 |
|
|
|
|
29-06-2010, 11:07 PM
|
#1 |
|
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 98
|
قضية مدير عام الشؤون الصحية بالقصيم
أسدل الستار على مراسم الصلح اليوم وبشكل رسمي في قضية الخلاف بين مدير الشؤون الصحية الدكتور صلاح الخراز وحارس الأمن علي محمد النجيبان التي وقعت مجرياتها قبل نحو شهرين عندما اعتدى مدير الشؤون الصحية على حارس الأمن النجيبان وضربه بالحذاء والذي أصيب على إثرها بعدة كدمات وتورمات أثناء تأدية واجبه الوظيفي في مقر عمله بمستشفـى الملك سعود .
وأستطاع سعادة وكيل محافظة عنيزة الاستاذ فهد بن حمد السليم في تقريب وجهات النظر وإنهاء القضية بشكل ودي وتنازل الطرف الآخر بمبلغ وقدره (ربع مليون ريال) تبرع بها رجل الأعمال المعروف أمين الملاّح الخالدي 50 الف ريال فيما تبرع رجل الأعمال عبدالعزيز أحمد الفليو بخمسين الف ريال كما تبرع رجل الإعمال عبدالرحمن العلوش بنفس المبلغ وقدم محمد البراهيم القاضي 40 الف ريال فيما توزع عدة اشخاص استكمال المبلغ المتبقي . وكانت القضية قد أحيلت إلى هيئة التحقيق والإدعاء العام بعدما رفض المجني عليه النجيبان التنازل رغم شفاعات وتدخلات أهل الخير والمساعي الحميدة في إنهاء القضية إلا ان حنكة وحكمة ودهاء وكيل محافظة عنيزة أنهت فصول الخلاف بين الطرفين ليسدل الستار على القضية التي أثارت الرأي العام في السعودية مؤخراً . إن الاسماء التي تبرعت لسعادة المدير العام لا اعرفها كلها و لكن الاسم الذي لون بالخط الاحمر هو رجل اعمال صاحب مستوصفات أهلية و هناك مستوصف وربما أكثر من واحد لرجال الاعمال " عبدالعزيز الفليو " يقع تحت مسئولية فرع وزارة الصحة بالقصيم أي تحت مراقبة سعادة المدير العام الذي تمت الفزعة له بالقضية .. فكيف سوف تتم محاسبة المستوصف الخاص بالفليو عن أي تقصير سوف يحدث في ظل ان مالك هذا المستوصف قد تبرع بكل تلك الألوف لسعادة مدير النعال أقصد المدير العام لفرع وزارة الصحة بالقصيم ..!! كيف سوف تتم المحاسبة أيضا للمستوصف للأعوام القادمة في ظل مكافئة وزير الصحة د. الربيعة لصديقة د. الخراز " مدير الشئون الصحية بالقصيم الجديد " و ذلك بالتجديد له مديرا عاما بعد حادثة النعال ..!! الى الأمام ايها المدراء و من اراد التجديد لمنصبة فما علية إلا ان يخلع إحدى نعلية و يصقعها بأقرب وجه حارس أمن مخلص ..!! حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وعمرو الناقد وابن أبي عمر واللفظ لأبي بكر قالوا حدثنا سفيان بن عيينة عن الزهري عن عروة عن أبي حميد الساعدي قال استعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من الأسد يقال له ابن اللتبية قال عمرو وابن أبي عمر على الصدقة فلما قدم قال هذا لكم وهذا لي أهدي لي قال فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر فحمد الله وأثنى عليه وقال ما بال عامل أبعثه فيقول هذا لكم وهذا أهدي لي أفلا قعد في بيت أبيه أو في بيت أمه حتى ينظر أيهدى إليه أم لا والذي نفس محمد بيده لا ينال أحد منكم منها شيئا إلا جاء به يوم القيامة يحمله على عنقه بعير له رغاء أو بقرة لها خوار أو شاة تيعر ثم رفع يديه حتى رأينا عفرتي إبطيه ثم قال اللهم هل بلغت مرتين ...... منقول من /عنيزة نيوز - عنيزة
__________________
|
|
| الإشارات المرجعية |
|
|
النمط الأحادي