|
|
|
07-06-2010, 11:09 PM | #1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2007
البلد: Buraydah
المشاركات: 1,981
|
ورود آلأمـــــــل
لَم نَأْخُذ مِن الْدُّنْيَا عَهْدَا عَلَى أَن تَصْفَو لَنَا وَلَم يَكُن بَيْنَنَا وَبَيْنَهَا مُوَثِّقا عَلَى دَوَام الْرَّخَاء فَالْهَم لَا يَزَال مُلَازِمَا لِلْإِنْسَان وَالْأَزَمَات تَتَرَاءَى لَنَا بَيْن إِقْبَال وَإِدْبَار، وَيَبْقَى الْأَمَل بِالْلَّه شَمْسَا لَا تَغِيَب وَنَبْعَا صَافِيَا لَا يَنْضَب.. هُنَا مَسَاحَة لَكُم أَيُّهَا الْأَحِبَّة لِلْتَّعْبِيْر عَمَّا يُقْلِقُكُم.. وَوَاحِة لِحَدِيْث أَرْوَاحِكُم وِخَلَجَات قُلُوْبِكُم.. وَسَأَجْتَهِد فِي إِنَّارَة الْطَّرِيْق وَالدَّلَالَة عَلَى رَأْس جِسْر الْخَلَاص حَيْث أَفْرَاح الْقَلْب.. وَوِرُود الْأَمَل.. وَتَبَاشِيْر الْفَجْر الْأَلَق.. د. خالد بن صالح المنيف لمن يريد آلتوآصل مع آلدكتور .. (يمنع وضع البريد الإلكتروني) تحليقٌ بلا أجنحة ! مشكلتي يا دكتور الرغبة الشديدة في أن أكون شخصاً مميزاً وإنساناً له قيمته أحياناً أكثر أقدم على عمل ولكني لا أتمه وهذا يقف عائقا دوني وأي مشروع أو فكرة فأنا أريد أقرأ وأريد أن أخفف من وزني وأريد أن التحق بمعهد لتعلم اللغة وأريد أن أتواصل مع رحمي دائماً ولكني للأسف في الأخير لا أحقق شيئاً وأغلب وقتي أقضيه مع الزملاء في متابعة المباريات ولعب الورق أريد منك يا دكتوري العزيز حلاً شافياً. ولك سائلي الفاضل الرد: وقف أحدهم على أحد الشواطئ فأعجبه منظر ذلك اليخت الفخم الذي سكنت محركاته كسكون الليل المخيف وبدأ وكأنه جثة هامدة بوقوفه على الشاطئ آمناً مطمئناً في معزل عن الأمواج المتلاطمة والرياح العاتية وبينما هو في قمة تأمله وإذا بسؤال خطير يحضر في وعيه مفاده: هل صنع هذا اليخت ليبقى آمناً نائياً عن الأخطار ومبتعداً عن الأمواج؟! وأقول ما أشبه حال الكثير من البشر الذين آثروا الراحة وأطفئوا محركاتهم بهذا اليخت! فاستحالوا إلى أشباه بشر لا يقدمون ولا يؤخرون.. عندهم تفوتهم الفرصة يبكون ويلعنون الظروف وأربأ بك أن تكون منهم! وعاجز الرأي مضياع لفرصته حتى إذا فاته أمر عاتب القدرا من أكبر العوائق التي تحول بيننا وبين التغير هو الرغبة في الإنجاز السريع وهو ما يقدمه لنا التجار لترويج بضائعهم فهذا رجيم ينهي معاناة البدانة المتراكمة في سنوات فقط في خمسة أيام وإتقان لغة ما لن يستغرق سوى أسبوع وحل جميع مشاكلك يتمثل بحضور دورة لمدة خمسة أيام وهكذا وكل من صدقهم وسار في هذا الطريق لم يجد سوى الوهم. جرب استخدام تقنية الكايزن وهي تعني التحسين المستمر في كل مناحي حياتك بخطوات صغيرة وافرض أنك تتقدم وتتحسن بمعدل 03,% يومياً ستكون النتيجة التراكمية لهذا الأسلوب في السنة تقريبا 100% وهو أمر في غاية الروعة فقط يحتاج إلى اهتمام وتركيز وتذكر أن شعار المنجزين هو بادر بالعمل وستأتيك القوة اللازمة لإتمامه. أيها الفاضل أن أي تنمية وتطوير وإصلاح لا يمكن أن يتم من غير الانتصار على الأهواء ومغالبة رغبات النفس، وإن كثيراً من الإخفاق الذي نعانيه سببه أننا نريد النجاح والسعادة والتفوق دون أن