بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » بــنــت بــريــدة » |- Coffee Shop -| » [التصويت] لمسآبقة القصة القصيرة .. وينتهي بتاريخ 10 /11 / 1431 هـ

عرض نتائج التصويت: في أي قصة يقبع إعجآبكـ ؟
القصة الأولى 14 15.22%
القصة الثآنية 48 52.17%
القصة الثآلثة 27 29.35%
القصة الرآبعة 3 3.26%
المصوتون: 92. التصويت مغلق

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 11-10-2010, 01:48 AM   #1
عآشقة قسمهآ ..
عـضـو
 
صورة عآشقة قسمهآ .. الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
البلد: في عآلم ثقيلة عليه كلمة [أعتذر فانآ مخطئ] !
المشاركات: 2,866
[التصويت] لمسآبقة القصة القصيرة .. وينتهي بتاريخ 10 /11 / 1431 هـ






سلام عبق بمسك الصفاء على قلوب نقية ملساء لا مسها ظمأ ..

أتينآكن بحُلةٍ من الجوآهر ننثرهآ بين أيآديكن لتضفين لبريقهآ لمسآت زمردية بتصويتكن ~
أثق أن الجميع سيقرأ بقلبه ويقيّم ببصيرة وعدل بعيدآ عن التحيز [في حآل تبينت شخصية احدى الكاتبات من خلال الإسلوب] ~

وردتنا العديد من المشآركآت ولكن كمآ هي طبيعة الحآل رشحنآ البعض منهآ [ممن استوفى الشروط وحآز على الرضاء] ~
فكل العذر لمن لم تتصعد جوهرتهآ على خشبة التصويت ويكفيهآ شرفاً خوضهآ التحدي واثبآت الوجود ~
شكر الله لجميع الأخوات المشآركآت فقد أكرمننآ بالإبحآر في سفينة إبدآعهن وكآنت رحلة مُشوقة مليئة بالإثآرة ~
لكل بدآية نهآية و هاهي سفينتنا ترسو على شآطئ التحكيم نصآفآ فاللجنة تقييمها 50 % وأصواتكن وإبداء آرآئكن تستحق 50 %

وضعنا بنود التقييم كالآتي :

-المقدمة المُبتكرة [غير اعتيآدية] 15%
-التسلسل وترآبط الأفكآر 20%
-الجمال الفني والمفردات اللغوية الصحيحة 15%
-ثقافة القصة [مدلوليتها ثقافة الكاتبة] 10 %
-الأحداث الغير المتوقعة ممآ يعني عدم قدرة القارئ على التنبؤ بمآ سيحدث 15 %
[يعتبر أهم بنود التقييم أرجو أخذه في عين الإعتبار لأنه دليل على عبقرية الكاتبة وسعة تصورهآ وقدرتهآ الفذّة]
-وجود نهاية مكافئة[مفتوحة أو مغلقة] لكل فكرة تتضمنها القصة 15 %
-الخاتمة المناسبة[سواء مفتوحة أم مغلقة] 10%
-التنسيق والخيال والحجم لاتدخل ضمن بنود التقييم ولكنهآ بلا شكـ مُفضلة
[يرجى مرآعآتها عند التقييم من قِبل اللجنة او التصويت من قِبل العضوات]

اللجنة :
نيرآن
القلب الوردي
بحور
قُنصل ~
رآيسل
عآشقة قسمهآ

ملاحظة :
لايحق للأعضاء الذكور ولا اللجنة أعلاهـ التصويت على الموضوع والأمآنة مطلوبة ..

__________________
.




الحمـــــــد لله :eek5

آخر من قام بالتعديل عآشقة قسمهآ ..; بتاريخ 11-10-2010 الساعة 02:45 AM.
عآشقة قسمهآ .. غير متصل  


قديم(ـة) 11-10-2010, 02:00 AM   #2
عآشقة قسمهآ ..
عـضـو
 
صورة عآشقة قسمهآ .. الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
البلد: في عآلم ثقيلة عليه كلمة [أعتذر فانآ مخطئ] !
المشاركات: 2,866
القصة الأولى :

[BACKGROUND="70 #FFCCCC"]مَـنْ حَـامَ حَـولْ الحِمـَى يُـوشِــكْـ أنْ يَقـعْ فِــيه /~


"الخروج من العادات أمرٌ ممتع بل في غاية المتعة ولكنه يحتاج لقوة وصلابة تكفيان لمُكافحة
الشائعات ومُواجهة الأشخاص المُستنكرين"

كان هذا ما يُراود جهاد بصفة مستمرة،وعلى إثر ذلك بدأ يخطط في أمر مصيري بناءه سيتم على هذا الأساس !
قد يبدو جنوناً ، وتهوّراً ، خاصة وأن هذا الأمر المصيري لا يتعلق بجهاد وحده مثلما يتعلق بالأشخاص الآخرين .
إنه يجازف بنفسه وبالآخرين باسم البطولة الشاذّة والعدالة الضائعة والقوة الخارقة في إبادة العادات والتقاليد .!

كان يتأبط فراشه الوثير وعدة معان تتقلب في دماغه ، حتى غمره الضجر ، وطوّقته الحيرة ، وراح إلى
دار الشغَب "كما يدعونها" ناقماً على عقله الذي لم يُنجده بفكرةٍ تستأصله من هذا الضياع ...

استقبله الثنائي المقرّب إلى قلبه ، يوسف و معاذ ...
يقول يوسف :بشّر ! عسى لقيت فكرة !
يرمقهُ ببرود ، وقبل أن يعقّب ، ينهبُ منه معاذ الكلمات:
لا بأس ! كنتَ مُتعباً ، على كلِ : لا تقلق! فأخوك في الله عثرَ على الخطة الحمراء !
سرعان ما نطقَ جهاد :
ماذا تنتظر ؟! أخبرنا ، لا نملك الوقت الكافي للمقدمات !
يضحكُ معاذ تلكَ الضحكة المثيرة لطاقمْ المجموعة ، ويُشير بيده إلى الأمام بمعنى ، ، ، هنـاك ...!

-----------

و بينما كانوا هناك ، وبينما كان مُعاذ يسرد الخطّة بحذافيرها ، كان جهاد يرمقه بنظراتٍ ذا مغزى ،
يحدّث نفسه بـ (هذا الوغد ، يستولي على كرسيّ القيادة بحق عثوره على الخطة ! وأي خطةٍ تلك ؟!
حمقاءْ شمطاء كمثله تماماً !)

يُفاجئه يوسف:وييين سرحت يابو الشباب!كأن الخطة ما دخلتْ راسك ؟!
يتلعثمُ بالردّ : ها ؟ لا ، بالعكس ! ممتازة ولكن ؟! ...
يحدّق فيه معاذ بحدّة : ولكن ! ماذا ؟؟
يصطنع جهاد اللامُبالاة وهو يقول:ألا تتفق معي بأن إمكانية الفشل واردة و بقوة لأن التجهيزا...
قبل أن يُتمّ جملته يقاطعه معاذ :لا لا أتفق، أنت تقول هذا لأنّ قريبتك هذه المرة مِحور الخطة ، من ثم
مخاوفك هذه تنطلق من باب حرصك عليها
يبرّر جهاد موقفه :بالطبع! ولمَ لا ؟ هل تستطيع أن تضع أخاك الصغير على حافة الجبل وتراقبه دون وجل ؟!
يصرخ معاذ:تكفى يا سمبا* دعنا نفشل ، دع الأمر برمته ينكشف ، لا علاقة لها ! هي فقط ستكون زائرة
بنية حسنة لا تشوبها أي شائبة!
يقابله جهاد بصراخ مماثل:بنظرها هي زيارة حسنة ، ولكنك تعلم جيّدا الهدف الحقيقي لهذه الزيارة ،
عندما أدرتَ محرّكات عقلك ، ألمْ تجد غير هذه الخطة المبتورة ؟!
وقبل أن يحتدّ النقاش أكثر ، يُطفئه يوسف بقوله :مالذي دهاكما؟ بهذا الخلاف لن نجني شيئا وستنتهي
بطولاتنا بالخسارة الفادحة ،يجب عليكما تسوية ما بينكما بعيداً عن مهام العمل،وأنت يا جهاد لا يحق لك
الاعتراض ؛ فالخطة مُحكمة للغاية!
امتعضْ جهاد وقال بنية مبطّنة:مالذي تأمر به سيادتك؟!
أما معاذ فهدأ وسكنتْ أطرافه وأخذَ يوضّب لباسه بفخر .!

