|
|
|
![]() |
#1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2010
البلد: BURAYDAH
المشاركات: 180
|
شيء! 2 ©
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
صباحك / مساءك جمال وسعادة ![]() موضوعي هذي المرة تبي تكون مُقدمته بالنهاية كَنوع من التغيير ضض+ < كف ![]() مب المُقدمة لا بس يعني المطلوب ![]() ![]() ![]() ![]() ,’ عبد الرحمن العشماوي هو شاعرٌ عربيٌّ مُسلم وُلد في المملكة العربية السعودية حاصلٌ على شهادة الدكتوراة من قسم البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي، اشتُهر بتوجهه للشعر الإسلامي. علِمنا أن شاعرنا العشماوي شاعرٌ إسلامي، حيثُ أعاد إلى الشعرِ بريقهُ ورونقه في عصرِ الغناءِ والطرب؛ ولذلك نالَ شهرة كبيرة في الوسط الإسلامي ونسأل الله أن ينالَ أجرًا عظيمًا من العظيمِ الكريم، وقد قيلَ أن العشماوي صاحب القصائد التي تدعوا إلى بزوغِ فجرٍ جديد في هذهِ الأمة الميتة، وأضيفُ أيضًا اعتزازه بأمجاد المُسلمين، وقال بعض النُقادِ أيضًا أن شاعرُنا العشماوي هو صاحبُ الأسلوب الحماسي الذي لا يحتاج إلى رجالٍ يفهمون ما تعنيه أبيات قصائده التي تبكي حسرةً على ما آلت إليهِ أمورنا وقيل أيضًا أنه في نفسِ الوقت يشحذ الهم ويتكلم عنِ الأملِ القادم وعن الإشراقة الجديدة للشمس التي يتمنى العشماوي أن تُنيرَ سماء الأمة الإسلامية من جديد. حيثُ قال: إني أتـوق إلى انتصـار عقيـدة * فيـهـا لأنهـار النجـاة منـابـع قالوا: تروم المستحيل ؟ فقلت * بل وعد من الرحمن حق واقع يظهرُ هُنا شوقهُ لانتصارِ الإسلامِ وعقيدته، ويتبيّنُ لنا في قولهِ السابق أمله القوي وثقته بوعدِ الله بانتصارِ العقيدة الإسلامية، حيثُ قامَ بالردِ على من قال أنه "طلبَ المُستحيل" بقولهِ وثقته أن وعدَ اللهِ حقٌ وسيقعُ ويتحققُ مهما كان، ويُكمل الرد عليهم بأبياتٍ تتبعُ الأبيات السابقة بقوله: والله لو جرف العدو بيوتنا * ورمت بنا خلف المحيط زوابعُ لظللت أؤمن أن أمتنا لها * يوم من الأمجاد أبيض ناصعُ أجدُ في البيتين السابقين جمالًا ورونقًا في الشكلِ والمضمُون من حيثُ اختياره للألفاظ والمعنى المحمُول وأرى أنهُ أجَاد تكوينَ الصياغة بإتقان، ونجدُ في هذين البيتين وُضوح اعتزازه بدينه، وفي هذا البيت: لظللت أؤمن أن أمتنا لها * يوم من الأمجاد أبيض ناصعُ يتبيّنُ لنا اعتزازهُ بأمجادِ المُسلمين، وأن أثر الإسلام باقٍ وسيبقى مهما حدث. ولا أنسى أهازيجهُ التي يكتُبها ويُلقيها في المُناسباتِ الإسلامية كَالحجِ والصومِ وغيرها، ومن قصائده التي قصدَ بها أحد المُناسباتِ الإسلامية تلك التي اسماها بـ"لا تغِب" حيثُ وضَّح فيها مشاعره حينَ قُربِ انتهاءِ شهر رمضان قائِلًا: قف أيها الشهر المباركُ، لا تغب * إن المشاعر في فؤادي تصطخب أنى تفارقنا وقد أسعدتنا * وجعلتنا من كل خير نقترب؟ كنا نبطّيء في المسير وحينما * أقبلت يارمضان ،أصبحنا نثب أقبلت يارمضان نبعا صافيا * الكل من ينبوعه الصافي شرب هوّن عليك، حبيبنا وأنيسنا * فالشوق نار في الحنايا تلتهب أوما ترى الأجفان منا اغرورقت * أوما ترى غيث المدامع ينسكب؟ خذ ما تشاء من القلوب ونبضها * وأطل إقامتك الحبيبة واحتسب نظر الحبيب إليّ نظرة مشفق * توحي بأن البعد شيء قد كتب كانت إجابته إجابة راحل * ياليته احترف السكوت ،ولم يجب إن كنت ياشهر الصيام مفارقا * فعزاؤنا أنّا سنبقى نرتقب أرى في قصيدتهِ السابقة جمالًا في الشكلِ والمضمُون وإيجادًا في تصويرِ مشاعره عن قُربِ انتهاء شهر رمضان وفراقه، ويتضح لنا وجُود الصُور البيانيّة في قصيدته كتصويره وتشخيصه للشهر المُبارك في بيتهِ الأول بالإنسان الذي سيُفارقه فَصَارَ يُحدثه فأمره بأن يقف ولا يغيب، صوَّر الشهر المُبارك بالإنسان فقامَ يُحدثه ويُبيّن له مشاعر فُؤاده آملًا أن يقف ولا ينتهي، في البيتِ الثاني قامَ يتساءل مُستفهمًا كيف لك يا رمضان أن تُفارقنا وأنت قد أسعدتنا وجعلتنا نقترب من كُل خير؟ يُسائلُ شهر رمضان وكأنه إنسانًا أسدى إليهِ معروفًا وسيُفارقه. ونجدُ روعةَ تصويره البياني أيضًا في البيتِ الثالث الذي شبَّه فيه شهر رمضان بنبعِ الماءِ الصافي حيثُ شربَ الكلُ منه. ويتضحُ لنا في البيتِ الثامن أساه لفراقِ شهر رمضان ووضح لنا في البيتِ الأخير أن عزاؤنا أننا سنبقى ننتظر قدوم وعودة شهر رمضان. وإن لم يكن بُد من أن استعرض بعضًا مما كتبهُ اعتزازًا بدينهِ ودفاعًا عنه، وحُزنًا على ما يحدث لبعضِ بُلدان المُسلمين، وبعضًا مما كتبه مُصوِّرًا حياة وحُزن شعب من أحدِ شعُوبِ المُسلمين، فالنقرأ هذهِ الأبيات التي تُصوِّر حال وحياة شعب من الشعُوب الإسلامية: كتبنا بالدم الغالي بيانا * نخبر من نحب بما دهانا و ننقل صورة عنا إليكم * ترون بها الحرائق و الدخانا ترون مدامع الأطفال دما * يجمدها الجليد على لحانا ترون نساءنا متلفعات * بحسرتهن ينشدن الحنانا ترون شيوخنا عجزت خطاهم * فما هربوا و لا وجدوا الأمانا ترون بيوتنا صارت قبورا * وتحت ركامها دفنوا رؤانا أحبتنا أعادينا قساة * فلا تتعجبوا مما ترانى هم إختطفوا هدوء الليل منا * ومن أجواءنا سرقوا شذانا ومن ثمَّ يتبعُ تلك الأبيات بأبياتٍ أُخرى يصفُ بها ثقة المُسلمين بالله واتكالهم عليه واصفًا بُطولتهم، قائلًا: نلوذ بمن أرانا الحق حقا * ومن بظلال رحمته إحتوانا أما و الله لا نخشى عدوا * يظل برغم قسوته جبانا زرعنا للبطولة جانحيها * فطارت نحونا تحمي حمانا و ذوبنا الجليد بها و سرنا * تغرد تحت أرجلنا خطانا بطولتنا غذوناها يقينا * وأسرجنا لجولتها الحصانا سقيناها الدعاء و ما ملكنا * نناشد من بقدرته كفانا تكامل موقف الأعداء منا * وأيد بعضهم بعضا عيانا لقاءٌ بين شرق مستبد * وغرب بالعداوة واجهانا ومن ثم يتبع الأبيات بأبياتٍ أخرى نرى ونقرأ فيها ما يقوله لسان تلكَ الشعُوبِ ولسانُ المُجاهدينَ، قائلًا: أحبتنا لنا حق عليكم * ومن عرف الحقوق رعى و صانا أقمنا حجة الإسلام فيكم * وأحيينا الجهاد على ثرانا بذلنا النفس للمولى و طرنا * بأجنحة الرضى لما دعانا فماذا تبذلون لنصر دين * وأعينكم بلا غبش ترانا ألستم تبصرون دخان غدر * وإرهابا به الباغي رمانا وما إرهاب هذا العصر منا * ولا فينا ولا هو من هدانا ويُنهي قصيدته على لسانِ تلكَ الشعُوب بإيضاحِ قوّتهم ومصدرها وما سيفعلونه اعتزازًا باسلامهم وفخرًا به، قائلًا: دعا وغد من عدو الله ليرمي * بأسهمها ليوقف ما إرتقانا يفرق بيننا و يثير فينا * خلافات يزيد بها أسانا و كم من واهن في الأرض يحبو * ويحسب أنه بلغ العنانا أما علم المكابر أن فينا * كتاب الله يمنحنا البيانا يضيء لنا الوجود فنحن نبني * على أضواء منهجه الكيانا نقول له و للدنيا جميعا * بأنا سوف نرعى من رعانا و سوف نلقن الباغين درسا * يعيد إلى المودة من جفانا سنرهب بالجهاد طغاة حرب * ونمنحهم إذا صدقوا الأمانا أجمل شيء في هذا الشعر أنه واضحٌ سهل لا يجهدُ سَمعَنَا إن سَمِعنَاه، ولا يُجهدُ عُقولنا إن وعيناه وإنما هُو نقيٌّ صافي، ووصفه للحال وصفٌ صحيحٌ صادق لا نرى فيهِ تعقيد أو إغراب وإنما هُو واضحٌ سَلِس، فهُو قد أجادَ وصفَ حالِ تلك الشُعوبِ بأقلِ الأبيات، واستطاع إيضاح اتكالهم على الله وثقتهم بالله بأفضلِ إيضاح، وصوَّرَ لنا بُطولتهم بأفضلِ تصوير، وأجاد التعبير عمَّا يقوله لسان تلك الشعُوبِ ومُجاهديها، ونجحَ بإيضاحِ قُوة تلك الشعُوب ومُجاهديها وقوله بأن مصدر قُوتهم هُو الإسلام وكتاب الله ودُعاء الله. ,’ أجيبي عن الأسئلة التالية من خلال قراءتك لما سبَق ![]() السُؤال الأول: ضعي ( ![]() ![]() 1- هذا (اللي قريته فوق ض1) مقال نقدي. ( ) السُؤال الثاني: أجيبي عن التساؤلات التالية: 1- إذا كان مقال نقدي هو يصلح مقال نقدي ولا ما يصلح؟ < ذهانة. 2- إذا كان يصلح هو حلو وإلا لا؟ ,’ * للمعلُو100 ![]() ![]() * مُلاحظة: إن حصل تقولون لي كل اللي عندكم عن هالموضوع على شان أشوف الأخطاء وأعدله وأكمل كتابة (لأني أصلًا ما انهيت المقال)، تراي من الساعة ما أدري كم وأنا اكتبه < صددز؟ ![]() قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "خيركم من تعلم القرآن وعلمه" يعني قدموا لي مُساعدة. > ترا من الإبداع إنك تحط حديث أو دليل أو قول يختلف عن الموضوع. حتى لو كنتوا ما تعرفون خربطوا علي واكتبوا بآخر الرد (طووووط) ![]() ![]() صددزًا صددزًا يا جميلات ساعدوا علياصة ![]() ![]() ![]() تراي أحبكم < كف ذذذذذذذ. عبقُ أقحوان ![]() * عِلْيَاصِةْ ! ©.
__________________
لسانكَ لا تذكُر بهِ عورةَ امرئٍ * فكُلكَ عوراتٌ وللناسِ ألسُنُ
وعينَاكَ إن أبدَت معايبًا * فدعها وقُل يا عينُ للناسِ أعيُنُ وعاشر بمعرُوفٍ وسامح من اعتدى * ولا تُلقِ إلّا بالتي هيَ أحسنُ * الشافعي. آخر من قام بالتعديل عِلْيَاصِةْ !; بتاريخ 22-03-2012 الساعة 10:40 AM. |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2010
البلد: BURAYDAH
المشاركات: 180
|
وإنيّ في أشدِّ الشوقِ للاستمتاعِ بانسكابِ أحرُفكم على أرضِ موضوعي ومُتلهفةٌ بهطُولِ آرائكم النيّرة هُنا ![]() جفّت أرض موضُوعي، فَاسقوهَا بِهطُولِ غيثِ أحرُفكمُ العذبة لعلَّها ترتوي. اللهمَّ اسقها بهـطولكم وَبغيثِ أحرُفكمُ النبيلة ![]() شكرًا تليقُ بكم ![]() ![]() 3> * عِلْيَاصِةْ ! ©.
__________________
لسانكَ لا تذكُر بهِ عورةَ امرئٍ * فكُلكَ عوراتٌ وللناسِ ألسُنُ
وعينَاكَ إن أبدَت معايبًا * فدعها وقُل يا عينُ للناسِ أعيُنُ وعاشر بمعرُوفٍ وسامح من اعتدى * ولا تُلقِ إلّا بالتي هيَ أحسنُ * الشافعي. |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Sep 2011
البلد: المملكه العربيه السعوديه
المشاركات: 74
|
والله اني مدري وش اقول .....!!
لكن ماحبيت اطلع بدون ما اعلق .......... غلط لامو مقال قدي ولا يصلح بعد<<كل الاسئله تؤدي الى نفس الجواااب هع هع اشكركي ياعسوله على موضوعك ........................ طووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووط هههههه |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 98
|
مشكوره ..
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2012
البلد: بريدة
المشاركات: 49
|
عبدالرحمن العشمااآوي كم اأتوق لذلك أليوم الذي أرى فيه قصائدك تدرس في المدارس. حينها فقط ساأبتسم. تحيه لكي ولشاعرنا الكريم .
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2012
البلد: بريدة
المشاركات: 23
|
يوووووووووووووووة طوووويل
بصراحة ماقريت الا اول سطرين ومقالك ممل لازم تحطين فية تشوويق يعني تحاورين القارىء باسالة مثل تقولين اتعرفون العشماوي من اين انه من اطهر بقاع الارض وتقولين اتعلمون ماذا صنع الشاعر عبدالرحمن انة ارجع الشعر الاسلامي وسط مجتمع يسلط الاضواء على الاغاني ومع هذا فقد استاع برووز نفسة >>>>>>>>>>طووووووووووووووووووووووووووووووووووط |
![]() |
![]() |
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|