نكون مستعدين لدفع فاتورة النجاح. ترجو النجاة ولم تسلك مسالكها إن السفينة لا تجري على اليبس وللأسف فإن أغلب الناس غير مستعد على دفع فاتورة النجاح والدليل على هذا أن أغلب البشر هم في الأمة حشد أجساد لا أكثر ولهذا صنفهم الحبيب اللهم صل وسلم عليه بقوله الناس كإبل مائة لا تكاد تجد فيها راحلة!. لكي تفوز في الحياة من الضرورة بمكان مخالفة أهوائك والتخلي عن شيء من عاداتك السلبية وبذل شيء من الجهد الإضافي واكتساب عادات إيجابية جديدة، فالشخص متى ما أراد أن يتغير ويتطور وتكمل شخصيته فلا خيار لديه من تقبل فكرة الخروج من منطقة الراحة وتحمل الألم الناشئ في تلك المرحلة الانتقالية فالأمر يستحق والمخطوبة حسناء وهناك مفاجأة سارة تنتظره فبعد الجهد الكبير والصبر الجميل يصبح الألم متعة والتعب راحة ويؤكد الكثير من المتخصصين إن الفترة التي يحتاجها الإنسان حتى يألف عادة جديدة هي 21 يوماً بعدها يتحول الشعور بعدم الراحة إلى شعور بالراحة ومعه تقدم إلى الأمام وتغيير نحو الأفضل. شيء في حياتك لن يتغير أيها الفاضل ما لم يتغير فيك شيئان: من تجالس وماذا تقرأ؟ قلّل من ساعات بقائك مع تلك الصحبة إذا كنت قد قررت أنها لم تقدم لك ما يؤهلك بأن تصبح إنساناً متميزاً والأمر الآخر هو الانتباه للقراءة وجعلها وردا يوميا ومعه ستلحظ الفارق الكبير في حياتك بعدما تتخلخل قناعاتك القديمة ويتحسن بعدها موقفك الفكري في الحياة، واعلم أن من أهم الأمور التي يجب الانتباه لها أن صناعة المستقبل تحتاج إلى الاعتناء بالحاضر وأن مستقبلك صنع يديك. ولم أجد الإنسان إلا ابن سعيه فمن كان أسعى كان بالمجد أجدر وأخيراً لا ثمة سلاح أقوى ولا عتاد أمضى من توفيق الله وعونه للانتصار في معركة الحياة ومجالدة الشهوات والعادات الرديئة وخير ما نستعين به في تلك المعركة الحامية الوطيس ونطلب به المعونة هو الالتجاء لرب العالمين والانطراح على عتباته وفقك العزيز ونفع بك. شعاع: كُن حمالاً في السوق ولكن قرر مع أول خطوة أن تصبح شهبندراً للتجار! آلقلب آلنآبض أخي الدكتور خالد أشكرك جزاك الله خيراً على ما تقدم، وأريد أن آخذ رأيك في موضوع والتواصل مع الزوجة قبل يوم الزواج، فقلبي يهفو لاتصالات طويلة ولدي من المشاعر والأشجان الكثير ويبدو أنها كذلك تبادلني المشاعر وأنا الآن في حيرة شديدة ومتردد هل أتواصل معها أم أرحل التواصل إلى ما بعد الزواج؟ ولك سائلي الفاضل الرد: ما أراه اليوم أن الأزواج في مرحلة ما قبل الزواج بين إفراط وتفريط فهناك من يبالغ في الاتصالات ويكثر منها وقد ذكر لي أحدهم أنه يقضي يومياً قرابة الثلاث ساعات مع خطيبته وهذا لا شك اندفاع عاطفي يستنزف المشاعر والكلمات الدافئة كما أنه مخزون الحديث سيتناقص كثيراً ولن تتبقى مادة للحديث في شهر العسل ولعل هذا يبرر تلك المناظر التي رأيتها في ردهات الفنادق الماليزية وعلى طاولات المقاهي والمطاعم حيث الصمت الرهيب بين الأزواج والاكتفاء بالنظر يمنة ويسرة للموجودين والمارة! كما أن كثرة الاتصالات وطولها يتيح الفرصة لحضور الخلافات والانتباه للأخطاء البسيطة والتي قد تدفع الكثير للتراجع لكونه لا يزال في أول السلم، وهناك آخرون تشددوا