|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
21-02-2010, 06:16 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 172
|
هَلْ سمعتَِ عن قصة بَـــائِـعَـةُ الـخُـبْـزِ !!
:
بَائعةُ الخُبْزِ عَرْضٌ وتَحْلِيلٌ ولدَ كزافييه دو مونتبان Xavier de Montépin ، عام 1823م في أبرمونت Apremont وبالتحديد فِي هوت ساون Haute-Saône ، وهي من الأقاليمِ الشَّرقيةِ مِن فَرنسَا ، وَتُوفِي فِي بَارِيس فِي نيسان / أبريل 30/4/ 1902م . كزافييه دو مونتبان ، هوَ روائيٌ فَرنسيٌ شَهيرٌ، ذَاعَ صِيتهُ فِي أَواخِرِ القَرْنِ التَاسْعِ عَشَرَ، ويُعْتَبَرُ مِن أبْرزِ كُتَابِ الرِوايةِ الشَّعبيةِ. وَ الغَريبُ بأَنَّهُ لا يَتَوفَرُ لدَينَا كَثِيرٌ مِنَ المَعْلومات عَنهُ، مَعَ كثْرَةِ إنتاجهِ !! حتى إِني أَحصيتُ لهُ أكثرَ من عشْرين رِواية !! فَهْل عَدمُ الاحتِفاء بهِ أنَّهُ روائيٌ اجتمَاعِيٌ !! لَمْ يكْتُب في الإلحَادِ ، والكُفر، كَما فعَلَ مكسيم غوركي فِي رِوايةِ الأُمِ !! ،حتَّى إِنه تلقى رسَالةً من لينين!!، أَو في الإبَاحيةِ كَمَا فِي أطرُوحَاتِ فرويد ، وفولتير !! ، لا أدْري رُبَما؛ خَاصةً أنَّهُ ليسَ الوحيدُ الذي لم يحتفى بهِ كأولئك فبلزاك ، وجورج صند، وَغيرُهما ، لم يلقوا ذلكَ الاحتفاء أو بعضهُ ، معَ أًنهُ معَاصِرٌ لعملاقِ الأدبِ الروسي دوستويفسكي؛ وَرُبَما كَانت أسبَاباً خَاصَةً بِالكُتَابِ، فِي الحَقيقَةِ لا أجدُ سَبباً مقنعاً !! حتَّى إنَّ بعضَ الموسوعات لم تُشرْ إليهِ، وَ قدْ يكونُ هذا الاسمُ ليسَ اسمهُ القَانُونِي ، بل اسماً كنسياً جعلَ الحصولَ على تَرجمةٍ وافيةٍ عَسِرٌ، وهذا كثيرٌ في تلكَ الفترةِ . وَ قدْ اشتهرَ الكاتبُ مِن خِلالِ الرِواياتِ الشعبيةِ المتسلسةِ ؛ والتي كانتْ تكتبُ مِن خِلالِ حلقاتٍ في الصحفِ اليوميةِ، مِن أجلِ زيادةِ عددِ القُراء ، وقد لاقت رواياتهُ رواجاً كبيراً ، بل وصفهُ بعضهُم بالمنقَطِع النَّظيرِ خَاصةً في القَرنِ التَّاسِعِ عشرَ ، بَل إنَّ هذهِ الرواية ( بائعة الخبز ) ، والتي صدرت عَام 1889م كانتْ نواةً لأعمالٍ مسرحيةٍ عُرضتْ في السينما وعلى التلفزيون ( الرائي كَما يسميه العلامة عَلي الطنطاوي ) . وتعتبرُ رِوايةُ بائعة الخبز من أهمِ وأشهرِ ما كَتَبَ ، ويضافُ إليها رواية ُ( طَبيبُ الفقراءِ ) ، وهي مآساةٌ شعبيةٌ كُتبت من خلالِ الصحفِ في حلقاتٍ متواصلةٍ،وقد نُشرتْ روايةُ طبيبِ الفقراء في عَام 1861م ،وحوكمَ بسببها بتهمةِ الانتحال في عام 1963م ،وكَانت الغلبةُ لكزافييه وذلكَ للشعبيةِ التي كان يحظى بها ، ولقربه السياسي من الأمبراطورية في ذاك الوقت.