأكيد عدم صحتها بعدها بوقت طويل. أقرأي ما هو موجود في ردي ثم أقري الخبر مره أخرى لتتأكدي. (وأنا لا أتكلم عن هل الفيروس متعمد أو لا أو هل اللقاح ضروري أو لا ولكني أتكلم عن اللقاح هل هو أمن أو لا ) مثلا::: مادة Thimerosal ليست أو مرة تستخدم يعني كلنا قد أستخدمناها ثانيا أن معظم لقاحات انفلونزا الخنازير هي على شكل عبوات جرعه واحده يعني ليس هناك حاجه لإستخدام مادة Thimerosal وكذلك مادة السيكوالين كلنا أستخدمناها في السابق، يعني ليست شيء جديد علينا وكذلك هي مستحلب زيت كبد القرش يعني ليست مادة خطيرة. ولا يوجد مايثبت علميا بأنها خطيرة. المشكله هي فقط أن بعض الباحثين يعتمدون على دراسات قديمه وغير مؤكده ولم يبحثوا عن الدراسات الحديثه عن هذه المواد آخر من قام بالتعديل سلكين; بتاريخ 26-09-2009 الساعة 10:44 AM. |
![]() |
![]() |
#10 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 52
|
أنا تابعت بعض القنوات الأمريكية ووجدت أن معظم من يرفضون اللقاح في المجال الصحي هم يرفضون الإجباريه في إعطاء اللقاح (يرفضون أن يكون اللقاح إجباري) لأنه وضع قانون إجباري لإعطاء اللقاح لجميع العاملين بالمجال الصحي.
وبعض المعارضين يحتجون بأن اللقاح ممكن يسبب مرض التوحد بالنسبة للأطفال (وهذا لم يثبت علميا بأن مادة الثايمروزال تسبب التوحد وكذلك اوعية اللقاح ذات الجرعه الواحدة لا يوجد بها هذه المادة وأكثر لقاحات انفلونزا الخنازير هي في عبوات جرعة واحده) كذلك بعض المعارضين يحتجون بان اللقاح ممكن يسبب مرض متلازمة جوليان (Guillain-Barré Syndrome) والتي ظهرت في عام 1976 بعد حملة تطعيمات ضد انفلونزا الخنازير في ذلك الوقت. وقد اصاب هذا المرض واحد من كل مائة الف شخص سواء أخذوا التطعيمات ام لم يأخذوها (يعني ليست بسبب التطعيمات). والدراسات الحديثه تنفي اي علاقه بين التطعيمات وهذا المرض. (ويبقى أن المحتجين يعتمدون على نظريات قديمه ولا يوجد اي إثبات علمي على كلامهم) آخر من قام بالتعديل سلكين; بتاريخ 26-09-2009 الساعة 10:43 AM. |
![]() |
![]() |
#11 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 52
|
والحكومات ليست غبيه لهذه الدرجه.
وإذا أصاب عدد كبير من الناس مرض أو مات أعداد كبيرة من الناس فإن الخاسر الأول هي الحكومات وستتدمر إقتصادات هذه الدول وقوتها وأمنها ولا تنسوا أن أول من سيأخذ هذه اللقاحات في أمريكا مثلا هم العاملون في المجال الصحي و أفراد الشرطه والدفاع المدني والطوارئ وكذلك لا تنسوا ان الدول الغنيه حجزت معظم انتاج اللقاحات ولم يبقى الا القليل للدول الفقيرة والصين بدأت بالفعل في إعطاء اللقاحات وبعدها بريطانيا وكندا ثم أمريكا آخر من قام بالتعديل سلكين; بتاريخ 26-09-2009 الساعة 10:56 AM. |
![]() |
![]() |
#12 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 52
|
الصحه وهيئة الغذاء والدواء تؤكدان كلامي اللي قبل وقلته
مها محمد ( الرياض) : إشارة لما تناقلته بعض المواقع والمنتديات الالكترونية وما يتم تداوله عبر رسائل الجوال من معلومات عن وجود أعراض جانبية ومضاعفات خطيرة للقاح المضاد لفيروس اتش 1 إن 1 ( انفلونزا الخنازير ) , طمأنت وزارة الصحة ممثلة في اللجنة العلمية الوطنية للأمراض المعدية والهيئة العامة للغذاء والدواء جميع الأخوة المواطنين والمقيمين أن اللقاح آمن ولا توجد له مضاعفات خطيرة جراء استخدامه . وأكدت الوزارة والهيئة في بيان صحفي مشترك صدر اليوم عدم صحة هذه المعلومات والتي لا تستند إلى أدلة وبراهين علمية يعتد بها حيث أن الجهات الرقابية العالمية التي صرحت بتسويق لقاح انفلونزا الخنازير قد أتبعت نفس الإجراءات المتبعة في التصريح لبقية اللقاحات المستخدمة في برامج التطعيم العام والأنفلونزا الموسمية والتي