[راصد]

نسمع في الآونة الأخيرة أحداثأً متتالية وقصصاً متكررة


فتجلس في أكثر من مجلس ثم يحدثك من بجوارك عن حادثة حصلت له أو لجاره أو لقريبه !


وهي عن :

( كثرة سرقات المنازل في مدينة بريدة )

أحد الزملاء ذهب لشراء بعض المستلزمات للبيت وقد ترك الأنوار مضاءة والتلفزيون يشتغل والحركة في كل مكان باعتبار أنه سيرجع للمنزل بعد ساعة تقريباً ...

وحينما رجع وجد المنزل قد سُرق وأخذت أجهزة حاسب وجوالات ومبالغ مالية !

وعائلة من العوائل خرجوا لنزهة ليلية وحينما رجعوا للمنزل في الساعة الواحدة وجدوه رأساً على عقب!

وإحدى الأخوات مرّت من بيت أختها ووجدته مضاءً والأنوار ( والعة ) وباب الشارع مفتوووووح ... فقالت ماشاء الله : جت منيرة من السفر!!!!!!!!!!!
فأرادت أن تدخل البيت وتسلم على أختها ريثما يذهب زوجها إلى محل قريب ويرجع !
دخلت من باب الشارع وتقدمت شيئاً فشيئاً ...
وصوتت في الصالة .. منيرة .. منيرة ..
فلم تجد إلا السكون ولاصوت ولاحراك !

فخافت .. وذهبت إلى باب الشارع مسرعة ..
فوجدت عند الباب سيارة فيها مجموعة من الشباب ..
فخافت ترجع للبيت وخافت تطلع للشارع ...

فذهبت السيارة ..
ورفعت رأسها فوجدت اثنين ينظرون إليها من نافذة الدور الثاني !

فجاء زوجها وركبت السيارة مسرعة وخائفة ..
وأخبرته وتم إخبار الشرطة ..
وحضروا للبيت .. فلم يجدوا أحداً .. ويبدو أنهم تسلقوا من البيت المجاور ...

وأختها منيرة ( مسافرة ولاتدري عن شيء ! )

وقصص كثيرة حصلت لبعض الجيران ...
حيث خرج أحدهم لإيصال زوجته يوم الإربعاء لزيارة أهلها بعد صلاة المغرب وحينما رجع بعد صلاة العشاء وجد البيت رأسا ًعلى عقب !
في هذه الفترة الوجيزة !

والقصص التي نسمعها مؤخرأً كثيرة ..
وهذا في أحياء متفرقة ...

شمال بريدة ... وجنوبها ... وشرقها .... وغربها .... ووسطها ....

ومع ذلك تجد أن البعض :

يخرج من منزله من بعد العصر ولايرجع إلا الساعة 1 ليلاً أ 12
ولم يفقل البيت ؟
ويتساهل في ذلك ...

وبعض النساء تضع الذهب على تسريحة الغرفة !

وبعضهم يضع الآلاف في البيت نقداً !!!!

وبعضهم ينسى إقفال باب السطح بالمزلاج ؟

وبعضهم يترك باب الحوش مفتوح ( على رجله ! ) 24 ساعة !

وهناك أسباب كثيرة ...

لعلكم تضيفون عليها لتحذير الجميع ....


وأعظم سبب :

ندرة الدوريات الأمنية في شوارع الأحياء !

فلاتكاد تمر دورية إلا في الشهرين ( مرة واحدة ) !
لغرض التسوق أحيانأً ..
أو لاختصار طريق من الطرق لقائدها !

فنُطالب بتكثيف الدوريات الأمنية في أحياء بريدة ليلاً ونهاراً ...
( دورية واحدة تمر في اليوم في أوقات متفاوتة ...
كفيلة ببث الرعب لدى ضعاف النفوس من هؤلاء المفسدين )


وإلا وش رأيكم ؟
نرجوا التفاعل من الإخوة الأعضاء الأعزاء لإثراء الموضوع بقصة أو سبب أو حل !!

.

