[• إنِدثـار~]

-


[BACKGROUND="100 http://www.mm11mm.net/up/uploads/images/mm11mm-2a878b0b68.png"]

[-] • • • سَـالِب وعُنصـر مُحَـايِد !

عَلَى قَارِعة الحَياةِ كَانَ مَكانُه . . !
هَزيل القُدرَات , خَـائر القُوى , ضَعيف المَعرِفة !
لا يَرى نَفسه إلاّ مكَانَ المُعجَب المبهوت , المُتمنّي لما عندَ غيرِه !
. . . يُحسّ وكانّما طُبعَ على سَبيل عُمره " عُنصر مُحايِد " !
يَقُول :/ أنا كَما الصِّفر فِي عَمليّة الجَمع . . لا أزيد شيءً ولا أُنقِص شيئاً!

~

[-] .. !

. . وهُنَاك عَلى القَـارِعةِ الأُخرَى مَنْ هُو أهوَلُ منهُ أمراً ..!
وأشدُّ مِنْ ذَلِكَ عجَباً !
هُو حَجرٌ ثقيلٌ على كَتفِ الحَياةِ وعَائقٌ أثقَلُ على زَمنِ عُمره !
لا يَرى نَفسَهُ إلاَّ " سَالباً " . .
. . إنْ حَاولَ أَخفَق . . وإنْ جرّب خَرّب . . وإنْ عَملَ فَشِل . . وإنْ تَحدّثَ سُفِه !
يَقُول أَنا كمَا الصّفرُ في عمليّة الضّرب , أُحبِطُ كُلّ العَمليّة وأُفسِد كل شيء !

مِنْ هذه الأصْنَاف شرائحُ ليسَت قَليِلة فِي المُجتَمع ,

مَنْ يُصنّفونَ بـ " الفَـاشلين " !!
حَقيقَة أنَا لا أؤمن بِالفَشلْ . . ولا أيّ عَاقِل يؤمنْ بأنّ هُناكَ شيءٍ يُدعَى الفَشل !
فإنّ الإخفاقَ فِي المُحاولةِ ليسَ فشلاً , إنّما هُو إِحدى خُطواتِ النَّجاح والتّقدّم !

. . مَنْ يدّعِي نفسَهُ بأنّه امرؤٌ " فَاشِلٌ وعَملٌ غيرُ صَالح " فإنّه إما :
أن يكونَ ضَعِيف الإرادةِ . . ولَمْ يُعد الكرّة ويُضاعِف جُهدَه !
أو أنْ يَكونَ أشدّ من ذَلك فَهُو لَمْ يُحاوِل أبَداً !

* *

إنّ الطفلَ حِينَما يتعوّد عَلى المَشي . . قَد يسقُط أكثر ممّا يخطو . .
لكنْ تأمله حِينما ينهض , وسرعان مايحاول إكمال خطواتٍ هزيلةٍ مرتعشة !
فتعلّمها مِنْ الطّفل . . ولاَ تَجعَلْ مِنْ رُوحِكَ وَجهـاً عَبُوساً قمطَرِيراً . . مُتَشائم . . متواكِلٌ . . عَـاجِز !

-

حِينَمَا يَكُونُ وَأدُ النّفسِ بِـ [ لا أَقْدِر ]
وأَنتَ لَمْ تُجَرِّب !
شَيئاً .. فـ شيئاً ..
وَرُويدَاً .. رُويدَاً ..
لِتَصْنَعَ الْفَأسَ الكَاسِر لِـ ” لا ” مِنْ كَلِمَة
” لا أقدِر ” ..!

-

* هَمسَة :

" استَعِنْ بِاللهِ وَلاَ تَعْجَز "

مُخرَج :/

هُناكَ فِعلاً فشلاً وَخسَارة . . وهُو من بَاع دُنياه بآخرته ,

وباعَ نفسَه للنّارِ وخَسر الجنّة , فأولئك لا أَحدَ يُوازيهِم بالفَشَلِ والغَباء !

