بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » حـصـاد الإنـتـرنـت » لجينياتــــــ الشيخ ناصر العمـــر يصرح منافقين ليبراليين علمانيين و أكثــر...

حـصـاد الإنـتـرنـت حصاد شبكة الإنترنت و المواضيع المنقولة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 09-03-2010, 01:39 PM   #1
فتى الحرمين
عـضـو
 
صورة فتى الحرمين الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
البلد: بريده
المشاركات: 186
لجينياتــــــ الشيخ ناصر العمـــر يصرح منافقين ليبراليين علمانيين و أكثــر...

د.العمر: المستهدف ليس عالماً بل تنفيذ مشروع متكامل لبث الفتنة.. ليبراليونا ليسوا "ليبراليين"

المسلم - خاص | 22/3/1431 هـ


أكد الدكتور ناصر بن سليمان العمر أن الحملة المستمرة منذ أسبوعين ضد فضيلة الشيخ عبدالرحمن البراك في الصحف السعودية المحلية على إثر نشره مقالاً عن الاختلاط في موقعه تخرج عن نطاق المناقشة العلمية لفتوى صادرة عن عالم، وتدخل في سياق خطة استراتيجية شاملة تستهدف مكانة العلماء في المملكة العربية السعودية.
وأوضح الشيخ العمر، المشرف العام على موقع "المسلم" أنه في حين لا ندعي العصمة لأحد، ولا يجد غضاضة في مناقشة أي قضية علمية بشكل علمي ومن متخصصين بغية الوصول للحق، وأن ينبغي أن تتسع الصدور لمثل هذا؛ فإن ما جرى من الهجوم على الشيخ البراك، وقبله الشيخ صالح اللحيدان، والشيخ الشثري من قبل أشخاص استخرج بعضهم قواميس الشتم والاستهزاء في كتاباتهم، يعد تجاوزاً غير مقبول، وهو يستهدف العلماء أنفسهم، وليس فتوى أو قول سواء أكان صحيحاً أم جانبه الصواب.

ونبه فضيلته إلى أن "من يرقب هذا الوضع يلحظ أنه يأتي ضمن استراتيجية مبرمجة وتحالف وثيق بين أعداء الله في الخارج وحلفائهم في الداخل (...) فالذي يجري الآن ليس المراد به فتوى الشيخ فقط، ولا شخصه – على مكانته ومنزلته – ، وإنما أريد به تحقيق مشروع علماني ليبرالي متكامل يهدف إلى إسقاط العلماء في هذه البلاد. "

وعزا الشيخ العمر ذلك إلى رغبة لدى هؤلاء في فك الرباط الوثيق بين العلماء والأمراء، موضحاً أنه " لابد أن نعيد الأمور إلى أصولها؛ فالدولة نشأت باتفاق استراتيجي وثيق بين الإمامين الإمام ابن سعود والإمام محمد بن عبد الوهاب رحمهما الله، واستمر هذا التآلف والتلاحم وقيام الدولة على اتفاق الأمراء والعلماء عبر مراحل الدولة السعودية الثلاثة كلها، وكان للعلماء قوتهم وتأثيرهم، عبر الأمراء، فلم ينفرد العلماء بشيء خارج عن ولاة الأمر، بل كانت قوتهم تنبع من علاقتهم وتحالفهم مع الأمراء (ولاة الأمر)، أدرك الغرب وحلفاؤهم أن هذه العلاقة تعيق مشروعاتهم، لذلك ألِّفَت كتبٌ - موجودة على الانترنت واطلعت على بعضها – تقول أنه لا يمكن أن تتحقق المشاريع الغربية في وجود هذا التلاحم بين العلماء والأمراء، فلابد من إسقاط العلماء أولاً، وإلا فأهدافهم ترنو إلى إسقاط العلماء والأمراء معاً، وهم يعرفون أنهم لو أسقطوا العلماء فسيكون الباب مفتوحاً لهم."

وأضاف فضيلته بأنهم "قد بدؤوا هذا المشروع منذ سنوات طويلة، لكنهم فشلوا فيه مراراً، إلا أنه في المراحل الأخيرة وبسبب وقوع بعض الأحداث العالمية مثل 11 سبتمبر، وما يُسمى بالحرب على الإرهاب، وأيضاً التفجيرات في المملكة التي ليست من الجهاد في شيء، استغلوا هذه الأمر، وبدؤوا مشروعهم (..) فأي فرصة تسنح لهم بأي فتوى أو مقالة للعلماء ينتهزونها، ولم يقتصروا على من هم (خارج دائرة المسؤولية)، فلم يوفروا جهداً حتى للهجوم على هيئة كبار العلماء".