[أبورامي]

شكراً لكـ
ومثل ماقلنا للمواضيع المشابهه سابقاً مافي حل غير السيف الأملح
وإذا الشرع هذي أحكامه وحقوق الإنسان والواسطات تدهر راح تسمع أكثر وأكثر

[MR RED SWORD]

أخواني الوضع خطير خطير والظاهرة هذي في تكاثر
حرامي سارق وتلحقه الشرطة ، يطب على بيت ويدخل غرفة الزوج وزوجته ويسرق جوال المره والرجل ، ومبلغ وقدره ، ويقفل باب الصالة عليهم ويدخل المفتاح من تحت الباب ويكمل طريق والشرطة مسنترين عند المكان اللّي شافوه عنده ، وبعد ما مسكوه طبعا ماهم الشرطة ، يقول القاضي وهو يعرف حكم الله والرسول يقول للرجال أنت خذيت جوالك وفلوسك خلاص فكنا وتوكل على الله ، سبحان الله وين حرمة المنزل ووين ووين ،
قصص من يسمعها يقول خيال وأنا شخصيا سامعها من أخو المسروق , ولا حول ولاقوة إلا بالله .

السيف الأملح على قولت أبو رامي ، ويمسح ويهلك الله حقوق الإنسان وهيئة التحقيق حتى نفتك منهم ما جاء الشر إلا من بعدهم .

[الزاحف المتهور]

والله شيء خطير مرة

[الزاحف المتهور]

ومثل ما قال اخووي كثروا الردود

[راصد]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أبورامي شكراً لكـ ومثل ماقلنا للمواضيع المشابهه سابقاً مافي حل غير السيف الأملح وإذا الشرع هذي أحكامه وحقوق الإنسان والواسطات تدهر راح تسمع أكثر وأكثر

حقاً أخي العزيز

للقضاء وتطبيق الأحكام الصارمة سبب رئيس في تفشي هذه الظاهرة المخيفة والمقلقة


شكرأً لمرورك أخي الغالي

[راصد]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها MR RED SWORD أخواني الوضع خطير خطير والظاهرة هذي في تكاثر حرامي سارق وتلحقه الشرطة ، يطب على بيت ويدخل غرفة الزوج وزوجته ويسرق جوال المره والرجل ، ومبلغ وقدره ، ويقفل باب الصالة عليهم ويدخل المفتاح من تحت الباب ويكمل طريق والشرطة مسنترين عند المكان اللّي شافوه عنده ، وبعد ما مسكوه طبعا ماهم الشرطة ، يقول القاضي وهو يعرف حكم الله والرسول يقول للرجال أنت خذيت جوالك وفلوسك خلاص فكنا وتوكل على الله ، سبحان الله وين حرمة المنزل ووين ووين ، قصص من يسمعها يقول خيال وأنا شخصيا سامعها من أخو المسروق , ولا حول ولاقوة إلا بالله . السيف الأملح على قولت أبو رامي ، ويمسح ويهلك الله حقوق الإنسان وهيئة التحقيق حتى نفتك منهم ما جاء الشر إلا من بعدهم .

أجدت يا أخي في إضافتك الرائعة


وحقاً نحن نعاني من ضعف في الأحكام ...

وكذلك ندرة في تجول دوريات الشرطة في شوارع الأحياء واستيقاف المشتبهين ومن يكثرون الدوران بحركات مريبة أو مشبوهه ...


شكرأً لإطلالتك الرائعة وإضافتك الجميلة

.

[الغريبــ]

مالك حل إلا تعض على بيتك ..
وإن كان ولابد من طلعة فاجعل أحد أفراد الأسرة موجودا لاسيما في السفر ..
وولّم الشوزل وإذا سمعت صوت انثر أصابعه نثر ..
وغير كذا ماعندك حل الأحياء كثيرة والدوريات التي تخرج لبريدة لا تكفي ربع بريدة ..
ولاتنسَ الورد واستوداع المنزل قبل المغادرة ..
بواعث الجريمة متوفرة وتجد أرضا خصبة في مجتمعاتنا فكثرة الشباب والبطالة والتطلع إلى المادة والقصور الفخمة
كلها تدعم جريمة السرقة .
أعود وأكرر أنت حامي بيتك ولا أحد سواك فلا تنتظر أحدا ..
قد أعود ..