وَلذلك فكزافييه مكثرٌ من الرواياتِ الاجتماعيةِ ، بل إنَّ بعضها سببَ لهُ أزمةً قضائيةً كما في روايتهِ ( فتيات الجبس ) الصادِرة في عَامِ 1855 م، وقد حُكِم عليهِ بالسجنِ ثلاثةَ أشهرٍ ، وغرامةٍ قدرها 500 فرنك وَ ذلِك فِي عَامِ 1856م. وكذلِكَ روايةُ ( زوجة الأب ) كانت تنشرُ من خلالِ الصحفِ ، في عام 1889م وفي المرفقاتِ صورةٌ لإحدى حَلقاتِ هذهِ الروايةِ، اقتبستها من أحد المواقعِ الفرنسيةِ. وله أيضاً رواية ( حامل الألم ) نشرت من عام 1884م حتى عام 1889م،و ( فرسان لانسكونه ) نشرت في عام 1847م،و ( بنات المشعوذ ) نشرت في عام 1849م، و(جوهرة القصر) الملكي نشرت في عام 1865م، و(الطاحونة) الحمراء نشرت في عام 1866م،و (عربة جياد رقم 13) نشرت في عام 1880م،و (سمو الحب)نشرت في عام 1881م، و( زواج لاسكار ) نشرت في عام 1889م، وغيرها . فلهُ العديدُ من الرواياتِ التي كَانت لها شعبية كبيرة بين القراء، وهذا يقودنا إلى أهميةِ الروايةِ الاجتماعيةِ في التأثيرِ سواءً كانَ حسناً أم قبيحاً ،وإلى أنَّ الروايةَ الموجهةَ ذاتُ تأثيرٍ فعالٍ في الأجيال، ولذا نتمنى أن تُفَعَّل الأنديةُ الأدبية ، والمجامعُ اللغوية ، وتشكل روافد شبابية سواءً للبنين أو البنات ، من أجل تشجعيهم ، وتطويرهم ، وكذلكَ هي من الروافد المهمة لكليات اللغة العربية ، والمهتمين بها . ترجمةُ الرِواية بينَ يديَّ أربعُ ترجماتٍ للرواية : 1- وهي ضمن سلسلةِ أجملِ الروايات العالمية ، من طباعةِ دارِ الحرفِ العربي في بيروت ، وهي الطبعةُ الأولى، ولم تذيل بتاريخِ الطباعةِ والنشرِ ، لكنها حديثة جداً ربما طبعت في عام 2005م، وقد ترجمها الدكتور رحاب عكاوي ، وقد قدَّم لها بمقدمة مختصرة ، ذكر فيها شيئاً من روايات المؤلف ، ثم عرض شخصياتِ الرواية ، وأحداثها ، أما التحليل والنقد فما ذكرهُ عكاوي لا يستوجب أن يُكْتبَ على طُر الكتاب ( إعداد وتحليل وتقديم !! ). 2- وهي من مطبوعاتِ المكتبةِ الثقافية ، وتقعُ في جزءينِ صغيرينِ ، وهي الطبعةُ الأولى ، وقد صدرت في عام 1995م ، وقد ترجمها وحققها طالنيوس عبده، وقد ذكر أنَّ هذه الرواية تمثل الذروة في أعمالِ كزافييه الأدبيةِ ، وتبين مدى الإنسانيةِ التي يتحلَّى بها ، واستطاعَ أن يوظفها بجدارةٍ من خلالِ الرواية. 3- وهي من مطبوعاتِ دار الفِكْر العربي للطباعةِ والنشر، وتقعُ في جزءٍ واحدٍ صغيرٍ، وهي الطبعةُ الأولى ، وقد صدرت في عام 2006م ، وقد ترجمها موريس شربل، وقد قدَّم لها بمقدمةٍ بيَّنَ فيها بإيجاز أحداث الرواية، وأنَّ كزافييه شوَّق القارئ بمنتهى الدقةِ من المشاعرِ والانفعالاتِ ، والمشاهدِ الواقعيةِ. 