---------------

كانت حنين تستعد لاستقبال إحدى الصديقات ، قبل أن يأتيها اتصال جهاد "أخيها " المشبوه به ،والذي
طلب منها على سبيل "الإجبار" أن تتركَ كل شيء في يدها و تنتظر في صالون المنزل حتى تُرافقه
لزيارة أخت صديقه المُقعدة !
تتساءل حنين ما بينها وبينها عن مُراد أخيها ، لم تعهده ليّن الجانب إلى درجة تجعله يأمرها "بعنف"
لتأدية الواجب أو المندوب إن صحّ التعبير ! ثم ماذا في هذا يا حنين ؟
زيارة وتكسبي أجر فيها ، لكن! الله يهديه كان المفروض يعطيني خبر من وقت ! الحين كيف أعتذر لشاديه ؟!
تقبض هاتفها النقّال بخجل ، وقبل أن تكبس على زرّ الاتصال تُفاجئها شاديه باتصالها ...!
تُجيب بذهول:مرحبا شاديه
شادية:أهلاً وسهلاً ...ماذا هناك؟!
تضحك حنين بضيق: لا شيء ! كنت للتوّ سأتصل !؟
تقهقه شاديه:القلوب شواهد يا آنسة !لا داعي للشوق ؛إنني على مقربةٍ من منزلك ...
تقاطعها حنين: ماذا ! بهذه السرعة ! . . .
تصمتْ شادية ! وتستوعب حنين عبارتها ، من ثمّ تبرّر:أقصد!آآ لم ، هناك أمر ، لا لا عليك ، أهلاً وسهلاً بك !
تتعجّب شادية:ماذا يا حنين ؟ هناك شيء تخفينه عني؟!؟؟
تضحك حنين بخوف:لا لا أبداً لا يوجد شيء ، هل قلتِ لي أين أنتِ بالضبط؟؟؟
تُنهي المكالمة أخيراً مع شادية ، من ثم تنتقل لإجراء مكالمة مع جهاد ولسان حالها يردد (الويل يا حنين الويل !!)

--------------

وقتها ، كان جهاد في سيارته الفارهه ، يقودها بسرعة مجنونة قاصداً منزل العائلة من أجل اصطحاب
أخته الشقيقة إلى المنزل المعنيّ بتلك المؤامرة،وبينما هو كذلك ، يصدحُ هاتفه النقّال باسم حنين ...
يُجيب بحنق:ماذا هناك ؟!!
يأتيه صوت حنين منكسراً :آآ حدث ما لم يكنْ بالحسبان !
يجيب ببرود:مثلُ ماذا مثلاً ؟! احتراق غرفتك أم موت الخادمة !!
تُفاجَأ حنين قائلة:لاااا ، الحمدلله ..!!
يعّقب جهاد سريعاً: فماذا إذن؟ هاتي سريعاً !!
تقول بذعر : حسناً ، في الحقيقة لم أستطع ..لم أستطع تأجيل موع...
يقاطعها غاضباً:ليس شأني ! ستتركينها وتذهبين معي هل تفهمين ؟! أخت صديقي أولى منكما الاثنتين !!
....يُغلق النقّال وهو ثائر ...
أما حنين ، فتستلقي على المقعد المجاور وتطلق العنان لدموعها ، مالذي فعلته حتى يثور هكذا ؟! الأمر
برمّته خارج عن يدي ! وشادية هي الأخرى مسكينة ليس لها ذنب ! تُرى ماذا لو ...
يُفاجئها رنين هاتفها النقّال ، تحدق في النافذة التي يظهر عليها الاسم ، تقرأ اسم "الشرير" فتتحاشى
الردّ ، إلا أن الخوف المتمكن منها أجبرها على رفع السمّاعة ...
و قبل أن تنبس بحرف ، يأتيها صوت جهاد آمراً :اسمعي ، بما إنك خرجتِ عن أوامري و صمّمتِ على
استقبال صديقتك ، فإني أرى أن تذهبا سويّاً لزيارة "رنا" أخت صديقي !
تبتهج حنين للغاية : حقاً ؟؟؟ ما أسعدني ! هذا رائع ! رائع للغاية ، شُكراً لك ..!
يعقّب:تعرفين جيدا أني أمقتُ مضايقتك يا شقيقتي الوحيدة !!!
يُغلق سريعاً ...
أما حنين ،فترسم على وجهها ابتسامة عريضة
وتحدّث نفسها ( يالله !! ياله من أخ !! ) .

بالفعل كانت حنين ساذجة تكتفي بما يقوله الشخص عن نفسه ، لا تفكر بالتوغّل إلى أعماق الأرواح
ومحاولة فهمها أو على الأقل البحث عما يخبئه أولئك الأشخاص ، لا يهم ، المهم برأيها أن تكون أنثى
جذابة في غاية الطيب والعطف ..!

----------

عشر دقائق و الجميع كان هناك ...
أقصد حنين وشادية ، و أعضاء "دار الشغب" ...
وبينما كانت الفتاتان في فناء المنزل ، كان جهاد بمُحاذاتهما يوجّه النصائح لهما : كونا لطيفتين معها و
احذرا من خدش مشاعرها ، لا تفعلا لها شيئا كي لا تشعر بعجزها و لا تقولا لها غير الذي تعنيانه ،
كونا ودودتين .......
حتى نفد صبر شاديه وقالت بتهور :يكفي!! ماذا تظن نفسك!
وجاء رد جهاد بارداً كما لم تتوقع حنين مُطلقاً ..!
ثم أخذ يجمعهما بنظراته قبل أن يسمح لهما بالدخول !

---------------

وبينما كانت الفتاتان تتوجهان إلى الداخل،تهمسُ شادية بأذن حنين:هل يعقل أن ندخل هكذا؟ألا يوجد من يستقبلنا ؟
حنين:لا أعرف!هل تظنين أنني أعرف أحدًا هُنا !
تستنكر شاديه هذا ويظهر جلّياً في ملامحها ،فتنزعج حنين وتستدرك:أنا لا أكذب وأنتِ تعرفين ذلك جيدا،
ليس لأنني أريبة بل لأنني ضعيفة عاجزة حتى عن الفَنَد!
شاديه:أعلم هذا وهذا هو ما يُدهشني ، لكن؟هل استدعيتني اليوم خصيصاً حتى أشاركك هذه الزيارة !
كان بإمكانك إبلاغي مُسبقاً ، -تقول بحنق- لا أحب هذا النوع من المُفاجآت
تتكالب العبرات في عينيّ حنين ، فتلتفت للناحية الأخرى وتحاول ابتلاع دمعاتها دون إحداث أدنى
الشكوك حولها ، ولكن أمرٌ كهذا يصعب انحلاله عن مُلاحظة شادية الدقيقة.
اقتربت شاديه من حنين وأدارت وجهها إليها قائلة بحنان باذخ:أعلم جيداً أني إنسانة بلهاء لا تُحسن
انتقاء الألفاظ وأعلم جيداً أنك إنسانة أرّق من اللازم لا تحتمل هذا مني!
تأتيها ضحكات خفيفة ، فتبتسم هي الأخرى ، ويُعانقان بعضهما حتى تستخلص حنين الكلمات من بؤرها
استخلاصاً:أقسم لك أنني لم أعدّها مُفاجأة،لا أعلم كيف حدث هذا!وو...
تشير لها شاديه بالصمت والاكتفاء بالمُعانقة ،تفعل حنين هذا برضاً أكبر .
أما شادية فبالرغم من إيمانها القوي بطهارة وصفاء نية حنين ، إلا انه لايزال يُخالجها نوعٌ من القلق
والشك نحو هذا الحدث المريب !