[الشاب المسلم]

والله انك صادق
السرقات كاثره بشكل عجيب

أنا مرة من المرات راحو أهلي
يوم الخميس بعد صلاة المغرب لزيارت
عماني وجلست أنا في البيت على اني
أبروح بعد صلاة العشاء.
رحت وصليت العشاء بمسجدنا ولارجعت
للبيت رحت لعماني على طول واخي رجع
بعد صلاة العشاء مباشرة ووجد البيت مسروقة..!!
#يـعـنــي السرقة بس وقت الصلاة فـــقــــط#

[ابوقاسم m]

ياخي سحبان الله

[بريداويه نصراويه]

كل اللي يصيررررر بسسسب
ضعف الواازع الديني
والبطاله
والفقر

[يوسف 2000]

يجب معالجة السبب الرئيسي لهذه الظاهرة الخطيرة لكي نقضي عليها وليس معالجة العوارض فقط .
السبب في رأي الشخصي الذي يجعل شاب أو رجل يسرق ويعرض نفسة للخطر هو المخدرات (وليس البطاله أو الفقر )فالمدمن يفعل أي شيء من أجل الحصول على المال لشراء المخدرات والحصول على الجرعه , فكما تعلمون ان المخدرات غاليه ومن يدمن عليها يحتاج مبالغ يوميه للحصول عليها ولن يكفية راتب او غيرة فيضطر للسرقة مقابل الحصول على الجرعه اليومية التي لايستطيع الأستغناء عنها فهو أصبح مريض وأسير لهذه الجرعه فأذا لم يأخذها في وقتها فسيسرق ويقتل في سبيل الحصول عليها , وقد تنبهت كثير من الدول لذلك وبدأت في توزيع جرعات المخدرات على المدمنين مجانا وفي مراكز حكوميه لكي تحمي المجتمع منهم ومن خطرهم عندما يحتاجون للجرعه .
هل تعلم ان حجم دولة كهولندا يقارب حجم أو أصغر قليلا من من مدينة الرياض وعدد سكانها 16 مليون ويوجد فيه 17 مركز لعلاج الأدمان ونحن في السعودية القارة لدينا مركز واحد هو مستشفى الأمل بالرياض فهل يعقل ذلك
في هولندا تجربة غريبة وجديدة للحدد من الإدمان والسرقة !!
النجاح الذي حازه التوزيع المجاني أقنع الحكومة في لاهاي. منذ 2006 أصبح الهيروين مسجلاً كعقار دوائي. في العام المنصرم تبنى البرلمان قانوناً ينص على أن توزيع الهيروين تحت إشراف طبي يصلح من الآن فصاعداً كعلاج منتظم لما يسمى المدمنين "المقاومين للعلاج".
اختفى الإزعاج الذي يسببه المدمنون على الهيروين في مدينة أوتريخت – وفي مدن كبيرة أخرى – نهائياً تقريباً، ولا يظهر هناك مدمنون جدد.
في هولندا هناك 17 مركزاً يمكن للمدمنين على الهيروين الحصول منها على الهيروين الطبي المجاني. وحتى أن هناك في روتردام مأوى عجزة خاص بالمدنين من كبار السن. وقد هدأت موجة الانتقادات العنيفة إلى حد بعيد، بعد أن ثارت في البداية.