في الأمر فتراهم يمتنعون تماماً عن الاتصال ويرفضونها قطعياً وهذا أيضا أمر لا أراه فالمسافة بين الخطيبين طويلة والحواجز كثيرة وشيء من الاتصال يذيب الحواجز ويقرب شيئاً من المسافات, كما أن هناك أمورا لا بد من الاتفاق عليها والتشاور بشأنها وهذا لا يكون إلا بالتواصل المقنن المتزين بالتودد واللطف وفقك الله ورعاك. شعاع: الحب هو اللعبة الوحيدة التي يشترك فيها اثنان ويكسبان فيها معاً أو يخسران معاً. آلمقدمة آلجميلة أنا شاب أبلغ من العمر ثلاثين سنة مقبل على الزواج وهاجسي الأول هو كسب قلب زوجتي فهي ابنة خالي وإنسانة جميلة ومثقفة وحالة والدها المادية ممتازة وبالرغم من تقدم أكثر من شخص لها معي في نفس الوقت إلا أنها قدمتني عليهم فما هي نصيحتك لي وكيف أكون زوجاً ناجحاً وهل تنصحني بالإنجاب سريعاً؟ وما هي الأشرطة التي تنصحني بها وزوجتي في العلاقات الزوجية. ولك سائلي الفاضل الرد: أخي الحبيب من الأمور التي تجعلني أتفاءل بمستقبلك هي تلك العقلية الاستشرافية التي تملكها واللغة الجميلة العذبة التي تتحدث بها والتي تدل على شخصية ناجحة قادرة على تحمل المسؤولية والنهوض بأدوار الزوج المثالي، وإجابة على سؤالك الأول فنصيحتي لك هي أن تفهم الأنثى أولاً فلقد أكدت الدراسات على أهمية أن فهم طبيعة الشريك ومعرفة تركيبة شخصيته واستيعاب احتياجاته معين على الاستقرار الزوجي ودافع لمزيد من التفاهم وجمال ودفء العلاقة, ومن محطمات السعادة الزوجية أن يعامل الرجل زوجته كما يعامل صديقه أو أخاه دون الانتباه لطبيعتها التي خلقها الله وقد أكد القرآن على وجود ذلك التفاوت بين طبيعتي الرجل والمرأة في أكثر من موطن فقال {وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى} وقال في سورة الليل {وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى} وقد أتت بعد قوله {وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى} وكأنه ينبه على أن التباين بين طبيعتي الذكر والأنثى كالتباين بين الليل والنهار وفي سيرة الحبيب دروس للأمة في إقرار وتفهم لطباع المرأة كما في حديث القصعة، ومن الوصايا الذهبية أيها الفاضل ألا تقع في مستنقع المقارنة وألا تتمنى ما تفقده عند زوجتك فهو طريق ميسر للتعاسة الزوجية كما أنبهك أيها العزيز بعدم تعلية المقاييس ورفع التوقعات تجاه زوجتك أو تجاه الحياة الزوجية عموما فهي سبيل للحسرات وخيبات الأمل والإحباط. هي القناعة فالزمها تكن ملكاً لو لم يكن لك فيها إلا راحة البال وإليك أخي الحبيب جملة من الحاجات العميقة للمرأة التي صاغها الكاتب الشهير جون غراي ومعها ستكون حياتكما بإذن الله أجمل: 1- الرعاية والاهتمام: تحتاج المرأة إلى أن يظهر الزوج رعايته لها واهتمامه بها وإحساس الزوجة بأنها إنسانة خاصة في حياته ولها مكانة مرموقة. 2- التفهم: هو أن تشعر الزوجة بأن زوجها متفهم لحالتها الأنثوية وما تمر به من حالات نفسية متقلبة وتفاعله مع مشاعرها وتعاطفه معها. وأن يكون لها الحق والحرية في أن تغضب وأن تعبر عن مشاعر الاستياء والغضب أو الشكوى. 