----------------

وبينما كانت الفتاتان بجانب بعضهما ، تدفعان بعضهما البعض إلى الأمام ، أقبلت نحوهما امرأة سمراء
فارعة الطول مُسرفة في العرض ،حديدية الملامح ، اقشعّرت أجسادهما عند رؤيتها وكادت حنين أن
تصرخ من الهلع لولا أن تداركت شادية الموقف بذكاء ...
رحبت بهما السيدة وصافحتْ كلٍ منهما،من ثم دعتهما للدخول!
تهمس حنين بذعر:هل هذه رنا ؟!
تجيب شادية وهي تراقب المكان :وما يُدريني !
تطلبُ منهما تلك السيدة الجلوس والاسترخاء إلى حدّ مجيء الآنسة رنا ، يفعلان هذا ببطء وعيناهما
تتفحص الأرجاء بحذر، تستنشق حنين كمية كبيرة من الهواء وهي تقول
:رحمة الله! ظننتها رنا !
تضحك شادية ضحكتها المُنعشة و هي تتفوه بعبارات لا تفهمها تلك السيدة التي تُضمر الشرّ لهما.

---------------------

بضع لحظات حتى أقبلت رنا من إحدى الغرف النائية ، تدفع عربتها بيديها الاثنتين وخمار داكن اللون
يتوشح كامل بدنها، تتقدم دونَ أن تنبس ببنت البتّة ، وفي وسط دهشة حنين وشادية ، تقول السيدة
بالعربية الفُصحى:إنها الآنسة رنا ، لا داعي للاندهاش، فالآنسة مُعتادة على مُداعبة ضيوفها بهذا الشكل !
أما رنا فتقترب ببطء وتوأد شديدين ، في الوقت الذي تلتصق فيه حنين بصديقتها أكثر فأكثر ...
تُلاحظ السيّدة ارتباك حنين فتصرخ:ماذا أيتها الصغيرة؟!هيّا اعتدلي وأحسني استقبال الآنسة وإلاّ ...!
تجهش حنين بالبكاء و تتولى شادية دفّة الموقف:وإلاّ ماذا ! القتل مثلاً ؟
تعقّب السيدة بغضب:لا داعي لإثارة المشاكل ؛ فالآنسة لا تحب هذا النوع من المُشاكسات !
عندما انتهت من جملتها ، كانت رنا على الجانب المقابل للفتاتين ، تُشير بيدها إلى إحداهما ...
تحدّق حنين جيدا في الإصبع الذي يُشير نحوها وتقول ببلادة:إنها تشير نحوي !
تؤكد شادية:نعم ! هذا ما أرى !
تتساءل حنين بخوف :ماذا أفعل؟!
تتدّخل السيدة:من تكون الآنسة حنين من بينكن؟!
تجُيب حنين بعد عدة ثوان متوترة:أنا هي حنين ، لماذا تسألين؟
تستعيد السيدة نوبة الغضب وهي تقول:اكتبي شعراً ! هيّا هبيّ إلى الآنسة وانظري فيما تأمرك!!
تخضع حنين خضوع من لا حيلة له ولا ملجأ ، في الوقت الذي تحدّث شاديه نفسها بـ
(ما أغرب هؤلاء القوم وما أسوأ تصرفاتهم!)

تدنو حنين بذعرٍ شديد ، تماماً كالطفل الذي يمشي في الظلام بحثاً عن لعبته،وكلما اقتربت من الآنسة
رنا تراجعتْ هي الأخرى! بينما لا يزال إصبعها مُنتصباً يُشير بالاقتراب منها !
هكذا ، حتى استولى الخوف على حنين ولم يُبقِ لها أنفاساً تلتقطها ...

ثم بعد فترة لا بأس بها...
أدركتْ حنين بأنهما قد غادرا الصالة التي تقطنُ فيها شاديه وتلك السيدة وأنها الآن منفردة برنا في
إحدى غرف المنزل "المخيف" على حدّ تعبيرها ...
بدأتْ رنا بفعل حركات غريبة تُثير الاشمئزاز ، فلم تجد حنين بدّاً من البكاء على نحوٍ صامت حتى دبّ
العطف أخيراً في قلب رنا و التي قررت أخيراً مُكاشفتها و رفع الخِمار عن وجهها ...!

--------------------

وبدون سابق إنذار ، تخلع رنا الخمار بسرعة نارية وبحركة "شمبانزية" أثارت الرعب والإلجام في
قلب حنين المُرهف!
وفوق ذلك ...

انتصبتْ رنا على قدميها ، وخطّت على وجهها ابتسامة دقيقة !
في هذه الأثناء ، كانت حنين تصوّب ناظريها بحدّة على المخلوق الذي أمامها ، تتفحص جيّداً ما تراه ،
رنا المُقعدة تقف على قدميها ! كيف يحدث هذا ؟ ألهذه الدرجة أبهجتها زيارتي ! وحينما أدركت الشارب
الأسود الذي يحرس الفاه المدوّر اكتشفت أخيراً أنه شاب يتقمّص شخصية رنا ، ليس إلاّ ..!

هُنا ، لم تتمالك حنين نفسها فسقطت مغشيّاً عليها !!
أما مُعاذ الذي كان قبل قليل يتمّعن في ملامحها بحبور ، توقف عاجزاً عن إسداء المعونة لهذه المخلوقة
التي انفطر قلبها من الخوف! ....
تناول مُعاذ هاتفه النقّال على عجل وأجرى اتصالاً مع عديل روحه والعضو الأهم في المؤامرة ،
أخيها الضرغام جهاد ...!
يرفعها جهاد سريعاً:ها ...بشّر ..؟ أعجبتك ؟!
يُجيب مُعاذ هلعاً : أعجبتني، وبقوة بعد! بس!
جهاد:بس وشو ؟؟؟
يستدرك معاذ: بس ، شكلي خرعتها !مسكينة اغمى عليها ، تعا...
يُقاطعه جهاد:اغمى عليها !قايل لك من زمان وجهك نحس! ع العموم انا مارحت لمكان ، أنا عند الباب
شوف لي طريق جاي عندك حااااااالاً ...!!

---------------------

كانت آخر الأحداث تعبثُ في مخيّلتها بشكل يسبب لها الاضطراب الخارجي،كان جهاد يرقبها بعين أشبه
ما تكون نادمة إلا أن كبرياءه يحولُ بينه وبين الاعتراف بحقيقة مشاعره!
بعد مدة وجيزة استفاقت حنين ، الأنثى الطاهرة ، كان أول ما سقطتْ عينيها عليه هو نظرات صارمة
تعرف صاحبها جيّداً ، إنها ملك للشرير كما تحب أن تدعوه دوماً .!
كانت تريدُ التفوّه بأشياء عدّة ، لم تعرف بأيها تبدأ ؟ اجتمع الكثير على طرف لسانها ، فتأتأت وتلعثمتْ
لفترة حتى هزّ جهاد رأسه بالنفي
ففضلت التحدث بدموعها على لسانها حتى انخرطتْ بالبكاء ...!