ولفت د.العمر إلى أن "هؤلاء المنافقين والعلمانيين يسيرون ضمن خطة استراتيجية، فيبدؤون بتشويه هذا العالم ثم ذاك، وهم قد بدؤوا يحققون شيئاً من النجاح، إذ استمالوا بعض طلاب العلم، وتمكنوا من حشد بعض التأييد لهم".

وانتقد فضيلته منهج الكيل بمكيالين الذي انتهجه "الليبراليون" في السعودية حيال قضيتي الشيخ العريفي، وبهاء الأعرجي العراقي، حيث ارتفعت أصواتهم في الأولى، و"خنسوا وسكتوا" في الثانية، بما يبرهن على الازدواجية في التعامل مع العلماء من جهة والشيعة من جهة أخرى، متسائلاً "أين ليبراليتهم؟!".

واعتبر د.العمر أن الهجوم على العلماء من قبل هؤلاء هدفه إرهاب العلماء لإسكات أصواتهم، مشيراً إلى كونه إرهاباً حقيقياً لأنه يغذيه بأفعال العلمانيين والليبراليين التي تفسر وقوع حوادث الإرهاب ولا تبررها، "وفارق كبير بين التفسير والتبرير. ولا أقول ذلك تبريراً بل تفسيراً؛ فموقفي واضح منذ ثلاثين عاماً من الإدانة لها ورفضها والتحذير منها وأن نهايتها مؤلمة، كما يشخص الطبيب المرض؛ فإنه يفسره ولا يبرر".

ولاحظ فضيلة الشيخ ناصر العمر أن التحريض على العلماء على النحو الذي يجري في بعض الصحف المحلية من كتاب "ليبراليين" ينقض ليبراليتهم، ويقوض دعوتهم المزعومة عن حرية الرأي حين يطالبون بمصادرة آراء مخالفيهم، وزاد فضيلته: "بعضهم بدأ ينتبه لأن ما جرى سيرتد على مبدئهم العلماني والليبرالي؛ فهم يدعون الحرية، ومع ذلك لم يلتزموها، وصادروا آراء المخالفين، برغم كونه رأي عالم معتبر، ولكن بمقاييسهم، لماذا لا تعتبرونه رأياً وتعطونه الحق في إبداء رأيه. ومن المفارقات أن أحد الصحفيين طلب بالحجر على الشيخ في الصباح وبالمساء أخرج البعض على الانترنت ضده صك بسبب الرشوة؛ فأي الرجلين أحق بالحجر، مع أن المقارنة محزنة".

ورأى أن هدفهم من ذلك هو "استعداء الدولة"، وضرب مثالاً بأحد الكتاب في إحدى الصحف السعودية الذي "طالب الدولة بتصنيف العلماء في هذا القضية (الشيخ البراك)؛ وأن تتعامل سلبياً مع المؤيدين والساكتين معاملة واحدة وفقاً لقائمة تضعها"، مضيفاً: "حتى الساكت لم يسلم!!، فحتى الذين قد يكون لهم عذر، كمرض أو نحو، مع أنه (لا ينسب لساكت قول) لا يستثنيهم من القوائم التي يحرض على كتابتها (...) فهذه مبادئ العلمانيين والليبراليين، دعونا نكشفها كما هي".

وكشف عن أسلوب "التواطؤ وتوزيع الأدوار" بين الكتاب، مشدداً على أن هذه "ليست قضية فردية"، موضحاً أن ذلك ينم عن وجود "تنظيم سري حقيقي متعامل مع الغرب"، وهو المعروف على نطاق واسع على شبكة الانترنت باسم "زوار السفارات"، والذي "يظهر بشكل واضح من خلال نتائجه وثماره".

وأشاد بفضيلة الشيخ الدكتور النجيمي الذي تصدى بشجاعة وصراحة ووضوح لهؤلاء "وله صولات وجولات في هذا الموضوع، ومن باب العدل أن نشكر الشيخ على مواقفه وجرأته وصراحته، وهذا ما ينتظر من كل عالم في مثل هذه الأزمات أن يكون له رأي وقول على حسب رؤيته، بما يفي بالنصرة".

وحذر فضيلته أخيراً، من ترك هؤلاء يعبثون بثوابت المجتمع وقيمه بما ينذر بعواقب وخيمة دون الرد عليهم.
وطالب "أن يخاطب طلاب العلم العقلاء المعنيين وهم كثيرون، وفضح مناهج لا أسماء هؤلاء المغرضين"، ونوه إلى أنه قد طالب في الأسبوع الماضي في درسه بالسكينة، والصبر، والمجاهدة بالكلمة لا بالتعدي، حيث "التعدي هو تعدٍ على حدود الله؛ فهذا ليس لنا، بل للمحاكم والمسؤولين"، كما دعا إلى الثبات على المبادئ وعدم اليأس، والرجوع للعلماء الصادقين الثابتين، وعذر من سكت منهم.

http://www.almoslim.net/node/125081

.................................................. .............................................