4- من مطبوعاتِ دارِ العلمِ للملايين ، ومن تحقيق قدري قلعجي ، وهي صغيرةٌ جداً ، وليس فيها زيادةٌ عن سابقاتها ، بل ما سبقها أحسن منها في الإخراجِ والمضمون . والنسخة التي أنصحُ بها الأولى ، والثانية فهي جميلةٌ ، وهي المتوفر في الأسواق على ندرتها. وصفٌ عام للرواية روايةٌ اجتماعيةٌ ، تتوشحُ بوشاحِ المأساةِ ، فهي قصةٌ إنسانيةٌ؛ تحكي قصةَ أرملةٍ شابةٍ، اسمها جان فورتييه، توفي زوجها الذي كان يعملُ في معملِ رجلِ الأعمالِ ( لابرو ) وهي ما زالت شابةً جميلةً، ولديها ولدان ابن وابنة ، وقد توفي زوجها في المعملِ في إحدى التجاربِ الصناعية!!. و كان ( لابرو ) رجلاً محسناً - على الرَّغم من كونه فظا أحياناً خاصةً عندما يتعلق الأمر بالعمل - فأحبَ أن يعوضَ هذهِ المرأة؛ فجعلها بوابةً في معمله !!. وفي نفسِ المعمل كان يعمل رجلٌ اسمهُ ( جاك جيرود) و الذي كان صديقاً لزوجها، ولأنها كانت شابةً وجميلةً، فقد أحبها وأعجبَ بها وظلَّ يعرضُ عليها الزواج، وهي ترفضُ لأنها أخذت عهداً مع زوجها ألا تتزوجَ بعده!!، وكذلكَ تريد أنْ تربيَ أبناءها وتعتنيَ بهم، ولأنها فقيرةٌ فكر بإغرائها بالمال !! ، ولأنَّ هذا الرجل لا يمنعهُ شيئٌ في سبيلِ الوصولِ إلى غاياتهِ فكرَ بمكرٍ في حيلةٍ تروض هذه المرأة الوفية لزوجها !! فهل نجحَ ؟! . هذه الإنسانةُ المنكوبةُ تحملَّت ما لا يتحمله بشرٌ في سبيلِ ولديها والوفاء لزوجها، و عاشت حالةً من المشاعر المتداخلة تتأرجح بين الموتِ والحياة، والإخلاصِ،والانتقامِ، والحبِ والكراهيةِ، واليأسِ، والأمل . التَّحليل 1- روايةُ نابضةٌ بالمشاعر ، والعاطفةِ المبكية ، وهذا فنٌ يبدو أنَّه قد لانَ صَعْبُه للكاتب ، فهو يجعلك في قمةِ الغضبِ والانفعالِ ، بينما هو ينقلك لمشاعر الحب ، ولا ترى نفسك إلا ساحاً دمعةً الأسى على موقفٍ من مواقفِ الألم !! . 2- كم أنتُنَ عظيماتٍ أيتها الأمهات ، صورةٌ لا أحب تشويهها فاقرأ الرواية !!. 3- لا نستغربُ في مثل هذه الروايات ، لمثل هؤلاء الأدباء ، أن يمجدوا الدين ، والقسس والرهبان ، ويضفوا عليهم ، صفاتِ الرَّحمة ، والإنسانيةِ ، فكل كاتب لا ينفكُ عن معتقداته ، وتصوراته الفكرية ، خاصةً لرجل اجتماعي مثل كزافييه دو مونتبان ، مع أنَّه قد يكون له توجه علماني فيما يتعلق برأي رجال الدين في السياسة ، لكنه لا يُنْقِصُ من قدرهم ، فما بالُ كتابنا يبدؤون بإسقاطِ العلماء من واقع النَّاس !!. 4- يرى بعضُ القُراء أنَّ الرواية فيها استهجانٌ للقارئ ، وكأنَّه لا يفهم ، وهذا ألخصه فيما يلي : ( قد يحدث تلاقي بين القاتل وابن المقتول في مكان واحد ،لكن أن يتقابلَ جميعُ من في الروايةِ تحتَ سقفٍ واحدٍ بالحظِ وهكذا صدفةً؛ فذلك ما قد يغيظُ القارئ من أنَّ هذا شيء لا يصدق )، وقد أوافق على شيءٍ نسبيٍ من هذا ، خاصة مع بروزِ شخصياتٍ كانت مهملةً ، بل منسيةً ، وهكذا تظهرُ للوجودِ في صورةِ المخَلِص ، هذا قد يفقدُ الرواية شيئاً من الواقعية ، والأثرِ الاجتماعي ، لكنَّ ذلك لا يصل بنا إلى حدِ الإنقاصِ من حبكةِ الرواية. 5- لغة الرواية بالترجمة عربية جميلة ، وإلم تكن بليغة ، سهلة ، وسلسة ، تصل من خلالها المضامين ، والمشاعر ، والعواطف ، بشكل متناسق، فالجمال الفني حاضرٌ وفي أحسنِ دثار . 