في غمرة هذا ، كان جهاد يُدني رأسه منها ويُذيع ابتساماته الدافئة في الأنحاء ويشرح لها عقدة
الغموض التي داهمتها مابين ليلة وضُحاها!
فتقول مُستنكرة:هل تقصد ما تقوله فعلاً ؟!
يبتسم بزهو:نعم أقصد! ما رأيك ؟

تعقّب بحنق:رأيي في ماذا بالضبط؟بك ؟ أم به ؟ أم بالخطة المَهينة؟
يضحك لا مُبالياً :هل تعلمين ؟ لا يليق عليك الغضب مُطلقاً
حنين:جهاد ...دعنا منطقيين ، لنبتعد قليلا عن جنون المغامرات الذي تعشقه ودعني أسألك ، ألم تفكر
لحظة بأن هذا قد يعرضني للخطر ؟ وأن صديقك ربما-أقول ربما-يغدر بك ويستخدمني مادةً لإشباع
رغباته ؟! ثم ألم تفكر في صديقتي ؟ ما ذنبها الأخرى حتى تُشركها معي في هذا الموقف الأرعن الذي لا أحسد عليه ؟؟

يقول جهاد في بطء شديد:أولاً قبل كل هذا يجب عليك تقديم الشكر لي ؛ لأنني جعلتُ من أمر خطوبتك
أمراً استثنائياً يختلف عمن سواك من الفتيا
تقاطعه حنين:كلا ، أشكرك على ماذا ؟ الغموض؟أم القلق ؟ أم الهلع الذي سببه لي صديقك هذا ؟

ترتفع حبال جهاد الصوتية ويوبخها بقوله:ألم تُلاحظي أنني أعطيتك أكثر من اللازم؟ منذُ متى وأنتِ
تقاطعينني ؟ ثم ماهذه النبرة التي تدعين بها صديقي ؟ سيصبح شريك حياتك عما قريب،لذا يجدر بك
احترامه من الآن ...
يهدأ قليلا ويقول : حنين ، الأمر لا يستدعي القلق والهلع ، هو طلب يدك مني على سنة الله ورسوله ثم
إني وافقتُ بالنيابة عنك نظراً لأنني أرى أنه يناسبك وثانياً لأنه صديقي وعديل روحي ...
تمتعض حنين:كل هذا لا يفسر حركتكما الشاذة ! ثم لاحظ أنك وافقت بدلاً عني و ليس بالنيابة عني كما
تدّعي ، أنت حتى لم تتكلف نفسك عناء سؤالي؟!
جهاد:أولاً الحركة الشاذة كما تقولين أتت بناءًا على رغبته في رؤيتك الرؤية الشرعية وهذا ما تم
بالطريقة الاستثنائية التي خضتها ؟ ثم ما الخطأ في هذا ؟ هل هناك محظور ارتكبناه ؟
يصمت في انتظار الردّ ، بينما كانت هي تمتنع عن التفوّه ، ليس لأنها لا تعرف ما تقول ، بل لأنها تعرف
تماماً أن ما تريد قوله لا يريد هو سماعه ...كانت تحدث نفسها (يفعل كل هذا ويسألني أين الخطأ؟قل أين
الصحيح أيها الفالح!)
يستدرك جهاد:ثانياً أنا لم أسألك عن رأيك لأنني أرى أنه لا داع لمثل هذا طالما أنكِ اجتزتِ الثامنة
عشرة وطالما أنني المسئول الوحيد عنك !
تقول دونما تفكير:هذه مشكلتي !!
تكفهّر ملامحه قائلاً :ماذا قلتِ ؟
يتصاغر وجهها وهي تقول:آآ ..عفواً ..لا شيء ...!!!!

-----------------

بعدَ سبعة أشهر ، في الثامن من شهر اكتوبر ، في ليلة شتوية ماطرة ، وفي إحدى المناطق المعروفة
بنسيمها الأخّاذ،
بالكاد استطاعت حنين استيعاب
ماهية الشخص الذي يقبع بجوارها !
كانت ترتدي زيّ زفافها الحريري الناعم وكان هو يمعن النظر فيها ، كانت ترتعش
وهي تسمعه يقول بدفء جامح : ...منذ تلك اللحظة كان يشوبني الندم غير أني كنت أتطلع ليوم لقائك
حتى أعتذر لك عما اقترفته في حقك ، وأنا أعدك -بمشيئة الله- أيتها الحورية الصغيرة على أن أكفّر عن
خطيئتي وخطيئة أخيك بتلوين أيام عمرك و غمرها بالفرح والسعادة ، حنين ؟؟

تهزّ رأسها بالإيجاب ...

ويواصل هذرمته : هناك شيء يجب أن تعرفيه ،
بما أن اللقاء الأول يعني شيئاً في غاية الأهمية لدى المحبين فإنني بناءًا على هذا يجب أن أقول لك أنه
منذ اللحظة التي رأيتك فيها استشعرت الحديث النبويّ الذي يقول فيما معناه : ((الأرواح جندٌ مجنّدة ما
تعارف منها ائتلف وما تنافر منها اختلف))*
وقتها أدمنتك ولم أعثر حتى الآن على العلاج!
يحدّق مليّاً في عينيها السوداويين
قائلاً:آنستي ألا تملكين العلاج؟!



انتهى ...
*سمبا : الشبل المغوار ابن ملك الغابة في ملك الكرتون المعروف"سمبا"
*أخرجه البخاري ومسلم

[/BACKGROUND]
__________________
.




الحمـــــــد لله :eek5

آخر من قام بالتعديل عآشقة قسمهآ ..; بتاريخ 11-10-2010 الساعة 02:14 AM.
عآشقة قسمهآ .. غير متصل  
قديم(ـة) 11-10-2010, 02:02 AM   #3
عآشقة قسمهآ ..
عـضـو
 
صورة عآشقة قسمهآ .. الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
البلد: في عآلم ثقيلة عليه كلمة [أعتذر فانآ مخطئ] !
المشاركات: 2,866
القصة الثانية :


[BACKGROUND="70 #CC3366"]دخل محمد آلبيت وطيرآآآآن لغرفة آمه ويصدم بكل شيء يصآدفه فتح آلبآب بهمجيه

محمد : يممممممممه يمممممممممه
أم سلطان قلبهآ طآآآآح : وش بك دآخل عليّ تسذآ

محمد : يممه خبررر خبرررررر مُجرم قسسم

أم سلطان مو فآهمه أي شي : وشوووووووووووو؟؟

محمد : يمه مصييييبه طآحت مصيبه آكيييد عييين إلآ متأكد (مآكمّل كلآمه إلآ ومخده صآقعه وجهه)

محمد : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي يمه هذآ جزآي أقولك

أم سلطان : تبن بوجهك يآتيس آلآربد آهرج زي آلمسلمين وإلآ ضف وجهك ..

محمد بحقد : طيب وإذآ قلت لتس آن آبوي بيعرس وش تقولييييييييييييييين ؟؟!!

أم سلطان بصدمه : وشو ؟؟ وشلون دريت؟؟

محمد : وآلله يآمآمآ يؤسفني أن أقول أني شفته طلع من بيت أبو عآصم !!

أم سلطان : يمآل آلمآحي ويوم شفته طلع قلت خطب منهم صدز يآشين آلبزآرين لآ إنعطوآ وجه

محمد : هييين مآ كملت كلآمي

أم سلطان بتمسكن : حمووودي حبيبي وشو كمّل

محمد : حمودي آجل

نطت عليهم مها

مها : وش تقووووووولووووووووووون ؟؟ وش عندكممممممم أسرآر

أم سلطان ومحمد معطينه آلخآمس ..

محمد : يمه قسسسم سمعت أبو عآصم يقول لأبوي يوم طلعو أسمع حسهم بآخر آلشآرع يقول لأبوي
تعش عندنآ يوم يجي أبوي يغمز له ويقول آلعشى لآوآفقتوآ على مرآدي

مها آللي خشت بآلموضوع وفهمت آلزبدة : يمكن يبي سلف

أم سلطان ولعت لمبه برآسه : آيه وآلله يمكن

محمد : يرحم أووومكككم آووش خلون أكمّل .. قآل آبو عآصم مآرآح نلقى أحسن منك لـه .. وله يقصد
بنتنآ

آم سلطان حطت يدينهآ على رآسهآ : يآعزيلي

مها بصدمة : يمه أبو عآصم مآبقى له إلآ بنت مآ أعرست صح؟؟

أم سلطان بقهر : إيه آسمه أثير عساه ماله والي

محمد : وععععععععع يعني مرت أبوي أسمه أثير

أم سلطان تضربه بقوة على ظهرة : مرت أبوك بعينك

مها : وعععععععع يمه أنتي مآشفتي أثيرووه شيييييييييييييييييييييييييينه قسم بآلله أبوي آحلى منهآ

محمد : آلله يهديه أبوي دآمه مخربهآ مخربهآ تسآن طق له سورية مزيونه ..
وحط رجله


مها : شوفي يآميمتي .. رآقبي أبوي إذآ ضرب أبو آلشيآطين بآلكشخه أعرفي أنه بيروح يشوفه
وبآلتآلي وصي محمد يصقعه وهو معه آسكريم أو شوكلت وتخرب آلكشخة .. ووصي فهيدآن ينسم
كفرآت سيآرتة .. هآه وش رآيتس بأفكري يآمآمآآآآآآ؟؟

أم سلطان : وآلله أنتس جبتية نآدي لي محمد آلمآصل

مها : أبشششششششري

<< ودقآيق ومحمد بشحمو ولحمو قدآم آمه ..
ويبدون يخططون وينظم إليهم سلطان .. وبعد دقآيق يدخل أبو سلطان ..