"فيس بوك".. وحلقة جديدة من "تعرية" إسرائيل تقنياً
ما زالت التكنولوجيا تلعب دور المقاومة ضد إسرائيل لتعرِّي حقيقتَها، ففي الوقت الذي لاقى فيه الكيان الصهيوني ضربة "تقنيّة" موجِعة في عملية اغتيال القائد في حركة حماس، محمود المبحوح، والتي لعبت فيها التكنولوجيا دورًا رئيسيًّا في فضح جهاز مخابراتها "الموساد" أمام العالم وهو ما تناوله إسلام اليوم بالتحليل في تقرير سابق، تواصلت سقطات إسرائيل أمام شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت" لكن هذه المرة ليس عبر دولية عربية كما فعلت الإمارات، ولكن كان الفاعل من أهلها.

فعبر موقع "فيس بوك" الاجتماعي الشهير على الإنترنت، جاءت الضربة الثانية لإسرائيل في أقل من شهر حيث نشر جندي إسرائيلي على صفحته على الموقع تفاصيل عملية عسكرية كان من المقرَّر أن يشارك فيها في قرية فلسطينية غرب رام الله في الضفة الغربية المحتلة، مما دفع سلطات الاحتلال إلى إلغاء العملية.

وبثّت الإذاعة الإسرائيلية تقريرًا قالت فيه: إن الجندي، وهو في سلاح المدفعية، كتب على صفحته على "فيس بوك" الأسبوع الماضي: "الأربعاء سننظّف (قرية) قطنة، والخميس سنعود إلى المنزل"، وقام زملاؤه الذين شاهدوا ما كتب، بنقل الأمر إلى رؤسائهم على الفور فأُلغِيت العملية.

وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "إن قائد الفرقة قرّر عندها إلغاء العملية؛ خوفًا من وصول هذه المعلومات إلى مجموعات معادية وتعريض القوات الإسرائيلية للخطر"، وحكم على هذا الجندي بـ "الحبس عشرة أيام" وطرد من كتيبته ومن كل موقع قتالي.

قصة هذا الجندي لا تختلف كثيرًا عن جندي آخر حكم عليه في أبريل 2008 بالسجن لنشرِه على صفحته على نفس الموقع (فيس بوك) صورًا للقاعدة العسكرية التي يخدم فيها، من دون إذن مسبَق.

الجيش الإسرائيلي بعدها حاول سدّ هذه الثغرة عندما أجرى تحقيقًا العام الماضي في إمكانية أن تشكل بعض الصور المنشورة على الموقع خطرًا أمنيًّا، حيث اتضح أن بعض الجنود العسكريين يضعون صورًا من خدمتهم العسكرية على الموقع.

وقال مسئولون بالجيش: "اتضح أن عمليات تصوير غير مسموحة قد جرت في قواعد القوات المسلحة بما فيها القوات الجوية"، مضيفًا: "معظم الجنود لا يدركون مدى الخطر الذي يتسببون به".

وأعربوا عن اعتقادهم بأن نشطاء فلسطينيين ولبنانيين يراقبون مواقع مثل فيس بوك للحصول على معلومات عسكرية إسرائيلية.

وعاقب الجيش 100 من جنوده بسبب خرقهم للقوانين، وكانت أشدّ العقوبات قضاء شهر في السجن، بينما تلقى البعض تحذيرات بإمكانية معاقبتهم لاحقًا إذا كرروا المخالفات.

كما نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية مؤخرًا تقريرًا قالت فيه: إن في الفترة الأخيرة شاع استخدام موقع "فيس بوك" بين جنود السلاح الجوي، حيث يقومون بكتابة مذكراتهم ونشر صورهم داخل الطائرات وداخل معسكراتهم، مما جعل المخابرات العسكرية تنذِر الجنود وتطالبهم بحذْف كل ما يتعلق بهم من صور ومعلومات ومحادثات تخصّ الحياة العسكرية.

ما سبق جعل الجهات الرسمية الإسرائيلية تبدي اهتمامًا بالموقع الذي سجّل 60 مليون مشترِك على مستوى العالم مع نهاية العام الماضي، والذي لم يعُدْ للترفيه، والتسلية، وتبادل الصور، والفيديوهات فقط، فالقنصلية الإسرائيلية في نيويورك، أسست لها صفحة على "فيس بوك"، بهدف "إفساح المجال لمشتركي الموقع للتعرّف على أوجه إسرائيل الحقيقية".

يُشار إلى أن معارك "فيس بوك" بين الفلسطينيين والعرب من جهة والإسرائيليين ومؤيديهم في الغرب من جهة أخرى كثيرة، وبعضها طاحن، يكافح عبرها شباب وفتيات فلسطينيون، بمبادرات فردية من أجل نقل الصورة الحقيقية لما يحدث على أرض الواقع، وتكذيب الروايات الإسرائيلية المضلِّلة.

http://www.islamtoday.net/nawafeth/a...-50-128890.htm

.................................................. .................