6- قديماً قيل : من يفعل المعروف لا يُعدم جوازيه *** لا يذهبُ العُرفُ بين اللهِ والنَّاس ولذا نرى الرواية تجسدُ معنى الإحسان ، ومساعدةِ الفُقراء ، وتلَّمُسِ حاجاتهم ، فهذا ضرورةٌ ملحةٌ لبناءِ النَّفس ، وتهذيبها ، و مجتمعاتنا الإسلامية أحسنُ حالاً من بلدانِ الغرب ، فقد حدثني بعض شيوخي أنَّ ولاية شيكاغو الأمريكية فيها آلاف الفقراء الذين يعيشونَ على قارعةِ الطَّريق ، ويأكلونَ من مَزابل النَّاس ، وهذا يجعلنا نتساءل ، لم فرضت الزكاة؟، ورغب في الصدقة ؟، وحارب الله آكل الربا!! ، ومن ثم نزداد يقيناً بما نحن عليه. 7- كَمْ صغيرٍ لا يؤبه له صارَ عظيماً ، وهكذا نجد اهتمامَ الراهبِ بابن المرأة كان سبباً في وصولهِ لأعلى المناصبِ ، وهذا ما يسميهِ علماءُ الإدارة استغلال الفُرص ، قد لا نحقق نحن نجاحاً كبيراً يُحْدِثُ تغييراً على مستوى الأمة ، لكننا قد نوجه ، ونرشد ، ولو بكلمةٍ ، فتقع موقعاً يكتبُ الله به صلاحاً ، وهكذا يتربى العظماءُ ، فمن منكم يعرف ياسين الزركشي ؟ أظنكم لأولِ مرةٍ يمر اسمه عليكم !! لكنكم تعرفون الإمام النَّووي ، أليسَ كذلك !! لقد كان الزركشي عالماً بصيراً ، فخرج يوماً فرأى الصبية يلعبون ، ورأى غلاماً متنحياً لا يلعبُ معهم ّ!! فذهبَ إليه ، وقال له : لمَ لا تعلب مع الصبيان ؟ فقال له : ما لهذا خلقنا !! فقال : من أبوك ؟ قال : صاحبُ ذاك الدكان ، فأخذ بيده ، وسلَّم على والده ، وقال له : لئن عاش غلامك ليكوننَ له شأنٌ !! فقال: أمنجمٌ أنت ؟! قال: لا ولكني أتفرس فيهِ ، فأجعلهُ في الكُتَّاب يتعلَّم، فجعله والده في الكُتاب ، فما بلغ عشراً حتى أتم القرآن ، وما بلغ ثلاثةَ عشر حتى ختمه بالقراءات ، ولما بلغ السابعة عشر حفظَ المهذب في فقهِ الشافعية ، وكَتَبَ وراءهُ الشُيوخ الذي شابت لحاهم وهو ابن عشرين سنة !! إنَّها الفُرصةُ عندما تجدُ عيناً باصرةً . 8- يعجبني في الرِواية وضوحُ أهدافها مع كثرةِ أحداثها ، وهذا لا يستطيعهُ إلا ممارسٌ للكتابة ، يمتازُ بثقافةٍ واسعةٍ ، ومُطلِعٌ على أحوالِ المجتمع ، وهو اجتماعي بالدَّرجة الأولى. 9- الحبُ ، ماءُ الحياةِ النَّابض ، إن فسر الحب فَسَد ، هو مشاعرٌ تلقائيةٌ ، تفيضُ به القلوب ، وتختلجُ أسرارهُ في النَّفس ، وتتحركُ لواعجهُ في الليل ، والحبُ المتجدد هو المراد ، متجدد بالغيرةِ ، ومحاط بالعفة ، والإيمانِ ، فهذا كنبعٍ عينٍ لا يضيرها في أصل جبلٍ كانت ، أم في قعرِ فلاةٍ قفرٍ !!. 10- الروايةُ حِوارية ، وليست سرديةً لذا فهي تستحق القراءة ، لأن الكاتب يكتب من أجل صلاحِ النَّفس ، وليس من أجل إفسادها ، و ما قالهُ بعضُ الفضلاء ، عندما قال : يأتوننا ببائعة الخبز ، لمؤلف أمريكي !! والله يقول : ( نحن نقص عليك أحسن القصص ) !؟