تشمل التأكد من فعالية وسلامة اللقاح. كما أن المملكة العربية السعودية تتبع نفس المتطلبات قبل السماح بتداول هذه اللقاحات في المملكة. علماً أنه يوجد نظام عالمي لمتابعة ورصد ما يستجد من أعراض جانبية ناتجة عن استمرار أي لقاح بعد تسويقه حيث تقوم الهيئة العامة للغذاء والدواء بالمملكة بمراقبة ورصد الأعراض الجانبية للأدوية واللقاحات من خلال المركز الوطني للتيقظ والسلامة الدوائية والتنسيق مع المراكز العالمية بهذا الخصوص . وأوضح البيان أن اللقاح يقوم بتحفيز المناعة لدى جسم الإنسان وإنتاج الأجسام المضادة لفيروس أنفلونزا الخنازير اتش 1 إن 1 حيث يؤدي لمنع العدوى أو التخفيف من أعراضها .. وأن التجربة الناجحة لإنتاج لقاح فيروس الأنفلونزا الموسمية ساعدت في توفير سجل ناجح من السلامة والفاعلية لهذه اللقاحات حيث أسهم ذلك في زيادة فرص تسجيل وترخيص لقاح أنفلونزا الخنازير اتش 1 إن 1 وإنتاجه بنفس خطوات إنتاج لقاحات الأنفلونزا الموسمية. ولقد أكد البيان أن الدراسات السريرية حول سلامة وفعالية لقاح انفلونزا الخنازير اتش 1 إن 1 والتي تم إجرائها في عدد من البلدان قد أثبتت سلامة وفعالية هذا اللقاح وأن جرعة واحدة من اللقاح كافية بإذن الله للفئات العمرية من (10) سنوات فأكثر لرفع مستوى الأجسام المضادة في الجسم إلى مستوى يسمح بالوقاية من المرض مع أهمية الإشارة إلى أن لقاح أنفلونزا الخنازير اتش 1 إن 1 يخضع لنفس الاختبارات والدراسات الدقيقة الصارمة وللعديد من الإجراءات التي تطبق على اللقاحات الخاصة بالوقاية من الأنفلونزا الموسمية . وإشارة إلى التساؤلات حول مكونات اللقاح وما إذا كان يحتوي على مواد حافظة , أوضح البيان أن اللقاح سيحتوي على مواد حافظة وهو نفس الأمر المطبق على لقاحات فيروس الانفلونزا الموسمية وسيتم إنتاج نوعين من اللقاحات أحدهما متعدد الجرعات يحتوي على مواد حافظة وآخر أحادي الجرعة لا يحتوي على مواد حافظة وأنه بالنسبة لمادة Thimerosal وهل هي آمنة عند استخدامها كمادة حافظة في اللقاح فقد أوضح البيان أن العديد من الدراسات أثبتت عدم وجود علاقة بين مادة Thimerosal كمادة حافظة وخطر حدوث مرض التوحد لدى الأطفال . وأما بالنسبة لمادة السكوالين squalene وهل هي آمنة عند استخدامها كمادة حافزة للمناعة في اللقاح , أوضح البيان أن هذه المادة العضوية الطبيعية التي تستخرج من زيت كبد الحوت وتتواجد في كثير من الزيوت النباتية مثل زيت الزيتون ويحتاجها الجسم لتصنيع الكوليسترول فقد أشارت التقارير العلمية الصادرة من منظمة الصحة العالمية أنها تستخدم كمادة محفزة للمناعة في لقاحات الأنفلونزا منذ عام 1997م وقد تم أعطاء أكثر من (22)مليون جرعة من هذا اللقاح المحتوي على عشرة ملغ في الجرعة الواحدة ولم تسجل أية أعراض جانبية موثقة لهذه المادة . وأكد البيان ما سبق أن تم الإعلان عنه بأن وزارة الصحة ستقوم بإذن الله بتأمين اللقاح بعد التأكد من مأمونيته وسلامته ومن ثم الموافقة عليه من قبل الهيئة العامة للغذاء والدواء والهيئات الرقابية الدولية حيث سيتم توفيره في المملكة على شكل حقن عضلية وأن هذا اللقاح يحتاج ما بين 8-10 أيام بعد التطعيم للحصول على الحماية المطلوبة . وأهابت الوزارة والهيئة بجميع الأخوة المواطنين والمقيمين الالتزام بما تصدره الوزارة من بيانات رسمية بهذا الخصوص وعدم الانسياق خلف المعلومات غير الموثقة وغير الدقيقة التي يتم تداولها من جهات غير رسمية . وأكدت حرصها على الحفاظ على صحة وسلامة الجميع وأنها لن تسمح باستخدام أي لقاح أو علاج إلا بعد التأكد من سلامته ومأمونيته وعدم وجود آثار جانبية جراء استخدامه والقيام بالتحاليل والفحوصات اللازمة وفق الأنظمة والإجراءات المعمول بها |
![]() |
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|