3- الاحترام: إن هذا الاحتياج من أهم الاحتياجات عند الزوجة لأنه يؤكد لديها الإحساس بأنها شخصية مستقلة بذاتها جديرة بالاحترام ومن علامات ذلك الاستماع لحديثها باهتمام والأخذ برأيها وأفكارها. 4- الأولوية: الكثير من الرجال إذا اتصل وهو مسافر على زوجته تراه يبدأ السؤال عن الأولاد والبيت ولربما الخادمة وأخيراً يسأل زوجته عن حالها إن لم ينسها، وهذا أمر يجرح الزوجة ويؤذيها فعندما يقوم الزوج بإعطاء الزوجة أولوية ويتعهد بكل فخر واعتزاز بمساندتها فستشعر بعاطفة زوجها تجاهها وأنها المفضلة في حياته حتى على نفسه فستجود هي بما تملك من مشاعر تجاه زوجها وأسرتها مكرسة أيضاً حياتها لهم مقدرة ذلك لزوجها معجبة به واثقة به. 5- ترسيخ الحب الدائم: الزوجة تريد التأكيد المستمر على أنها تملك كل مشاعر زوجها وتكون محور اهتمامه وأن مكانتها ما زالت عنده لم تتغير مع الزمن بل زادت، هذا الرد هو ما تريد سماعه الزوجة عندما تسأله عن مشاعره نحوها. وبالنسبة للوقت المناسب للإنجاب فأقول: إن الأولاد هم زينة الحياة الدنيا مع المال ووجودهم حضورهم يغير الحياة ويعطيها طعما آخر فقد كانت أعرابية ترقص ولدها وتقول معبرة عن مشاعرها تجاه الولد: يا حبذا ريح الولد ريح الخزامى في البلد أهكذا كل ولد أم لم يلد مثلي أحد فالذرية نعمة لا تدانيها إلا نعمة اليقين والعافية، وهناك بعض الأمور أرى من الحكمة الالتفات لها قبل التفكير في الإنجاب: 1- أن تتحد رغبتك مع زوجتك بشأن إنجاب الأطفال في الوقت الحالي. 2- أن تكونا مستعدين لتحمل مسؤولية وأعباء الزائر الجديد وبالتحديد أنت حيث يجب أن تستوعب فكرة أن الوليد سيأخذ جزءا من وقت زوجتك واهتمامها. 3- الاستعداد لتحمل مصاريف الطفل فهو يحتاج إلى مصاريف إضافية في بداية حياته. وفي الجملة وتحت أي ظرف لا أفضل أن يتم الحمل في بدايات الزواج لأن المستجدات والمتغيرات لربما قللت من جمال المرحلة لذا أرى شخصياً أن يكون بعد السنة الأولى وبالنسبة للأشرطة فأشرطة جاسم المطوع وعبدالله بن هادي مميزة، وقد صدر لي إصدار بعنوان رحلة الأعماق موجه للزوجات والمقبلات على الزواج أسأل الله أن ينفع به شعاع: أذكى الأزواج وألطفهم معشراً، هو الذي ينادي زوجته مهما بلغ بها العمر يا صغيرتي. آلنهآر آلطويل الأخ الدكتور خالد السلام عليكم سأعرض عليك مشكلتي التي تؤرقني وأفسدت عليّ حياتي وهي أحد زملائي في العمل جداً مؤذ لي دائماً ما ينال مني ويحاول استفزازي باستمرار ويبذل كل ما في وسعه لتشويه صورتي وغدا الدوام اليومي بالنسبة لي هما وكابوسا فكيف أتصرف معه؟ ولك سائلي الفاضل الرد: يقول الإمبراطور روما ماركوس اوريليوس: (لسوف أقابل اليوم أناساً ثرثارين وأناساً غيرهم من الأنانيين والطماعين وناكري الفضل ولكنني مع ذلك لن أكون مندهشاً أو مضطرباً لأني لا أستطيع أن أتصور وجود العالم دون أن يكون مثل هؤلاء الناس جزءاً منه)... ولكي نحيا حياة سليمة أيها العزيز لا بد من التسليم بتلك الحقيقة والرضى بطبيعة الحياة فهي الذخيرة الوافرة التي يتزود بها الإنسان لمواصلة رحلة الحياة كما يقول شوبنهاور، إذن لا غرابة في وجود مثل هذا الزميل في الحياة وبداية الحل تكون في البحث عن مكمن المشكلة والوقوف عن دوافع هذا الزميل لإيذائك فهل كان الدافع غيرة منك لكونك متفوقا عليه؟ أم هو ردة فعل تجاه موقف منك أزعجه ودعاه للانتقام؟ أم هو طبيعة جُبل عليها؟ ولربما أنه يرى أن تصرفاته طبيعة في ظل صمتك وعدم حديثك!! وعلى كل حال أشير عليك أيها العزيز بما يلي: استخدام تقنية (تفريغ المشاعر) فهي وسيلة جيدة للتخلص من مشاعر الكرب والتوتر والضيق فلحظات الانفجار يسبقها صمت طويل كما يقول علماء الاتصال لذلك وحتى لا تصل لنقطة الانفجار عليك أن تتواصل مع هذا الزميل على انفراد وتبين له تقديرك لشخصه وتوضح له مدى انزعاجك من تصرفاته ولعلك تستنطقه ليبرر لك تلك السلوكيات العدوانية ومن الضروري أن تكون مستعداً باستحضار مجموعة من المواقف التي أزعجك تصرفه فيها حتى يكون الحديث منطقياً ودون توجيه أصابع الاتهام له ووضعه في مربع الدفاع أو وصفه بصفة غير جيدة حتى لا تتعمق الفجوة وتكبر هوة الخلاف، على أن تستمع له وتدعه يتحدث ويجلي موقفه ممهداً خط العودة له وميسراً له سبيل الرجوع، فإن قابلك بسخرية وعدم اكتراث فبين له بلهجة حازمة أنك لن ترضى بتجاوزاته ولن تسمح لكائن من كان أن ينال من كرامتك أو يجرح شعورك وإذا لم يرعوِ ولم ينتصح فارفع قضيتك للمسئول بأسلوب متحضر مع حشد الشهود والإثباتات موضحاً له أن الأمر لو استمر ولم يوقف لربما سبب توتراً بين الموظفين وضعفاً في الإنتاجية وتشتتاً في التركيز مما قد يخل بسمعة المنشأة، وعلى كل أحسب أن ما يسبب التوتر والشقاق هما كثرة الاحتكاك والمبالغة في المزح لذا من الأمور التي ترفع من أسهم الموظف التفرغ للعمل وعدم الانشغال في أحاديث جانبية وعدم المبالغة في اللقاءات إلا ما يتطلبه العمل، أخيراً أخي الحبيب احذر مجاراة هذا الصديق وأمثاله في أسلوبهم ولا تضعف نفسك بمجاراتهم واحتفظ دائما بهدوئك وثباتك فالسفهاء يستضعفون سريعي الغضب وستجني يقيناً بعدها بإذن الله شخصية فذة وعلاقات جميلة. وإن بليت بشخص لا خلاق له فكن كأنك لم تسمع ولم يقل وفقك الله ورعاك وجعلك مباركاً أينما كنت. شعاع: خذ من الصقر: بعد النظر، عزة النفس، الصمت، الحرية. مصنف تحت ممآ آعجبني
__________________
… |
07-06-2010, 11:24 PM | #2 |
كاتبة مميزة
تاريخ التسجيل: Apr 2010
البلد: أتدثر في الرياض
المشاركات: 398
|
,,,
__________________
×~~ ẫĽksẫndrẫ …oO •• |
07-06-2010, 11:55 PM | #3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2008
البلد: بريدة
المشاركات: 1,101
|
انا من اشد المعجبين بكتابتة
__________________
|
07-06-2010, 11:55 PM | #4 |
قبس دائم
تاريخ التسجيل: Mar 2010
البلد: لحلمٍ لن يعودوقلبٍ تعاقبني بعد رحيله الأحزان..(ياوالدي)
المشاركات: 3,328
|
لي عودة للقراءة ولاستمتاع هنا ...جزاك الله الخيركله
|
08-06-2010, 01:14 PM | #5 |
كاتبة مميزة
تاريخ التسجيل: Apr 2010
البلد: أتدثر في الرياض
المشاركات: 398
|
,,,
__________________
×~~ ẫĽksẫndrẫ …oO •• |
08-06-2010, 03:39 PM | #6 |
قبس دائم
تاريخ التسجيل: Mar 2010
البلد: لحلمٍ لن يعودوقلبٍ تعاقبني بعد رحيله الأحزان..(ياوالدي)
المشاركات: 3,328
|
لله در الفضلاء والعقلاء لله درهم ,استمتعت جدا"بهذا وأستفدت كثير من موضوع هذا لاحرمك الله الاجر ياسكر خشن .