، فليس في قراءتنا للروايات ، عزوفٌ عن أُسِ العُلوم وأصلها ، ومدارُ فنونها عليه ، وحاشا لكلام الله أن يعارض بمثل ذلك ، ولكنه قلب المؤمن ، لا يخلو من فكرةٍ يقرأها ، أو خاطرةٍ تعرض له ، أو لمحةٍ تكون له عظةً، فتأمل !!. 11- الرَّجل عندما يزل ، قد يذهب الدهر بزلتهِ ، لكن النَّاس لا يرحمون المرأة لذا صانها الإسلام ، وحفظها من الابتزاز ، وهذا واضحٌ في القصة !!. 12- لخدمتكم اتصلت ببعض المكتباتِ ، فلم أجدِ الروايةَ متوفرةً لديهم ، لذا وضعت بعض الروابط لمن أرادها ، فاطبعها واقرأها ، وإياك أن تقرأ من الشاشة ما زاد عن سبعة عشر ألفِ حرفٍ ، وأغلب ما في الشبكة هي طبعة دار الحرف العربي. رابطٌ للتحميل من المكتبة العربية http://abooks.tipsclub.com/index.php?act=view&id=2007 رابطٌ آخر: http://www.esnips.com/doc/ea806582-5...�ة-الخبر مراجعي في الموضوع 1- النسخ الأربع التي أشرت لها سلفاً. 2- مواقع فرنسية ثقافية وجغرافية. 3- الموسوعة العربية العالمية . 4- الرائد : معجم ألفبائي في اللغة والأعلام لجبران مسعود. 5- الموسوعة العربية الميسرة بإشراف محمد شفيق غربال. 6- موقع نادي اقرأ. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته كتبه العام المنصرم أخوكم أبـــو ربــــــى ضحى يوم الأحد 20 / 2 / 1430هـ صور ملحقة :
__________________
جَسَّ الطبيبُ خافقي :: وقال لي : هل ها هنا الألـــم ؟! قلتُ له نعم ...فشقَّ بالمشرطِ جيبَ معطفي وأخرجَ القلم ... هزَّ الطبيب رأسه ... ومالَ وابتسم ... !! وقال لي : ليس سوى قلم !! فقلت : لا يا سيدي !! هذا : يدٌ ... وفم !! رصاصةٌ ... ودم .. !! وتهمةٌ سافرةٌ ... تمشي بلا قدم !! آخر من قام بالتعديل أبو ربى; بتاريخ 21-02-2010 الساعة 06:26 PM. |
21-02-2010, 07:33 PM | #2 |
حرف راقي
تاريخ التسجيل: Aug 2009
البلد: بَين الغَمام ♥
المشاركات: 2,807
|
قد خزنتهآ مــرهـ بـ جهآزي
وكنت أعتقد انهآ ليست روآيه جيدهـ فـ وضعتهآ بـ المسوّدهـ ولم انتبه لهآ أبـدآ وبـ وصفك لهآ |~ شجعتني لـ قرأتهآ سـ احآول ان اقرأهـآ في أي وقت فرآغ |~ مـــوفــق~
__________________
. |
21-02-2010, 07:45 PM | #3 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 172
|
ممتنٌ لكِ يا كريمة على هذه الزيارة وننتظر هطول قلمك بعد قراءة الرواية
__________________
جَسَّ الطبيبُ خافقي :: وقال لي : هل ها هنا الألـــم ؟! قلتُ له نعم ...فشقَّ بالمشرطِ جيبَ معطفي وأخرجَ القلم ... هزَّ الطبيب رأسه ... ومالَ وابتسم ... !! وقال لي : ليس سوى قلم !! فقلت : لا يا سيدي !! هذا : يدٌ ... وفم !! رصاصةٌ ... ودم .. !! وتهمةٌ سافرةٌ ... تمشي بلا قدم !! |
|||||||||||||||||||||||
21-02-2010, 07:57 PM | #4 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Oct 2009
البلد: القصيعة
المشاركات: 1,390
|
أبو ربي تقرى روايات !!