أبو سلطان بوجه بشوش : هلآ وآلله مجتآمعين جعله دوم

مها تعطي أمه كوع ع آلخفيف : يحليله من متى لآ دخل يهلي ؟!

أم سلطان بقهر : رآيح يخطب أكيد بيشق هآلكشرة

أبو سلطان : هه !! وش بلآكم تسآسرون ؟؟

أم سلطان بدون نفس : هآه لآلآ بس نتشآور وش نصلع عشآء

أبو سلطان : لآ لآتصلحون بعشيكم بمطعم

آلجميع : هآآآآآآآآآآآآآآآآآه ؟؟؟؟؟؟؟؟

أبو سلطان: وش بلآكم؟

سلطان : لآ بس يعني من متى تعزمنآ وتسولف معنآ

أبو سلطان : صدز آنكم مآتستحون هذآ جزآي بس مآنيب مهآوش مآودي آقطع ونآستي

محمد : وش ونآسته يبه ونسنآ معك

أبو سلطان بنظرة مرعبة : خلك بآللي أنت فيه
.. وطلع لغرفته ..
وبهذي آللحظة تجمعوآ كلهم عند أمهم

سلطان : شفتي يمه

محمد : وآلله إني قآيل لكم

مها : يآآع وش يبي بمره ثآنيه ويخليك

سلطان بيكحلهآ : إيه و آلله كلك حركآت يمه آني يآ حركة آنتي
أم سلطان مووولعه لوتحط فوق رآسه قدر به ذبيحه كآن أستوى لووووووووووول

محمد : يمه وش آلسوآت ؟؟

أم سلطان : أنثبر أنت وأبوك آلسوآت مثل مآقآلت آلنوري حبيبة قلبي

مها تهمس لسلطان : آلحين طلعت حبيبته

سلطان يآآللله مآسك ضحكته

آم سلطان : أبروح آشوف أبوك شآيب عرآرة ..

وبس رآحت أمهم
إنفجروآ ضحك

محمد : آآآآآآآهههههههههههههههههههههههههههههههههه بطني يآعمري آميمتي ميب هينه تغآآر

سلطان : ههههههههههههههههههههه عجوز طآحت بعبس ههههههههههههههههه

مها : هههههههههههههههههه يآعمري يآ مآمآ هههههههههههههه

فجأة أنزلت أمهم تررررركض
سلطان ومحمد ومها : !!

أم سلطان آلعبره بعيونه : آبووكم آبوكم بيشوف أثيرووووووووه عسآه آلمآحي

محمد : وشووووووو .. بروح أشتري آسكريم يآلله يمدين .. ورآآح للبقآله >> مآعنده وقت

سلطان بهدوء : يمه وشلون عرفتي ؟

أم سلطان تصيح : يآويلي يآسلطان أبوك دق عليه آلرجآل وأنآ متغبيه بآلحمآم .. أبوك يقول له آلحين أشوفه ؟؟ طيب دقآيق !

سلطان : آمممممم طيب يمه لآتصيحين خلآص لآيشك أبوي بنسم كفر سيآرته .. يآلله .......وطلع

مها طآيحه تأمل بأمه ..

أم سلطان : وش تبين أنتي ؟

مها : أنآ

أم سلطان : أندزلعي أشغلي آبوتس لين يجي محمد

مها إنلحس مخه : إن شآء آلله

دقآيق وجآء محمد ..

أم سلطان : بدري تسآن نمت موب أزين صح

محمد : وآلله يآمآمآ إحترت أي آسكريم آشتري أبي لون مآيروح ويصبغ بسرعه .. أصبري بفكه ..

أم سلطان : لآلآلآ لآتفكه

محمد غمز لأمه يعني أبو نزل .. وبدأ ينفذ خطته

ركض محمد بأقصى سرعه لأبوه يقآله يلحق مها ..

محمد بصرآخ : تعآآآآآآآآلي يآ حمآآآآآآآآآرة وآلله مآ أخليتس تعآآآآآآآآآلي

مها صدقت الخبله المشكله راعية الفكرة: آآآآآآآآآآآآآآآه يمه ألحقي عليّ

بهذي آللحظه محمد صدم أبوه وحآآس كشتخه بآلإيسكريم

أبو سلطان : عمى يعميك أنت وهآلشوشه شف وش سويته آلله يقلع بليسك فآرق هنآك يآلله

محمد يتمسكن : آآآآسف يبه معليش مآدريت

أبو سلطان ولعت معه : قلت أندزلع

ورجع للغرفة يغير لبسة ,

محمد و مها طآآآروآ لأم سلطان

محمد : كفتس يمه آولآآهـ

مها : هههههههه ياعمري يا أبوي حست كشخته

أم سلطان : ووجع وراتس ماتقولين ياعمري يمه حاس حياته .. هاهـ؟

مها : أأ ييمممه موب قصدي

دخل سلطان عليهم : وش صار .. ؟؟

محمد : انت اللي وش صار ..؟

سلطان : نسمت كفر السيارة

محمد : حست كشخة أبوي ..

أم سلطان : اص اص أص أبوكم نزل

أبو سلطان مر من عندهم وعطاهم الخامس

أم سلطان وعياله :

مها طارت لسطح هي و محمد يشوفون وش ردت فعل أبوهم ..

طلع أبو سلطان .. كآشخ آخر كشخة ويوم جا يركب السيارة لفت إنتباهه كفر السيارة اللي عند بابه!

أبو سلطان يضرب كف بكف : خسك الله من حظ الله لا يعيد هاليوم الأقشر ..
ورجع للبيـت

أبو سلطان بصرآخ : سلطـــان سلطـــان سلطـــان ..

سلطان : سم سم

أبو سلطان : وين مفتاح موترك ؟؟

سلطان : وسيارتك يبه ؟

أبو سلطان : هالجذاعين الله يقلعهم منسمين كفر سيارتي .. بسرعه عندي موعد مهم

سلطان بقلبه(موعد مهم أجل) : والله يا يبه سيارتي مع خويي سيارته خربانه وأخذ سيارتي

أبو سلطان : يقلع بليسك وش أسوي انا الحين هاه وش أسوي

سلطان بمكر : مالك إلا تاجل الموعد المهم

أبو سلطان : حسبي الله ونعم الوكيل .. حسبي الله ونعم الوكيل ..

وطلّع جواله وإتصل على أبو عاصم

أبو سلطان : هلا أبو عاصم

أبو عاصم : هلا بك وينك الله يهديك تأخرت عليّ

أبو سلطان : والله ما أدري وين أودي وجهي .. سيارتي كفره منسم وسيارة ولدي مع خويه

أبو عاصم : هاو يابو سلطان تعال لبيتي قريب البيت وش دعووى ..!

أبو سلطان : لالا مرة ثانيه

أبو عاصم عصب بداخلة : على خير , تبي شي؟

أبو سلطان : معليش يابو عاصم ..

أبو عاصم : لالا عادي

أبو سلطان : مع السلامة

أبو عاصم : مع السلامة

..

وإستمرت مضايقات ومقالب العيال بأبوهم اللي طلعت له قروون مايدري ليه إنقلبوا عياله فجأة عليه ..!