يحظى التوزيع المجاني في عيادة أوتريخت بتنظيم محكم، وتتم مراقبة الزبائن خلال الحقن على الدوام عن طريق كاميرات ومرايا. تقول المنسقة تينكا هيلي: "بالطبع لا يعني هذا أن يقوموا بتهريب العقار إلى الخارج". يمكن للمرضى تناول الكمية المقاسة بدقة والمسجلة داخل المكان.
الهيروين الذي يحصلون عليه صاف، ويتم تصنيعه كيميائياً من قبل الصناعة الدوائية. وهكذا يكون المساعدون متأكدين من عدم وجود مواد سامة غريبة، الأمر الذي يحدث بالفعل في عالم الهيروين. ويتم التحكم بقوة الجرعة بدقة. وهذا الأمر ضروري لأن هذا النوع الكيميائي أقوى بكثير من المنتج غير القانوني.
بالكاد أن يكون هناك خطر أن يحاول المدمنون عن قصد التسجيل في البرنامج للحصول الهيروين الذي يوزع بالمجان مدى الحياة – وهذه إحدى نقاط الانتقاد الشديد، حسب هيلي: "ينبغي أن يكون الشخص قد تورط بالإدمان نهائياً حتى يتم قبوله، وعليه أيضاً أن يكون قد أجرى محاولات عدة فاشلة للتخلص من الإدمان. ولا يحبذ أي مدمن أن يتوصل إلى هذا الوضع".
وهناك أيضاً أسئلة محرجة حول تكاليف توزيع الهيروين. هل تتناسب مع الفوائد؟
تقول تينكا هيلي: "يكلف الزبون 17 ألف يورو في السنة. وهذا يبدو مبلغاً ضخماً، ولكن تكاليف دخول المستشفيات والاعتقالات والتكاليف القضائية والأضرار الناتجة عن الجريمة أكبر بكثير. بعد أخذ كل الأمور بعين الاعتبار، يوفر العلاج بالهيروين المجتمع مبلغ 13 ألف يورو لكل مريض سنوياً".
كما استنتجت اللجنة التي أجرت بحثاً على معالجة المدمنين على الهيروين ما يلي: المعالجة فعالة من حيث التكلفة.
منذ البداية، لم يتعرض أي من المدمنين المشاركين في البرنامج في مدينة أوتريخت لمشكلة مع العدالة. والحقيقة المحضة أنهم علمهم بإمكانية الحصول على جرعة في وقت محدد من كل يوم، يوفر لهم الهدوء. لا يضطرون بعد إلى السرقة، وبإمكانهم التفكير في مستقبل حياتهم. وكان عليهم في السابق البقاء تحت رحمة الطقس طوال النهار.
حصل ثلاثة من زبائن تينكا هيلي على وظائف بسيطة. "بيتي" واحدة منهم. وهي لا ترغب بإجراء مقابلة معها – "أرى ذلك مرعباً" – ولكنها تعمل اليوم في التنظيف في نفس العيادة التي تحصل منها على جرعة الهيروين اليومية. خلال اللقاء مع تينكا هيلي، كان تقوم بالتنظيف دون توقف، ومن بعدها أخذت استراحة للتحدث وتدخين سيجارة مع البواب.
وتقول هيلي: "هذا هو صلب الموضوع. يحصل المدمن ومحيطه على الهدوء".
صراحة أفضل حل للقضاء على تجارة المخدرات والسيطرة على المدمنين والقضاء على جرائمهم وليته يطبق عندنا سريعا في كل مدينة .