سيرة 'الخضر'.. فاتحة للتأريخ السعودي المعاصر

د. عبد العزيز محمد قاسم / إعلامي سعودي
ونحن نعيش أجواء معرض الرياض الدولي للكتاب، لأشكر للصديق عبدالعزيز الخضر كتابه الثمين (السعودية سيرة دولة ومجتمع)، ولست مبالغاً إنْ زعمت أنه كتاب العام للساحة الفكرية المحلية.


وحسناً فعلت صحيفة (الوطن السعودية) التي سبقت بحوار مع المؤلف، لأن الزميل الخلوق بذل جهداً استثنائياً كبيراً في رصد التحولات الفكرية والسياسية عبر أقطابها ورموزها المحلية، وحشد مئات الأمثلة والشواهد والوقائع بطريقة مدهشة.


وبرأيي، فإن أهم سببين أعطيا للكتاب حضوراً وشهرةً ورواجاً في الوسط الثقافي، وجعلاه حديث ثلةٍ من الزملاء متبايني التوجهات، هما: موقف الكاتب من التيار السلفي والصحوة عموماً؛ فهو لم يصعد أبدا على المركب الشهير لكتبة 11 سبتمبر (المهيأ لمن يريد الحظوة الإعلامية والشهرة) ونأى بكتاباته عن امتطاء ذلك المركب (الفضيحة)، الذي يشترط مهاجمة الشرعيين ومؤسساتهم؛ فقد كتب بموضوعية ونقد منصف تجاه الصحوة ورموزها، فمثلا لم أجد أحدا انتصر للشيخ سفر الحوالي، وكتب عنه بإنصاف يصل للإعجاب مثل الخضر، ما جعلني أشك أن ماضي صديقنا كان في المحضن (السروري)، سيما وجود سلمان العودة في طول الكتاب وعرضه، بشكل أثار استغرابي الشديد، حتى ظننته بطل الكتاب.


السبب الثاني، تمثل في الموقف العام من سياسة الدولة، فلم نقرأ المديح الأجوف المعتاد، بل كان موقفا محايدا لباحث جاد ينشد الحقيقة، ويتحلى غالباً بروح وضمير البحث العلمي وأدواته، مبيناً ـ بتجرد ـ بعض المواقف التي يرى خطأها.


والحقيقة، لا تملك إلا أن تحترم الكاتب، لجرأته أيضا في وضع النقاط فوق الحروف، فلم يحابِ أي تيار أو رمز، من مثل نقده لشاكر النابلسي (ص621)، وقد كتب: "ومع زيادة أسعار النفط تحول نقده على الطريقة المرغوبة محلياً"، فيما قال في المقابل عن سلمان العودة (631) "وهروبه المستمر عن مواضيع حساسة دينياً وسياسياً واجتماعياً دون مواقف قوية.."، بل حتى في تناوله لبعض الزملاء من مثل عبدالله الفوزان (ص689) "لكن الفذلكة الزائدة أحياناً تفسد مضمون النقد الذي يوجهه"، وصالح الشيحي (ص690) "حتى روحه الخفيفة وجاذبية قلمه الأولى تحولت إلى كتابة باهتة".


في مقابل هذا، أسوق جملة ملاحظات بسيطة التي أستأذن الزميل الخلوق في طرحها ليفيد منها إن رأى صوابيتها، تأتي في أولاهما تقسيم الكتاب وذلك الحشد الهائل من المعلومات والتفاصيل الدقيقة التي يتوه فيها القارئ فعلا، وينتهي من قراءة الكتاب ولا يكاد يتذكر شيئا بسبب عدم التوفيق في تجزيء الفصول وطريقة طرح المعلومة... لتكملة المقال>>


.................................................. .................



--
للتأكيد :

للدخول إلى موقع لجينيات بشكل دائم الاعتماد على هذا العنوان في المفضلة وعدم الاعتماد على الأرقام التي تتغير تلقائيا بسبب الهجوم المتكرر :

http://www.lojainiat.com






--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google‏ مجموعة "
لجينيات التابع لموقع لجينيات".
لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
(يمنع وضع البريد الإلكتروني)
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ابعث برسالة إلكترونية إلى
(يمنع وضع البريد الإلكتروني)
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com.sa/group/lojainiatcom?hl=ar
فتى الحرمين غير متصل  


قديم(ـة) 11-03-2010, 03:49 AM   #2
بنت غير
Registered User
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
البلد: عاصمه التمور
المشاركات: 491
اللهم أنصر الاسلام والمسلمين وثبت كل من دعاء للدين

اللهم امين

جزاكـ الله خير
بنت غير غير متصل  
موضوع مغلق

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 06:56 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)