|
08-06-2010, 07:20 PM | #7 |
كاتب مميّز
تاريخ التسجيل: Oct 2009
البلد: بريدة
المشاركات: 4,723
|
سأكمل قرائتها فيما بعد ..
شكراً لذائقتك الجميلة أخي و صديقي الغالي .. تقبل إحترام محبّك |
08-06-2010, 08:02 PM | #8 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2010
البلد: سُوريّا والأشواق تحملني****يـــــا أجمل الدور يا أحلى عشيقاتي
المشاركات: 392
|
ماشاء الله تبارك الله الدكتور كلامه بعيد عن المثالية المُختلقة
بأجوبةٍ شافية نسأل الله أن يبارك فيه. شُكراً لك أخي سُكر خشن. |
08-06-2010, 08:10 PM | #9 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2010
البلد: بريدة
المشاركات: 10
|
جزاك الله خير موضوع رائع |
09-06-2010, 01:24 AM | #10 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2007
البلد: Buraydah
المشاركات: 1,981
|
الكساندرا صدقت بوآقعيتهآ فقد تفوق عن آقرآنه بتلك فهم مآبين مثآلي وآحلآم يصعب آلوصول آليهآ وتحقيقهآ وآخر يتنآولهآ بآقل ممآ يجب ويخرجهآ بنوآقص آضآفه للغة آلتي يستعملهآ بسيطة وجميلة نآدرآ نجد من يتقنهآ بعد صدق آلكآتب وفهمه آلسليم للمشكلة بآلتآلي آلتغيير للآفضل هو آلآقرب شـكـرآ لك نبض القصيم كتآبآته فعلآ تستحق آلآعجآب شـكـرآ لك
__________________
… |
09-06-2010, 04:23 AM | #11 | |||||||||||||||||||
كاتبة مميّزة
تاريخ التسجيل: Feb 2009
البلد: أسأل الله أن يهديني طريق الصالحين
المشاركات: 5,046
|
حكمة يؤتيها الله من يشاء إنتقاء رائع .. بارك الله بك أخي الفاضل أعجبني هذا البيت كثيرًا .. فليت شبابنا يقرؤن
__________________
** " اللهم خذ بيدي أخواننا في سوريا , وعجل بنصرهم " ** |
|||||||||||||||||||
09-06-2010, 01:36 PM | #12 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: May 2010
البلد: Norway
المشاركات: 4
|
ورود آلأمـــــــل
فكرة جميلة عزيزتى
أحسها متعبة شوى وتحتاج دقة لكن النتيجة تنسى التعب تسلم الايادى بارك الله فيك |
10-06-2010, 06:51 PM | #13 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2007
البلد: Buraydah
المشاركات: 1,981
|
لماذاهذا شـكـرآ لك بندر 1430 آتعلم يآصديقي بآن لك في قلبي شئ من آلحب وكبير تقدير وآحترآم لقلمك آلمعطآء دمت بسعآدة ولمن تحب آقرب شـكـرآ لك
__________________
… |
11-06-2010, 05:46 AM | #14 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2007
البلد: Buraydah
المشاركات: 1,981
|
شفق آحسنت صدقت وفيك آيضآ آسآل آلله آن يبآرك شـكـرآ لك ملكة آلليل شـكـرآ لك
__________________
… |
الإشارات المرجعية |
|
|