محمد طلع من المدرسـة وشاف بطريقة عآآآآصم ولد آبوو عآآآصم ..

محمد بقلبه ( هلاء هلاء)
راح محمد لعاصم اللي برآبع إبتدائي ..
وكانت خطته إنه يكفخه علشان عاصم يقول لأبوهـ محمد ولد أبو سلطان يضربني !
محمد سحبه مع بلوزته : هييييه أنت ياورع
عاصم برعب : اااا هلا محمد شلونك ؟
محمد : على تبن ياحمار .. ويصفقه كف
عاصم : وش سويت أنا ؟؟
محمد : بس كذا مزآآج أحب أصفقك .. ويعطيه ركبه على بطنه
عاصم يصيح : والله لأعلم أبوي
محمد يلوي إذنه : ههههههه آيووووآآه قل لأبوك ياورع .. محمد ولد أبو سلطان جارنا مسح بي الأرض
وقال كل يوم أبكفخك لاقال ليش قل له يقول كذا مزآآآآآج .. يالله إنقلع .. ويسحب شعره ويرفسه)

العصــر ..

كانت العائلة الكريمة مجتمعه بالصاله بدون أي كلام .. !
ورن الجرس .. فز محمد بيكسر الملل ورآآح فتح آلباآب لكن المفاجأة إن اللي عند الباب
عآآآصـم ولــد آبو عآآصـم
محمد ينافخ : خير خير وش تبي ..؟ بعد لك وجه تجي يالبزر
عاصم : أأ أمي تسلم عليكم وتقول نبي شوية ليمون إن تسان عندكم
محمد يلوي أذنه ويصارخ : أنا كم مره أقول لك باب بيتنا لا تقربه .. فاهم وإلا لا ؟؟ هاه فاهم ؟؟
جاء بو سلطان من صراخ محمد : خير خير وش ذا الصرآخ ........... عاصم ؟؟!!!
عاصم العبرة بعيونه :
أبوسلطان يصارخ على محمد : وش سويت للولد هاه وش سويت له ؟؟ وش سوى لك ياوليدي ياعاصم
عاصم : ضربن
أبوسلطان يمسك محمد مع يده : كم مره أنا أقول لك عيال الجيران لاتجيهم؟؟ كم مره قلت لك؟؟
أم سلطان جت عندهم : ماشاء الله عليك يابوسلطان طايح ضرب وهواش لولدك وولد الناس طايحن تراضيه ؟!
أبوسلطان يغمز له يعني إنطمي
أم سلطان : لا تغمز لا تغمز
عاصم يرجع ورى : والله لأعلم أبوي
أبوسلطان يمسكه : لالا وش تعلم أبوك خذ(ويفتح محفظته) خذ هذي عشره .. وفوقها ريال .. ولاتقول لأبوك
عاصم يناظر ابوسلطان بحقد ورآح
رجع ابوسلطان للصاله ورجعوا وراه
سلطان : من عند الباب ؟؟
أم سلطان مولعه : أسأل ابوك يضرب محمد ويعطي عاصموه 11ريال .. مدري وش شايفن بهم
أبوسلطان : ياأم سلطان وشوله الحين معصبه خلين اشتري مزرعتهم وإذا شريتها أسحب عليهم وأنا
أراعيهم لين يبيعون لي المزرعه
مها بنغزه : مزرعه أجل .. هاه يبـه !
أبوسلطان : احد قايلن لتس غير هالكلام ؟
سلطان : إيه يبه أحد قايلن لنا أنك تخطب بنتهم
أبو سلطان : أنــــــــــــــــــا ؟؟

سلطان : والله يا يبه محمد سامعك قبل أسبوع وأكثر تسولف مع أبوعاصم وأبوعاصم قال لك ماراح
نلقى أحسن منك له .. ولاحظنا أنك مهتم بعايلته وآخرتها تهاوش محمد علشان عاصم
أبوسلطان عصب : وكل هالأيام حاقدين عليّ وطلبات ومناقر وهواش وآخرته فاهمين غلط ..! أنا
ابشتري مزرعتهم وقايلن له المزرعه وأبوعاصم ما قال ما راح نلقى أحسن منك له ,, قال ما راح
نلقى أحسن منك للمزرعه يراعيه ويهتم به وإلا يا محمد
أم سلطان معصبه : محمدوه تكلم
محمد : والله أنا أحسب (مزرعه) تمويـه
أم سلطان+مها+سلطان : وشــــو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟


هنـا يتدخل المقص الرقيب .. لان اللي صار لـ محمد غير قابل للعرض .. !
تعرض لضرب ضرب موب صاحي .. فـ حفاظاً على مشاعركم .. وقفت إلى هنا .
[/BACKGROUND]
__________________
.




الحمـــــــد لله :eek5
عآشقة قسمهآ .. غير متصل  
قديم(ـة) 11-10-2010, 02:02 AM   #4
عآشقة قسمهآ ..
عـضـو
 
صورة عآشقة قسمهآ .. الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
البلد: في عآلم ثقيلة عليه كلمة [أعتذر فانآ مخطئ] !
المشاركات: 2,866


القصة الثالثة :




[BACKGROUND="70 #000000"]قصة عشق لم تكتمل ..!
!Love is not completed
===================







في ليلة سوداء داكنة .. وظلمة ليل هالكة ! كان هناك فراش يشتكي ويظمأ .. ويبكي من ظلم قد عاشه !!
في الغرفة المبعثرة .. والحيطان المتضجرة ! في داخلها روح بشرية تسمى (جَدَرْ) ! قد سكنها الخطر !
وحواسها أصيبت بالضجر ؛ من رائحة ذاك المخلوق .. فلا هو معترفٌ بشامبو ! ولامسحوقْ !
فقميصه كقمامة وسط الطريق .. وسرواله عبر به كل مضيق .. وشعره يبلل من عيد إلى عيد ..
ويحزن إن عاد من جديد .. جلده كحفريات بريده ! ولونه كـ لون وريده .. فراشه لم يغيّر من عهد الزاجل المطير ..
وسادته ماتت بالانتحار فلم تلقى لحالها خيار !
ولحافه قد هرب للبعيد .. أصيب بجنون مديد .. حاجبه قد أصبح رماد ! وشاربه أعلن الجهاد !
قمله فل خماره .. و النمل عَمل من ساقِه عمارة ..
وذات يوم !
خرج لنزهه .. ولمح ثوباً حمر ! قلبه ولّع جمرْ ! فتاة تتراقص مع القمر ! تقول له : ابتعد اجلس مكانك ياوسيم عدّا زمانك .




عزّم وخطّط (جدر) .. وأبتدا من أولِ سطر... فاضت قريحته .. واستهلت مديحته .. وقال:
عندما يستلج الحب استلجاج , وتعلن المشاعر الجهاد !
والقلب يضرب سامري , والتسليه ترقص مصري !
ينشغل بالاحلام المزاج , والفكر أصبح فجاج !
عينيك واسعتين كالكراج , ونقاء بشرتكِ كالزجاج !
ماكل هذا ياسيدتي ؟ حبك أعلن نهايتي !
عَلِمَ بحالي العالم ! اوباما ! والزير سالم !
لولا الجدار ماطوقني .. لسمع القوم همّي وأنّي !
ياصاحبة الثوب الأحمر ! أصبحت قيس زماني !
قرر أن يستحم .. وتحت الشمس يستجم .. لكي يكون برونزيا ! ليت يعلم أن لونه دقريا !
مع طلوع الشمس المستديرة .. وأضوائها المنيرة ..
استيقظ (جدر) ورائحته عطر , أسنانه بيض , وبالجمال تفيض , كدكد شعره , وسقطت قمله !!
الباب والدرايش انهبلت .. والجدارن تكلمت ! فهمست وش بباله يطري ! نظافته لم نشوفها مبطي !
خرج مستانس .. وهو يرسم أحلام العوانس .. لقي تلك الفتاة ! وقلبه ينبض جبْ وهات !
ومخه اجتمع بعد الشتات ..
اقترب ! و اقترب
وعروقه تنتفض .. سمعت الفتاة همسه !! التفت بهدوء وخلسه .. ولكن عيونه أسبق !
وياللهول يالي من أحمق ! ليتها لم تظهر ولم يراها (جدر) : (
رأى سن يتقلقل .. والشيب براسها يتخلخل .. لم يتحمل ! فشهق ومات !