[الصامت-]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها يوسف 2000 يجب معالجة السبب الرئيسي لهذه الظاهرة الخطيرة لكي نقضي عليها وليس معالجة العوارض فقط . السبب في رأي الشخصي الذي يجعل شاب أو رجل يسرق ويعرض نفسة للخطر هو المخدرات (وليس البطاله أو الفقر )فالمدمن يفعل أي شيء من أجل الحصول على المال لشراء المخدرات والحصول على الجرعه , فكما تعلمون ان المخدرات غاليه ومن يدمن عليها يحتاج مبالغ يوميه للحصول عليها ولن يكفية راتب او غيرة فيضطر للسرقة مقابل الحصول على الجرعه اليومية التي لايستطيع الأستغناء عنها فهو أصبح مريض وأسير لهذه الجرعه فأذا لم يأخذها في وقتها فسيسرق ويقتل في سبيل الحصول عليها , وقد تنبهت كثير من الدول لذلك وبدأت في توزيع جرعات المخدرات على المدمنين مجانا وفي مراكز حكوميه لكي تحمي المجتمع منهم ومن خطرهم عندما يحتاجون للجرعه . هل تعلم ان حجم دولة كهولندا يقارب حجم أو أصغر قليلا من من مدينة الرياض وعدد سكانها 16 مليون ويوجد فيه 17 مركز لعلاج الأدمان ونحن في السعودية القارة لدينا مركز واحد هو مستشفى الأمل بالرياض فهل يعقل ذلك في هولندا تجربة غريبة وجديدة للحدد من الإدمان والسرقة !! النجاح الذي حازه التوزيع المجاني أقنع الحكومة في لاهاي. منذ 2006 أصبح الهيروين مسجلاً كعقار دوائي. في العام المنصرم تبنى البرلمان قانوناً ينص على أن توزيع الهيروين تحت إشراف طبي يصلح من الآن فصاعداً كعلاج منتظم لما يسمى المدمنين "المقاومين للعلاج". اختفى الإزعاج الذي يسببه المدمنون على الهيروين في مدينة أوتريخت – وفي مدن كبيرة أخرى – نهائياً تقريباً، ولا يظهر هناك مدمنون جدد. في هولندا هناك 17 مركزاً يمكن للمدمنين على الهيروين الحصول منها على الهيروين الطبي المجاني. وحتى أن هناك في روتردام مأوى عجزة خاص بالمدنين من كبار السن. وقد هدأت موجة الانتقادات العنيفة إلى حد بعيد، بعد أن ثارت في البداية. يحظى التوزيع المجاني في عيادة أوتريخت بتنظيم محكم، وتتم مراقبة الزبائن خلال الحقن على الدوام عن طريق كاميرات ومرايا. تقول المنسقة تينكا هيلي: "بالطبع لا يعني هذا أن يقوموا بتهريب العقار إلى الخارج". يمكن للمرضى تناول الكمية المقاسة بدقة والمسجلة داخل المكان. الهيروين الذي يحصلون عليه صاف، ويتم تصنيعه كيميائياً من قبل الصناعة الدوائية. وهكذا يكون المساعدون متأكدين من عدم وجود مواد سامة غريبة، الأمر الذي يحدث بالفعل في عالم الهيروين. ويتم التحكم بقوة الجرعة بدقة. وهذا الأمر ضروري لأن هذا النوع الكيميائي أقوى بكثير من المنتج غير القانوني. بالكاد أن يكون هناك خطر أن يحاول المدمنون عن قصد التسجيل في البرنامج للحصول الهيروين الذي يوزع بالمجان مدى الحياة – وهذه إحدى نقاط الانتقاد الشديد، حسب هيلي: "ينبغي أن يكون الشخص قد تورط بالإدمان نهائياً حتى يتم قبوله، وعليه أيضاً أن يكون قد أجرى محاولات عدة فاشلة للتخلص من الإدمان. ولا يحبذ أي مدمن أن يتوصل إلى هذا الوضع". وهناك أيضاً أسئلة محرجة حول تكاليف توزيع الهيروين. هل تتناسب مع الفوائد؟ تقول تينكا هيلي: "يكلف الزبون 17 ألف يورو في السنة. وهذا يبدو مبلغاً ضخماً، ولكن تكاليف دخول المستشفيات والاعتقالات والتكاليف القضائية والأضرار الناتجة عن الجريمة أكبر بكثير. بعد أخذ كل الأمور بعين الاعتبار، يوفر العلاج بالهيروين المجتمع مبلغ 13 ألف يورو لكل مريض سنوياً". كما استنتجت اللجنة التي أجرت بحثاً على معالجة المدمنين على الهيروين ما يلي: المعالجة فعالة من حيث التكلفة. منذ البداية، لم يتعرض أي من المدمنين المشاركين في البرنامج في مدينة أوتريخت لمشكلة مع العدالة. والحقيقة المحضة أنهم علمهم بإمكانية الحصول على جرعة في وقت محدد من كل يوم، يوفر لهم الهدوء. لا يضطرون بعد إلى السرقة، وبإمكانهم التفكير في مستقبل حياتهم. وكان عليهم في السابق البقاء تحت رحمة الطقس طوال النهار. حصل ثلاثة من زبائن تينكا هيلي على وظائف بسيطة. "بيتي" واحدة منهم. وهي لا ترغب بإجراء مقابلة معها – "أرى ذلك مرعباً" – ولكنها تعمل اليوم في التنظيف في نفس العيادة التي تحصل منها على جرعة الهيروين اليومية. خلال اللقاء مع تينكا هيلي، كان تقوم بالتنظيف دون توقف، ومن بعدها أخذت استراحة للتحدث وتدخين سيجارة مع البواب. وتقول هيلي: "هذا هو صلب الموضوع. يحصل المدمن ومحيطه على الهدوء". صراحة أفضل حل للقضاء على تجارة المخدرات والسيطرة على المدمنين والقضاء على جرائمهم وليته يطبق عندنا سريعا في كل مدينة .

اوايدك 100با 100

[راصد]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الزاحف المتهور والله شيء خطير مرة

نعم الأمر جدّ خطير


وشكراً لإضافتك ..


ونريد التفاعل من الإخوة الأعزاء .. وإضافة الأسباب والحلول الممكنة ...


وشكراً للجميع .