الله يخلف بس |
21-02-2010, 08:07 PM | #5 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 172
|
يا غالي لا يخلو كتاب من فائدة
__________________
جَسَّ الطبيبُ خافقي :: وقال لي : هل ها هنا الألـــم ؟! قلتُ له نعم ...فشقَّ بالمشرطِ جيبَ معطفي وأخرجَ القلم ... هزَّ الطبيب رأسه ... ومالَ وابتسم ... !! وقال لي : ليس سوى قلم !! فقلت : لا يا سيدي !! هذا : يدٌ ... وفم !! رصاصةٌ ... ودم .. !! وتهمةٌ سافرةٌ ... تمشي بلا قدم !! |
|||||||||||||||||||||||
21-02-2010, 08:15 PM | #6 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2009
البلد: السعوديه
المشاركات: 83
|
الروايه حلوه مره تحمس اناقريته قبل تقريبا
ستةسنوات اذكره جزاين كتابين بس والله خلصتهن بيومين لانك اذا قريته مستحيل توقف |
21-02-2010, 09:35 PM | #7 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2009
البلد: جنَّة فيها أسير يارب = )
المشاركات: 232
|
سبق لي قرآءة هذه الروآيه
كآآنت ممتعه بمعنى الكلمه
__________________
رصآصآت مُوردهـ ! |
22-02-2010, 12:36 AM | #8 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 172
|
الفاضلة والكريمة نعوووووووووومي شكرا الله لك زيارتك ، وحبكة الرواية جميلة
__________________
جَسَّ الطبيبُ خافقي :: وقال لي : هل ها هنا الألـــم ؟! قلتُ له نعم ...فشقَّ بالمشرطِ جيبَ معطفي وأخرجَ القلم ... هزَّ الطبيب رأسه ... ومالَ وابتسم ... !! وقال لي : ليس سوى قلم !! فقلت : لا يا سيدي !! هذا : يدٌ ... وفم !! رصاصةٌ ... ودم .. !! وتهمةٌ سافرةٌ ... تمشي بلا قدم !! |
|||||||||||||||||||||||
22-02-2010, 12:46 AM | #9 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 172
|
الكريمة إيقاع المطر ممتن لك على زيارتك ، والرواية كما قلتي ممتعة
__________________
جَسَّ الطبيبُ خافقي :: وقال لي : هل ها هنا الألـــم ؟! قلتُ له نعم ...فشقَّ بالمشرطِ جيبَ معطفي وأخرجَ القلم ... هزَّ الطبيب رأسه ... ومالَ وابتسم ... !! وقال لي : ليس سوى قلم !! فقلت : لا يا سيدي !! هذا : يدٌ ... وفم !! رصاصةٌ ... ودم .. !! وتهمةٌ سافرةٌ ... تمشي بلا قدم !! |
|||||||||||||||||||||||
الإشارات المرجعية |
|
|