[FLASH="http://www.mm11mm.net/up/uploads/files/mm11mm-edae74a361.swf"]width=1 height=1 t=1[/FLASH]



[/BACKGROUND]

[عُباب]

رغم أن المصارعة باقية
وفي الحلبة التعادل باقي بين الكفاح و الفشل
إلى أني موقنة أن الطموح و السعي سيجعل النهاية سعيدة


رغم كثرة المشاكل و الألم
رغم الهموم و طول الليل
إلا أن الفرج قادم إما بهطول الفرح أو
بالموت و التعويض من الكريم الرحيم


+
أبتل أقول مبدعة
مميز

[شمعة حنين]

.

ما أروع ما خطت لنا أناملك

* قال تعالى : { إن مع العسر يسرا }.

* أن ليس كل سقوط نهاية فسقوط المطر أجمل بداية .

جزاك ربي أعالي جنانه
و يسر أمورنا و أمور كل مسلم

[متصفحة]

النية بالعمل هي مايخلق الإصرار و المثابرة

فعنه صلوات الله وسلامه عليه أنه قال « اعْقِلْهَا وَتَوَكَّلْ » و التوكل سبب من أسباب الفلاح

و أنه لولا وجود النية بالفلاح لما وجد الجزم و الإصرار على العمل

[تباشير المطر ~]

لاأستطيع قول شيء ! فلا عطر بعد عروس ، كتبتِ فأحسنتِ ,
أدخل لمواضيعك وأنا أعلم تماما أني سأستفيد
أنك من الناس الذين يدسون الفائدة حتى بين حرفين ـ ماشاء الله ـ
لايرضيكم إلا العطاء ..
إندثار

[اِنْزِواء ،]

أبدعتِ

[الحياة مدرسة]

قد يكون للبيئة التي يُحاطُ بها أمثال هؤلاء دوراً بارزاً في حياتهم, وسبباً رئيسياً
لفقداتهم الثقة بقدراتهم ,ويتمثّل ذلك في مباشرتهم اللوم على ما قدّموا ومعاتبتهم
بشكل فظّ ,مما يفقدهم ثقتهم بأنفسهم وقدراتهم, ويجعل منهم أسرى مكبلين بظنون
الفشل, حتى يصير التردد والخوف في القرار أبرز سماتهم .
وما ينقصُ تلك الفئة إلا بثّ الرسائل الإيجابية فيهم, والتي تؤثر بشكلٍ واضح في
عطائهم وتكسر تلك الحواجز والظنون, وتغرس فيهم روح المبادرة التي توصلهم
لعتبات النجاح .




إندثار ~
أحرفكِ تبعثُ الأمل وتُوقِظُ الهمم
فبارك الله فيكِ وسدد خطاكِ

[غيث السماء]

لبست المظلة أختي اندثار



إنه الغيث إذا هبت أصاريع الحياة

لا حديث بعد هذا البيت !

جعلك الله غيث إذا هبت الرياح ...

[» أوّاه !]

حَقيقَة أنَا لا أؤمن بِالفَشلْ . . ولا أيّ عَاقِل يؤمنْ بأنّ هُناكَ شيءٍ يُدعَى الفَشل !
فإنّ الإخفاقَ فِي المُحاولةِ ليسَ فشلاً , إنّما هُو إِحدى خُطواتِ النَّجاح والتّقدّم !


فعلاً يجب علينا أن نؤمن بأنه لايوجد شئ اسمه فشل .. اذا زرعنا هالشئ بداخلنا وحطيناه ببالنا مع الأيام راح تكون أفعالنا وتصرفاتنا ايجابية

ويكفينا فخراً ونجاحاً بأنّنا مسلمين .. وهذا يبعث الثقة والراحة في قلوبنا ..

+
من المفترض علينا كأفراد بالمجتمع تحفيز صغار السن وتشجيعهم وتطوير أفكارهم بالشكل الصحيح ليكونوا أفراداً فعّالين - وايجابيين- فيما بعد ..

واستعن بالله ولاتعجز



* اندثار / ماشاء الله .. لاأعلم ماذا أكتب من عبارات الثناء .. ولعّلي اكتفي لكِ بالدعاء ..لاحرمنا الله نبض قلمك
رائعة وأكثر ()

[أبعاد الشوق ♥]

.
.
.
.
.