سطر على قبره ! عشق لم يكتمل .
[/BACKGROUND]
__________________
.




الحمـــــــد لله :eek5
عآشقة قسمهآ .. غير متصل  
قديم(ـة) 11-10-2010, 02:03 AM   #5
عآشقة قسمهآ ..
عـضـو
 
صورة عآشقة قسمهآ .. الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
البلد: في عآلم ثقيلة عليه كلمة [أعتذر فانآ مخطئ] !
المشاركات: 2,866
القصة الرآبعة والأخيرة :


[background="70 #ffccff"]
[ أسماء الدبيّه ]

--------------------------------------------------------------------------------

شخصيات القصّه

- أسماء بنت حبوبه تبلغ 21 عام وتموت على الطبخ والمطبخ بثاني جامعه لكن تغضب وتتغير نفسيتها

بسبب سمنتها خصوصًا إذا ناداها أخوها الدحمي بالبرميل !

- أم خالد ( موضي ) ربة بيت وأم حنونه جدًا علي عياله وماغير بسم الله على عييلي الله يخليهم لي .

- أبو خالد دكتور بالجامعة لايتكلم كثيرًا يرتدي النظارات ويقراء كثيرًا .

- خالد 26 عام يشتغل بالإتصالات ماعليه من أحد .

- الدحمي أصغر من أسماء بسنه .

- خوله بـ أولى ثانوي وهمّه صديقاته والمدرسه .


[ ماعلينا منهم كلهم القصه تتكلم عن أسماء ، لكن لتعيشوا أجواء الأحداث وتتخيلوا الشخصيات ]


أسماء بغرفته وجالسه تفكر : أكيد كل الناس يقولون بقلوبهم عني أني برميل مثل الدحمي اليوم أشوف
إبتسام وشلتها بالكافتيريا يبتسمون بسخريه وكل الناس يناظرونن إذا دخلت أي مكان آآآآه بس ياأسماء
ياليتك منتي بالدنيا
(ونادر مايمر يوم مايتكدر خاطر أسوم عشان سمنتها )

بصالة ..

أسماء : يمه مشتهيتن حلى أبقوم الزين لقهوة المغرب .
أم خالد : مطغيتس هالجسم تزينن حلى ترى يابنيتي ينفشتس زوود !
أسماء تروح للمطبخ وهي منكسرن خاطره وتقول بنفسه : وش أسوي أكلي مهوب زود عن خلق الله
حرام أستانس وه ( مع كم دمعه )

خالد : يمّمممه وين الدبيّه بنتس ؟
أم خالد بضحك : ياويلك من الله لاتفشّل أخيّك
الدحمي : أقول يمه ماتشوفين جسمه قسم زلزال إذا مشت ههههه ويضحكون .
أم خالد : قم الله يخسّك أنت وياوه بسم الله على بنيتي الله يخليه لي .
أسماء من المطبخ : الحمد الله صح أني دبيه بس أملح منكم ماشفتوا خششكم بالمرايه , وتشوفون
مافيه حلى اليوم المغرب ..
الدحمي : عاد أسماء ترانا خوانتس نمزح إذا عيرنتاس هذاتس تعيرينن بالأشهب وخالد بالبعرصي .
أسماء : أقول مافيه حلى ماشاء الله توّه يجي التعذّر يادحيم ، هبوا ياكل أكل قريح ولا يسمن .
أم خالد : والله أن تقولين ماشاء الله بسم الله على وليدي الرحمن الرحيم .
الدحمي مناخره منتفشه من الوناسه
( لأن ماأحد يدلعه غير أمه هههه )
أسماء : مير خلّود وش تبي تنادين ؟
خالد : أيه أبيتس تخطبين لي من جامعتك الي مليانه بنات بس تصير زينه أبيه دلوعه مثل أختي خوله خخ .
أم خالد : بسم الله عليك ياوليدي أنا عندي لك وحده تبهل .
خالد : خلاص يمه الي تشوفين بس وشلون وأبوي ؟
أم خالد : أنا أكلمه بسم الله علي قلبك .
المغرب على القهوة :
أم خالد : ياهلا ياهلا بعزوتنا ودكتورنا أبو خالد أقعد بسم الله عليك بذيا .
أبو خالد يجلس : الله يحييك ، وين العيال ؟
أم خالد : توي جايتن من غرفتهم هذاهم ينزلون ،
أم خالد تصوووت لـ أسماء : أسمااااء
أسماء : ساااااامي يووه .
أم خالد : جيبي القهوة أبوي والحلى ونادي أختس .
أجتمعوا على القهوة وطرح الأب قصة وقال نبي الفوائد ،
خالد : يبه شكلك متأثر تحسبنا طلابك خخ
ويناظره الدحمي وهو يبتسم مؤيد لكلامه
ويلقي عليهم الأب نظره قويه وتتغير ملامح وجيههم للجديه ( من الخوف هههه ) ويستأذنون ويطلعون .
أم خالد تمد الفنجال : اقول ياأبو خالد .
أبو خالد : آمري
أم خالد : أقول بنت أم صالح تهبّل تاخذ العقل ودي ناخذه لخالد والولد اللحين كبر ودي نفرح به ونشوف عياله .
أسماء وخوله : الللللللله يبي يجينا مرت أخو ياسعدنا .
أبو خالد : أنا ماعندي مانع لكن ولدك ..
أم خالد تقاطعه : هو هو بسم الله على وليدي ألف بنت تمناه .
أبو خالد : الله يهديك يا موضي ولدك أحسن واحد بالدنيا لأنك أمه وهو مامعه الا ثانوي فكري !
أم خالد : بس يا سليمان الولد موضف ولا يدخن والحمد الله قادر يفتح بيت .
أبو خالد : خلاص أنا موافق ومستعد أساعده الله يسهل أمره .
أم خالد من بكرى تتدخل على خالد هلاااا بالعريس وه بسم الله على قلبك ،
خالد مستانس : صدز يمه الوالد وافق .
أم خالد : يابعد قلبي إيه ، وأبوك متى قصر معكم .
خالد : الله يخليكم لنا يمّه ( مع حبّة راس ) .

بغرفة البنات :

أسماء فاتحه الاب توب وتبحث عن رجييم وبحواجب معقودة من التوتر .
خووله : أسماء لازم تلقين لتس حل حتى تنحفين .
أسماء : إيه أوووص أنتي أنا وش أسوي اللحين وه .

زواج خالد بالإجازة الصيفيه وباقي أربع شهور
وأسماء تنحف وترجع أسمن ونفسيته محيوسه ،
بإجازة الربيع راحوا لمكة وكانت بجنبه إمرأه من الكويت ،
وجلسوا يسولفون قالت المرأه وتُدعى جواهر :
شفيج أسماء متضايقه من شي ؟
لأني أشوفج تأوهين بسجودج !
قالت أسماء بعد ماأخذت نفس عمييق : إي والله يا جواهر ماتخيلين منحرجة من سمنتي لدرجة الأطفال
بالأسواق والعزايم يعيروني بالدبيه وصرت ما أطلع من البيت وفكرت أترك الجامعه كله عشان أتحاشى
نظرات الناس ( الشفقه إذا كانوا طيبون وأما غيرهم يبتسمون سخرية )
وصارت أمي أصغر مني لجسمه الرشيق وأنا كأني أمه أو أخته مو بنته .
جواهر : ليش كل هـ اليأس حبيبتي ماأنزل ربي داء الا له دواء شوفي أنا عندي لج الحل وسويه
بحذافيره وتتدعين لي .
وقالت كل شي جواهر لـ أسماء وأخذت رقمه تبشرها بتغير حالها قبل زواج خالد .
بعد ثلاث شهور باقي على الزواج أسبوعين
أسماء تتصل : هلا جوااااااااهر وش أبشرك
جواهر : هلا قلبي يالله بشرها بالينه ( الجنه ) شنو تتبشريني فيه ؟
أسماء : طااااح من وزني 40 كيلو وصرت رشيقه والله ماأصدق ( وتبكككي )
جواهر : الحمد الله ياقلبي الحمد الله شفتي أنو الأمر مو كل هالصعوبة .
أسماء : وه ياجواهر مادري كيف أشكرك الله يسعد قلبك يارب وأتمنى تجون لسعوديه وتحضرون زواج
خالد وتشوفيني برشاقتي .
جواهر : هههه ياحبيبتي ياأسوم والله تشني جايه .
ويتوادعون وتسكر أسماء وتدووووووور بالبيت وتصاارخ من الفرحه وأهلها فرحانين لفرحها .