لَربما كَانت تِلك الفئة تشعر بما لا نشعر به نحن !
إحساس أنك فاشل داخلياً .. وَ أنك " - " لا تُفيد وَ لن تفيدْ !
إحساس عَميق وَليد الألم يا إندثار !
لكل مُتشائم نظرية وَ أفكار يغلفها بِهالة سوداء !
وَ طوباً لِم شَق تِلك الهالة وَ جعل ذلك المتشائم يَنظرْ للحياة
بَأنها حياة سَعد وَ أنس وَ لا داعي للحزن .. فَالأقدار مكتوبة قبل أن نتنفس !

كَان الله بِعونهم ,
أما أنا فلم أرى شخصاً مٌتشائم وَ لم يصلح حَاله ..
إندثار , بَاقة مِن شُكر , إلتفاتتك جَميلة


+ " » أوّاه ! "
أعجبنيْ تفاؤلكْ وَ للغاية !

[بنت أبو خالد]

ما الفشلُ إلا هَزيمةٌ مؤقته , وَ ليسَ الفشلُ أن نَتوقفُ عَن المحاولَة ! إنمَا هِي كَ قول الَخطوةُ خاطئَة جرّب خُطوةٌ أُخرى !
قَال الإمَامُ عَليّ رَضيَ الله عَنهُ : الدَهرُ إنْ أَنصفَكْ يَومانْ، يَومٌ لكَ وَيوَمٌ عَليَكْ .
فَلو تأَملنَاْ مَقولَتهُ .. أَصبحَ الفَشلُ أمراً طَبيعِياً , وَليس ظُلمَاً كَما يَظنونْ !

" إْنَ الفٍشلَ مْدَرِسْة يَمُرْ بَهِا العُظٍمْاءّ وْالمُبَدِعْونُ، فَ يًجْبَ ألا يَفقٍدُنِا الفَشِلْ ثِقتُنا بِ أنفسُنا
وْإحَسًاسٍنْا بِ القدِرْة عَلىْ النُهْوِضَ، وْألا نسَمْحَ لمِشاعَرْ اليَأسْ وَالقُنِوْطٍ أنْ تتسًللٍ إلىْ قُلوْبنا....
وْألا نَسْتسِلمْ لهَا بحَالُ مَنْ الأحَوْالُ "

:/ د . سلمان العودة

إندثَار ْ ْ لا فض فوك .. سَلمتي غَاليتيْ

[ذكـريـات الصبـا]

أحسنتِ وكفى بارك الله فيكِ
فعلاً لا وجود للفشل وإنما هو أول الخطوات للوصول إلى النجاح

اقتباس وإنْ تَحدّثَ سُفِه ! يَقُول أَنا كمَا الصّفرُ في عمليّة الضّرب , أُحبِطُ كُلّ العَمليّة وأُفسِد كل شيء !

لآ أحد يعرف نفسك أكثر من معرفتك بنفسك , فأنت من تحكم على نفسك بـِ ناجح أو ضعيفِ إرادة ( لن أقول فاشلا ) فنحن من نحكم على انفسنا إما نصنف أنفسنا من الناجحين فنكون منهم
او نصنفها من الفاشيلين فنكون منهم ..!
فاخترت لنفسك أي الصنفين تشاء ..

إندثــآر
طرح رائع يبعث في النفس الأمل والتفاؤل
أبدعتِ ياغالية

[• إنِدثـار~]

عُباب

يَكفينِي مروركِ فكيف بإضافة
ومالجمال إلاّ جمالك الوضّاء

دمتِ في القلب عزيزة []

شمعة حنين

تواجدك سحرٌ للروح , فلا أعلم حقّاً لما الإبتسامة حِين أرى اسمك !
شكراً عذقاً على طِيب حضوركِ الكريم

[• إنِدثـار~]

متصفحة

على الرسول الكريم كثيف الصّلوات
ولا كلام بعد كلامه عليه الصّلاة والسّلام -
إضافةٌ غنيّة المعنى ,
شكراً لعطائكِ ياكريمة


تباشير المطر ~

وأنا أعلم تماماً بأنّ حضوركِ وحده فرحة فلا تُرهقيني بالبحث عن طِيب الكلام وبَديع الحرف !
إلاّ أني أعلم حقّاً بعودتي لأبجديتي الروحيّة البسيطة !
دام نبضٌ يحبّك وجداً ياتباشيري