[ رجيم أسوم الي قالته عنها رفيجتها الكويتيه جواهر ]
1- الدعاء والإتكال على الله مع الإستغفار .
2- التوقف عن الأكل بعد حلول الظلام .
3- إستبدال المقليات بالمشويات .
4- والحلوى بتمر ماعدا يوم للحلويات .
5- المشي لمدة ثلاث ساعات وشرب الماء كثيرًا .


*ابو خالد دكتور بالجآمعة
[/background]
__________________
.




الحمـــــــد لله :eek5
عآشقة قسمهآ .. غير متصل  
قديم(ـة) 11-10-2010, 02:47 AM   #6
عآشقة قسمهآ ..
عـضـو
 
صورة عآشقة قسمهآ .. الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
البلد: في عآلم ثقيلة عليه كلمة [أعتذر فانآ مخطئ] !
المشاركات: 2,866
انطلقوآ ع بركة الله ..



الله يوفق المتنافسات ..
ومن سيربح اللقب ؟؟ ..
__________________
.




الحمـــــــد لله :eek5
عآشقة قسمهآ .. غير متصل  
قديم(ـة) 11-10-2010, 03:18 AM   #7
بسمة تحدي
روضَةٌ مِن أشْجَار الرَبيعْ !
 
صورة بسمة تحدي الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
البلد: B U R A Y D A H
المشاركات: 3,358
ماشاء الله تبارك الرحمن
كل قصصه أحسن من الثـآنية والله إحترت من أصوت له
على العموم تـم
__________________

العــــابرة!
سيبقى عهدكِ كامناً عمق القلوب ص1
لن أنساك مااحيت غفر الله لكِ ذنوبك جميعاً وجمعنا بكِ في جنة الفردوس أمين ص1.
بسمة تحدي غير متصل  
قديم(ـة) 11-10-2010, 12:54 PM   #8
شًقِـــآؤٍة صًِغَآرٍ
عـضـو
 
صورة شًقِـــآؤٍة صًِغَآرٍ الرمزية
 
تاريخ التسجيل: May 2008
البلد: حيٌث لاأحَد هنٌاك !
المشاركات: 1,010
واااو القصص طوال وانا مالي خلق اقراء بصراحه ومااراح أصـوت كذا
بالتوفيق
__________________
(ربنآ ْءاتنا من لدنك رحمَه وهيٌئ لنآ منَ أمرنآ رشدآ )
شًقِـــآؤٍة صًِغَآرٍ غير متصل  
قديم(ـة) 11-10-2010, 01:16 PM   #9
أبتسم وكُلـ أمل ـي
شيف مُميز
 
صورة أبتسم وكُلـ أمل ـي الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
البلد: في قلوب المخلصين!!
المشاركات: 1,668
كل وحدة أحسن من الثانية ماشاء الله

تم .. وبالتوفيق لكم حبايب
أبتسم وكُلـ أمل ـي غير متصل  
قديم(ـة) 11-10-2010, 02:37 PM   #10
عآشقة قسمهآ ..
عـضـو
 
صورة عآشقة قسمهآ .. الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
البلد: في عآلم ثقيلة عليه كلمة [أعتذر فانآ مخطئ] !
المشاركات: 2,866
~ , .




بناء على طلب العديد من العضوآت سيكون هنآكـ جزء جديد للمسآبقة ولكن بغلاف آخر ..



لرغبتكم نكون وبحمآسكم نحقق الصعآب ..
__________________
.




الحمـــــــد لله :eek5
عآشقة قسمهآ .. غير متصل  
قديم(ـة) 11-10-2010, 03:45 PM   #11
جُ ـنـﯛنَْ
قبس دائم
 
صورة جُ ـنـﯛنَْ الرمزية
 
تاريخ التسجيل: May 2010
البلد: في حنآيآهُم ()
المشاركات: 2,067
أولاً
القصة الأولى والثآلثة مصووغة ب لغة عربية وكلآم جميل !
والثآنية والأخيرة ب العآمية ف أحترت بين الأولى والثآنية !
عآشقة
مسآبقة رآئعة وجيدة ب نفس الوقت نمتّ الحمآس ذهنياً في نفوسس البُنيآت !

كتبت قصة وضآعت بين أرجآء الآب تووب !
أستفسآر
القصص كآنت أربع فقط !
معقولة ذآ عددهآ ؟
__________________

جُ ـنـﯛنَْ غير متصل  
قديم(ـة) 11-10-2010, 04:16 PM   #12
عآشقة قسمهآ ..
عـضـو
 
صورة عآشقة قسمهآ .. الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
البلد: في عآلم ثقيلة عليه كلمة [أعتذر فانآ مخطئ] !
المشاركات: 2,866
^

هلا بالغلا
الإبدآع يكمن في الصيآغة
أمآ اللهجة فليس لهآ ذلكـ التأثير الكبير إلا اذا أحكمت صيآغتهآ ..

فحينمآ تلامسين الإبدآع في احدآهآ صوتكـ يكون لهآ ..

بالنسبة لعدد القصص ذكرت أعلاهـ أنه تم ترشيح أربع قصص فقط من مجملهآ
واعتذرت لمن لن تنال مشاركتها التصويت ..
لربمآ التبس عليكـ الأمر بدآية الموضوع ..

وفقكم الله ..
__________________
.




الحمـــــــد لله :eek5
عآشقة قسمهآ .. غير متصل  
قديم(ـة) 11-10-2010, 04:47 PM   #13
حَنِيني لِطيْبة
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
البلد: ↔
المشاركات: 909
برب / نروّق أكثر ..
راجعين للمبدعين
__________________
للعبد بين يديّ الله موقفان:
موقف بين يديه في الصلاة ، وموقف بين يديه يوم لقائه ؛ فمن قام بحق الموقف الأول هوّن عليه الموقف الآخر ،
ومن استهان بهذا الموقف ، ولم يوفِّه حقَّه شدد عليه ذلك الموقف،
قال - تعالى -: (وَمِنْ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً (26) إِنَّ هَؤُلاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْماً ثَقِيلاً).
ابن القيّم ..
حَنِيني لِطيْبة غير متصل  
قديم(ـة) 11-10-2010, 05:48 PM   #14
أشوووقي
عـضـو
 
صورة أشوووقي الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
البلد: بالقصيم بريده
المشاركات: 421
امممممممممم
جاري التفكير.......
__________________
يا الله طلبتك وأنت المانع المعطي ...
يا رب فرّج عن المحزون ضِيقَاته ...
اللي بحال العناء والهم مِن مُبّطي ...
ما هو بقادر يحصّل بعض ما فاته...
يمشي مع الناس بالكتمانِ متغطي...
يا علّ تِقْضَى بطول الصبر حاجاته...
يا رب مامِنْ مِن عبادك حيّ ما يخطي...
وأنت تجاوز لمِنْهو تاب زلاته...
سبحــــــاااانك لااله الا انت اني كنت من الظالمين ...
أشوووقي غير متصل  
موضوع مغلق

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 03:20 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)